الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان . - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-31, 08:37   رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الثورة التركية ضد أردوغان بدأت ..

ليس في أزمير أو أنقرة أو اسطنبول .. الثورة ضد أردوغان بدأت فقط في عقول مؤيديالجرذ بشارون "المزمزم" و أمثاله ..
العقول .. التي تعتقد أن رئيس جمهورية جاء الحكم بتأييد شعبي ونقل اقتصاد بلاده من الحضيض إلى الازدهار فيما يشبه المعجزة .. يستحق أن يسقط بثورة شعبية .. مع أن الشعب الذي أتى به يستطيع ببساطة أن يزيحه ..
وأن رئيساً آخر في مكان آخر قريب من تركيا .. جاء الرئاسة وراثة عن أبيه في دولة جمهورية .. وسرق مع أقربائه البلاد والعباد .. يستحق أن يبقى إلى الأبد ..

يحدث هذا في تلك العقول فقط .. العقول المجبولة بمياه المجارير

حاشاكم








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-31, 13:21   رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh01

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
قطع الطريق أمام السيسي الذي دعا لتشكيل إئتلاف جديد بديل عن إئتلاف اسطنبول والدوحة فقد أوعز الخبيث أردوغان لإخوان سوريا "جبهة النصرة "الإرهابية بتكثيف هجومها وتحقيق مكاسب
وفي ليبيا وفي أثناء انعقاد مؤتمر قبائل ليبيا ولقطع الطريق أمام السيسي أمر إخوانه" فجر ليبيا " للانسحاب من قاعدة سرت ليعقد الأمور هناك ، كل هذه المجهودات المذمومة التي يقوم بها الشيطان العثماني هي لاجهاض الجهود التي تقوم بعض الدول العربية لحل تلك الأزمات وبهدف إحياء خراب الربيع العربي وطمعا في عودة الإخوان ولو على ركام وجثث الناس .
السؤال : أمام هذا الجهد المحموم التخريبي الذي يقوم الشيطان أردوغان ماذا فعلت الدول المتضررة من هذه السياسات ؟ وهل لهذه الدول الجرأة لمساعدة السيسي ؟


إلى اللقاء .
وهل لك الجرأة بمقارنة هذا "الخسيسي" بأردوغان؟؟؟!!!!
شتان بين القذارة و الزبالة و النقاء و الطهارة


لكي لا أطيل فقط

قارن بين خسيسكم..."كلبكم المدلل" ووضعية أرض الكنانة

و بين تركيا في عهد أردوغان وفي كل المجالات
من الحريات و كيفية المجيء الى الحكم الى التطور و النهضة و التحرر

قالك "الخسيسي" قالك

هههههههخخخخخخ

استحوا على الأقل









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-31, 13:25   رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


هذه الأبواق النتنة التي يستقي منها "المزمزم" أخباره
بالله عليكم أيها الأعضاء الكرام قراء الموضوع الى الآخر وقارنوا بين الجرذ بشارون وبين أردوغان(ليس دفاعا عن الجل بل الحقائق و الدلائل هي التي تتكلم)

فيصل المقداد: أردوغان يعيش حالة هستيريا وهذه صفات القائد الحقيقي!

قال نائب وزير خارجية النظام السوري (فيصل المقداد) أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لم يعد شخصية تحظى بأي احترام إقليمي أو دولي. كما أن احترام الشعب التركي لقيادته تتلاشى في كل يوم. واصفا المشهد "أن من يتابع الهيستيريا التي تميّز تواصل أردوغان مع الناخبين الأتراك في هذه الأيام، يكتشف أن الرجل قد فقد صوابه وتوازنه في معالجة التحديات التي تواجهها تركيا على مختلف الأصعدة وفي كل المجالات. إن أولى صفات القائد الحقيقي هي الحكمة في التعامل مع الأحداث والتطورات، سواءً كان ذلك داخل الدولة أو في علاقاتها مع دول العالم، من جهة، والصراحة مع الشعب، والمصداقية في إيجاد حلول لمشاكله الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، من جهة أخرى".

وقال المقداد في مقال نشرته صحيفة البناء اللبنانية في عددها الصادر اليوم إن "واحدة من الفضائح التي تطول سلوك نظام أردوغان وحكومته ومسؤولي حزبه هي الكذب والتضليل واستخدام أدوات السلطة لتنفيذ السياسات المشينة وقيام أجهزة القمع التابعة له ولحزبه بتسريح أو اعتقال أو محاكمة كل من يختلف معهم يضاف إليها سياسات شراء الضمائر ومعاداة من كان حليفاً وصديقاً له في صنع القرار السياسي الداخلي في تركيا ونعت المعارضة التركية بأبشع الألقاب وتخوينها في الكثير من الأحيان إذا تعارضت وجهات نظرها مع أردوغان الذي فضح هو نفسه ولاءه الطائفي المذهبي ونفاقه المكشوف في شكل خاص عندما يتحدث عن الديمقراطية وحقوق الإنسان".

وأشار المقداد إلى أن "أردوغان يدعي من جهة أنه يقف مع السوريين من أجل “الإصلاح والديمقراطية” بينما كان دائما يطالب القيادة في سورية بمنح “الإخوان المسلمين” الإرهابيين دوراً يتعارض مع إرادة الشعب السوري الذي يؤمن بالمساواة بين كل أطياف الشعب السوري ومكوناته ناهيك عن انكشاف نواياه الحقيقية عندما دعم من الأيام الأولى للأحداث في سورية الإرهابيين والمرتزقة والقتلة واستضاف زعماء هؤلاء الإرهابيين في إسطنبول وأنقرة وغازي عنتاب وغيرها من المدن التركية وقد انفضحت سياساته الطائفية في أبشع صورها من خلال تدخله السافر في الشؤون المصرية الداخلية وانحيازه إلى القتلة من الإخوان المسلمين".

وتحدث المقداد عن التقارب المفاجئ بين النظامين التركي والسعودي واتفاقهما على دعم الإرهاب سواءً كان ذلك يتمثل بتنظيم داعش أو جبهة النصرة أو القاعدة وكافة القتلة من تنظيمات المرتزقة التي يدعمها النظامان في سورية والعراق وليبيا واليمن والصومال ودول أخرى موضحا أن أردوغان أصبح أقرب إلى ديكتاتور منه إلى رئيس منتخب من خلال دعمه المكشوف لـ داعش وجبهة النصرة التي تحاول الأنظمة الحاكمة في تركيا والسعودية وقطر والأردن تعويمها كي تصبح معارضة مسلحة معتدلة على حد زعمهم وذلك بالتعاون مع دول مثل فرنسا وبريطانيا وقال “إن الدعم المكشوف الذي رآه كل صاحب بصيرة طيلة الأزمة في سورية من قبل تركيا لهؤلاء الإرهابيين والقتلة تجلى على حقيقته في دعم الإرهابيين نارياً عند اغتيال جبهة النصرة لمدينة إدلب وجسر الشغور والمحاولات المستمرة للنيل من وحدة شعب سورية والاعتداء على سيادتها واستقلالها”.

وأوضح المقداد أن “سياسات العثمانيين الجدد الذين يمثلهم أردوغان وأحمد داود أوغلو أصبحت مكشوفة للجميع والمجتمع الدولي سيقف ضدهما آجلاً أم عاجلاً مهما كان حجم المصالح الاقتصادية والجيوبولتيكية لأن الإرهاب في نهاية المطاف يهدد البشرية جمعاء” مضيفا “إن تنظيم داعش الإرهابي هو ولد مسخ لتركيا والولايات المتحدة مهما حاول البعض إخفاء هذه الحقائق وإلا ما معنى عدم اتخاذ داعش أي إجراء ضد الدبلوماسيين الأتراك في الموصل وعدم قيامه بالاقتراب من ضريح سليمان شاه في سورية وحاميته التركية” .

وبين المقداد أن تصريحات أردوغان وأدوات حكمه لا تثير في كل من يتابعها سوى “القرف والاشمئزاز” وان تصريحات ومواقف النظام التركي الحاقدة على سورية ومصر بلورت حجم الصدمة التي تلقاها جزار تركيا الجديد من جراء انهيار حلمه في إقامة الخلافة الذي سقط إلى غير رجعة من خلال صمود سورية ورفض الشعب العربي في مصر الانصياع لحكم الإخوان.

وأكد المقداد "أن نظام أردوغان يقترب من الهاوية وخصوصاً بسبب تنكره للقضاء التركي وتدخله السافر في شؤونه وتعقب القضاة والشرفاء في أجهزة الأمن التركية بسبب دفاعهم عن القانون ومحاولة منعهم لشحنات الأسلحة القاتلة التي أرسلها للإرهابيين المرتزقة في سورية وقيامهم بفضح التعاون الكبير القائم بين نظام حزب العدالة والتنمية وجبهة النصرة وداعش فبدلاً من توجيه أردوغان وداود أوغلو اهتمامهما للأوضاع الداخلية المتدهورة في تركيا فإنهما يصران على الإمعان في التدخل بشكل هيستيري في شؤون الآخرين".

وأشار المقداد إلى أن ما يثبت "تورط النظام الدموي التركي وحكومته في دعم الإرهاب هو ذلك التصريح الذي أدلى به أردوغان لصحيفة حرييت التركية بعد عودته من زيارة إلى ألمانيا وبلجيكا الذي تحدث فيه حول دعم حكومته للتنظيمات الإرهابية في سورية بالتعاون مع السعودية وقطر وأنه لولا هذا الدعم لما كانوا حققوا “مكتسبات” في محافظة إدلب موضحا أن كل المعلومات التي تصل من مصادر موثوقة في تركيا تشير إلى إرسال الحكومة التركية واستخباراتها أكثر من ألف شاحنة محملة بالأسلحة وأدوات القتل والإبادة البشرية إلى أدواتهم من الإرهابيين والقتلة والمرتزقة في سورية وما يؤكد ذلك هو “تصريحات وزير خارجية النظام التركي حول تدريب تركيا للإرهابيين على الأرض التركية واستعدادها بالتعاون مع حلفائها من داعمي الإرهابيين لتقديم تغطية جوية لحماية هؤلاء الإرهابيين وإنشاء مناطق عازلة ومناطق حظر طيران على الأرض السورية لحماية الإرهابيين وفرض تقسيم سورية".

واختتم المقداد مقاله بالقول "إن الشعب التركي سيوجه رسالته التي نعتقد أنها ستكون مدوية إلى أردوغان خلال أسبوع من الآن بحيث لن يعود هو ونظامه بعد هذه الانتخابات كما كانوا قبلها ونؤكد أن مهزلة التدخل التركي لتدمير سورية لن تمر على شعبنا وان الشعوب العربية ستحاسب أنظمتها التي تتحالف مع تركيا والإرهابيين لتفتيت سورية والنيل من وحدة أرضها وشعبها وأن فرض مناطق عازلة وحظر طيران لن يكتب له إلا الفشل والهزيمة على يد الشعب السوري وقواته المسلحة وعلى مسؤولي تركيا التركيز على الوضع الداخلي فيها والتصالح مع التاريخ والاعتراف بالجرائم التي ارتكبتها بحق الشعب العربي والأرمني الشقيق إذا كانت الحكومة التركية جادة فيما تدعيه من مبادئ وقيم وأن يكف مسؤولوها عن ممارسة الدجل والتضليل على شعبهم وجيرانهم والمجتمع الدولي"

المصدر
أورينت نت


31/5/2015









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-04, 12:38   رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
aymen hadj
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اين وصل الفساد في الجزائر










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-07, 22:54   رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

حزب أردوغان يخسر الغالبية المطلقة في البرلمان التركي

تعرض حزب الرئيس التركي أردوغان لنكسة كبيرة في الانتخابات التشريعية الأحد وخسر الغالبية المطلقة التي يتمتع بها منذ 13 عاما في البرلمان، ما يقوض آماله بتعزيز سلطته الأحادية في البلاد.
وبحسب نتائج رسمية شملت 98 في المئة من الأصوات، تصدر حزب العدالة والتنمية من دون مفاجآت هذه الانتخابات لكنه لم يحصل سوى على 41 في المئة من الأصوات، أي 259 مقعدا من أصل 550، ما سيجبره على تشكيل حكومة ائتلافية.

في المقابل، تجاوز حزب الشعب الديموقراطي الكردي عتبة العشرة في المئة في شكل كبير (12,5 في المئة من الأصوات) ليدخل البرلمان ممثلا ب78 نائبا.

وقال احد نواب الحزب سيري سوريا اوندر للصحافيين مساء الأحد "نحن على وشك أن نكسب 80 مقعدا في البرلمان. هذه النتائج تمثل نصرا للحرية على الطغيان، للسلام على الحرب". وكان لحزب الشعب الديموقراطي 29 مقعدا في البرلمان المنتهية ولايته، انتخبوا كمستقلين للالتفاف على عتبة العشرة في المئة الإلزامية.

وحصل اكبر حزبين منافسين للحزب الحاكم، وهما حزب الشعب الجمهوري (اشتراكي ديموقراطي) وحزب العمل القومي اليميني على 25,2 في المئة و16,5 في المئة من الأصوات على التوالي. وبذلك، فاز الأول ب131 مقعدا والثاني ب82 مقعدا.

وهذا التراجع الانتخابي الأول لحزب العدالة والتنمية الذي فاز في كل الانتخابات منذ العام 2002، يشكل هزيمة كبرى لاردوغان الذي جعل من هذه الانتخابات استفتاء على شخصه وسعى عبرها إلى الفوز ب330 مقعدا في البرلمان على الأقل تمهيدا لتمرير تعديل دستوري يعزز سلطاته الرئاسية.









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 12:39   رقم المشاركة : 111
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عن شماتة الطغاة العرب وزوائدهم الدودية العفنة بإردوغان





موجة الشماتة من الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بلغت ذرى كبيرة بمجرد ظهور نتائج الانتخابات البرلمانية التركية.
الشامتون كثر، اولهم طبعاً أعداء الرجل الأيديولوجيون والشخصيون الذين فجعهم صعود نجم إردوغان ونجاحاته الاقتصادية والسياسية وشعبيته التي لم ينازعها منازع منذ انتقاله من رئاسة بلدية اسطنبول إلى رئاسة الحكومة عام 2003 وصولا الى رئاسة الدولة عام 2014.
يتعلّق الأمر بداية بخصومه الأيديولوجيين والسياسيين في تركيا والعالم العربي، وعلى رأسهم بعض الطغاة العرب.
في تركيا هناك متشددو العلمانية التركية الذين يمثلهم حزب الشعب الجمهوري ومشكلتهم أن اردوغان وحزبه «العدالة والتنمية» الإسلامي التوجه خطف سدّة قيادة الدولة التي تمتعوا بامتيازاتها منذ تأسيس الجمهورية عام 1923.
الحفاظ على وحدة الدولة التركية كانت المهمة الكبرى التي أنجزها أتاتورك والأتراك عموماً، وكانت العلمانية هي الأيديولوجية التي اعتنقها أتاتورك والنخبة التركية باعتبارها العقيدة التي ستحمي البلاد من التفكك لكن ورثة أتاتورك استخدموا تلك الأيديولوجيا ذريعة لمنع تداول السلطة وهو ما دفعت ثمنه هويّة تركيا الإسلامية والمؤمنون بها، وكذلك دفع الأكراد الذين أيقظت الدعوات القومية طموحهم للاستقلال، وبهذا المعنى كان الإسلاميون شركاء الأكراد في المظلومية لعقود طويلة.
وكما كان اكتساح حزب «العدالة والتنمية» للانتخابات التركية منذ عام 2003 إنجازاً لتاريخ طويل من النضال وامتحانا لقدرة الجمهورية التركية على التطور والارتقاء في سلم المدنية واحترام نظم الديمقراطية وحقوق الإنسان في التعبير والكرامة والعيش الكريم، فقد جاء وصول الأكراد أخيراً إلى البرلمان كإنجاز لنضالهم السلميّ وامتحانا جديداً لقدرات النظام التركي على التطور والتمدّن.
بهذا المعنى فإن فوز حزب الشعوب الديمقراطي (وهو الحزب الذي تمكن من إيصال طموحات الأكراد نحو البرلمان) لا يعتبر بمقياس التاريخ خسارة لحزب «العدالة والتنمية» كما يصور الشامتون بإردوغان بل هو تعبير تاريخي عن لحظة تشارك المظلوميتين الإسلامية والكردية حقهما في الوجود والتعبير وتعديل مسار الجمهورية التركية في إحالة إلى ما يسميه الفيلسوف المصري حسن حنفي «مكر التاريخ»، ففي هذه اللحظة الكبرى من تاريخ تركيا تمكن الأتراك، الذين فتحوا القسطنطينية، من فتح قسطنطينية جديدة تعبر بهم إلى فضاء التسامح والبناء المشترك لبلادهم.
قد يجادل البعض في ان تركيا كانت بحاجة لزعيم بحجم إردوغان مخول شعبيا بصلاحيات كبرى ليقوم بإنجازات سياسية واقتصادية خطيرة لكن الرد الحقيقي على ذلك هو أن لا إنجاز أكبر من التئام جروح الهوية والتاريخ والجغرافيا وهو الأمر الذي فتحت النافذة له نتائج الانتخابات البرلمانية التركية الأخيرة.
لكن أكثر ما يثير السخرية بين جموع الشامتين بإردوغان اولئك الطغاة العرب ومناصريهم الذين يعيشون لحظة تاريخية مختلفة تماماً ومناقضة كليا لما حصل في تركيا.
يتفاخر هؤلاء الطغاة العرب الأشاوس وزوائدهم الدودية العفنة النتنة .. ببقائهم على كراسيهم في الوقت الذي تنهار فيه بلدانهم وتتشظى وتنحط فيه مصائر شعوبهم التي هرعت زرافا ووحدانا للفرار بأرواحها، برا وبحرا وجواً، للنجاة من المحرقة الكبرى التي وضعوهم فيها.
إردوغان لم يحصل على صلاحيات أتاتورك لأن تركيا، ببساطة، لم تعد بحاجة لأتاتورك، أما الطغاة العرب فما زالوا يحاولون دفن شعوبهم مع مرحلتهم التي ماتت منذ زمن طويل.
اردوغان بهذا المعنى هو أتاتورك لحظته التاريخية الذي صارت تركيا في عهده البلد ذات الاقتصاد رقم 17 في العالم، والذي انفتحت بسببه إمكانيات حل إشكاليتين ما يزال العالم العربي غير قادر على حلّهما: مسألتا الهويّة والأقليات.
أما الطغاة العرب الشامتون فكلّ ما يفعلونه هو محاولة تأبيد الموت.










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-11, 18:08   رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

من وراء سقوط سلطنة أردوغان؟؟؟

من محبسه في جزيرة إمرالي التركية، أرسل عبدالله أوجلان كلمة السر لرئيس حزب الشعوب الديمقراطي، صلاح الدين دمرتاش: رشحوا النائب "ألطان طان" في قوائم الحزب.

نفذ دمرتاش التمني، أو الأمر، فنجح الحزب بما لم يحلم به، وحصد 3.34% من الأصوات زيادة على الـ10% التي كان كافية لدخوله البرلمان التركي. هذه النتيجة تمت ترجمتها إلى 80 مقعداً نيابياً، أي 20 مقعداً زيادة على ما تعطيه نسبة الـ10%.

كلمة السر نفسها قالها حزب الحركة القومية بترشيحه أكمل الدين إحسان أوغلو في قوائمه، بعدما حقق في الانتخابات الرئاسية نتيجة مهمة حتى مع خسارته السباق ضد أردوغان.

و"طان"، نائب إسلامي مستقل عن الأكراد في البرلمان السابق ممثلاً لدائرة ديار بكر، وإحسان أوغلو، هو الرئيس السابق لمنظمة التعاون الإسلامي (المؤتمر الإسلامي) لدورتين متتاليتين بين عامي 2005 و2014، والمدير العام المؤسس لمركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا) في إسطنبول عام 1980.

واجه الحزبان..... حزبَ العدالة والتنمية باللغة نفسها التي أدركا أن أردوغان أتقنها لمخاطبة المسلمين المحافظين في تركيا ذات التوجه السني الصوفي المستند إلى المذهب الحنفي، وها هو طان يقول في مقابلة مع صحيفة "طرف" التركية : إن حزب العدالة والتنمية الحاكم أشبه ‏بالعباسيين الذين استغلوا الدين ووضعوا يدهم على الحكم وأخذوه من الأمويين، شارحاً أن العباسيين جاؤوا إلى سدة الحكم منتقدين الأمويين ووعدوا بإنهاء الظلم، إلا أنهم قتلوا الإمام الأعظم ‏أبو حنيفة، أحد علماء أهل السنة في سجنه، فضلاً عن أن مفهوم الدين لا يتعدى عندهم كونه مظهراً. كل ذلك حتى وصل إلى الغاية "‏أظن أن حزب العدالة والتنمية أيضاً يستغل الدين من أجل البقاء في الحكم".‎ وخص طان الرئيس أردوغان نفسه بالنقد "تلقى تعليمه في نهج الطريقة النقشبندية، لكنني لا أظنه ينتهج أياً من تعاليمها ‏الآن".

يدرك طان أن هذه اللغة تصل بسهولة إلى أسماع المسلمين المحافظين، من الكرد خاصة. كما يدرك أن قوله "لا يمكن لهؤلاء، الذين ألبسوا نساءهم الحجاب، وسكرتيراتهم التنورات ‏القصيرة، وخصصوا غالبية أوقاتهم للعطاءات، أن تكون لهم برامج إسلامية حقيقية، إذ ليس عندهم وقت كافٍ" يحفر عميقاً في عقل المتابعين للفضائح المتهم فيها أربعة وزراء من حزب العدالة والتنمية بتلوث أيديهم بالرشى من المقاولين.

كلمة السر الثانية هي الاقتصاد التركي الذي يعاني من تراجع مطرد منذ نهايات عام 2013. الملمح الأول لهذا التراجع يتمثل في ضعف الليرة التركية التي خسرت 28% من قيمتها منذ منتصف العام الماضي حتى الآن، و41% منذ سبتمبر 2013 (سعر الليرة في هذه اللحظات 2.75 أمام الدولار متراجعاً من أدنى سعر وصله صباح الإثنين تجاوز 2.81 مقابل الدولار).

وفي أحاديث شخصية مع أصدقاء أتراك كانوا يتظاهرون العام الماضي ضد تقييد الحزب الحاكم للحريات العامة والصحفية في تركيا، فاجأني أحدهم بأنه سيصوت لأروغان في الانتخابات الرئاسية، مبرراً خياره، وهو ابن عائلة برجوازية، بأن مصلحة عائلته هي مع النجاحات الاقتصادية الكبيرة التي حققها حزب أردوغان خلال أكثر من عشر سنوات.

أما وقد بدأت الحيل الاقتصادية للحزب الحاكم تثبت عدم جدواها، فسينقلب عليه الشعب التركي انتخابياً لصالح من يعتقد أنه الحزب الذي يمكن أن يحقق له الرخاء الاقتصادي من جديد.

بتصرف









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-11, 22:13   رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

في تصريحات نقلتها صحيفة "جريزلام بوست"..علق الرئيس الصهيوني السابق شمعون بيريز على نتائج الإنتخابات التركية بقوله:"أنا سعيد لما حدث في تركيا".


وكذلك تفرح بعض الأبواق الناعقة من بني جلدتنا...
يا للسذاجة!!!!!!!!!!!!!









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-11, 22:15   رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




د. محمد العادل - خاص ترك برس
أتابع ما يكتبه بعض إخواننا العرب وما يقوله بعضهم على شاشات الفضائيات.. وأشفق على حالهم.. فكثير منهم لا يقرأ المشهد التركي بعمق ويبني تحليلاته على سطح المقالات المتناثرة التي يطلع عليها.. دون إدراك لطبيعة الدولة التركية والإيمان العميق لدى الإنسان التركي بوطنه ودولته..
بعض هؤلاء من الإخوة العرب لا يخفون ابتهاجهم بتراجع نسبة حزب العدالة والتنمية لاعتقادهم أن هذا التراجع يعتبر هزيمة أو مقدمة للهزيمة، وأنا أطرح عليهم هذه الأسئلة؛
أولا: هل أن حصول أيّ حزب على المركز الأول في أيّة انتخابات وبنسبة 40 % وبفارق كبير عن الأحزاب الأخرى يعتبر هزيمة؟
ثانيا: وهل أن عودة تركيا إلى دوامة الحكومات الائتلافية، واحتمالات تراجع حركة الانتعاش الاقتصادي فيها لن ينعكس سلبا على العديد من البلدان العربية؟
ثالثا: وهل أن أيّ تراجع للدور الإقليمي التركي لن ينعكس سلبا على الأوضاع في المنطقة، ويعيد تشكيل خارطة التوازنات الإقليمية بما يزيد من خلط الأوراق لاسيما في سوريا والعراق والخليج العربي؟
رابعا: ولمن يرى أن الدور التركي كان سلبيا في المنطقة، أسأله: هل كانت الأوضاع في المنطقة مستقرة قبل بروز الدور التركي خلال العشر سنوات الماضية؟
خامسا: ولو فرضنا أن بعض الحسابات التركية كانت خاطئة في ملفات معينة وهو أمر وارد في عالم السياسة، ألا يفترض أن يتعامل إخواننا العرب بإيجابية مع أنقرة من أجل المصالح الاستراتيجية المشتركة المتصلة بمستقبل المنطقة؟
والخلاصة التي يهمني أن أشير إليها وقد يكون من مصلحة إخواننا العرب الاطلاع عليها؛
أولا: أن هذا التراجع الذي طرأ على حزب العدالة والتنمية في تركيا، سيدفع هذه الحركة الى تجديد نفسها، وهو أمر مطلوب في كل مسار سياسي أو ديني أو مدني أو غيره وحالة طبيعية وإيجابية ، ولا نستبعد أن تظهر من رحم العدالة والتنمية حركة جديدة في رؤيتها وقيادتها تواصل المسيرة بأدوات مختلفة.. وهو أمر يجيده الأتراك باحتراف شديد.
ثانيا: أن من يعتقد أن الدور الإقليمي لتركيا سيتراجع بشكل كامل فهو واهم.. فقد تتغيّر الأدوات الأطر.. لأن السياسة الخارجية والحضور الاستراتيجي لتركيا لا يصوغه القرار السياسي بمفرده (مهما كان لونه) بل تشارك فيه المؤسسات الدستورية المتداخلة للدولة التركية بما يتوافق ومصالح الأمني القومي التركي.
ثالثا: أنّ مصلحة الطرفين العربي والتركي المحافظة على المكاسب المشتركة التي تحققت بين الجانبين والعمل على تعزيز الشراكات بينهما في إطار المصالح المتكافئة وبما يعزّز التوازن الإقليمي ويساهم في تحقيق الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة، وهذا ليس دورا مقصورا على الحكومات فقط بل أعتقد جازما أن دور الحركات المجتمعية العربية والتركية يبقى هو الأقوى والأكثر تأثيرا.











رد مع اقتباس
قديم 2015-06-13, 13:36   رقم المشاركة : 115
معلومات العضو
- الياس -
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

بعد عدم حصول حزب العدالة و التنمية على النسبة المطلوبة و تراجعهم

لا أظن بامكانهم انشاء دستور جديد كما كان مخطط قبل الانتخابات التشريعية

و لا أظن أبدا ان دور تركيا الاقليمي سيتغير و يضعف

بالتوفييق









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-13, 13:58   رقم المشاركة : 116
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اردوغان خسر الاغلبية المطلقة ........في البرلمان......وسيشكل الحكومة مع العلمانيين .......
وخسر .......ماكان يطمح اليه.......ليصير.... خليفة............قيصرا لتركيا ......











رد مع اقتباس
قديم 2015-06-13, 14:07   رقم المشاركة : 117
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

المخابرات التركية تحذر أردوغان من الهجوم على السيسي

يبدو أن نتائج الإنتخابات البرلمانية التركية التى أجريت مؤخرا، لن تكون الصدمة الأخيرة التى يواجهها الرئيس التركى رجب طيب إردوغان، حيث حذرت تقارير مخابراتية تركية من العواقب السيئة الناتجة عن إستمراره فى سياساته العدائية ضد مصر، وقالت التقارير إن إستمرار إطلاق إردوغان للتصريحات الإستفزازية ضد الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى، ستؤدى لتوسيع دائرة خلافات تركيا مع مصر ودول عربية أخرى، مما سيؤثر سلبا على المصالح التركية فى المنطقة.

وجاءت هذه التقارير بعد نجاح أجهزة أمنية سيادية مصرية، ، في كشف عدد من عملاء المخابرات التركية في بعض الدول العربية وإرسال تلك القائمة للأجهزة التركية مما تسبب في حالة من القلق والانزعاج لهم، وقيامهم بإعداد هذا التقرير بعد اكتشاف رجالهم والذي دفعهم لسحبهم من العواصم العربية خشية وقوعهم في قبضة أجهزة الأمن بتلك الدول.

وجاء هذا التحرك الأمني التركي بعد إبداء تحفظ على فكرة التنظيم الاخواني لإنشاء مكتب إداري رسمي لجماعة الإخوان في تركيا وإسناد إدارته إلى القيادي الإخواني الهارب أحمد عبدالرحمن، أمين حزب الحرية والعدالة المنحل بالفيوم وعضو مجلس شورى الإخوان وأحد المقربين من خيرت الشاطر المحبوس.
وأكد مصطفى حجاج، أحد قادة الإخوان داخل مصر، أن التوجه الإخواني لإنشاء مكتب إداري في تركيا جاء بعد فشل الأذرع السياسية والإعلامية للجماعة ومنها برلمان الإخوان والمجلس الثوري، لافتًا إلى أن هذه الكيانات لم تحقق أية أهداف لها منذ إنشائها، وأن تركيا أصبحت تشعر بأن ما تنفقه من أموال ودعم لم يحقق أهدافها ........

بتصرف









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-18, 11:16   رقم المشاركة : 118
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة
المخابرات التركية تحذر أردوغان من الهجوم على السيسي


بتصرف


ههههههههههههههههخخخخخخخخخخخخخخخخ

شر البلية ما يضحك


وهل تعتقد بأن تركيا تحكمها "دولة المخابرات" ؟؟؟؟؟

تركيا دولة مؤسسات


أردوغان: أين الاتحاد الأوربي والغرب؟ لماذا لا نسمع لكم صوتا بخصوص إعدام مرسي؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-18, 11:34   رقم المشاركة : 119
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما الفرق بين هاته الأبواق.......؟؟



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة
اردوغان خسر الاغلبية المطلقة ........في البرلمان......وسيشكل الحكومة مع العلمانيين .......
وخسر .......ماكان يطمح اليه.......ليصير.... خليفة............قيصرا لتركيا ......



و هــــــــــــــــــــــــاتــــــــــــــــــــه؟؟ ؟؟؟؟

اقتباس:
التايمز: "يجب تحجيم السلطان إردوغان"

التايمز نشرت موضوعا قبيل الانتخابات العامة في تركيا تحت عنوان "يجب تحجيم السلطان إردوغان".
يقول الصحفي روجر بويز إن من مصلحة الغرب الا يتمكن إردوغان (السلطان العثماني كما لقبه)من تعزيز سيطرته الشخصية وسيطرة حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه على الحياة السياسية في تركيا.
اقتباس:
الاندبندنت : اردوغان السلطان العثماني الجديد

قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية إن انتصارالسلطان أردوغان يجعل الانجراف نحو الحكم الاستبدادي هو الخيار الأرجح بشكل كبير.
لاحول ولا قوة الا بالله









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-21, 00:09   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


أردوغان يتناول إفطار رمضان مع لاجئين سوريين شرقي تركيا
بمناسبة اليوم العالمي للاجئين















رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أردوغان, أركان, الفساد, يلاحق, حكومة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc