|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-02-09, 20:30 | رقم المشاركة : 106 | ||||
|
الكتب المدرسية الكثيرة و المتنوعة جعلت التلميذ لايفرق بين النشاط و الدرس وهذا ماجعله لا يعمل التمارين في المنزل
|
||||
2013-02-09, 22:03 | رقم المشاركة : 107 | |||
|
Je trouve que ce n'est que du remplissage.Dites un passe-temps |
|||
2013-02-10, 10:45 | رقم المشاركة : 108 | ||||
|
اقتباس:
كبر أربعا وأقم مأتما............................ |
||||
2013-02-10, 11:43 | رقم المشاركة : 109 | |||
|
On donne facilement des conseils.ça amuse beaucoup celui qui les donne et ça n éngage à rien celui qui les reçoit |
|||
2013-02-10, 20:35 | رقم المشاركة : 110 | |||
|
المدارس التابعة لمقاطعة سطيف *9* هي : زناتي مخلوف, بن يحيى البشير, بن معيزة محمد الصغير, لمعوش الساسي, زاوي السعيد, بلة ميلود, قصاب بشير, لبصير عبد المجيد. 1- الوضعية الميدانية : - المكتسبات ، نقاط القوة ، جوانب للتدعيم ، عوائق ، صعوبات ، إختلالات تميز صدور الإصلاح التربوي في الجزائر سنة 2003/2004 بجملة من العوامل الداخلية كظهور التعددية السياسية وارتباطها بمفهوم الديمقراطية, وغرس روح المواطنة في نفوس الناشئة والتغيير الذي طرأ على النظم الاقتصادية من اقتصاد موجه إلى اقتصاد السوق. وبعد النقاش الذي تم على مستوى المفتشيبة وبمشاركة السادة المديرين وعينة من المعلمين خلصوا إلى التقرير التالي: البرامج التعليمية للتعليم الإلزامي مضامين البرامجالمدرسية الشمولية : أكد الإصلاح أن الغاية المنشودة هي أن يبلغ المتعلم درجة عليا في مجال استيعاب المعرفة وفهمها واستعمالها وهذا هو جوهر المقاربة بالكفاءات والتساؤل المطروح اليوم في المحيط بصفة عامة لماذا لم يستوعب أطفالنا هذه المعرفة ولم يفهموها ؟ ولكي يكون المضمون مفهوما لا بد من أدوات يكتسبها الأطفال وبخاصة – في السنوات الأولى – المقاربة بالكفاءات تسمح للأطفال أن يكتسبوا المعرفة ويفهموها بطريقة ملائمة ووقت مناسب للتدريب على ممارسة اللغة نطقا والقراءة والكتابة والتراكيب النحوية والصرفية والإملائية بناء وإنجازا ، واعتمادا على التسلسل المنطقي للمعارف وفق الجوانب النمائية للطفل ويعتبر المفهوم الرياضي الأساس لكل مكوناتالمعرفة الرياضية حيث تعتمد باقي مكونات المعرفة الرياضية على المفاهيم اعتماداًكبيراً في تكوينها واستيعابها واكتسابها. وحتى تكون هذه المفاهيم كاملة غير منقوصة يجب النظر في المعارف المبتورة من كثرة التخفيفات التي حذفت دون استشارة رغم أهميتها داخل السياق المعرفي ولهذا يجب : - استبدال نصوص القراءة بنصوص أخرى أكثر سلامة من حيث اللغة ومن حيث المعلومة المقدمة مع الإبقاء على النصوص التي تخدم الجانب الأسطوري والمثالي والمحافظة على القيم الدينية والثوابت الوطنية وتدعيم الجوانب الأخلاقية في جميع المجالات. - نؤكد إعادة النظر في مطابقة الكتاب المدرسي خاصة دفتر النشاطات مع التدرج السنوي أو إعطاء الحرية للتصرف. - العناية بموضوع المكتبة المدرسية بمراجعة انتقاء قصص وكتب من طرف مختصين تراعي مستوى النمو وواقعية المضامين واقترابها من حياة التلميذ وواقعه وتخدم مضامين القراءة المبرمجة على أن تبرمج وفق دليل المطالعة المدرسية لبيان تعليمية النشاط ولتحديد إستراتيجية التنفيذ وجدولة العناوين حسب ما تقضيه المرحلة العمرية ويستجيب لاهتمامات التلميذ وحاجاته الثقافية, أما الحصص المبرمجة رسميا فهي لتوليف وتدريب المتعلم فن المطالعة فحسب. - تزويد المدارس بكتب تتناول استراتيجيات العمل بالكفاءات والمتعلقة أساسا ببناء الوضعيات التعلمية المساعدة للمعلم في بنائها على المنوال وتمكين المتعلم من الاستفادة أكثر والاستغلال أفضل من مضامين كتابه المدرسي وجعل الكتاب مرجع أساس للمتعلم مرافق له في كل المحطات التعلمية أو وثيقة مدعمة كبنك وضعيات تعلمية (وضعية مشكل – وضعية إدماجية – مشاريع - ... ) كسند يستأنس به المعلم في عملية التحضير الذهني والكتابي يكون مرفقا مع التدرج والمنهاج والوثيقة المرافقة وموافقا للتدرج ومضامين المنهاج والمستوى المقرر له. - اقتراح إيجاد دليل المعلم المبتدئ والذي يوضع بين يدي كل معلم جديد يحدد الأولويات ويقدم النماذج لتقريب الوافد على التعليم من البيئة المدرسية وييسر له الانخراط بيسر في تنشيط الفوج المسند له خاصة وأن أغلب الوافدين لا علاقة لهم بهذا في الميدان. لأن الذي يقود الأجيال يجب أن يكون أكثر خبرة ، وأكثر فطنة والخلاصة التي نسوقها هي أنه من خصائص الطفل الميل إلى التساؤل والبحث عن الأشياء الغامضة أو المجهولة والتطلع إلى معرفة مكونات البيئة . والمدرسة الناجحة هي التي تستطيع استثمار هذا الميل وتقويمه وتوجيهه بحيث تستطيع أن تجعل الطفل منذ البداية وبعد أن يكتسب القدرة على القراءة والتعبير، والتمكن من الكتابة شغوفا بالمطالعة من أجل الاستفادة ، وميالا إلى جمع المعلومات وتتبع الأحداث والاستفسار عن الأشياء والظواهر المحيرة . ويستطيع المعلم من خلال الطريقة التي يتبعها والمضمون الذي يعرضه أن ينمي هذا الميل ويدرب الطفل على كسب المعرفة بواسطة الوسائل المتوفرة. الانسجام : هناك نقص في الانسجام نظرا لعدم تسلسلها وعدم مطابقة المنهاج مع كتاب التدرج وكتاب التلميذ. قابلية الانجاز : هناك صعوبات في الانجاز تتمثل في الصعوبة التي يعاني منها المتعلم في التعامل مع المعارف المعروضة عليه وتتمثل في صعوبة لغة السؤال وتعدد قراءاته وعدم وضوح السندات البصرية. قابلية القراءة: هناك قابلية للقراءة إلا في بعض المواد كالتربية المدنية و التربية العلمية. قابلية التقويم : قابلة للتقويم . الوجاهة والملاءمة :غير متوافقة مع قدرات المتعلم الإدراكية والعمرية والمضامين لم تعط للمتعلم قدره وشرفه والقرب من أصالته ولم تحترم حتى ثقافته فتاه في معترك الثقافات الأخرى ولم نعرفه حتى بجهته التي ترعرع ونشأ فيها, أضف إلى ذلك وجود بعض النصوص المترجمة من الأدب الأجنبي بينما يزخر الأدب العربي بما يعرّف صغارنا كل طيب ومفيد. تنظيم الزمن المدرسي :غير منظم ولم يعط للمتعلم ولو فسحة زمانية للمراجعة وإعادة العمل بنظام 30دقيقة أو 60 دقيقة لكل نشاط وتحديد الحجم الساعي بـ18 ساعة. الملاءمة بين المضامين و الحجم الزمني :هناك ملاءمة إلا في مادة الرياضيات وكان هناك حذف عشوائي لبعض المفاهيم المهمة. المعاملات المحددة للمواد : مناسبة. جهاز مرافقة البرامج : الوثائق المرافقة : لو ركزت في مضمونها على الجانب التطبيقي لا النظري, كما أنها لم ترتبط بالجانب العلمي للمادة ويرجى إعادة طبع المناهج والوثائق المرافقة بدقة علمية لا تحتمل عدة قراءات ويغلب عليها الطابع التطبيقي . عمليات الإعلام والتكوين : يطغى عليها الجانب النظري ويستحسن الرجوع للمعاهد التكنولوجية. مساعي التعليم - التعلم : إن النظام الحديث الذي أقرته وزارة التربية يعتبر ثقافة في حد ذاته وهو أحد اهتمامات القائمين على شؤون التربية لتنميته واعتماده حيث يمكن الانتقال من منطق تعليمي مبني على تلقين المعارف إلى منطق يتبنى نمو الكفاءات المستدامة وبالتالي إعطاء التلميذ فرصة المشاركة الحقيقية في مجال اكتساب المهارات والكفاءات التي تؤهله إلى بناء مشروعه الدراسي الذي يطمح إليه. الوسائل التعليمية :شبه منعدمة خصوصا في المواد العلمية . التقويم البيداغوجي :في حاجة إلى تنظيم و ضبط أكثر والاكتفاء بالتقويم الفصلي دون اللجوء إلى التقويمات الشهرية الذي يجهد المعلم والمتعلم ويحدث ضغوطات نفسية على الأولياء . 2 - تكوين المكونينوتحسين مستواهم توظيف المدرسين : على الرغم من تسخير الدولة ميزانية كبرى للتكوين إلا أنه وبعد هذه المدة تبين أن مسعى العملية لم يكن ناجحا وذلك لسببين فأما الأول فيعود للتكوين الذي لم يتم وفق المقاييس العلمية المطلوبة والتي تتطلب حدا من الانضباط والاهتمام وكذا العناية القصوى من قبل الجهة الوصية على التكوين, وأما السبب الثاني فيعود إلى إدراك المعلمين بعد إتمام سنوات التكوين أن الشهادات التي ستسلم غير معترف بها بل هي مجرد "ملامح" شهادات علمية تمنح لهم من طرف المعاهد والجامعات كما أن الوظيف العمومي لم يقتنع بأهمية هذه الشهادات. ولهذه الأسباب أصبح التكوين بالنسبة لهذه الشريحة: 1. فشل هذه العملية لشعورهم العميق بالاستياء. 2. مقاطعة المعلمين والأساتذة للتكوين الذي أقرته الوزارة الوصية حتى وإن كان ذلك إلزاميا. 3. في غياب المحفزات يستحيل أن تحقق العملية أهدافها. وفي هذا السياق تأمل الأسرة التربوية من وزارة التربية أن تقنن عملية التكوين وتوفر لها الشروط الضرورية وفق الأبعاد التي تم تحديدها في القانون التوجيهي 04/08 الذي ألغي أمرية 76. ولا بد أن يكون تكوينا قبل التوظيف خصوصا في مجال علم النفس والتربية العامة والرجوع إلى المعاهد التكنولوجية للتركيز على الجانب التطبيقي. تكوين المكونين وتحسين مستواهم التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة : من حيث التنظيم :غير منظم وغير فعال ( تخصيص فترة معينة لذلك). من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج) : المضامين نظرية في حاجة إلى تجسيد تطبيقي . التكوين أثناء الخدمة : جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد:لابد أن يكون التكوين مباشر و منظم و ليس عن بعد (ورشات تكوين ، أسابيع تكوينية )وأن يكون التكوين يركز على الجانب التطبيقي لا الجانب النظري طرائق التدريس ، تعليميات المواد الرجوع إلى التكوين في المؤسسات التعليمية عن طريق الأساتذة المطبقين أو ما يعرف اليوم بالأستاذ المكون أو الأستاذ الكفء. التحسين المستمر للمدرسين ينبغي أن يعاد النظر في التكوين المستمر للأستاذ وذلك قصد تجديد المعلومات التحسين المستمر للمدرسين: لموظفي التأطير: وإذا تحدثنا عن المتكون فلا ننسى المكون والذي على عاتقه تتخرج هذه الدفعات وهنا نطرح عدة أسئلة تحتاج إلى إجابة عنها: - من هو المكون الذي تؤهله وزارة التربية لتكوين هؤلاء المتكونين؟ - ما هي المقاييس العلمية والمعرفية التي تستند إليها لاختيار هؤلاء المكونين؟ إن سنوات الإصلاح أثبتت للعيان أن المكون الذي يخضع له المتكون في ميدان التربية لم يكن ذلك الرجل الذي يختار وفق ما نصت عليه المقاربة بالكفاءة ووفق البيداغوجيا الجديدة, بل أسندت إلى رجل لا علاقة له بالإصلاحات البتة, ولا يملك مؤهلات لا علمية ولا تربوية, فأصبح الهم الوحيد في التكوين هو إيجاد من يقود الفوج المتكون وكفى دون النظر إلى الكيف وبذلك انصب الاهتمام حول الكم. وأصبح التكوين كم من متكون؟, كم من مكون؟ ولهذا يجب إعادة النظر في المكون الذي تتخرج على يده أجيال العمل والإنتاج المعرفي والعلمي والبيداغوجي. ومن وجهة نظرنا نرى أنه من الواجب أن تتوفر في المكون المواصفات التالية: 1. الشخصية المتميزة في الإلقاء وخاصة الاتصال والتواصل. 2. الجانب المعرفي والعلمي (الشهادات). 3. الخبرة الطويلة في ميدان التربية والتعليم. 4. الدراسة النفسية والسيكولوجية. كيف لمكون يسعى وراء إكساب المتكون كفاءات التكوين حسب متطلبات بيداغوجيا الكفاءات ويحقق الأهداف التربوية العلمية والمعرفية والبيداغوجية إذا كان هو شخصيا غير مكتسبها وغير متمكن منها معرفيا. وأظن أن الكل يتفق على أن "فاقد الشيء لا يعطيه". التكوين المتخصص لموظفي التاطير التربوي و الإداري : التكوين المتخصص التناوبي أثبت فشله نظرا للاختيار السلبي الذي ينقى من خلاله هذا المؤطر الميداني ، فلما بقينا دهرا من الزمن نعتمد على المدرس في الميدان ضانين بذلك أنه الفرد الذي له باع في الميدان ولكن في الأصل أن هذه الألفية تتطلب المدرس الكفء الذي يمتلك الجانب الميداني والجانب العلمي المعرفي أي الشهادة العلمية + التكوين المتخصص وهذه التجربة قامت بها وزارة التربية والمعهد الوطني لتكوين إطارات التربية وتحسين مستواهم سنة 2007 وطبقت على فئة المفتشين شروطا اعتبرناها بادرة لتحسين المستوى وهذه الشروط كانت كالآتي : 1- شهادة ليسانس في الاختصاص (شهادة تعليمية) 2- إجراء الامتحان الكتابي 3- إجراء الامتحان الشفوي 4- إجراء التكوين المتخصص لمدة سنة تناوبية 5- العمل في الميدان كمتربص لاكتساب الخبرة 6- إجراء اختبار للتثبيت في الميدان يخضع له من طرف مفتش التربية الوطنية مثل هذه الإجراءات تحسن المستوى للمتكون ويتخرج بمستوى يتمكن من خلاله تأدية عمله بارتياح نتمنى أن يعاد النظر في الإجراءات الحالية. ظروف التمدرس و تكافؤ الفرص : ظروف التمدرس :لابد من تحسينها خصوصا في المناطق النائية ( توفير التجهيزات ، تخصيص مدرسين مختصين في مواد النشاط كالتربية التشكيلية والبدنية, كثرة المواد الدراسية خصوصا في الطور الأول, كما يستحسن إسناد التسيير المالي لوزارة التربية الوطنية. الاكتظاظ داخل الأقسام التربوية لابد أن لا يتجاوز العدد 25 تلميذا. عدد وحجم الكتاب المدرسي كبير خصوصا مما أثقل كاهن التلميذ وحبذ لو يكتفي بكتابين كتاب اللغة وكتاب الرياضيات. ضرورة تدعيم المدرسة الابتدائية بمساعدين تربويين خاصة المدارس ذات الأفواج العديدة من 15إلى 20 - تطبيق نظام الدوام الواحد - تخصيص أساتذة للرياضة والموسيقى والرسم - إرجاع السنة السادسة إلى الابتدائي - دراسة عميقة للحجم الساعي للمدرسة الابتدائية مكافحة التسرب المدرسي : - تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرصة أخرى أو تهيئتهم للتمهين مع ضبط قوائم نهائية بين وزارة التربية ووزارة التكوين المهني. - تقريب وتوعية في أوساط الأولياء لاحترام حرمة المدرسة وذلك بوضع قوانين خاصة تدين أفعال وتصرفات بعض الأولياء اتجاه رجال التربية . ـ بث الوعيالتربوي داخل نفوس التلاميذ بأهمية العلم في عصرنا بحيث يجب المواظبة على طلبهوالمثابرة على تحصليه. ـ توفير الجو المدرسي السليم للتلميذ داخل المدرسة بقدرالإمكان بما لا يسمح للتلميذ بالتسرب عن المدرسة. ـ ربط المدرسة بالبيت بإطلاعولي الأمر على مستوى ابنه التحصيلي وتكاتف المدرسة والبيت لرفع المستوى التحصيليللتلميذ. لأن في حالة فقدان الاتصال والتعاون بين المدرسة والبيت ينشأ جو ومناخ غيرصحي للتلاميذ حيث يفتقد التعاون بين المدرسة والأولياء في معالجة مشاكل الأبناء مع توفير آلية التنسيق بينهم كتفعيل دفاتر المراسلة. ـ على الأسرةمتابعة ابنها بصفة مستمرة سواء كانت هذه المتابعة داخل المدرسة عن طريق زيارةالمدرسة بصفة دورية أو داخل البيت عن طريق متابعة الابن دراسيا وتشجيعه علىالمذاكرة الدائمة. ـ على المدرسة معالجة ظاهرة التسرب معالجة تربوية صحيحة..بحيثيجب عليها أن تبحث عن الأسباب والمسببات التي تؤدي ببعض التلاميذ إلى تركها لأنها إذاتعرفت على الأسباب سهل عليها إيجاد الحلول التربوية المناسبة وذلك عن طريقالأخصائيين الاجتماعيين أو مربيي الصفوف التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة : تخصيص أقسام خاصة لذوي الإعاقة الذهنية ومؤطرين خاصين مع وضع وسائل متطورة في هذا المجال حتى تكون قدرة الاستيعاب لدى هذه الفئة مقبولة, أما أصحاب الإعاقة الحركية فإدماجهم أولى مع إيجاد آليات خاصة بهم. الأقسام المتعددة المستويات : لا تخدم التلميذ عمليات الدعم المدرسي: يخدم المتعلم أما من جانب المعلم فيجب معاملته كأستاذ المتوسط و الثانوي في جانب الدعم المدرسي . المعالجة البيداغوجية : مناسبة الاستفادة من التربية التحضيرية : أعطت نتائج و لابد أن نثمن هذه الوثبة ونشجعها شريطة أن تكون عامة ولا تقتصر على فئة معينة لأن هذا أحدث تفاوتا في الفروق الفردية في السنة الأولى ، كما أحدث اضطرابات وتذمر لدى الأولياء حين يرى جاره ابنه يتعلم وابنه هو محروما نتيجة تحديد فارق السن ولو بيوم واحد, ولا بد من تعميمها في جميع المؤسسات وبقدر كاف لأقسام السنة الأولى كما ينبغي أن يعتمد عل المعدل السنوي في الانتقال من السنة الأولى إلى السنة الثانية. عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري : إعادة تنشيط المجالس:لابد من تفعيلها و إعطائها أهمية كبيرة .وتحديد اختصاصها وفي الابتدائي يجب أن يفعل مجلس المدرسة ليطبق الأعمال التالية : 1ـ ينظم عمل المدرسة من خلال مشاركته في إعداد التنظيم التربوي ، ودراسة البرامج والمواقيت والتوجيهات البيداغوجية. 2ـ يحدد المشاريع التربوية للمدرسة ، ويسهر على تنفيذها لبعث الحياة الثقافية في الدراسة (المنافسات الفكرية والثقافية) 3 ـ يدرس القانون الداخلي للمدرسة ويسهر على تنفيذه 4 ـ يحلل نتائج المردود التربوي ، ويضع الخطط التربوية الناجعة لتحسين المستوى الثقافي والتربوي للتلاميذ . خطة المشروع :يجب أن تكون واضحة المعالم من حيث التنفيذ مشروع المؤسسة :الحرص على نجاعته بمختلف الوسائل . استعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري:لابد من توفير كل وسائل الإعلام والاتصال داخل المؤسسات التربوية كالمكتبة و الحاسوب و الطابعة و آلة النسخ . إدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد : أصبح هذا الأمر حتميا في العصر الراهن لأن التعليم الابتدائي مازال بعيدا عن هذا الاستعمال على الرغم من وجود وسائل داخل المؤسسة . تعليم الإعلام الآلي : أصبح ضروريا في كل المستويات دون استثناء و لابد من تخصيص مؤطرين لذلك . تحسين الحياة المدرسية : - استقلالية المدارس الابتدائية بالتسيير الإداري والمالي ، وذلك بتعيين مقتصد يشرف على ميزانية المؤسسات تابع لوزارة التربية. وإعفاء إدارة المدرسة من تسيير الكتاب وتكليف مقتصد المأمن بالعملية, كما يستحسن إعداد تصاميم مدرسية تسهل على المعلمين أداء مهامهم بأريحية تامة بعيدا عن الفوضى والضوضاء. تأميم الابتدائيات من قبضة البلديات(من حيث التسيير و التجهيز و عمال النظافة و المطعم) و يعود ذلك كله لقطاع التربية ،لا شبكة و لا إدماج و لا الحظيرة و لا رئيس البلدية و لا هم يحزنون ....التسيير للمدير و معلميه في شكل مجلس مالي بميزانية يصرفونها لما يرونه مناسبا لمدارسهم ...و عمال الحراسة و النظافة و المطعم ...عمال دائمون تابعون لقطاع التربية ...) إشراك الأولياء في المسؤولية القانونية لفشل أطفالهم :الولي الذي يتسبب في فشل ابنه ...يُتابع قانونيا - الولي السكير أو مدمن مخدرات أو مهمل ....و يهدم كل ما يقوم به الأستاذ ...يجب أن تُتابعه الوزارة قانونيا و يحاسب .....الولي الذي تربيته لابنه جعلت منه مجرما ...يشكل مصدر إزعاج للمدرسة ككل ..يجب أن يحاسب و يدفع ثمن كل ما يقوم به ابنه. أ- توفير الظروف الصحية - توفير أفضل الظروف الصحية و النظافة سواء في محلات الدراسة أو في المطعم و تطبيق قواعد نظافة صارمة تمنع حدوث أي خطر على صحة التلاميذ ب - الناحية الأمنية : معاينة و مراقبة كل ما يمكن أن يتحول إلى خطر على المؤسسة و ممتلكاتها و الأشخاص الموجودين فيها خاصة التلاميذ من حيث تسربات الغاز – الخيوط الكهربائية – التدفئة المركزية – مداخل المؤسسة – وسائل الإطفاء الخاصة بالحرائق , و إصلاح المعطوب منها و تقديم اقتراحات بكل مشكل و معالجته داخليا أو الاتصال بالوصاية و السلطات المحلية إذا تطلب الأمر ذلك لاتخاذ الإجراءات المناسبة . ج- التغذية المدرسية ضرورة ضمان تغذية متوازنة كما و كيفا للتلاميذ إذ أن التغذية الجيدة والمتوازنة تلعب دورا كبيرا في بناء الجسم وحمايته من جهة وأهميتها للتحصيل التربوي من جهة أخرى لذا فهذه المهمة تقع أيضا على عاتق الجهات الوصية باتخاذ جميع الإجراءات و التدابير التي تضمن تحقيق هذه الوجبات المتوازنة كما و كيفا من خلال الدارية من الناحية العلمية و الصحية بوضع قائمة للوجبات الغذائية موحدة على جميع المؤسسات و الأخذ بعين الاعتبار إجراءات الحماية و الحفظ الخاصة بالأغذية من جهة و القائمين على المطبخ من أعوان من حيث السلامة الصحية والنظافة الجسدية. وإسناد مهام تسيير المطعم المدرسي لأشخاص ذو كفاءة واختصاص وعدم تكليف المعلمين لحراستهم ومتابعتهم. 2- تحديد أسباب النقائص الملاحظة: 1. ضيق الوقت المخصص لكل وحدة أو مجال أو محور. 2. صعوبة صياغة الكفاءات والعمل بالمقاربات. 3. مستوى التلاميذ المتدني نتيجة عدم تأقلمهم مع المضامين والطرق الجديدة. 4. التكوين الذي انصب على بعض الجوانب وأهمل الكثير من المعارف وخاصة المعارف اللغوية والعلمية. 5. احتواء البرامج على مواضيع مضمونها فوق مستوى المتعلمين. 6. المعالجة بمفهومها الواسع لم تكن ذات فعالية في الميدان نظرا لغياب روح المبادرة والتفاني في العمل. 7. الكتاب المدرسي الذي ظهرت فيه أخطاء ظاهرية وأخطاء من حيث بنيته العميقة. 8. التسيير الإداري والتربوي الذي أصبحت تتحكم فيه أطراف خارج قطاع التربية. 9. التوظيف والتكوين الذي ابتعد عن المقاييس المعمول بها. 10. غياب الهياكل التكوينية الخاصة بقطاع التربية. 11. التسيير العشوائي في جميع المجالات الإدارية والتربوية والبيداغوجية. 12. إجحاف في حق معلمي المدرسة الابتدائية في عملية الإدماج. 13. عدم وجود قانون يحمي إطارات التربية من التجاوزات الخارجية. 3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين: أ- فيما يخص تطبيق المقاربة بالكفاءات, فإن اعتقادنا يكاد يكون جازما بأنها غير مطبقة على الوجه الأكمل وهذا لعدة أسباب في نظرنا هي أسباب موضوعية بحكم أننا في احتكاك مباشر مع الميدان أهمها: - نقص التكوين أو انعدامه في بعض الحالات لدى المدرسين وخاصة منهم القدماء والقائمين على التربية والتعليم في مجال المقاربة بالكفاءات. - نقص الوسائل المناسبة لنجاح طريقة التدريس بالمقاربة بالكفاءات من جهة وعدم اجتهاد المعلم في إحضارها. - نقص التحضير المادي والمعنوي للدروس. - اكتظاظ الأقسام يعوق في كثير من الأحيان تطبيق هذه الطريقة في التدريس. ب- فيما يخص تمكن المعلمين من هذه المقاربة واقتناعهم بها فإننا نفترض وجود شريحة كبيرة منهم متحمسة لتطبيقها ومجدة في البحث والتقصي من أجل الإلمام بخطواتها والتحكم فيها. ج- فيما يخص تأثير هذه الطريقة على التحصيل العلمي والمعرفي للتلاميذ فإننا نفترض أن أغلبية المعلمين يجمعون على نجاعتها وأفضليتها لكن من جانب التطبيق يشتكون بصعوبة تطبيقها. مشاركة المعلمين في تسيير ميزانية المدرسة واطلاعهم على كل الأعمال -استبدال نصوص القراءة بنصوص أخرى أكثر سلامة من حيث اللغة ومن حيث المعلومة المقدمة - ساعات إضافية للمعالجة وهذا من أجل ربط الجانب النظري بالجانب التطبيقي وتخص السنة الخامسة - ترتيب كتاب التلميذ وفق الترتيب الوارد في التوزيع السنوي المقترح، حتى يتم التوافق بما يدرسه لاحقا - فتح بوابة انترنت أو موقع خاص بالتعليم الابتدائي ويصب فيه الوثائق التربوية ( مناهج – وثائق مرافقة، كتب التلميذ) وتخصيص جناح منه للمعلمين كمنتدى يتبادلون من خلاله مذكرات نموذجية ومنهجية العمل - تخصيص أسبوع تكويني مكثف خلال كل ثلاثي قصد الرسكلة في الجانب البيداغوجي والتقني. - مراجعة الكتب المدرسية وتصحيح الأخطاء والمعلومات - ومقارنة بالطريقة التقليدية, فالمقاربة بالكفاءات تعتمد أكثر على مستوى عال من الثقافة العامة وإتقان اللغة الشيء الذي يضع أطفال الأسر الأكثر ثراء أو المناطق الحضرية في موقع أفضل بكثير من أطفال الفقراء أو المناطق الريفية مما يعزز الفوارق الاجتماعية. - التقويم لكي يكون مفيدا حقا, لا ينبغي أن يكون التقويم محصورا على علامة الكشف بل يجب أن يسجل مدى تقدم التلميذ وطريقته في التعلم (التقويم التكويني) بعده يجب قياس انجازات التلاميذ في أوقات محددة (التقويم الختامي) بهذه الطريقة يمكن للمعلم أن يمتلك معلومات صحيحة وبيانات موثوق بها عن مواطن القوة والضعف لتلاميذه ولا يأتي ذلك إلا إذا طبق المعلم والأستاذ المبادئ التالية: الدقة, الأمانة, الإخلاص, الشمولية في التقويم. - إذا أردنا أن نخرج من دائرة اللامبالاة إلى دائرة الحقيقة يجب: 1. أن يفتح نقاشا وطنيا عاما حول إصلاح الإصلاح لأن ما أصلح هو عبارة عن طريق فلابد أن يطرح النقاش من جديد قصد الوقوف على السلبيات وهذا في حد ذاته نقطة إيجابية تحسب لأصحاب القرار. 2. أن تتفحص الأمور المرتبطة بالمدرسة بطريقة شاملة وعلى أساس بعثات ميدانية لإلقاء النظرة عن كثب وملاحظة الظروف المطبقة فيها التوجهات الجديدة. 3. الاهتمام أكثر بجميع المناطق دون استثناء ولا يقتصر تطبيق الإصلاح على المناطق الحضرية فقط أي المدن الكبرى. 4. التشخيص الميداني للنقائص الملاحظة في الميدان. 5. اعتماد التطبيق الميداني شعار الإصلاح الجديد مع تدعيمه بالمعرفة العلمية. 6. بناء مؤسسات على شكل مجمعات مدرسية يزاول فيها الطلبة من التعليم التحضيري إلى التعليم المتوسط للقضاء على التنقلات البعيدة في المناطق النائية والقضاء على الاكتظاظ في الأقسام لأن الإصلاح يتطلب التخفيض من عدد التلاميذ في القسم الواحد لإرساء قاعدة العمل الفوجي وفق المقاربة بالكفاءات. 7. الوسائل التربوية والمرافق (مكتبات مدرسية, مخابر العلوم واللغات, قاعات المعلوماتية, الأنترنات). 8. تهيئة جيل جديد يتحمل مسؤوليته اتجاه الإصلاح ويكون ابن المقاربة بالكفاءات. 9. الاهتمام بالمكون واختيار المكون الكفء الذي يعطي خبرته ومعرفته العلمية وتطبيقاته الميدانية ليصل بالتعلم وفق المقاربة بالكفاءات إلى امتلاك المعرفة وخبرات مكتسبة من خلال ممارسته اليومية ويكفي أن يوظفها بمساعدة المعلم كي يحقق الكفاءات في مختلف الوضعيات. 10. التفتح على التكنولوجيات الحديثة لإكساب المطالب مهارات أساسية وتنميتها وتفعيلها من خلال يوميات المتعلم. 11. إشراك جميع الشرائح الاجتماعية في بناء مدرسة قوية وبذلك القضاء على النقد بالأقوال إلى النقد بالأفعال. 12. توعية الإطار الجزائري بتغيير نظرته المنصب الموكل إليه على أنه منصب أمانه ويجب تأدية هذه الأمانة بكل إخلاص, وغرس لديه روح التعامل والمعاملة بالعدل والتفاني في العمل والاهتمام بالمجال البيداغوجي وخاصة الجوانب النمائية لدى المتعلم والمعلم لأنه هو يحتاج إلى معاملة نفسية كي يؤدي عمله بالارتياح ولا نجعل العمل أحادي الرأي لأن يد الله مع الجماعة, فالفريق الجماعي أفضل وأحسن من العمل الفردي وأن نغرس ثقافة المنصب بأنه عمل يتداول عليه الجميع وأن المهمة تنتهي لا محالة. وأن ما يقدمه من خلال المنصب هو الذي سيبقى أما الأشخاص فإنهم زائلون. 13. في إطار إصلاح المنظومة التربوية يجب الخروج من دائرة اللامبالاة إلى دائرة الاهتمامات, فالمدرس والمدير والمفتش كلهم لابد أن يجددوا معلوماتهم ويبحثوا عن الجديد لتنمية الكفاءات الذاتية وانتهاج سلوكات حضارية شعاره " الجديد أحبه والقديم لانفرط فيه". 14. إعادة النظر في المناهج الحالية وخاصة منها الكتاب المدرسي ووضع مخطط منهجي واضح المعالم بناء على ما ورد في المناهج السابقة, إعادة النظر في النصوص والوحدات التعليمية اللغوية والعلمية لجعله يتماشى وقدرات أبنائنا العقلية والجسمية. 15. الكفاءات المنهجية التي تتمثل في تطبيقالاستدلال العلمي والتحكم في المعلومات العلمية والانجاز التقني والتحكم في التبليغ والاتصال, بحيث تساعد هذه الكفاءات المتعلم على التكيف مع المحيط وتعلمه "كيف يتعلم"وعلى هذا الأساس, نجد أن أهداف "التربية العلمية" أي كفاءات العلوم المعرفية والمنهجية الواردة في المناهج التعليمية الجزائرية للعلوم الطبيعية منذ عشر سنوات على الأقل والتي يجب على معلم المادة أن يكسبها للمتعلم من خلال تعليم وتعلم مادة العلوم, لا تختلف عن الكفاءات العلمية التي تسعى وراءها الدول المتقدمة صناعيا وتكنولوجيا. 16. لكن بالرغم هذه الاجتهادات وتوضيحات تبين نتائج الدراسات القليلة التي اهتمت بواقع التربية العلمية في المدرسة الجزائرية أن تحقيق الأهداف التربوية الخاصة بالتربية العلمية أي بتعليم مادة العلوم الطبيعية يواجه صعوبات على مستوى كل من المعلم والمتعلم. من خلال مسايرتنا لسير المنظومة التربوية نسجل جملة من النقائص لعل أبرزها: 1. غياب كلي لمنظومة التكوين الخاصة بمختلف الأطر التدريسية والإدارية والإشرافية, مما يؤدي إلى ضعف المخرجات التعليمية في سياق المقاربة المنظومية التي تعتمد على وحدة الأنساق, وباعتبار التكوين من أهم أنساقها المنظومية وبدون النسق التكويني يحدث اختلالا للمنظومة وأن منظومتنا التربوية باعتبارها نظاما تفتقر إلى إستراتيجية هادفة في مجال التكوين مما ترتبت عنه تناقضات جمة أن على مستوى الممارسات الديداكتيكية وأن على مستوى نجاعة الإشراف التربوي وأن على مستوى التسيير الإداري مما يتيح لنا فرصة التساؤل عن طبيعة مخرجات النظام التربوي من حيث النوعية ومن حيث التميز ومن حيث المعايير ومدى تطابقها مع المعايير العالمية. 2. غياب مدونة الوسائل التعليمة مما أدى إلى فوضى في هذا المجال ومن انعكاساتها غياب شبه كلي للوسائل التعليمية المختلفة في مرحلة التعليم الابتدائي لا سيما مشاهد التعبير الشفوي والتواصل والوسائل الفردية والجماعية الخاصة بتسيير حصة الرياضيات (خشيبات, قريصات, بطاقات ...إلخ) وانطلاقا من ذلك فمعظم التعلمات المستهدفة تقدم في صورة تعلمات مجردة يستحيل على المتعلم استيعابها وفهمها وتمثيلها لضعف مداركه العقلية التي تعتمد بالأساس على الوضعية المشخصة في هذا المستوى العمري كما حدده "جون بيدجي" في نظرية في شقها مراحل النمو المنطقي العقلي للطفل وتأسيسا على ذلك ينبغي انتهاج مقاربة صارمة في مجال توفير الوسائل التعليمية واستعمالها في مختلف الأنشطة التعليمية. 3. عدم احترام رزنامة الاختبارات لا سيما اختبارات نهاية السنة, حيث نلاحظ أن معظم المدارس تساير مؤسسات المراحل التعليمية (المتوسط والثانوي), حيث تنتهي الاختبارات في شهر ماي من كل سنة وما يترتب عن ذلك من اختلالات بيداغوجية جراء هدر الزمن البيداغوجي المخصص لتنفيذ المناهج الدراسية, ولتجاوز ذلك ينبغي التعامل مع هذا المعطى بصرامة أكثر اللجنة المشرفة على صياغة التقرير النهائي والذي مس المواضيع الآتية: 1. البرامج التعليمية للطور الإلزامي. 2. تكوين المكونين وتحسين مستواهم. 3. ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح. 4. عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري. الرقم اللقب والاسم الوظيفة الابتدائية 01 قبايلي عبد الناصر مدير ابتدائية قصاب بشير 02 بوبريمة اسماعين مدير ابتدائية زناتي مخلوف 03 ضيف رشيد مدير ابتدائية لمعوش الساسي 04 عياط مرزوق مدير ابتدائية لبصير عبد المجيد 05 بوخنوفة عمار مدير ابتدائية بن معيزة محمد الصغير 06 مومني عبد المالك مدير ابتدائية بلة ميلود 07 بوغرنوط لعياضي مدير ابتدائية زاوي السعيد 08 قتال عمار مدير ابتدائية بن يحيى البشير 09 كموش رابح معلم – مقرر– زاوي السعيد 10 عشاش عز الدين معلم – مقرر– قصاب بشير جرت العملية تحت إشراف السيد: بلهوشات اسماعيل مفتش التربية والتعليم الابتدائي لمقاطعة سطيف *9* مفتش المقاطعة إ/بلهوشات |
|||
2013-02-10, 23:29 | رقم المشاركة : 111 | |||
|
ارجاع السنة السادسة و توحيد خروج التلاميذ و لا يكون على الرابعة و الربع بالنسبة لنظام الدوام الواحد . |
|||
2013-02-11, 11:28 | رقم المشاركة : 112 | |||
|
اين ذهب خبراء التربية والتعليم ,,,,,,,,؟؟؟ |
|||
2013-02-11, 15:31 | رقم المشاركة : 113 | |||
|
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرا |
|||
2013-02-11, 15:44 | رقم المشاركة : 114 | |||
|
شكرا لكم والله انها فائدة كبيرة |
|||
2013-02-11, 18:25 | رقم المشاركة : 115 | |||
|
شكرا لكم ياأهل التربية بسطيف على هذا العمل الكامل والشامل لكل التساؤلات المطروحة....... |
|||
2013-02-11, 20:58 | رقم المشاركة : 116 | |||
|
الموضوع 1 البرامج التعليمة للتعليم الإلزامي: |
|||
2013-02-11, 22:21 | رقم المشاركة : 117 | |||
|
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء |
|||
2013-02-12, 13:35 | رقم المشاركة : 118 | |||
|
دعم للموضوع
الوضعية الميدانية حاليا: |
|||
2013-02-12, 16:23 | رقم المشاركة : 119 | |||
|
الا ترون ان الوزارة ننعامل بنفس الطريقة التي تعاملت بها مع ترقية الآيلين للزوال ( الاقدمية لامكانة لها والوزارة تعطي ساعات فقط لتقييم 10 سنوات *هي كافية لتطور امية حصلت على استقلالعا خلال هذه المدة * ). اذ كيف لمظفين تم تسميتهم ـ الآيلين للزوال ـ ان يعطوا رايهم في برنامج تم تقديمه من ذوي الاختصاص واهل العقد والرط والادهى من ذلك ان منهم من ساهم في تصنيفهم في اسفل سافلين ... بل وجعلهم زائلين . اذن فل تزل هذه البرامج مع الزائلين . |
|||
2013-02-12, 22:28 | رقم المشاركة : 120 | |||
|
رسالة شكر وتقدير
قبل الحديث لا يسعني إلا أن أتقدم بشكري امتناني و تقديري الكبيرإلى كل من ساهم في إثراء هذا الموضوع الذي جاء في وقت قصير و جد ضيق وعلى الرغم من ذلك استطاعنا أن نخرج ببعض الملاحظات والٌإ قتراحات التي نأمل أن تأخذ بها الوزاة مستقبلا ... |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للتعليم, للإثراء, مرحلة, مقترحاتf, المرحلي, المكونين, الالزامي, التعليم, التقويم, الإلزامي, الكفاءات, تنظيم, تقديمي, تقويم, تكوين, علمية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc