اشراف معسكر - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى قبائل الجزائر

منتدى قبائل الجزائر كل مايتعلق بأنساب القبائل الجزائرية، البربرية منها و العربية ... فروعها و مشجراتها...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اشراف معسكر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-01-14, 16:40   رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B11 توضيح

السلام عليكم وبعد الاخ بوخاري انا قلت انهم من الاجواد على اصطلاح انهم اشراف مثلما فهم الاخ المعسكري ولم اقصد تحريف كلامك انا لتوصيل الفهم ثانيا ا الاجواد عندنا هنا ليسو عرش بل حلف كان في عصر الامير عبد القادر الجزائري ويتكونون هنا من اربعة عشر عرش مختلفين في الاصل ومشتركين في المهام ومنهم الشريف ومنهم غير ذالك وهؤولاء كسبو الخيل وكانو اصحاب قوة رقاب بالعامية كما افاد الشيوخ والفقهاء عندنا وهم العمارات اولاد الحاج بن عمارة , اولاد بن سعيد, اولاد بوسعيد.....وغيرهم هؤولاء شرفى. والباقي هم اولاد بالغ..... واخرون ليسو كذالك وهؤولاء ناصرو الامير بالسيف في حين يوجد عندنا المرابطين الذين اكتسبو مكانتهم بالدين وهم اولاد سيد احمد الكساسي والعلايلة وغيرهم واليكم ادلة وافقت الروايات الشعبية وفهم الشيوخ الكبار









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 16:49   رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والذي فهمته من الشيوخ الكبار واستنبطته ان الاجواد الذين هم من معسكر شرفى اما الاجواد في المغرب العربي فهم من اصل قرشي واكبرهم الباشخة الذين لا ينتمون الى اجواد معسكر بشهادة فقاهائنا على انهم مرابطين والاجود شرفى ولا يزوجون الا للشريف او المرابط والاجواد تنتهي اصولهم الى الشارف










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 16:50   رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ غزال ماذا تقصد بالاشراف و بالمرابطين فهم عندنا واحد اي احفاد رسول الله و لا شيء غير ذلك (لا علاقة للمال و الخيل بذلك ).










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 16:53   رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدليل الاولحياة الامير عبد القادر الجزائري
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار الفرنسي بين 1832 و 1847. كما يعد أيضا من كبار رجال التصوف والشعر وعلماء الدين . وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخي بين مختلف الأجناس والديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين في العالم.



النشأة و التكوين

هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين بن مصطفى الحسني، المشهور باسم الأمير عبد القادر الجزائري، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي بن ابي طالب.

والجد المباشر للأمير عبد القادر والذي تسمى على اسمه , كان الامير عبد القادر , الذي وصل من المغرب إلى الجزائر واستقر في منطقة " غريس " وأسس في في منطقة " الغيطنه " زاويته الصوفيه , ويدعى في الجزائر وعند أهل الطريقه " سيدي قاده " تحببا , ولا يزال ضريحه مزارا شريفا , على الطريقة القادرية وشيخها الإمام " عبد القادر الجيلاني " , الذي عاش ومات في بغداد .

ولد الأمير عبد القادر يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/مايو 1807م، بقرية القيطنة الواقعة على وادي الحمام غربي مدينة معسكر (الجزائر)، وترعرع في كنف والديه حيث حظي بالعناية والرعاية.

تلقى عبد القادر تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين، أين حفظ القرآن الكريم ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الشعر، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب، فصقلت ملكاته الأدبية والفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.
وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته. وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.

لم يكتف الشاب عبد القادر بتلقى العلوم الدينية و الدنيوية بل اهتم أيضا بالفروسية و ركوب الخيل و تعلم فنون القتال، فتفوق في ذلك على غيره من الشباب. و بذلك كان عبد القادر من القلائل جدا الذين جمعوا بين العلوم الدينية و الفروسية، عكس ما كان عليه الوضع آنذاك إذ انقسم المجتمع إلى المرابطين المختصين في الدين و الأجواد المختصين في الفروسية و فنون القتال.

و كان يبدو و هو في الثالثة عشرة من عمره جميل الصورة حلو التقاطيع، ذا شخصية عميقة جذابة، يأسر الناس بلطفه، و يكسب ثقتهم بثقافته. و في تلك السن المبكرة بدأ ينظم الشعر و يعرضه على أبيه، فيشجعه و يسدده و هو موقن بأن مستقبل ابنه قد تحدد، و معالم شخصيته قد اتضحت، فكل شيء من حوله كان يعده ليكون رجل أدب و علم و دين. فبينما كان أترابه يمرحون و يعبثون في الكروم و البساتين المحيطة بقرية القيطنة، كان هو يلازم مجالس أبيه التي تضم نخبة من أهل الأدب و العلم، فيصغي إليهم مأخوذا مبهورا و هم يتبادلون الآراء و يتناشدون الشعر، و يتجادلون في معضلات الفقه أو يتذاكرون وقائع التاريخ.

و لم ترتح السلطة التركية لتلك المجالس، و ما يدور فيها من آراء، ففرضت على محي الدين الحسني سنة 1821 الإقامة الجبرية في وهران، فانتقل عبد القادر مع أبيه إلى تلك المدينة، و أتيح له أن يتعرف بنخبة جديدة من أهل الأدب و العلم، و أن يطلع على ألوان جديدة من الحياة، و أن يزداد إيمانا بفساد الحكم التركي و الحاجة الماسة إلى التطور و الإصلاح. و في هاته الفترة أي في عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبد القـــادر.

و بعد سنتين من الاحتجاز تدخل داي الجزائر فسمح لهما بالذهاب إلى الحج معتقدا بأن ذلك وسيلة لإبعادهما عن البلاد حتى و لو لمدة قصيرة.

سافر عبد القادر مع أبيه عام 1241هـ/ 1825م إلى البقاع المقدسة عبر تونس ،ثم انتقل بحرا إلى الإسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالم التاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها وأعجب بالإصلاحات والمنجزات التي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج، ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين.




ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتك بعلمائها ، ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية، التي تضم زاوية القيطنة، مما سمح للأمير و والده بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.
ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشق ليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقة ومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلا إلى القيطنة بسهل غريس في الغرب الجزائري عام 1828 م .


دخول الاحتلال الفرنسي

ولم يمض وقت طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال العاصمة فعلاً في 5 يوليو 1830م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا .

و بعد أقل من شهر واحد, أي في 20 يوليو 1830, اجتمع زعماء القبائل في تامنفوست و بينهم بومزراق عن التيتري, و زمّوم عن أفليسان, و محي الدين والد عبد القادر عن منطقة معسكر و أعلنوا بداية المقاومة الوطنية, فقد انتهت مقاومة الجزائر الرسمية لتبدأ فيها المقاومة الشعبية.

و بعد سقوط وهران عام 1831 ،عمت الفوضى و اضطربت الأحوال مما دفع بشيوخ وعلماء ناحية وهران إلى البحث عن شخصية يولونها أمرهم، فوقع الاختيار على الشيخ محي الدين والد عبد القادر، لما كان يتسم به من ورع وشجاعة ،فهو الذي قاد المقاومة الأولى ضد الفرنسيين سنة 1831كما أبدى ابنه عبد القادر شجاعة وحنكة قتالية عند أسوار مدينة وهران منذ أول اشتباك له مع المحتلين، ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل قيادة الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى ليكونوا تحت إمارته، فقبل السلطان "عبد الرحمن بن هشام" سلطان المغرب، وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران، وقبل أن تستقر الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد، ولما كان محيي الدين قد رضي بمسئولية القيادة العسكرية، فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة انتصارات على العدو، وقد كان عبد القادر على رأس الجيش في كثير من هذه الانتصارات، فاقترح الوالد أن يتقدم "عبد القادر" لهذا المنصب قائلا: "…ولدي عبد القادر شاب تقي ،فطن صالح لفصل الخصوم و مداومة الركوب مع كونه نشأ في عبادة ربه، ولا تعتقدوا أني فديت به نفسي ،لأنه عضو مني وما أكرهه لنفسي أكرهه له …غير أني ارتكبت أخف الضررين حين تيقنت الحق فيما قلتموه ،مع تيقني أن قيامه به أشد من قيامي و أصلح …فسخوت لكم به".

رحب الجميع بهذا العرض ،وفي 13 رجب 1248هـ/ 27 نوفمبر 1832 اجتمع زعماء القبائل والعلماء في سهل غريس قرب معسكر وعقدوا لعبد القادر البيعة الأولى تحت شجرة الدردارة، ولقبه والده بـ "ناصر الدين" واقترحوا عليه أن يكون "سلطان" ولكنه اختار لقب "الأمير"، ثم تلتـها البيعة العامة في 4 فبراير 1833.

في هذه الظروف تحمل الأمير مسؤولية الجهاد و الدفاع عن الرعيــة و ديار الإسلام وهو في عنفوان شبابه. وما يميز هذه المرحلة ،انتصاراته العسكرية و السياسية- التي جعلت العدو الفرنسي يتـــردد في انتهاج سياسة توسعية أمام استماتة المقاومة في الغرب و الوسط ، والشرق .

أدرك الأمير عبد القادر منذ البداية أن المواجهة لن تتم إلا بإحداث جيش نظامي مواظب تحت نفقة الدولة .لهذا أصدر بلاغا إلى المواطنين باسمه يطلب فيه بضرورة تجنيد الأجناد وتنظيم العساكر في البلاد كافة.

وقد وجه الأمير خطابه الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي وهران وما حولها) وطاعتهم، كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن يكون واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم، وتأمين السبل، ومنع الأعمال المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء الحق والعدل نحو القوى والضعيف، واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة المحمدية، والقيام بالشعائر الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".

فاستجابت له قبائل المنطقة الغربية و الجهة الوسطى، و التف الجميع حوله بالطاعة كون منهم جيشا نظاميا سرعان ما تكيف مع الظروف السائدة و استطاع أن يحرز عدة انتصارات عسكرية.









رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:04   رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ المعسكري مرحبا بك اقصد العروش التي بايعت الامير عبد القادر الجزائري وهي اربعة عشر عرش سبعة منها شريفة كسبو الخيل الجياد وكانو اهل فروسية والشرف نزل على الحسن والحسين










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:06   رقم المشاركة : 111
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

من اين لك هذا فيه من الاخطاء و المغالطات الكثير ؟ فالامير حسني و ليس حسيني و..........الكثير من الاخطاء










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:11   رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن في معسكر نطلق على جميع المنحدر من الحسن و الحسين رضي الله عنهما اشراف و مرابطين و لا نطلقه على غيرهم و الا سمي تعدي على النسب الشريف و الاجواد عندنا هم نفسهم المرابطين و الاشراف و الباقي لا نطلق عليهم اسم العرش ( اي الذين نسبهم ليس من احفاد المصطفى فالعروش للشرفاء و هم من كانو اهل الحل و العقد زمن الامير و هم من بايعه و هم من جاهد معه حتى اخر ثانية بعدما خذلهم بني جلدتهم و ملك المغرب










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:12   رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدليل الثاني
أفكار من كتاب “حياة الأمير عبد القادر” – تأليف: “هنري تشرشل” – ترجمة: “الدكتور أبو القاسم سعد الله”.
الفصل الأول (1807 - 1828)
* هو عبد القادر ناصر الدين ابن محي الدين، ولد سنة 1807 للميلاد في منطقة “إغريس” التابعة آنذاك لإقليم “وهران” في الغرب الجزائري.
* تعلم الكتابة في سن الخامسة، كما تمكن من القرآن والحديث وأصول الشريعة وهو في سن الثانية عشرة.
تطور بسرعة وأصبح قوي البنية، فاتجه إلى تعلم الفروسية، فأبدى شجاعة فاقت أقرانه، لكن في الوقت ذاته كان كساؤه البسيط دالاً على تواضعه.
*ينقسم النبلاء في الجزائر – في تلك الحقبة – إلى مرابطين (وهم الذين اكتسبوا مكانتهم من الدين) والأجواد (وهؤلاء اكتسبوا مكانتهم من السيف)، حيث كانت الغيرة والإزدراء هما المسيطران على الفريقين، ففي الوقت الذي كان فيه الأجواد يتهمون المرابطين باستغلالهم الدين للجري وراء المال والثروة، كان هؤلاء يتهمون الأجواد بالعنف والتهور والنهب.
* وقد اشتهر نبلاء الأجواد بحبهم للصيد من أجل المتعة والمهارة والشجاعة، إلا أن “الشاب عبد القادر” – في خضم كل ذلك – لم يفكر في الإغارة، بل كان يرفض هذا النوع من الحرب، لكونه يخالف مبادئه وميولاته، “لكنه مارس رياضة الصيد برغبة شديدة، حيث كان “الخنزير البري” هو صيده المفضل”.
* أما والده “محي الدين”، فقد أولاه عناية خاصة، رغم أنه رابع أبنائه، لدرجة أنه عندما أصبح “عبد القادر” شاباً يافعاً، جعل له والده خادماً يتبعه كظله، لا يدعه لشهواته التي تفسد أخلاقه. إلا أن الشاب لم يدم على تلك الحال حتى تزوج من ابنة عمه “لالا ّ خيرة” وهو في الخامسة عشرة من عمره.
* في سنة 1823، حينما أراد الوالد “محي الدين” مغادرة قريته “قرية القيطنة” لآداء مناسك الحج، انهالت على الشيخ العديد من التوسلات من أبنائه وحاشيته قصد السماح لهم بمرافقته إلى الأراضي المقدسة.
في البداية قرر الشيخ – الذي كان محرجاً من التوسلات – أن يسافر وحده، ثم عاد واختار “عبد القادر” لمرافقته في آداء مناسك الحج.
وما إن انتشر الخبر حتى تجمهر الآلاف وقد أقيمت المآدب وأعدت البغال وأحضرت الخيام، ذلك أن الشيخ “محي الدين كان “مرابطهم وقائدهم”.
* في تلك الليلة حضر “فارس تركي” يخبر الشيخ “محي الدين” أن “الباي حسن” (باي وهران) يريد لقاءه في مقر الحكومة. ومع بزوغ الفجر، كان الشيخ “محي الدين” وابنه “عبد القادر” قد حزما أمتعتهما للعودة إلى إقليم “وهران” على الرغم من فزع وخوف الأهالي.
*استقبل “الباي” ضيفاه استقالاً ودياً، وأعرب لهما عن خشيته من أن يقعا بين يدي “الداي حسين” (داي الجزائر) [الجزائر العاصمة حالياً] نظراً للسمعة التي يحظى بها الشيخ “محي الدين” في العديد من المناطق. فما كان من “الباي” إلا أن منعهما من الحج بسبب تلك المبررات. والواضح أن الغيرة – جراء السمعة التي يحظى بها الشيخ محي الدين بين أهالي العديد من مناطق البلاد – التي نسبها “الباي” لـ “داي الجزائر” كان هو مصاباً بها، بدليل أنه وضع للشيخ وابنه حرساً تركياً يراقبهما. وقد استمر الوضع على ذلك الحال طيلة سنتين، إلى أن عرف “باي وهران” حجم الحماقة التي ارتكبها، فأذن لهما بمواصلة طريقهما للحج.
* غادر الشيخ “محي الدين” وابنه الجزائر، حيث وصلا إلى تونس سنة 1825م، ومن هناك استقلا باخرة كانت متوجهة إلى الإسكندرية، التي رأى فيها الشاب “عبد القادر” لأول ولآخر مرة “محمد على باشا” والي مصر آنذاك.
* ثم واصلا طريقهما إلى مكة، فأديا شعائر الحج. بعد ذلك اتجها إلى العراق لزيارة ضريح الولي “عبد القادر الجيلاني” أين استقبلهما الأهالي استقبالاً حاراً وعلى رأسهم “القاضي محمد زكريا” أحد أحفاد الولي الصالح.
* بعد ثلاثة أشهر، عاد الأب وابنه إلى مكة وقد نفذت ذخيرتهما من المال، واعتمدا في بقية الرحلة على مرافقيهم من الحجاج العائدين إلى الجزائر، حيث دخلا البلاد عبر الطريق البري مطلع العام 1828م بعد غياب دام سنتين.
* بعد فترة دخل “عبد القادر” فيما يشبه “عزلة دينية” فانكب على دراسة الدين والفلسفة والتاريخ والجغرافيا واللغة … حيث كان لا ينقطع عن عزلته إلا للأكل أو لآداء الصلوات المفروضة. كما أنه – في تلك الفترة – لم تظهر أمامه أية رؤى لعظمة إنسانية ولم تخالج صدره أية مطامح دنيوية.










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:15   رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انه خطا مطبعي ليس الا الا ترى الكاتب قال انه الحسني










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:26   رقم المشاركة : 115
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدليل الثالت

تكون المجتمع الجزائري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


اذهب إلى: تصفح, ابحث
هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
محتويات



[إخفاء]

[عدل] تكون المجتمع الجزائري

المجتمع في أية دولة، هو مجموعة الأفراد (رجال و نساء) التي تختار العيش في دولة واحدة، ترعاها قوانين تنتخبها و تصادق عليها.
بشكل متقارب، الشعب الجزائري، كالشعوب المغاربية لها تاريخ مشترك، فروق داخل المجتمع الجزائري، نتيجة تاريخية لإحتكاك الأجناس التي عاشت على الأرض، العزلة التي أختارتها فئات، كذلك أنواع التواصل التي شهدتها فئات أخرى.



[عدل] مجتمع ما قبل الإستقلال

سيطر العثمانيون على المدن الكبيرة، طالبين خراجها، كما مثلوا سياسة البلاد الخارجية، و لم يتدخلوا في حياة السكان داخليا [1]. تشكل المجتمع الحضري في المدن، على أساس ما يسمى الَربع، حول العائلة الكبيرة. نوع من الطبقية الحديثة، تقسيم المدن لربوع، كل ربع مستقل بذاته. و للأمن، يمكنها أن تقفل بشكل منفرد أو جماعي زمن الخطر أو في الليل، و كان لممثلي هذه الربوع، تسييرها الداخلي بأنفسهم نيابة عن العثمانيين.
عاشت خلالها أيضا بين السكان العرب الحضر، خليط من العرب و الأتراك، الكراغلة. اللاجؤون الأندلسيون، كذلك المسيحيون العبيد (تجارة مزدهرة) من المتوسط، المشبوكة من القرصنة الجزائرية . نجد أيضا العبيد الأفارقة كخدم. كان في العديد من المدن، جاليات يهودية، برزت أهميتها مع دخول الفرنسيين. بنو ميزاب، عاشوا بأعداد قليلة، تملكوا التجارة خلالها، كما أداروا الحمامات العامة، زار القبائل هذه المدن، قبل خيار العودة لموطنهم الأصلي.
أما في الريف، نجد أن قرابة النسل هي الطاغية، مبدأها: العائلة، نسب صغير، يقر بوجود جد واحد. تربطها أواصر التعاون، الحمية العصبية، و هيمنة قرار الشيوخ. عدد العائلات المتقاربة شكل: النسب، لأقدم جد معروف. فوقها نجد الفرقة عند العرب، أين تتواصل الأنساب مع بعضها بشكل أكثر قربا، محددين مجال النفوذ، اسم الفرقة، و طريقة العيش. كان اتحاد القبائل شائعا قبل القرن 20.
كان التمايز بين الأعراب في فرقها بدرجات الهيبة، و الحميّة، قوة الفرد من قوة قبيلته و عشيرته. الشرفة (الشرفاء) نبلاء زعموا أنهم من نسل الرسول محمد، زعماء الحرب (الجواد) و الأولياء المرابطية (صوفية) بتأثيرهم الروحي على السكان و ادارتهم للزوايا العلمية، تمسكوا الحل و العقد. القايد (القائد) هو مندوب القبيلة في مسائلها مع غيرها، كذلك رئيسها السلطوي.
كان شائعا أيضا أن تظهر الحمية و التنازع، لقد تعاقدت مثلا بعض قبائل المدية مع الفرنسيس ضد الأمير عبد القادر [2]، فقط لأنها شعرت باستقوائه عليها، لا لأنها شاهدت ميلا منه عنها أو لصالح فرنسا.
كانت البربر القبائل أكثر ديموقراطية، و مساواة. منظومة تحكمها قوانين و أعراف شفهية، هي الجماعة (العروش). الطبقية لم توجد في قرى القبائل مثلما كانت عند العرب، كما شجعت الفردية من داخلها.

يهودي من الجزائر في 1870


دخل الأوروبيون البلد، و أخذوا أحسنها موطنا، محتكرين قطاع العمل، التجارة، الإدارة، و التمثيل السياسي، بلا مراعاة لحالة الأهالي الأصليين. الجزائريون الحضر تقلصوا، و حرفيو المدينة هجروها، و تمت تصفية ملاك الأرض العرب.
تطور منحى نمو المستوطنين الأوربيين سريعا، ابتداء من القرن 19، أكثر من 27 ألف شخص خلال 1840 إلى حوالي 126 ألفا عشريّة بعدها، إلى أن وصلت 2 مليون في مدخل القرن العشرين. نموها، مع الإستغلال الجيد للأرض، رافقه زحف ريفي من الأعراب، مشكلين عمالة رخيصة، غير كفؤة في المجال الصناعي. محتقرين من الأوروبيين، و معزولين عن قبيلتهم و أعرافها السابقة، التي أعطتهم الحماية و حس التضامن. زاد الزحف بعد الحرب العالمية الأولى و بشدة بعد الثانية. في الوقت نفسه، هاجر منهم الكثير لفرنسا ذاتها بحثا عن العمل. القبائل كانوا أهم المهاجرين، خلال الخمسينات.
شكل الأوربيون فئة لوحدهم، فكان القسمين، أوروبي و جزائري كالبديهية. المستوطنون دخلوا بعد ان استقرت أمور الحملة الفرنسية، قادمين ليس من فرنسا وحدها، بل أعدادا كبيرة من إسبانيا و إيطاليا، بحثا عن فرص جديدة. الأقدام السوداء اسم عرفوا به، كدليل لأقدامهم الحافية المتسخة، فقرهم الشديد كان معروفا.
الطبقة الغنية الجزائرية مثلت الرتبة الأعلى في هذه الطبقية، محافظة على مركزها بفضل أراضيها الممتلكة. غير هذا، كان الأهالي عموما معدمين، معزولين، أغلبيتهم أميون، و لم ترغب الطبقة الوسطى (البرجوازية) الفرنسية في منافس آخر لها.
مع هذا، و في بدايات القرن العشرين، ظهر تزاوج بين تجار الجزائر و البرجوازية الفرنسية. تعلم أولادهم في المدارس الفرنسية، في منازلها أو في فرنسا، للظهور بميزة أوربية، مكونة من المحامين و الأطباء، الصيادلة، المعلمين، و الإداريين، و حتى سياسيين. الفرص الإجتماعية لهذه الطبقة (سميّت: المتطورة) كانت رغم هذا محدودة، كما أعيق تطورها السياسي أيضا.
تجمعت هجرة الريفين لداخل البلاد (الأحياء) حسب عرقهم، كما ظهر شبه تخصص في الأعمال لكل عرق،. لكن الإزدحام و نقص السكن، دفع بالفرد أيا كان محيطه للشتات، و درجات نزل التضامن بين الأعراق نفسها. مع هذا، بقي التواصل بين أفراد العائلات.
كانت الأعراب الطوافة التي لم يكن لها لا ملك و لا زريعة، مجبرة على تقبل مذلة العيش الحضري. بدأ هذا عبر الإستيطان قرب المراكز التجارية، مشكلة بعدها نوعا من الحامية الخاصة بها، لكنها احتقرت دائما الفلاحة.

[عدل] الثورة و التغير الإجتماعي

بعد مشاركة الكثير من الجزائريين في الحرب العالمية الأولى، تحريرا لفرنسا، و بعد وعدها بمنح الجزائريين الاستقلال، ورجوعهم محملين بالفكر الثوري. استغل الجزائريون الفرصة لمطالبة فرنسا بتحقيق وعدها، فردت بمجازر 8 ماي، التي بلغ ضحاياها 45000 قتيل في يوم واحد.
ضربت الثورة بكل قوتها سنة 1954. تأثير الثورة لمس كل فئات و أطياف المجتمع، في الأرياف كما المدن، فرديا، أسريا، و على المستوى المحلي.
كاستجابة لمتطلبات النزاع، ظهرت النزعة الفردية، القدرة الشخصية، الزعامة الحربية. النساء، و اللاتي كان دورهن التحجب و رعاية البيوت، وجدن أنفسهن في أتون الحرب فجأة. كانت الحرب بالنسبة للكثيرين، تغيرا جذريا لذهنية القبيلة و العالم وراء القبيلة.
كان الشباب دوما بحماسه، الظاهرة الفردية الواضحة، واضعا قادته الثوريين الجدد في المقدمة، بميول شخصية أكثر منها قبلية.
معارك ضارية، أخذت حوالي 7 سنين في أنحاء البلاد. سياسة فرنسا وقتها حملت على ما بقي فيها و عزلتها في المحتشدات الجبرية، أكثر من 2 مليون قروي جمعوا أفرادا. عدد المبعدين الجزائريين عن أرضهم غير معروف بالتحديد، 3 ملايين هو الرقم الذي تعطيه السلطات الجزائرية، للمبعدين مؤقتا أو بشكل نهائي. إلى غاية 1965، كان هنالك تمركز ل 2 مليون شخص وسط البلاد في هذه المحتشدات.
زوال القبائل الصغيرة، عفا عن التحكم الإجتماعي بالفخر و الشهامة الذي كان شائعا. عوضا عن هذا، شارك الفرنسيون الذين شاهدوا آثار هذه المحتشدات، التضامن مع الغرباء المساكين. تدمير أواصر المجتمع القديم، قاس النساء، في نواحي مختلفة. على الرغم من هجرة تقاليد العائلة، نساء القرى، أين كان ارتداء الحجاب نادرا، عدن إليه طوعا، رغبة في الستر.
كنتيجة لهذا التشريد الفرنسي، فقدت النسبة الكبيرة من الأهالي الرباط بينها و بين أرض الأجداد. عائلات وجدت نفسها مفصولة عن غيرها، أسامي و ألقاب مشوشة متداخلة، و القبيلة المحطمة. النظام الفرنسي كان قائما على الخلية العائلية، عكس القبلية العربية، فتغير نمط عيش الأهالي، من الزراعة إلى اقتصاد المال.
حتى العلاقات بين الأجيال انقلبت، و الطبقية التقليدية ماتت. الشباب كان مستعدا لتقبل الأفكار الجديدة، الشيوخ تاركة أمور الدنيا، و فخرها، انعزلت بحسرة للآخرة. زيادة على هذا، أصبح الريفي محبا لحياة الاستيطان و الرخاء، مغيرا تقشفه في الأرياف سابقا.

[عدل] نحو المجتمع الحديث

بعد الإستقلال، تغير المجتمع كله عن ذي قبل، نزوح الأوروبيين بين 62-63، تركه المجتمع الفلاحي الأمي، و عددا من عمالة المدن. قدرت نسبة الطبقة الوسطى ب1% في 1964 من الجزائريين. المتعلمون الجزائريون بقوا في البلد، لكنهم كانوا العدد الأقل في كل المجالات التقنية. خصصت مميزات عديدة للمجاهدين، الطبقة المميزة، المكونة من رجال الثورة.
أبناء الشهداء أيضا، كانت لهم جمعياتهم، و دعم الدولة الدائم و الراعي لشؤونهم.
خلال الإستعمار، كان وجه الفرق الواضح في المجتمع طبقتان: الأوروبيون و الجزائريون. أوربيون بصناعية الطبقة الوسطى، ملاك أراضي كبار، و حتى عمالة بسيطة. الجزائريون كذلك كما كتبنا أعلاه، كانوا طبقات متعلمة، تجارية، و حرفية، و فلاحية. ذهب كل هذا مع الإستقلال، بمقولة الجزائر للجزائريين.
تشريد الأوربيين، خلقها الطبقية الجزائرية الحديثة: تقنيون فرنسيون، إداريون مفرنسون، ضباط الحرب، زعماء الحزب الواحد FLN. القلة من الصناعيين الجزائيريين حظيت بالتأثير، مسك البيروقراطيون الدولة، مشكلين جماعة ضاغطة. كان المستوى التعليمي، أكثر من غيره، مميز الإنتماء لهذه الطبقية.
هواري بومدين، و الذي كان رئيسا من 1967-1978 قاد البلد نحو الإشتراكية الإسلامية، قائلا، بأن الإسلام أساسه المساواة، فلا تناقض بينه و بين الإشتراكية. رغم هذا، أفرز هذا النهج محصوله من الضغوط الإجتماعية و السياسية.
كانت نظرة هؤلاء التقنيين و الإداريين غربية، و حاولت غربنة الجزائريين، مركزة على المرأة كنصف المجتمع، ماحية كل آثار العشائرية و التقاليد القبلية، مبرزة في كل مرة، دور التحديث، التعليم، الحضارة في خلق الدولة.
الطبقة التي تليها، الطبقة الوسطى. موظفون حكوميون، تجار، أطباء، معلمون و محامون. أيضا الحرفيون. من غير التجار. ازداد عدد البقية بشدة بعد الإستقلال، عامرة فراغ الأوربيين. قاطنين المدن، كما استمتعت هذه الطبقة برخاء مشهود في السبعينيات.
العمالة و العمال كطبقة تجيء تحتها، كانت لها فرص كثيرة و مغرية للشغل، في البناء، المواصلات، و المؤسسات الخاصة. و كأختها الطبقة المتوسطة، ازدهرت العمالة في ظل النظام الإشتراكي السخي. مشاكلها الأساسية كانت لغوية (الأميّة)
أخيرا، الطبقة الفلاحية، مالكي الأرض أو لا، أو خادمي أراضي الدولة. بعض منهم تحصل على قطع فلاحية بين 1976-1980، آخرون كان لهم الحظ، حين بقيت أرضهم (فترة إعادة توزيع الأراضي الفلاحية) ملكا خاصا، مكونين مجمعات زراعية صناعية، مستفيدين من دعم الدولة، و الإنشاءات الجديدة في الطرق و الخدمات، في القرى النائية.
مع سير المجتمع نحو الحداثة، بين 1980-1990، ملايين الجزائريين وقفت بين التقاليد القديمة المعزولة، و الحداثة التي لا تفي روحانيتهم المتسائلة. قاس هذا الإشكال الشبيبة الجزائرية خاصة، البنات مثلا، واجهن مواصلة التعليم بطلبات الآباء أو الأسرة المحافظة. شباب الذكور، عاشوا الحداثة الغربية الخليعة و الإسلام المتطرف، كذلك المتطلبات اللغوية، من تحكم في الفرنسية و العربية. فوق كل هذا، بطالة الشباب التي وصلت 41% أواخر 1990.
بلا حلول جاهزة، كان مشكل البطالة، عاملا في تحرير الأوهام من مجد الإشتراكية، ناقوس المحسوبية و الإدارة الغبية.
كانت الدولة قد فتحت بوق الوطنية، و الثورة خلال السبعينات، عبر الإذاعة و التلفزيون، الصحف و المتاحف. مادحة سياسة الحزب الواحد و فضائل الحكم الفردي. بعد 15 سنة من سماع نفس الكلام، صداه أمام الحقائق وهن، حقائق ذكرها أفراد النظام نفسه المنشقون عنه، أو المطاردون منه.
توجه جمع الشباب المسلم نحو جبهة الإنقاذ، بخلاياها في الجامعات أو المدن الكبيرة، و كانوا الذخيرة في العشرية السوداء.

[عدل] مصادر



هوامش
  1. <LI id=cite_note-0>^ نسخ رقمية هامة للأرشيف الفرنسي الموقع بالفرنسية
  2. ^ أنظر مصطفى بن إسماعيل و قدور بن المرفي من ويكي الفرنسية

[عدل] مراجع
  • L’Algérie antique : De Massinissa à saint Augustin, Serge Lancel, &Eacute;ditions Mengès, 2003
  • L’Algérie des origines : De la préhistoire à l’avènement de l’islam, Gilbert Meynier, La découverte, 2007
  • Histoire de l’Afrique du Nord, Charles-André Julien, Payot et Rivages 1994
تم الاسترجاع من "https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC% D8%AA%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D 8%A6%D8%B1%D9%8A"
تصنيف الصفحة: بذرة









رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:35   رقم المشاركة : 116
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا لا اخالف الاستاذ البوخاري في ان الاجواد انهم قرشيون لكن اخالفه في ان الاجواد الذين هم من معسكر من الاحلاف التي بايعت الامير عبد القادر وهي شريفة والبعض الاخر لا وهذه الكتابات توافق بقوة الروايات الشعبية من الفقهاء لدينا في ان الاجواد هم زعماء الحرب في عهد الامير عبد القادر وزبخصوص مجياهم هنا فانهم اتو في حملة الامير ناحية بني عامر واستقرو هنا نتيجة ظروف.










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 17:52   رقم المشاركة : 117
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والدليل على ان اجواد معسكر كسبو الخيل الجياد لانهم لقبو بالاجواد العابرين لكثرة تنقلهم وعبورهم الاقطار في ذالك الوقت وثانيا الذي يشكك في ان الاجواد لما يوجدون في مناطق اخرى فلماذا جدي مدفون بمعسكر جدي السابع وان الان في اغلال اولاد زاير










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 18:00   رقم المشاركة : 118
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والدليل على انا الاجواد كسبو الخيل الجياد انهم لقبو بالاجواد العابرين ولماذا الفقهاء والشيوخ الكبار عندنا يقولون ان الامير من الاجواد لانه كانا متعلم لفنون الفروسية هذا من جهة ومن جهة اخرى الذي يشكك في ان اجواد معسكر لا يوجدون في مناطق اخرى فلماذا جدي السابع مدفون بمعسكر وانا الان في اولاد زاير باغلال










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-14, 18:06   رقم المشاركة : 119
معلومات العضو
غزّال بن سعيد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والمهم الاجواد الذين اقصدهم هم الذين في عصر الامير عبد القادر ليس الاخرون والعلماء المذكورين لم يلحقو بهم ولم يؤلف فيهم الا النادر من المستشرقين وسبب عدم العناية بهذا الحلف هو الجهل الذي خيم بعد الاحتلال والاستاذ ابا القاسم سعد الله عندي حجة وكلامه اقرب الى الحقيقة .هذا من جهة ومن جهة اخرى يجب التوفيق بين الروايات فالاجواد صنفين صنف يراد بهم القرشيون كما افاد النسابة البوخاري, وصنف من حلف الاجواد يراد به العروش التي ساندت الامير في معسكر منها الشريفة كما قرضه ابا القاسم سعد الله,










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-15, 08:40   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي الكريم غزال لا تزال القبائل و اسمائها و اماكنها كما كانت زمن الامير و لم يتغير منها شيء










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc