موضوع مميز ◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ► - الصفحة 792

imi02i · 2012-06-01, 20:16

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

عليكم السلام

لكم تعجبني المتجلببة

كون غير نطيح في وحدة هكذاك

او يبقى الحل الثاني....... ولكن فيه كلام كبير

وربي يوفقكم

آمين يارب
شكرا لك الأخ فارس

BAROUD · 2012-06-01, 20:18

أحمد أبو عبد الرحمن · 2012-06-01, 20:27

من يتكلم معك عن حياته الخاصة
يشاركك كل شيء
اعلم انه وصل لحد الثقة
فلا تخسره

أحمد أبو عبد الرحمن · 2012-06-01, 20:29

لوكنــت أستطيــع أن اشتــري السعــادة ... لشتريتهــا وأعطيتهـــا لغيــري... فعندمــا أجد غيـــري سعيــد بسببـــي ...هـــذه هـــي قمـــة سعادتــــي

أحمد أبو عبد الرحمن · 2012-06-01, 20:42

رَبيْ ..

إنَّ كآنَ هنآكَ مَن يَكرهُ أن يرآنيْ سَعيد

فَـهـبْ لهُ سعآدةً تُنسّيهِ أمرَ سَعآدتيْ

أحمد أبو عبد الرحمن · 2012-06-01, 20:50

احيـاناً نلجـأ للنـوم ليس طلبـاً للـراحه !!!!!

ولكـن هـرباً مـن واقـع يُؤلِمنـا التـواجُد فيـه

تصبحون على خير

الجزائري05 · 2012-06-01, 23:11

‎"( ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها )

لــــ الشافعي -رحمه الله

abd rahman dz · 2012-06-01, 23:16

فكرة رائعة

imi02i · 2012-06-02, 07:41

***** محرقة تلمسان *****

***** محمد براح / شاعر الحرية *****

تفحمت جثث الشبان يالهفي
ونحن نحسن فن الصمت والأسف
وقائل قدر، آمنت أن لنا
ربا جليلا ينافي منطق الصدف
تفقد الموت شبانا وباغتهم
سبحانه الله داع أكرم الخلف
شبابنا خير ما جادت به أمم
معرض عمره للتيه والتلف
مضيع بين أحلام يؤجلها
عنه اللئام لكي يلهو عن الهدف
شباننا زهرة الدنيا وزينتها
يساق نحو دروب التيه والشظف
وليته التيه، لكني أراه غدا
كالطير يشوى على المقلاة في صلف
هذي تلمسان باتت خير شاهدة
عن الضياع وعن سر ومنكشف
تسلل الموت للفتيان فاحترقت
بالنار أكبادنا يا سوء منعطف
للبرلمان تهانينا وقد فرحوا
نسوا الجراح فهم في قمة الترف
وفي تلمسان ناحت ألف نائحة
ودمع ثكلى هما بل ليس ينكفف
للبرلمان تهانينا وقد قبلوا
بالزور ما حركتهم نخوة الشرف
ولم أجد رجلا فيهم ولا امرأة
فلست - لو حادت الدنيا- بمعترف
لو كان فيهم حياء ما غدوا خدما
يسلمون على من خان في الكتف
كم قلت في ملحمات الشعر قد هزلت ؟
وقلت شتان بين الإلف والألف
أنا وأنت اختلفنا أنت تعرفني
هناك عشت وأنت الآن في الطرف
ستبعثون لنا الدستور من رمم
وتجهلون حروف الباء والألف
ياسوء حظي أرى الأنقى به نجس
ولوثة العشق للكرسي في شغف
ورُب مال من التزوير منبته
مال حرام كأكل السحت والجيف
يا ألف باكية عذرا فقافيتي
إن قلت كفي عصت أمري و لم تقف
مدادهم بدماهم صار ممتزجا
لتنزلوا عنده في أرفع الغرف
أرى الملائكة الأبرار في طرب
بخير نشء إلى الرحمن جد وفي
ناداكم الله والأعمال خاتمة
فقال عيشوا مع الأبرار في كنف
تقول لي النفس عاقبهم بلا مهل
إن القصاص بأهل الجور ليس يفي
فقلت يانفس من كالله يرحمنا ؟
كفي نواحا وللرحمن فانصرفي
صبرا فلا أف للأوجاع تسعفها
والحمد لله ليس الصبر بالأفف

***** محمد براح / شاعر الحرية *****

*نآدرة~ · 2012-06-02, 09:32

مشاري العفاسي - رحمان يا رحمان

السَّحابة البيضاءْ · 2012-06-02, 09:38

السلام عليكم

عندمآ تعشق أخلآقهم تعشق آشڪآلهم ،
حتى و ان لم يڪونوا على قدر من الجمال !
و تڪرهه جمآلهم عندما تڪرهه أخلآقهم حتى و ان
ڪآنو ملوڪاً في الجمآل !

- الأخلآق نعمة

السَّحابة البيضاءْ · 2012-06-02, 09:39

خالقي في هذا الصباح
..
آمَطرَنيّ وَ أحبتي بَ / توَفيُق منَكُ ,

يروي زوآيآ ارَوآحنا رضاً وسعادة

بَ / حَجمً آلسَمآء واكَبر !

محمد جديدي التبسي · 2012-06-02, 11:01

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله

اللهم آمين يا رب العالمين ..
أزال الله عنّا و عنكم التعب ما ظهر منه و ما بطن ..

تقول سوى كأسين فقط و تريد المزيد .. O_0

كم تصل إلى حدٍّ أقصى ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى أن يكون الكل بخير وصحة وعافية
في ذلك اليوم كانا فنجانين صباحا
في الحالة العادية فنجانين واحد صباحا والآخر بعد العصر
أما الحد الأقصى فلا أدري
قد يصل إلى خمس أو أكثر على حسب المورال والحالة النفسية

شكرا جزيلا لكم وبارك الله فيكم

السَّحابة البيضاءْ · 2012-06-02, 11:36

قصة لـــ د.محمد العريفي |

سافر أحد الشباب للدراسة في ألمانيا فسكن في شقة .. وكان يسكن أمامه شاب ألماني ، ليس بينهما علاقة ، لكنه جاره ..
سافر الألماني فجأة .. وكان موزع الجرائد يضع الجريدة كل يوم عند بابه .. انتبه صاحبنا إلى كثرة الجرائد .. سأل عن جاره .. فعلم أنه مسافر ..
لَـمَّ الجرائد ووضعها في درج خاص .. وصار يجمعها كل يوم ويرتبها ..
لما رجع صاحبه بعد شهرين أو ثلاثة .. سلم عليه وهنأه بسلامة الرجوع .. ثم ناوله الجرائد ..وقال له : خشيت أنك متابع لمقال .. أو مشترك في مسابقة .. فأردت أن لا يفوتك ذلك ..
نظر الجار إليه متعجباً من هذا الحرص .. فقال : هل تريد أجراً أو مكافأة على هذا ؟
قال صاحبنا : لا .. لكن ديننا يأمرنا بالإحسان إلى الجار .. وأنت جار فلا بد من الإحسان إليك
ثم ما زال صاحبنا محسناً إلى ذلك الجار .. حتى دخل في الإسلام

السَّحابة البيضاءْ · 2012-06-02, 11:49