الحرف الأخير من البيت الشعري

[رزان.]

نسير إلى الآجال في كلّ ساعة ****** فأيامنا تطــــــــوى و هن مراحــــــــل

و لم أر مثل الموت حتى كأنّه ****** إذا ما تخطته الأمانــــي باطـــــــــــــــل

و ما أقبح التفريط في زمن الصبا ***** فكيف به و الشّيب في الرّاس شاعل

ترحل من الدنيا بزاد من التّقـــى ****** فعمرك أيام تعد قلائـــــــــــــــــــــــل

['' أمة الرحمن '']

لي و لها في الناس قول و سمعة ==== و لي و لها في كل ناحية مثل

[ام البنات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أمة الرحمن "

لي و لها في الناس قول و سمعة ==== و لي و لها في كل ناحية مثل

لِي حَبيبٌ هاجِرٌ وَلهُ***صُورَة ٌ مِن أَبْدعِ الصُّورِ
أَتَلاشَى في مَحَبّتِه *** كتَلاشِي الظِّلِّ في القَمَرِ

[رزان.]

رضيت بأن أكون لها أسيرا ****** رضيت ... و ربّ أسر فيه من

['' أمة الرحمن '']

نَجُذُّ رُؤُوسَهُمْ فِي غَيْرِ بِرٍّ === فَمَا يَدْرُونَ مَاذَا يَتَّقُونَا

"ن"

[رزان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أمة الرحمن "

نَجُذُّ رُؤُوسَهُمْ فِي غَيْرِ بِرٍّ === فَمَا يَدْرُونَ مَاذَا يَتَّقُونَا

"ن"

نفس عصام سودت عصاما *** و علمته الكر و الإقداما

و صيرته ملكا همامـــــــــا *** حتى علا و جاوز الأقواما

الميم

['' أمة الرحمن '']

محمدٌ بشرٌ و ليس كالبشر === محمد ٌ ياقوتة ٌ و الناس كالحجر

"ر"

[رزان.]

رفاقك قد مضوا فردا ففردا ***** و حتما سوف تتبعهم الفلول

['' أمة الرحمن '']

لولا الرسول وشرع الله ما بزغت === شمس لعرب وصرح المجد لم يكن

[مصطفى]

ناولتني الحياة ُ كأساً دِهاقاً *** بالأماني، فما تناولْتُ كأسِي
وسقتْني من التعاسَة أكواباً *** تجرعْتُها، فما أشدّ تُعْسي

[رزان.]

سلام على العلم الذي فيك يبتغي ****** سلام على المجد الذي فيك يذكـــر

سلام على الدرس الذي فيك يغتدي ***** إليه من الفج العميق و يحضــر

سلام على الناس الذين به اهتدوا ***** إلى آية" الناس " التي فيها تظهر

إذا كنت حزب الله سرا و جهرة***** فثق أن حزب الله لابد ينصـــــــــــــــــر

و إن تكن الجلي عليك كبيرة ***** فحسبك فيه الله ، و الله أكبـــــــــــــــــر

['' أمة الرحمن '']

رزقت أسمح ما في الناس من خلق ==== إذا رزقت التماس العذر في الشيم

[رزان.]

ماذا جنى ليذوق الهوا*****ن ، و يصبح عن أرضه مُبعــدا ؟

[مصطفى]

دَرَيْتُ الوفيّ العهدَ يا عمرو فاغتبط **** فإنّ اغتباطا بالوفاء حميدُ

[رزان.]

دقّ عظمي و ذاب جسمي و لم أظـ ******ـفر لما ابتغيته بالمقصود

ها أنا ذا وقفت وحدي فبح بالـ ***** ـسّر و اشف الغليل للمستفيـــد

إن هذا الكون أرهب في قلـ ***** ـبي يا لليل من زئير الأســــــــــود

و لعل الطير الذي صاح فوق الـ***** ـغصن قد شام ببعض معنى مفيد

ليت شعري متى أموت فيروي ***** بعض ما قلت من قريض حفيـدي