![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى آَسَفُونَا في قوله تعالى (فَلَمَّا آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ) الآية 55 من سورة الزخرف
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
{ فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين} ، قال ابن عباس: { آسفونا} أسخطونا، وعنه: أغضبونا وهو قول مجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير وقتادة والسدي وغيرهم من المفسرين ، روى ابن أبي حاتم، عن عقبة بن عامر رضي اللّه عنه أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: (إذا رأيت اللّه تبارك وتعالى يعطي العبد ما يشاء وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك استدراج منه له) ثم تلا صلى اللّه عليه وسلم: { فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين} ""أخرجه ابن أبي حاتم عن عقبة بن عامر مرفوعاً"". وقال طارق بن شهاب: كنت عند عبد اللّه رضي اللّه عنه فذكر عنده موت الفجأة، فقال: تخفيف على المؤمن وحسرة على الكافر، ثم قرأ رضي اللّه عنه: { فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين} ، وقال عمر بن عبد العزيز رضي اللّه عنه: وجدت النقمة مع الغفلة يعني قوله تبارك وتعالى: { فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين} تفسير بن كثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كلمة أَبْرَمُواْ\مُبْرِمُونَ في قوله تعالى (أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ) سورة الزخرف (79) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما معنى كلمة يَصِدُّونَ في قوله تعالى ((وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ)) سورة الزخرف (57) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كلمة الْأَخِلَّاءُ في قوله تعالى ((الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ )) سورة الزخرف(67) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليڪم السلام و رحمة الله و برڪاته { الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين} أي ڪل صداقة وصحابة لغير اللّه، فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة إلا ما ڪان للّه عزَّ وجلَّ، فإنه دائم بدوامه
تفسير بن ڪـثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كلمة تُحْبَرُونَ في قوله تعالى (( ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ )) سورة الزخرف(70) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كلمة يُفَتَّرُ \مُبْلِسُونَ في قوله تعالى (لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ) سورة الزخرف(75) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليڪم السلام و رحمة الله و برڪاته { تحبرون} أي تتنعمون وتسعدون،
تفسير بن ڪثير **************** { تحبرون } تسرون وتڪرمون، خبر المبتدأ. **أنتم** تفسير الجـلاليــــن |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليڪم السلام و رحمة الله و بركاته
{ ولما ضرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصدون} أي يصدون عن أمرڪ بذلك من قوله تفسير بن ڪثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سؤال لماذا جعله مثلا لبني اسرائيل ؟ (إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ) سورة الزخرف(59) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليڪم السلام و رحمة الله و برڪاته
{ مثلا لبني إسرائيل }جعله الله مثلا لبني اسرائيل ليستدل به على قدرة الله تعالى على ما يشاء تفسير الجلالين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
التَّحْقِيقُ أَنَّ الضَّمِيرَ فِي قَوْلِهِ : هُوَ رَاجِعٌ إِلَى عِيسَى ، لَا إِلَى مُحَمَّدٍ - عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ - . قَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ : وَمُرَادُهُمْ بِالِاسْتِفْهَامِ تَفْضِيلُ مَعْبُودَاتِهِمْ عَلَى عِيسَى . قِيلَ : لِأَنَّهُمْ يَتَّخِذُونَ الْمَلَائِكَةَ آلِهَةً ، وَالْمَلَائِكَةُ أَفْضَلُ عِنْدِهِمْ مِنْ عِيسَى . وَعَلَى هَذَا فَمُرَادُهُمْ أَنَّ عِيسَى عُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ، وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ سَبَبًا لِكَوْنِهِ فِي النَّارِ ، وَمَعْبُودَاتُنَا خَيْرٌ مِنْ عِيسَى ، فَكَيْفَ تَزْعُمُ أَنَّهُمْ فِي النَّارِ ؟ وَقَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ : أَرَادُوا تَفْضِيلَ عِيسَى عَلَى آلِهَتِهِمْ . وَالْمَعْنَى عَلَى هَذَا أَنَّهُمْ يَقُولُونَ : عِيسَى خَيْرٌ مِنْ آلِهَتِنَا ، أَيْ فِي زَعْمِكَ ، وَأَنْتَ تَزْعُمُ أَنَّهُ فِي النَّارِ بِمُقْتَضَى عُمُومِ مَا تَتْلُوهُ مِنْ قَوْلِهِ : إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ [21 \ 98] . وَعِيسَى عَبَدَهُ النَّصَارَى مِنْ دُونِ اللَّهِ ، فَدَلَالَةُ قَوْلِكِ عَلَى أَنَّ عِيسَى فِي النَّارِ ، مَعَ اعْتِرَافِكَ بِخِلَافِ ذَلِكَ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ مَا تَقُولُهُ مَنْ أَنَّا وَآلِهَتَنَا فِي النَّارِ - لَيْسَ بِحَقٍّ أَيْضًا . وَقَوْلُهُ - تَعَالَى - فِي هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ : بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ أَيْ لُدٌّ ، مُبَالِغُونَ فِي الْخُصُومَةِ بِالْبَاطِلِ ، كَمَا قَالَ - تَعَالَى - : وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا [19 \ 97] أَيْ شَدِيدِي الْخُصُومَةِ . وَقَوْلُهُ - تَعَالَى - : وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ [2 \ 204] لِأَنَّ الْفِعْلَ بِفَتْحٍ فَكَسْرٍ كَخَصِمَ - مِنْ صِيَغِ الْمُبَالَغَةِ ، كَمَا هُوَ مَعْلُومٌ فِي مَحَلِّهِ . وَقَدْ عَلِمْتَ مِمَّا ذَكَرْنَا أَنَّ قَوْلَهُ - تَعَالَى - هُنَا : وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا الْآيَةَ - إِنَّمَا بَيَّنَتْهُ الْآيَاتُ الَّتِي ذَكَرْنَا بِبَيَانِ سَبَبِهِ . وَمَعْلُومٌ أَنَّ الْآيَةَ قَدْ يَتَّضِحُ مَعْنَاهَا بِبَيَانِ سَبَبِهَا . فَعَلَى الْقَوْلِ الْأَوَّلِ ، أَنَّهُمْ ضَرَبُوا عِيسَى مَثَلًا لِأَصْنَامِهِمْ فِي دُخُولِ النَّارِ ، فَإِنَّ ذَلِكَ الْمَثَلَ يُفْهَمُ مِنْ أَنَّ سَبَبَ نُزُولِ الْآيَةِ نُزُولُ قَوْلِهِ - تَعَالَى - قَبْلَهَا : إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ ; لِأَنَّهَا لَمَّا نَزَلَتْ قَالُوا : إِنْ عِيسَى عُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَآلِهَتِهِمْ ، فَهُمْ بِالنِّسْبَةِ لِمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ - سَوَاءٌ . وَقَدْ عَلِمْتَ بُطْلَانَ هَذَا مِمَّا ذَكَرْنَاهُ آنِفًا . وَعَلَى الْقَوْلِ الثَّانِي أَنَّهُمْ ضَرَبُوا عِيسَى مَثَلًا لِمُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي أَنَّ عِيسَى قَدْ عُبِدَ ، وَأَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُرِيدُ أَنْ يُعْبَدَ كَمَا عُبِدَ عِيسَى ، فَكَوْنُ سَبَبِ ذَلِكَ سَمَاعَهُمْ لِقَوْلِهِ - تَعَالَى - : إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ [3 \ 59] . وَسَمَاعَهُمْ لِلْآيَاتِ الْمَكِّيَّةِ النَّازِلَةِ فِي شَأْنِ عِيسَى - يُوَضِّحُ الْمُرَادَ بِالْمَثَلِ . وَأَمَّا الْآيَاتُ الَّتِي بَيَّنَتْ قَوْلَهُ : مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا فَبَيَانُهَا لَهُ وَاضِحٌ عَلَى كِلَا الْقَوْلَيْنِ . وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ - تَعَالَى - . الكتاب : أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن المؤلف : محمد الأمين بن محمد المختار بن عبد القادر الجكني الشنقيطي (المتوفى : 1393هـ) الناشر : دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع بيروت - لبنان عام النشر : 1415 هـ - 1995 مـ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كلمة تَمْتَرُنَّ في قوله تعالى ((وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ )) سورة الزخرف(61) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليڪم السلام و رحمة الله و برڪاته { فلا تمترن بها } أي تشڪّن فيها، حذف منه نون الرفع للجزم، وواو الضمير لالتقاء الساڪنين
تفسير الجلالين نرجو التريث قليلا فهناك 3 مفردات من سورة الزخرف لم يتم شرحها بعد |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc