![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
(إن اليهود ليسوا أعدائنا في الدين !!! )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
![]() أخي عبد النور وفقك الله بخصوص قصة موسى مع ملك الموت هذه انكرها الغزالي وقد تعقبه الشيخ ربيع حفظه الله في كتابه : كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ونقد بعض آرائه حمل الكتاب من هنااااااا انظر من الصفحة 152 إلى الصفحة 172 وان شئت بالضبط من ص 165 إلى ص 172 وفقك الله
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 92 | |||
|
![]() أخوي المهاجر وعبد النور أنتما تضيعان وقتكما مع هذا الوقت. فالرجل لا يفقه من الإسلام شيئا، ولعله لايعرف له حرمة البتة فهو يرى آراء الكفار أحسن وأولى بالتطبيق فلاداعي لتضيعا وقتكما الثمين معه .......... آخر تعديل علي الجزائري 2012-05-26 في 00:28.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() أولا : أنا لا أتكلم معك ، وكل ما أقوله لك شيئ واحد فقط : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 94 | |||
|
![]() قال تعالى: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 95 | ||||
|
![]() اقتباس:
و الدليل أنهم عاشوا مع الرسول صلى الله عليه و سلم و لم يقاتلهم حتى تعدَوا هم لو كان عداؤنا إياهم دينيا أي مجرد كونهم يهود هذا سبب كاف لإعلان الحرب عليهم لا تفرقون بين كون المسلم لا يوافقهم في عقيدتهم بل يعمل على كشف بطلانها دون حرب أو إيذاء معنوي لليهود وبين محاربتهم لو كانوا أعداءنا بمعنى الحربي للكلمة لماذا حذرنا الرسول صلى الله عليه و سلم أن نؤذي ذميا أفهمت الآن معنى اليهود ليسوا أعداءنا في الدين؟ و |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 96 | ||||
|
![]() اقتباس:
منذ متى الإسلام يداهن الأعداء و لا يعلن الحرب عليهم و يقتلهم أو يسبهم و خاصة أن المسلمين كانوا أقوياء؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 97 | |||
|
![]() من يقول ان اليهود اعداءا لنا فهو يقول الحق اما من يود ان يقول لنا يجب ان نعادي اليهود اينما كانوا سواء محاربين او مسالمين ويقول ذلك باسم الدين فهو يتجنى على الدين اولا ويتهم المسلمين بالتقصير في هذا الامر منذ بداية الوحي الى ان تقوم الساعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 98 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولنرجع لأهل العلم ماذا يقولون: قال العلامة محمد رشيد رضا رحمه الله ـ حين لخص القواعد التي اشتملت عليها سورة البقرة ـ فجعل من جملة هذه القواعد هذه القاعدة التي نحن بصدد الحديث عنها {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} فقال رحمه الله، عن هذه الآية إنها: "آية للنبي صلى الله عليه وسلم كاشفة عن حال أهل الملتين في عصره، ولا تزال مطردة في أمته من بعده، وقد اغتر زعماء بعض الشعوب الإسلامية فحاولوا إرضاء بعض الدول بما دون اتباع ملتهم من الكفر فلم يرضوا عنهم، ولو اتبعوا ملتهم لاشترطوا أن يتبعوهم في فهمها وصور العمل بها، حتى لا يبقى لهم أدنى استقلال في دينهم ولا في أنفسهم"(3) انتهى قال العلامة ابن باز رحمه الله: وفي قوله تعالى: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا[12] دلالة ظاهرة على أن جميع الكفار كلهم أعداء للمؤمنين ولكن اليهود والمشركين عباد الأوثان أشدهم عداوة للمؤمنين، وفي ذلك إغراء من الله سبحانه للمؤمنين على معاداة الكفار والمشركين عموما وعلى تخصيص اليهود والمشركين بمزيد من العداوة في مقابل شدة عداوتهم لنا، وذلك يوجب مزيد الحذر من كيدهم وعداوتهم. فربط رحمه الله واستنادا إلى الآية الكريمة عداوة اليهود للمسلمين بالكفر والشرك ولم يربطها بالأرض كما يزعم بعض المخطئين من المسلمين. وقال أيضا رحمه الله : لاتَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ[6] الآية. والآيات في هذا المعنى كثيرة، وهي تدل دلالة صريحة على وجوب بغض الكفار من اليهود والنصارى وسائر المشركين وعلى وجوب معاداتهم حتى يؤمنوا بالله وحده، وتدل أيضا على تحريم مودتهم وموالاتهم وذلك يعني بغضهم والحذر من مكائدهم وما ذاك إلا لكفرهم بالله وعدائهم لدينه ومعاداتهم لأوليائه وكيدهم للإسلام وأهله وهنا أيضا يقول بوجوب عداء الكفار من اليهود والنصارى حتى يؤمنوا فجعل العداء بسبب الكفر وتركه بسبب إيمانهم ولم يتكلم إطلاقا عن الأرض . قال العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله: يقول تعالى في بيان أقرب الطائفتين إلى المسلمين وإلى ولايتهم ومحبتهم وأبعدهم من ذلك: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا [المائدة:82]. فهؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم بغياً وحسداً وعنادا وكفرا. فربط المعاداة بالحسد والبغي والعناد والكفر وفي آية البقرة يقول عز من قائل: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾ [البقرة: 120]. قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في تفسيره فوائد للآية الكريمة: أوَّلاً: بيان عناد اليهود والنَّصارى؛ فإنَّهم لن يرضَوا عن أحدٍ مهْما تألَّفهم وبالَغ في ذلك حتَّى يتَّبع ملَّتهم. ثانيًا: الحذر من اليهود والنَّصارى، فإنَّ مَن تألَّفهم وقدَّم لهم تنازُلات، فإنَّهم سيطلبون المزيد، ولن يرضَوا عنه إلاَّ باتّباع ملَّتهم. ثالثًا: أنَّ الكفَّار من اليهود والنَّصارى يتمنَّون أنَّ المسلمين يكونون مثلهم في الكُفر؛ حسدًا لهم؛ قال تعالى: ﴿ وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [البقرة: 109]، قال تعالى: ﴿ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً ﴾ [النساء: 89]. رابعًا: استدلَّ كثيرٌ من الفقهاء بقوله تعالى: ﴿ حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾ - حيث أفرد الملَّة - على أنَّ الكفر ملَّة واحدة، كقوله تعالى: ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴾ [الكافرون: 6]، فعلى هذا لا يتوارث المسلمون والكفَّار، وكل منهم يرث قريبَه، سواء كان من أهل دينِه أم لا؛ لأنَّهم كلهم ملَّة واحدة. خامسًا: أنَّ ما علَيْه اليهود والنَّصارى ليس دينًا، بل هو هوى؛ لقوله تعالى: ﴿ أَهْوَاءَهُمْ ﴾، ولَم يقُل: ملَّتهم، كما في أوَّل الآية، ففي الأوَّل: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾؛ لأنَّهم يعتقدون أنَّهم على ملَّة ودين، ولكن بيَّن الله - تعالى - أنَّ هذا ليس بدين ولا ملَّة؛ بل هوى، وليْسوا على هدى؛ إذ لو كانوا على هُدًى لوَجب على اليهود أن يُؤمِنوا بالمسيح عيسى ابن مريم، ولوجب عليْهم جميعًا أن يُؤمنوا بمحمَّد - صلَّى الله عليْه وسلَّم. وفي الوقفة الخامسة يرى الشيخ رحمه الله بأن ماعليه اليهودليس دينا بل هوى بدليل الآية الكريمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 99 | ||||
|
![]() اقتباس:
كنت قبل سويعات تقول بأن الألباني خائن خائن والآن تقول بأن الشيخ عند ربه ولا يجوز الكلام فيه . ماهذا التناقض ؟ ولو كانت الدول الإسلامية تحفظ حقوق العلماء لكان أول من يجلد هو أنت. واعلم أخي ان الألباني رحمه الله أفتى بهذه الفتوى لمن لديهم علم ويستطيعون تمحيص الأدلة ومن ليس لديهم علم أكيد هم لا يستوعبون ذلك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 100 | ||||
|
![]() اقتباس:
أعلم أخي بأن الحديث في البخاري ومسلم ولكني كنت أريد من وقت أن يقول رأيه فيه لانه هو من أصحاب العقول فكنت أنتظر منه الاعتراض على الحديث وتكذيبه كما اعترض على آية الجزية وبعدها أعطيه تخريج الحديث ليتأكد من صحته فلربما يعتمد على النقل لا على العقل مستقبلا. لكنك ضيعت علينا الفرصة. هههههههههههههههه ابسامة فقط وبارك الله فيك أخي مهاجر إلى الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() الذي كتبته هدمته بعبارة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
كلامي واضح ...ان استطعتما الرد عليه ..تبارك الله !! ما عدا ذلك فكلامكما زائد و لا معنى له ..... العداوة ...مع من حاربنا و اذانا .كما قلت لكما ..غير ذلك ..فتعاملنا و تعايشنا بل و حتى تصاهرنا معهم جائز ..الا اذا كان ذلك كذلك هراء .....لأنه استعصى على عقليكما !! و لو كانوا اعداءنا عقديا ....ما ناداهما علماؤكم الاجلاء يبنيان الحرم المكي و المدني و يعمران الجزيرة العربية !! فلا يعقل يا ...اذكياءنا ...ان اليهود و النصارى اعداؤنا بسبب العقيدة و نتقبل منهم ان يبنوا لنا مقدسانتا و يحمونها ايضا !!! تحياتي يا سلفيا اخر زمان !!! |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||||
|
![]()
لنرجع و نرى اهل العلم ماذا يصنعون و كبف هو تعاملهم مع اليهود و النصارى
اقتباس:
طيب .....لقد بارك ابن باز في قضية جهيمان الشهيرة سنة 1980...استنجاد السعوديين بالقوات الخاصة الفرنسية ...عندما اغلقه الارهابيين !! هل يمكنك ان تفسر لنا انت و شلتك ...كيف ان ابن باز من جهة يقول ان النصارى حرام علينا مودتهم و موالاتهم و يجب الحذر الشديد منهم و هم اعاؤنا بسبب الدين و العقيدة !! و مع ذلك اول ما هُدد الحرم المكي و هو أعز مقدسات المسلمين هرع اليهم و سلمه اليهم !! بل و بفضلهم تخلص ؟؟!! اقتباس:
------ بل و كيف ان دولته --دولة التوحيد و السلفية ..الكثير من مستشاري الملك فيها كانوا غربيين و نصارى !! فكيف من جهة العثيمين يستنتج و يحذر و يشدد على موالاة المسلمين و من جهة ....يقبل ان يكون المستشارين المقربين لملوكه نصارى ؟؟!! |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 104 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليتهُم يًُعادونهم فعلا هدرة ليتساع برك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 105 | ||||
|
![]() اقتباس:
لقد عرفتك وأنا شبه متأكد الآن من أي وقت مضى بأنك أنت الجاهل ياسا20. لان كلامك هو نفسه كلام ياسا20 . لانه كما سبق وأن قلت لك من قبل في بعض ردودي لا زين لا نواض بكري. فكلامك كالعادة دائما يوحي بأن صاحبه أجهل من حمار أبي سعيد . دخلت بمعرف آخر وبسبب طريقتك في الكلام وفكرك المتدني أمكن اكتشافك واصطيادك بسهولة . ولو نظرنا لكلامك لفهمك التافه أكثر منك فإنه وحسبك مادام أن الآية تقول لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا فمادام أن العداوة صدرت من اليهود وليس من المسلمين فمعناه المسلمين ليس عليهم شيئ إذا أحبوهم ووادهم . ونسيت الآية الأخرى التي تقول لا تجد قوما يومنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم وازواجهم وإخوانهم وعشيرتهم أنصحك بتعلم العلم يا أخي لانك أنت كارثة على الامة وعلى الدين. أنظر لأي تلميذ في الإبتدائي يعلمك هذه الأمور لأن حياتك بهذا الجهل لا شيئ ولا ضير إن كان هذا التلميذ الذي سيعلمك ضعيف المستوى. لأنك لا تتطلب مستوى كبير. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ليسوا, أعداؤنا, الدين, اليهود |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc