![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من هم الوهابيون ؟ ما هي حكومتهم ؟ ما هو مذهبهم ؟ للإمام بن باديس
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 92 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() و ليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 94 | ||||
|
![]() اقتباس:
وَمـا اِنـتِفاعُ أَخـي الـدُنيا بِناظِرِهِ ***إِذا اِسـتَوَت عِـندَهُ الأَنـوارُ وَالظُلَمُ كتب الشيخ عبد الحميد رحمه الله شاهدة على عقيدته و افكاره ولا حاجة لقراءة كتاب هو أصلا مكتوب بخلفية و يتغاضى على كل الأمور التي يخالف فيها ابن باديس الوهابية أنا آتيك بأقوال الشيخ و أقوال تلاميذه و أنت تأتيني بقول فركوس شتان بين الثرى و ثريا قلت لك إستمر في حملتك الإشهارية فأنا و أنت لسنا على هدف واحد أنا أدور مع الحق حيث دار و لا أزكي نفسي و أسأل الله أن يثبتني على ذلك بمنه و كرمه أما أنت يا أخي فهدفك هو الإشهار للوهابية و كأن لها أصول جزائرية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 95 | ||||
|
![]() اقتباس:
حدَّثنا الشيخ -حفظه الله- يومًا عن طلبه للعلم بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، فكان ممَّا قاله: «كنت إذا استفدتُ فائدةً فرحت بها فرحًا عظيمًا وتمنَّيتُ لو استطعتُ أن أطير بها إلى الجزائر لأبلِّغها للناس ثمَّ أرجع إلى المدينة». ومثل سائر المصلحين الذين إذا حصَّلوا الرصيد الكافيَ من علوم الشريعة رجعوا إلى أوطانهم داعين إلى الحقِّ ومحذِّرين ممَّا يخالفه استقرَّ الشيخ -حفظه الله- في وطنه الجزائر بعد عودته من المدينة النبوية سنة: 1402ه/ 1982م، فكان من أوائل الأساتذة بمعهد العلوم الإسلامية بالجزائر العاصمة الذي اعتُمد رسميًّا في تلك السنة، وقد عُيِّن فيه -بعد ذلك- مُديرًا للدراسات والبرمجة. وفي سنة 1410ه/ 1990م انتقل إلى جامعة محمَّد الخامس بالرباط لتسجيل أطروحة العالمية العالية (الدكتوراه)، ثمَّ حوَّلها -بعد مُدَّةٍ من الزمان- إلى الجزائر، فكانت أوَّلَ رسالة دكتوراه دولة نوقشت بالجزائر العاصمة في كلِّية العلوم الإسلامية، وذلك سنة 1417ه/ 1997م. ولا يزال إلى يوم الناس هذا مدرِّسًا بهذه الكلِّية، مُسَخِّرًا وقتَه وجُهدَه لنشر العلم ونفع الناس والإجابة عن أسئلتهم. سادسًا: مؤلَّفاته العلمية: للشيخ -حفظه الله- كتبٌ تنوَّعت بين تحقيقٍ وتأليفٍ وشرحٍ، وتمتاز مؤلَّفاته بالأسلوب العلمي الرصين الذي يغلب عليه الطابع الأصولي، وعباراته دقيقةٌ وهادفةٌ خاصَّةً الفقهية والأصولية، وتأصيلاته للمسائل مؤسَّسةٌ من منطلق اكتشافه لمنشإ الخلاف وسببه، وهو مدركٌ عزيزٌ، الأمر الذي استحسنه متتبِّعو مؤلَّفاته من المشايخ والطلبة وتلقَّوْه بالرضى والقبول: أمَّا تحقيقاته فيلتزم فيها -في الجملة- ما يلتزم به أهل التحقيق لكتب التراث، ويؤدِّي فيها المقصد من التحقيق والدراسة كما شهد له المتخصِّصون من أهل التحقيق، ويمكن عرضُ بعض الكتب المحقَّقة والمؤلَّفات والشروح على النحو التالي: - تحقيق: «تقريب الوصول إلى علم الأصول» لأبي القاسم محمَّد بن أحمد بن جُزَيٍّ الكلبي الغرناطي، المتوفَّى سنة 741ه. - تحقيق: «الإشارة في معرفة الأصول والوجازة في معنى الدليل» للإمام أبي الوليد الباجي المتوفَّى سنة 474ه. - تحقيق: «مفتاح الوصول إلى بناء الفروع على الأصول» ويليه: كتاب «مثارات الغلط في الأدلَّة» للإمام أبي عبد الله محمَّد بن أحمد الحسني التلمساني 771ه/ 1370م. - «ذوو الأرحام في فقه المواريث». - «مختارات من نصوص حديثية، في فقه المعاملات المالية». - «الفتح المأمول شرح مبادئ الأصول» للشيخ عبد الحميد بن باديس المتوفَّى سنة 1359ه. - «الإنارة شرح كتاب: الإشارة في معرفة الأصول والوجازة في معرفة الدليل». - «الإعلام بمنثور تراجم المشاهير والأعلام». وله من السلاسل العلمية: 1- سلسلة «ليتفقَّهوا في الدين»: طُبع منها: - طريق الاهتداء إلى حكم الائتمام والاقتداء. - المنية في توضيح ما أشكل من الرقية. - فرائد القواعد لحلِّ معاقد المساجد. - محاسن العبارة في تجلية مقفلات الطهارة. - الإرشاد إلى مسائل الأصول والاجتهاد. - مجالس تذكيرية على مسائل منهجية. - أربعون سؤالاً في أحكام المولود. - العادات الجارية في الأعراس الجزائرية. - العمدة في أعمال الحجِّ والعمرة. 2- سلسلة «فقه أحاديث الصيام»: طُبع منها: - حديث تبييت النيَّة. - حديث النهي عن صوم يوم الشكِّ. - حديث الأمر بالصوم والإفطار لرؤية الهلال. - حديث حكم صيام المسافر ومدى أفضليته في السفر 3- سلسلة «توجيهات سلفية»: طُبع منها: - المنطق الأرسطي وأثر اختلاطه بالعلوم الشرعية. - شرك النصارى وأثره على أمَّة الإسلام. - تربية الأولاد وأسس تأهيلهم. - العلمانية: حقيقتها وخطورتها. - نصيحةٌ إلى طبيبٍ مسلمٍ ضمن ضوابط شرعيةٍ يلتزم بها في عيادته. - الإخلاص بركة العلم وسرُّ التوفيق. - الإصلاح النفسي للفرد أساس استقامته وصلاح أمَّته، ومعه: نقدٌ وتوضيحٌ في تحديد أهل الإصلاح وسبب تفرُّق الأمَّة. - منهج أهل السنَّة والجماعة في الحكم بالتكفير بين الإفراط والتفريط ومعه: «نقد وتوضيح: السلفية منهج الإسلام، وليست دعوة تحزُّبٍ وتفرُّقٍ وفساد». - حكم الاحتفال بمولد خير الأنام عليه الصلاة والسلام. - دعوى نسبة التشبيه والتجسيم لابن تيمية، وبراءته من ترويج المغرضين لها. - الصراط في توضيح حالات الاختلاط. - توجيه الاستدلال بالنصوص الشرعية على العذر بالجهل في المسائل العقدية. - الجواب الصحيح في إبطال شبهات من أجاز الصلاة في مسجدٍ فيه ضريح. - تحرِّي السداد في حكم القيام للعباد والجماد. - منصب الإمامة الكبرى، أحكامٌ وضوابط. وللشيخ - حفظه الله - مقالاتٌ نُشرت ضمن أعدادٍ من مجلَّة «منابر الهدى» ومجلَّة «الإصلاح» وإجاباتٌ عن أسئلةٍ واردةٍ من قُرَّاء المجلتين بمنبر الفتاوى، وكذا الواردة من منتديات «التصفية والتربية» فضلاً عن الكلمات الشهرية والمقالات الأصولية والفقهية والنصائح السلفية بموقعه الرسمي الذي أصدر مجلَّةً ناطقةً باسمه موسومةً ب:«الإحياء». وقد ناقش الشيخ -حفظه الله- العديد من أطروحات الدكتوراه ورسائل الماجستير على المستوى الجامعي كما أشرف على أطروحاتٍ ورسائل أخرى، حسبنا الله ونعم الوكيل لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 96 | |||
|
![]() إِذَا سَبَبْتُمْ بِالمُحَالِ فَسَبُّنَا * بِأَدِلَّةٍ وَحِجَاجِ ذِي بُرْهَانِ
تُبْدِي فَضَائِحَكُمْ وَتَهْتِكُ سِتْرَكُمْ * وَتُبِينُ جَهْلَكُمُ مَعَ العُدْوَانِ يَا بُعْدَ مَا بَيْنَ السِّبَابِ بِذَاكُمُ * وَسِبَابِكِمْ بِالكِذْبِ وَالطُّغْيَانِ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 97 | ||||
|
![]() اقتباس:
اعتمدت على ثنائه للوهابية فظننت أنه وهابي بل تبين عنادك و رفضك للدليل أزيدك: 1- الشيخ ابن باديس يقول بنجاة والدي المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه، قال في [ مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير ] :استطراد و استنباط : لمّا كان العرب لم يأتهم نذير قبل النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلمّ بنّص هذه الآية وغيرها فهم في فترتهم ناجون لقوله تعالى : " وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً " [ سورة الإسراء الأية 15 ] و " أَن تَقُولُواْ مَا جَاءنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ " [ سورة المائدة الأية 15 ] وغيرهما ، وكلّها آيات قواطع في نجاة أهل الفترة ولا يستثنى من ذلك إلاّ من جاء فيهم نصّ ثابت خاص كعمر بن لحي ، أوّل من سيّب السّوائب وبدّل في شريعة إبراهيم وغيّر وحلّل للعرب وحرّم، فأبَوَا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم ناجيان بعموم هذه الأدلّة ولا يعارض تلك القواطع حديث مسلم عن أنس (رضي اللّه عنه) : (أنّ رجلا قال للنّبيّ صلّى اللّه عليه وعلى آله وسلمّ : يا رسول اللّه أين أبي ؟ قال في النّار، فلمّا قفا الرّجـل دعاه فقال : إنّ أبي وأباك في النّار)، لأنّه خبر آحاد فلا يعارض القواطع وهو قابل للتّأويل بحمل الأب على العمّ مجازا يحسنه المشاكلة اللّفظية ومناسبته لجبر خاطر الرّجل وذلك من رحمته صلّى اللّه عليه وسلمّ وكريم أخلاقه.اهــــ 2- يقول بجواز التوسل بذات النبي صلى الله عليه و سلم ، قال في [ مجالس التذكير من كلام البشير النذير ] : الرّاجح هو الوجه الأوّل الّذي يجيز التّوسّل بذات النّبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم نظرا لمقامه العظيم عند ربّه لوجهين، الأوّل : أنّ ذلك هـو ظاهر اللّفظ ولا موجب للتّقدير ولا منافاة بين أن يكون في قوله أسألك وأتوجّه إليك بنبّيك وقوله إنّي توجّهت بك قد سأل بذاته، وفي قوله اللّهم شفّعه فيّ قد سأل قبول دعائه له وسؤاله...والثّاني أنّه لمّا كان جائزا السّؤال من المخلوقين بما له مقام عظيم عندهم فلا مانع من أن يسأل اللّه تعالى بنبيّه بحسب مقامه العظيم عنده.اهــــ 3- يقول بجواز التوسل بذوات الصالحين ، قال في [ مجالس التذكير من كلام البشير النذير ] : التوسّل بذات غيره من أهل المكانة المحقّقة له وجه في القياس.اهــــ 4- يقول بإحياء المولد ، قال في [ مجالس التّذكير من حديث البشير النّذير ] :بسم اللّه الرّحمن الرّحيم، وعلى اسم الجزائر الرّاسخة في إسلامها، المتمسّكة بأمجاد قوميتها وتاريخها ـ أفتتح الذّكرى الأولى بعد الأربعمائة والألف من ذكريات مولد نبي الإنسانيّة ورسول الرّحمة سيّدنا ومولانا محمّد بن عبد اللّه عليه وعلى آله الصّلاة والسّلام ـ في هذا النّادي العظيم الّذي هو وديعة الأمّة الجزائريّة عند فضلاء هذه العاصمة ووجهائها. لسنا وحدنا في هذا الموقف الشّريف لإحياء هذه الذّكرى العظيمة، بل يشاركنا فيها نحو خمسمائة مليون من البشر في أقطار المعمور كلّهم تخفق أفئدتهم فرحا وسرورا وتخضع أرواحهم إجلالا وتعظيما لمولد سيّد العالمين.اهــــ وقال أيضا [ مجالس التّذكير من حديث البشير النّذير ] : ما الدّاعي إلى إحياء هذه الذّكرى ؟ المحبّة في صاحبها. إنّ الشّيء يحبّ لحسنه أو لإحسانه وصاحب هذه الذّكرى قد جمع ـ على أكمل وجه ـ بينهما.اهــــ وقال [ مجالس التّذكير من حديث البشير النّذير ] : فمن الحقّ والواجب أن يكون هذا النّبيّ الكريم أحبّ إلينا من أنفسنا وأموالنا ومن النّاس أجمعين ولو لم يقل لنا في حديثه الشّريف : "لا يؤمن أحدكم حتّى أكون أحبّ إليه من ولده ووالده والنّاس أجمعين" وكم فينا من يحبّه هذه المحبّة ولم يسمع بهذا الحديث ؟ فهذه المحبّة تدعونا إلى تجديد ذكرى مولده في كلّ عام.. ما الغاية من تجديد هذه الذّكرى ؟ استثمار هذه المحبّة.اهــــ وقال أيضا في قصيدته المشهورة [ مجالس التّذكير من حديث البشير النّذير ]: تحية المولد الكريم حـيـيـت يـا جـمعَ الأدب ****** ورقـيـت سـامـيـةَ الرتبْ وَوُقِـيـتَ شـرَّ الكـائـديـ ****** ن ذوى الدسـائـس والشغبْ ومُـنِـحْـت في العليـاء مـا ****** تسـمـو إلـيـه مـن أربْ أحـيـيـت مـولـد من بـه ****** حـييَ الأنـام على الحِـقَـبْ أحـيـيـت مـولـوده بـما ****** يُبرى النـفـوسَ مـن الوصبْ بالـعـلـم والآداب و الـ ****** أخـلاق في نـشءٍ عـجـبْ كيف رد شيخك على هذا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 98 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الامام مالك (كل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذا القبر) واشار إلى قبر النبي يمكن أن ترسل شبهك إلى أستاذ التعليم العالي حتى يجيبك أبو عبد المعزِّ محمَّد علي بن بوزيد بن علي فركوس https://ferkous.com/dev/?q=contact «إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا، فَإِذا حضرتها على هَذِه النِّيَّة فقد حصَّلت خيرًا على كلِّ حَالٍ، وَإِن لم تحضرها على هَذِه النِّيَّة فجلوسك فِي مَنْزِلك أروح لبدنك وَأكْرم لخُلُقك وَأسلم لدينك» [«مداواة النفوس» لابن حزم (92)]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 99 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
إذا لا داعي للتلبيس على الناس و ليس لك رد على أقوال و مواقف ابن باديس رحمه الله اقتباس:
أزيدك نصيحة أخرى ليكن همك في النقاش الوصول للحق دون الإلتفات لمن قاله و ليس هناك عيب أن ترجع إلى الحق إذا تبين لك أنك أخطأت أما أن تصر على رأيك غير آبه بالأدلة التي تنقضه فهذا من تلبيس ابليس أزيدك نصيحة أخرى ليكن همك في النقاش الوصول للحق دون الإلتفات لمن قاله و ليس هناك عيب أن ترجع إلى الحق إذا تبين لك أنك أخطأت أما أن تصر على رأيك غير آبه بالأدلة التي تنقضه فهذا من تلبيس ابليس و من أمراض النفس الأمارة بالسوء هداني الله اياك إلى الحق آمين |
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 100 | ||||
|
![]() اقتباس:
رمتني بدائها وانسلت فأنتم تكفرون كل من لا يعتقد بعقيدتكم بل و تقولون أن فيه اجماع الأمة .. و هذه حقيقتكم الشيخ ابن باديس و تلاميذه كانوا سلفيين .. شاء من شاء و كره من كره و قد وضعت لك كلام الشيخ ابن بادين في تعريفه للتعطيل لما قال .. والتّعطيل: تَعطيلُ اللَّفظِ عن دَلالةِ مَعناهُ الحَقيقيّ أو الخُرُوج بِهِ إلى معنًى آخر». فكان ردك .. ابن باديس يثبت الصفات و يفوض معناها و كلامه واضح لا يحتمل أي تأويل فمتى ستوقن أن ضال و تتبع الظن .. أما جمعية العلماء اليوم فهم أشاعرة متعصبون لمذهب تلاميذ الامام مالك .. فلو كانوا متعصبين لكلام الامام مالك لعرفوا أن الامام رحمه الله لم يكن متعصب لرأيه .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 101 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلام ابن باديس رحمه الله واضح في التفويض و يقولها صراحة بأن ظاهرها غير المتعارف به بيننا فأتني بكلام صريح كهذا ينقض التفويض وكلام آخر تنفي عنه أنه ير جواز احتفال بالمولد و التوسل بالنبي صلى الله عليه و سلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||
|
![]() الوهابية مجرد ظهير للإنجليز والأمريكان والصهاينة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 103 | ||||
|
![]() اقتباس:
نسمع نغماتٍ مختلفةً ونقرؤها في بعض الأوقات: كلماتُ: مجسِّمة -صادرةٌ من بعض الجهات الإدارية أو الجهات الطُّرقية- ت حمل عليها الوسوسة وعدم التبصُّر في الحقائق -من جهةٍ-، والتشفِّي والتشهير -من جهةٍ أخرى-، هذه النغمات هي رمي جمعية العلماء تارةً بأنها شيوعيَّةٌ، وتارةً بأنها محرَّكةٌ بيدٍ خفيَّةٍ أجنبيَّةٍ، وتارةً بأنها تعمل للجامعة الإسلامية أو العربية أو تعمل لنشر الوهَّابية، والطُّرقيون لا تهمُّهم إلاَّ هذه الكلمة الأخيرة، فهي التي تقضُّ مضاجعهم وتحرمهم لذيذ المنام، وحالُهم معها على الوجه الذي يقول فيه القائل: فَإِذَا تَنَبَّهَ رُعْتَه وَإِذَا غَفَا * سَلَّتْ عَلَيْهِ سيوفَكَ الأَحْلاَمُ وكيف لا يحقدون عن هادمة أنصابهم، وهازمة أحزابهم؟ فتراهم لاضطغانهم عليها يريدون أن يسبُّوها فيسبُّوننا بها من غير أن يتبيَّنوا حقيقتها أو حقيقتنا، والقوم جهَّالٌ ملتخون من الجهل، وحسْبُهم هذا»(59). وقال -رحمه الله-: «ولهذا قلت وما زلت ولن أزال أقول: إنَّ المالكي الذي يطعن في الوهَّابيِّين يطعن في مالكٍ ومذهبِه من حيث يشعر أو لا يشعر، أو لأنه جاهلٌ أو متجاهلٌ»(63). العدد 7 من جريدة «الصراط السويّ» (7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 104 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]() اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للإمام, مذهبهم, الوهابيون, باديس, حكومتهم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc