![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
![]() من الذنوب التي تحول بين الإنسان والخير: قطيعة الرَّحم التي قال تعالى عن قاطعها: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ﴾ [محمد: 23] قال بعض العلماء: "إن الإنسان إذا قطع رحمه أصابه الصمم وعمى البصيرة، والمراد بالصمم: أنه لا تنفع فيه موعظة ولو عُرِضت عليه المواعظ التي تفتت الجبال ... ما أثرَّت فيه، ولو أثرَّت فيه تكون وقتية ثم تزول، ﴿وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ﴾ فلا يرون خيرًا ولا يوفقون لطاعة.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 92 | |||
|
![]() أسرة فقيرة مُعْدَمة مغمورة لا يعرفها أحد تقبع في أطراف المدينة النبوية، لكن لمَّا وقع الظلم على الزوجة الضعيفة نزلت الآيات من فوق سبع سموات ردًا لحقها، وجبرًا لخاطرها، وإصلاحًا لحالها:﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾ [المجادلة: 1]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() فقدت أبًا أو أمًّا أو حبيبًا أو قريبًا، مع التوحيد والعمل الصالح ظُنَّ بربك خيرًا والْتَمِسْ من الجواد الكريم أن يجمعك بهم في جنات عَدْن، قال ابن عقيل رحمه الله: "لولا أنَّ القلوب تُوقِن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفُراق المحبين". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 94 | |||
|
![]() - ﴿حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ [الأحقاف: 15]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 95 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 96 | |||
|
![]() خُلُق الكرام شُكْر المعروف والمُكَافأة عليه، لمَّا سقى مُوسى عليه السلام للمرأتين تولَّى إلى الظلِّ، فكانت الدعوة من الرجل الصالح:﴿إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا﴾[القصص: 25] وفي الحديث: «من صُنِع إليه معروف, فقال لفاعله: جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثَّناء» [رواه الترمذي]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 97 | |||
|
![]() قصة بلقِيس مع سليمان عليه السلام تحكي واقع المرأة في ذلك العصر، بلقيس الملكة تأتي لسليمان قبل أن تؤمن به.. تأتي مُحْتشمة مُتَسترة فهذا ديدن المرأة في كل عصر تتوشح بالحياء .. هو تاجها وجمالها . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 98 | |||
|
![]() قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "الكعبة نفسها – زادها الله تشريفًا وتكريمًا – لا يتبرك بها ولا يقبل منها إلا الحجر الأسود فقط ولا يمسح منها إلا هو والرُّكْن اليماني؛ والحكمة من تقبيل الحجر الأسود أو مسحه أو مسح الرُّكْن اليماني هي: طاعة الله واتِّبَاع شَرْعه ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 99 | |||
|
![]() يستقبل ضيوفه وهم أصحاب درجات علمية عليا .. حتى إذا أقبل والده واستقر في المجلس سألهم: تحملون الدرجات العليا وأريد أن أسألكم سؤالاً فمن يجيب: كم شروط الصلاة؟ لم يُجِب أحد، ثم سأل: ما هي أركان الصلاة؟ طأطأ كل واحد برأسه في حالة تُنْبِئ عن الحرج الشديد، أُنْمُوذج للزُّهد في العلم يتكرر كثيرًا. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 100 | |||
|
![]() - الكِبْر والعُجْب والرِّياء من أمراض القلوب الباطنة التي أمر الله عزَّ وجلَّ المسلم باجتنابها، وبعض النَّاس لامسته هذه الأدواء وهو لا يشعر، والله عزَّ وجلَّ يقول: ﴿وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ﴾[الأنعام: 120]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() - هو لكِ أُنْس وقُرْب، ومودة ورحمة، ومقام أب ومكانة أم، ومنزلة أخ وأخت .. زَوْج جمع لك أطراف المحبة والحنان والعون والمُساعدة .. دخلتِ تحت كنفه وأظلكِ فَيْئُه وتنعمتِ بالعيش معه!! هو لكِ شِعَار ودِثار وماء وهواء ونِسمة صباح ومساء! أنسيتِ حديث النبي صلى الله عليه وسلم : «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» [رواه النَّسائي]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||
|
![]() جميل جداا بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||
|
![]() ولدتك أمـك بـاكيـاً مسـتصرخا *** والنـاس حولـك يضحـكـون سـرورا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]() فقدت أبًا أو أمًّا أو حبيبًا أو قريبًا، مع التوحيد والعمل الصالح ظُنَّ بربك خيرًا والْتَمِسْ من الجواد الكريم أن يجمعك بهم في جنات عَدْن، قال ابن عقيل رحمه الله: "لولا أنَّ القلوب تُوقِن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفُراق المحبين".
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]() سلمت يمناك جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أطايب, الجود |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc