الغش في الإمتحانات المدرسية..أسبابه،مظاهره وطرق علاجه.. - الصفحة 7 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الغش في الإمتحانات المدرسية..أسبابه،مظاهره وطرق علاجه..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-25, 20:26   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
azizmailislam
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم حدث جهارا نهارا (في الإبتدائي)









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-04-26, 12:56   رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
abou wassim
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ثم انقضت تلك السنون وأهلها وكأنها وكأنهم احلام










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-27, 06:39   رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
باصور عادل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

في المدية وقع شيء أكثر من الغش وان شاء الله ربي يستر ماذا تنتظر من المدير الغشاش؟










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-27, 13:04   رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
MARIAAAAAAA
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله العظيم احسن موقع ربحي ينافس فيس بوك يقدم جوائز للاعضاء وصل اعضائهمن المليون كون صدقاتك من مختلف دول العالم مجانا https://www.klikot.com/ar/SignUp.aspx...iser_id=528810










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-27, 16:19   رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
tlemcen560
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الذي لم ينجح سيقول لقد وقع الغش والذي نجح سيقول لم يقع غش اما انا فلقد نجحت بدون غش الا انه في ولايتنا انسحب جل المترشحين فاستغلينا فرصة احتجاجهم واهدونا النجاح










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-27, 17:38   رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
82bouzid
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي المشكلة

هؤلاء الذين نجحوا ..بالغش تراهم غدا من الغرور و المعاملة السيئة للزملاء مالم تراه عيناك...
والغرور حتى يخفوا عدم تمكنهم










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-28, 06:55   رقم المشاركة : 97
معلومات العضو
لبكيري
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم كارثة حتى أن أحد المترشحين غش بالهاتف والحراس يتفرجون .
وسبب في كل هذا هو من أجل المادة
و من اجل التعال










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-28, 18:28   رقم المشاركة : 98
معلومات العضو
بن عسكر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

في ميلة حكى لي ناجح أنه نجح بفضل الغش و تحيا الجزائر و دامت حرة مستقلة










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-28, 18:45   رقم المشاركة : 99
معلومات العضو
ياسين 22
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين 22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وما هو التعالي والمادة التي توجد في قطاع التربية بالخصوص؟ حتى يبذل كل هذه الإلتواءات واللإحتجاب للغش ؟ ......صدق أو لا تصدق الجميع في شبكة واحدة محقورين من طرف الحكومة والمجتمع ذاته مهما كانت مناصبهم ........وانظروا اليهم بعد التقاعد وقارن ذلك مع متقاعدي سوناطراك أو سونالغاز او القطاعات الإقتصادية الأخرى أو الجمارك أو الامن ......










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-10, 23:24   رقم المشاركة : 100
معلومات العضو
ramd-31
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ramd-31
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الفلسفة أصبحت بُعبعا.. والأجوبة التي نصححها مغشوشة

الفلسفة أصبحت بُعبعا.. والأجوبة التي نصححها مغشوشة-جريدة الشروق
كشف أساتذة مادة الفلسفة أن النظام القديم لا يزال معمولا به في تدريس مادة الفلسفة، حيث أكد أستاذ مادة الفلسفة بوقريوة اليمين، أن المادة أصبحت "بعبعا" مخيفا لدى التلاميذ، ولم يعد بمقدورهم التفكير في المراجعة لحل مسائل الفلسفة، حيث تعودوا على حفظ المقالات انطلاقا من تكهنات أساتذة الدروس الخصوصية، لهذا صدموا لمجرد أن السؤال لهذا الموسم كان مختلفا، مما جعلهم يتمردون.
وقال الأستاذ أنها ليست المرة الأولى التي يحدث فيها غش، ففي كثير من المرات التي صححنا فيها أجوبة المترشحين كنا نعثر على إجابات متشابهة مما يعني أن الغشّ كان متفشيا في القسم، وفي حالات نادرة كنا نصادف حلولا يعتمد فيها التلاميذ على إمكاناتهم.
كما أكد الأساتذة، أن الفلسفة لا بد أن تعاد فيها تقنيات التدريس ويُدخل عليها مناهج جديدة وحديثة يعتمد فيها التلميذ على قدراته لا على الحفظ، مؤكدين أن مادة الفلسفة لدى تلاميذنا يفهمونها على أنها حفظ لمقالات وسردها على ورقة الإجابة وهذه تقنية خاطئة جدا، لكنها غرست في أذهانهم من حوليات كانت الوزارة سببا فيها عن طريق إعادة امتحانات قديمة.
وعن امتحان هذا الموسم لشعبة الآداب، قال أساتذة الفلسفة أن الامتحان كان في المستوى وكان من ضمن عتبة الدروس، بل إنه كان من بين دروس الفصل الأول والثاني ودرسه التلاميذ في بداية شهر جانفي، لهذا احتجاجهم غير مبرر وغير منطقي، وطالب هؤلاء بضرورة تسليط العقاب على من ثبت في حقهم الغش.انتهى
مغلوبتي من نغلب مثل شعبي..التلميذ بريئ يا وزارة التربية... بل يجب معا قبة واضعي النظا م التربوي المعمول به في بلادنا

تعقيب:رغم ان الغش ظا هرة معر وفة بدر جات متفا وتة في جميع المؤ سسا ت إلا انه يشيع وينشر بد رجة وبا ئية في النظا م التعليمي الذي يعتمد على التلقين حيث يصبح كل المطلوب من الطا لب أن يعيد سرد ما حفظه أوتلقنه من معلومات فلا مجال هنا للتفكير أو الربط بين الاشياء أو البحث عن حلول لمشا كل ما او النقدأو إ ظهار المقدرة على الفهم وال المام بالبدائل وكلها مما لا يمكن فيها للغش لأ نها جميعا تتطلب استخدام العقل واعمال التفكير وتتطلب التمر والتدريب طوال السنة الدر اسية وهذا ليس معمولا به في منظو متنا التربوية من الابتدائي الى الجامعي وهنا نصل الى بيت القصيد ... يجد الطلب نفسه محتوما في البحث عن البدائل والحلول للوصول الىمبتغاه فيضطر الى الغش....ومن هنا النظام المعمول به في بلادنا هو الذي يشجع عاى الغش........ماramd-31









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-10, 23:34   رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
أبو فاروق
عضو متألق
 
الصورة الرمزية أبو فاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 07:27   رقم المشاركة : 102
معلومات العضو
NOUR 1
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي الغش في الإمتحانات المدرسية..أسبابه،مظاهره وطرق علاجه..

فؤاد الفاتحي
الأربعاء 12 يونيو 2013 - 14:05
كلما حلّت مناسبة الامتحانات إلا وأُثير النقاش حول ظاهرة الغش، التي أصبحت سلوكا اعتياديا لدى كثير من التلاميذ والطلبة، حيث عندما يقترب موعد الامتحانات، يعلن كثير من التلاميذ والطلبة حالة استنفار قصوى، ويعدّون العدة والعتاد وترسانة من "الحروزا" و"الحجابات"، لخوض معركة يعزّ فيها المرء أو يُهان.

الغش في الامتحانات كان منتشرا منذ زمن طويل، لكنه كان محدودا وعفويا ودون تخطيط مسبق، بحيث قد يقع تلميذ أو طالب في صعوبة، فيلجأ إلى طلب المساعدة من زميل قريب، أما اليوم فقد تحول إلى ظاهرة تمارس على نطاق واسع، مع سبق الإصرار والترصد، وتسخر فيها جميع الوسائل والحيل لتضليل المراقبين، من تصغير للمقررات الدراسية إلى الهواتف وما خفي أعظم، كل الطرق تؤدي إلى الغش، المهم هو الحصول على نتيجة مُرضية بأقل مجهود وأقصر طريق.

ونحن نعيش هذه الأيام في ظل امتحانات نهاية السنة، لاحظت باستغراب الإقبال الكبير من طرف التلاميذ على محلات النسخ لصناعة "الحروزا"، وهو ما جعلني أتساءل مع نفسي: ماذا يصنع هؤلاء طيلة السنة؟ وهل أصبح التلاميذ عاجزين عن التحضير للامتحانات والاعتماد على أنفسهم؟ وما هي أسباب هذا "الغزو" الكاسح لـ "فيروس" الغش لعقول التلاميذ؟

الخطير هي أن الظاهرة أصبحت تنتشر في جميع المستويات الدراسية، حتى الأقسام الابتدائية، فقد حدثني صاحب محل للنسخ عن قدوم تلميذ في السادس ابتدائي لصناعة "الحروزا"، وهذا ما يدل على أن الغش أصبح ثقافة مجتمعية، وذلك لعدة أسباب سنأتي على ذكرها.

إذا كان الغش في الامتحانات ظاهرة مَرَضية يجب التفكير في علاج أسبابها، فإن السؤال البديهي هو: ما هي العوامل والأسباب التي أدت إلى انتشار واتساع رقعة الغش في المؤسسات التعليمية؟

عند معالجة أسباب الغش، لا يجب أن نقف عند العوارض، بل البحث في جذور الظاهرة، وهذا ما يحيلنا على التأكيد بأن الغش هو انحراف سلوكي ناتج بالأساس عن أزمة أخلاقية يعاني منها المجتمع ككل، حيث نجد الغش أصبح متفشيا في كل مجال من مجالات الحياة، وهذا يعيشه جميع المغاربة في تعاملاتهم اليومية، حيث أينما ذهبت لتقضي حاجة من الحوائج، إلا وتقع ضحية غش أحدهم، لدرجة افتقدت الثقة بين الناس.

فعندما تقصد التاجر يزيّن لك سلعته ويُخفي عنك عيوبها، فلا تنتبه إلى تدليسه إلا بعد فوات الأوان، وعندما تذهب عند صاحب حرفة أو مهنة لإصلاح آلة أو جهاز، فإنه يلتزم معك بإصلاحه، وبمجرد ما تصل إلى بيتك للتأكد من إصلاحه، حتى تكتشف أنك خُدعت، وهناك أمثلة كثيرة وفي مجالات متعددة لا يتسع المجال لسردها، هذا مع الإشارة إلى أن هناك فئة قليلة جدا من التجار والحرفين لا زال لديهم ضمير مهني ويخلصون في عملهم، وهذا ما دفع كثير من الناس من شدة خشيتهم من الوقوع ضحية للغش، إلى التفكير مليا والبحث الطويل قبل الذهاب عند أحدهم.

كل هذا يدل على تحول في القيم داخل المجتمع، وحلول قيم غريبة عليه، كنا في السابق نتمثل في معاملاتنا القيم الإسلامية، ونعيش على هدي الرسول صلى الله عليه وسلم:]ٍمن غشّنا فليس منّا]، واليوم عكسنا الحديث فأصبح: "من غشّنا فهو منا".

إذن، أسباب الغش هي ذات طبيعة أخلاقية، فعندما كانت القيم الإسلامية حاضرة بقوة في المجتمع، كانت معاملات الناس تقوم على مبادئ الإخلاص والأمانة والإتقان، وبعد أن حوربت هذه القيم واستبدلت بقيم غريبة، حلت محلها الأنانية والانتهازية والمصلحة.. قيم لا تفرق بين الكسب الحلال والحرام، ولا بين الوصول إلى النتيجة بالاستحقاق أو الخداع والاحتيال، ولا فرق بين الوسيلة المشروعة وغير المشروعة، المهم هو الغاية التي تبرر الوسيلة حسب المنطق الميكيافيلي المفلس.

وإذا كانت هناك إرادة حقيقية للحد من ظاهرة الغش في الامتحانات، التي هي مجرد الشجرة التي تخفي الغابة المتجذرة في المجتمع، فلا مناص من إعادة الاعتبار لقيمنا الإسلامية في معاملاتنا اليومية، حتى يستعيد الناس الثقة والأمان في بينهم.g
الموضوع منقول










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 07:36   رقم المشاركة : 103
معلومات العضو
ramd-31
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ramd-31
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شعار الطالب في زمانهم المكشوف: أتركه يغش دعه ينجح










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 07:45   رقم المشاركة : 104
معلومات العضو
ابوشيماءربوح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابوشيماءربوح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

لقد صار شعار التلاميذ من غش مر ومن اعتمد على نفسه بقي في قسمه

الغش لا مبرر له لقد صار الجميع يغش الولي التلميذ المعلم المدير المفتش البائع الميكانيكي الفلاح و.....و.......

انها منظومة فساد عامة ، انها كارثة لقد تساهل الجميع وحاولو ا ايجاد المبرر ، ولكن اعود واقول لا مبر ابدا للغش

تنبيه : ذكرت في موضوعك السنة السادسة أذكرك انها غير موجودة

أعلم ان الكل يحلم بتلك الايام الخوالي و لكن...........................










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 07:46   رقم المشاركة : 105
معلومات العضو
mhd
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mhd
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نظريتي تقول

لا يغش الصغار
إلا بمباركة الكبار

لماذا
لأنني لاحظت حراسا خلال الإمتحانات الرسمية
يحرسون كل شيء إلا حراسة المترشحين

فهم يحرسون المراوح،، الجدران ، الأروقة بعضهم بعضا
ويحرسون السقف والنوافذ ، وحشرة تسير على الأرض..

والبعض تمادى وغط في نوم عميق ، أو تدلى رأسه من حين لآخر

أقول هذا الكلام بحكم معايشتي لهؤلاء خلال الحراسة
نهايك عن ثرثرة بعض الحراس طيلة فترة الإختبار ( وكأن المترشحين ليس لهم آذان)

ولله في خلقه شؤون
واللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا آمين










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ليكون, مرحبا, أصبحت, مظاهر, مغشوشة, مهازل, الأصل, المضاد....., الامتحانات, الباكالوريا.....؟, التي, امتحان, الجماعي, الرسمية, الغش, الفلسفة, اقتراح, تداعيات, بُعبعا.., حق.أقولها, ظاهرة, غريبة., والأجوبة, نصححها, كلمة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc