![]() |
|
منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ألف حكاية وحكاية مع فارس الجزائري
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
![]() ![]() شكرا على المرور أتمنى أن تستمتعي بباقي القصص أهلا وسهلا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 92 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() أهــــــلا وسهــــــلا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() القصة رقم 35 ![]() قصة معاوية مع عبد الله بن الزبير كان لعبد الله بن الزبير أرض متاخمة لأرض معاوية بن أبي سفيان، قد جعل فيها عبيداً من الزنوج يعمرونها. فدخلوا على أرض عبد الله. فكتب إلى معاوية: أما بعد يا معاوية، فامنع عبدانك من الدخول في أرضي وإلا كان لي ولك شأن. فلما وقف معاوية على الكتاب – وكان إذ ذاك أمير المؤمنين – دفعه إلى ابنه يزيد، فلما قرأه قال له: يا بنيّ، ما ترى؟ قال: أرى أن تُنفذ إليه جيشاً أو له عنده وآخره عندك، يأتوك برأسه. قال: أَوَ خَيْر من ذلك يا بني؟ عليّ بدواة وقرطاس. وكتب: وقفتُ على كتاب ابن حواريّ رسول الله، وساءني ما ساءه، والدنيا بأسرها عندي هيّنة في جنب رضاه. وقد كتبتُ له على نفسي صكاً بالأرض والعبدان، وأشهدتُ عليَّ فيه، فليستضفها مع عبدانه إلى أرضه وعبيده. والسلام. فلما وقف عبد الله على كتاب معاوية كتب إليه: وقفتُ على كتاب أمير المؤمنين أطال الله بقاءه، فلا عدم الرأي الذي أحلّه من قريش هذا المحل. والسلام. فلما وقف معاوية على كتاب عبد الله، رماه إلى ابنه يزيد، وقال إليه: يا بنيّ، إذا بُليت بمثل هذا الداء، فدواءه بمثل هذا الدواء. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 94 | |||
|
![]() القصة رقم 36 قال رجل لإياس بن معاوية:![]() فهذا مثل ذاك هل ترى عليَّ من بأس إن أكلتُ تمراً؟ قال: لا. قال: فهل ترى عليَّ من بأس إن أكلتُ معه كَيْسُوماً(1)؟ قال: لا. قال: فإن شربتُ عليهما ماء؟ قال: جائز. قال: فلم تُحرِّم السُّكْر وإنما هو ما ذكرتُ لك؟ فقال إياس: لو صَبَبْتُ عليك ماء هل كان يضرّك؟ قال: لا. قال: فلو نثرتُ عليك تراباً هل كان يؤذيك؟ قال: لا. قال: فإن أخذتُ ذلك فخلطتُه وعجنتُه وجعلت منه لَبِنَةً(2) عظيمة فضربتُ بها رأسك؟. قال: كنتَ تقتلني. قال: فهذا مثل ذاك! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 95 | |||
|
![]() القصة رقم 37 حدّث أبو العيناء(1) قال:![]() الخادم الفصيح كان سبب خروجي من البصرة وانتقالي عنها أنني مررت يوماً بسوق النخّاسين، فرأيتُ غلاماً يُنادَي عليه وقد بلغ ثلاثين ديناراً، فاشتريته. وكنت أبني داراً، فدفعتُ إليه عشرين ديناراً على أن ينفقها على الصناع، فجاءني بعد أيام يسيرة فقال: قد نفدت النفقة. فقلت: هاتِ حسابك! فرفع حساباً بعشرة دنانير. قلت: أين الباقي؟ قال: قد اشتريت به لنفسي ثوباً. قلت: من أمرك بهذا؟ قال: لا تعجل يا مولاي، فإن أهل المروءة لا يعيبون على غلمانهم إذا فعلوا فعلاً يعود بالزَّين على مواليهم! فقلت في نفسي: أنا اشتريت الأصمعيّ ولّمْ أَعلم! وكانت هناك امرأة أردت أن أتزوجها سراً من ابنة عمي. فقلت له يوماً: أفيك خير؟ قال: إي لعمري. فأطلعته على الخبر. فقال: أنا نِعم العون لك. فتزوجتُ المرأة ودفعتُ إليه ديناراً، وقلت له: اشترِ لنا بع بعض السمك الهازبي. فمضى ورجع وقد اشترى سمكاً من صنف آخر. فغاظني ذلك وقلت: ألم آمرك أن تشتري من السمك الهازبي؟ قال: بلى، ولكن الطبيب بقراط كتب يقول إن الهازبي يولد السوداء(2)، وهذا السمك أقل غائلة(3) فقلت: يا ابن الفاعلة! أنا لم أعلم أني اشتريت جالينوس(4)! وقمتُ إليه فضربته عشر مقارع. فلما فرغتُ من ضربه أخذني وأخذ المقرعة وضربني سبع مقارع، وقال: يا مولاي، الأدب ثلاث، والسبع فضل، وذلك قصاص، فضربتك هذه السبع خوفاً من القصاص يوم القيامة! فغاظني هذا، فرميته فشججته، فمضى من وقته إلى ابنة عمي، فقال لها: يا مولاتي، غ، الدّين النصيحة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: مَنْ غشنا فليس منا. وأنا اُعْلمك أن مولاي قد تزوج فاستكتمني، فلما قلت له لبد من تعريف مولاتي الخبر ضربني وشجّني. فمنعتني بنت عمي دخول الدار، وحالت بيني وبين ما فيها، فلم أر الأمر يصلح إلا بأن طلقت المرأة التي تزوجتها. وقلت في نفسي: أعتقه وأستريح، فلعله يمضي عني. فلما أعتقته لزمني وقال: الآن وجب حقُّك عليّ. ثم إنه أراد الحج، فجهّزته وخرج. فغاب عني عشرين يوماً ورجع. فقلت له: لِمَ رجعت؟ فقال: فكرت وأنا قي الطريق فإذا الله تعالى: يقول: ( ولله على الناس حِجّ البيت من استطاع إليه سبيلاً)، وكنتُ غير مستطيع، وفكرت فإذا حقك أوجب، فرجعت! ثم إنه أراد الغزو، فجهّزته، فلما غاب عني بعتُ كل ما أملك بالبصرة من عقار وغيره، وخرجت عنها خوفاً من أن يرجع! (1) أبو العيناء: (807 – 896) أديب وشاعر له أخبار ونوادر في قصر الخليفة المتوكل حفلت بها كتب الأدب. (2) السوداء: مرض يؤدي إلى فساد الفكر. (3) أقل غائلة: أقل ضررا. (4) جالينوس وبقراط: من أبرز أطباء الاغريق. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 96 | |||
|
![]() روووووووووووووووووووووعه هذه الطرفه القصة رقم 4 ![]() الحب والطعام يا سيدتي، مالي لا أسمع للغداء ذكراُ؟ فقالت: يا سبحان الله! أما يكفيك النظر إليّ وما ترغبه فيّ من أن تقول هذا؟! فقال: يا سيدتي، لو جلس جميل وبثينة من بكرة إلى هذا الوقت لا يأكلان طعاماً لبصق كلُّ واحد منهما في وجه صاحبه ! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 97 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 98 | |||
|
![]() القصة رقم 38 ![]() حَجَر الذّباب حدّث رجل خراساني من بعض أصحاب الصّنعة، ممن كان يعرف بالأحجار الخواصيّة(1)، قال:
اجتزت ببائع في الطريق بمصر، فرأيت عنده حجراً أعرفه، يكون وزنه خمسة دراهم، مليح المنظر. وكنت أعرف أن خاصيته في طرد الذباب، وكنت في طلبه منذ سنين كثيرة. فحين رأيته ساومته فيه، فاستام عليَّ به خمسة دراهم، فلم أماكسه(2) ودفعتها إليه. فلما حصلت في يده، وحصل الحجر في يدي، أقبل يسخر مني ويقول: يجيء هؤلاء الحمير لا يدرون إيش يعطون، ولا إيش يأخذون! هذه الحصاة رأيتها منذ أيام مع صبي، فوهبت له دانق فضّة وأخذتها، وقد اشتراها هذا الأحمق مني بخمسة دراهم! فرجعت إليه وقلت له: يجب أن أعرّفك أنك أنت الأحمق، لا أنا. قال: كيف؟ قلت: قم معي حتى أعرّفك ذلك. فأقمته ومضينا حتى اجتزنا ببائع التمر في قصعة، والذّباب محيط بها. فنحّيت الرجل بعيداً من القصعة، وجعلت الحجر عليها، فحين استقرَّ عليها طار جميع الذباب. وتركته ساعة وهي خالية من الذباب، ثم أخذت الحجر، فرجع الذباب. ثم رددته فطار. وفعلت ذلك ثلاث مرات: ثم خبأت الحجر وقلت: يا أحمق، هذا حجر الذباب، وقد قدمت في طلبه من خراسان، يجعله الملوك عندنا على موائدهم فلا يقربها الذباب، ولا يحتاجون إلى مذبّة(3) ولا إلى مروحة. والله لو لم تبعني إيّاه إلا بخمسمائة دينار لا شتريته منك! فشهق شهقة قدّرت أنه تَلف، ثم أفاق منها بعد ساعة وافترقنا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) الأحجار الخواصية: التي تنفرد بخصائص معينة. (2) يماكس: يناقش ويساوم. (3) المذبة: ما يسمى بالمنشة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 99 | |||
|
![]() القصة رقم 39 ![]() صندوق أم البنين قيل إن أم البنين عبد العزيز بن مروان، وهي زوجة الخليفة الوليد ابن عبد الملك، كانت تهوي وضاح اليمن الشاعر، وكان جميلاً، وكانت ترسل إليه فيدخل إليها ويقيم عندها، وإذا خافت وارته في صندوق عندها وأقفلت عليه. فدخل الخادم إليها مفاجأة فرأى وضاحاً عندها، فأدخلته الصندوق. فطلب منها الخادم حجراً نفيساً كان عندها، فمنعته إياه بُخلاً به. فمضى الخادم وأخبر الوليد بالحال، فقال له: كذبت! ــــــــــ ثم جاء الوليد إلى أم البنين وهي جالسة تمشط رأسها. وكان الخادم قد وصف له الصندوق، فجلس الوليد فوقه، ثم قال: يا أم البنين، هبي لي صندوقاً من هذه الصناديق. فقالت: كلها بحكمك يا أمير المؤمنين. فقال: إنما أريد واحداً منها. فقالت: خذ أيها شئت. فقال: هذا الصندوق الذي تحتي. فقالت: غيره أحبّ إليك منه، فإن لي فيه أشياء أحتاج إليها. فقال: ما أريد سواه. فقالت: خذه. فدعا بالخدم، وأمرهم بحمله حتى انتهى إلى مكان فوضعه فيه، ثم دعا عبيداً له عجماً وأمرهم بحفر بئر في المكان، فحُفرت إلى الماء. ثم دعا بالصندوق، فوضعه على شفير البئر(1)، ودنا منه وقال: يا صاحب الصندوق، إنه بلغنا شيء إن كان حقاً فقد دفنّاك ودفنّا ذكرك إلى آخر الدهر، وإن كان باطلاً فإنما دفنّا الخشب. ثم قذف به في البئر، وهيل عليه التراب، وسوّيت الأرض. فما رؤي الوضاح بعد ذلك اليوم، ولا أبصرت أم البنين في وجه الوليد غضباً حتى فرق الموت بينهما. (1) شفير البئر: حافته. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 100 | |||
|
![]() القصة رقم 40 ![]() علاج لسعة الزنبور خبّرني ثمامةُ عن أمير المؤمنين المأمون أنه قال:
قال لي بختيشوع بن جبريل الطبيب: إن الذباب إذا دُلك به موضعُ لَسْعةِ الزنبور سَكَن. فلسعني الزنبور، فحككتُ على موضعه أكثر من عشرين دبابةً فما سَكَن إلا في قدْر الزمان الذي كان يسكنُ فيه من غير علاج. فلم يبق إلا أن يقول بختشيوع: كان هذا الزنبور حتفاً قاضياً، ولولا هذا العلاج لقتلك! وكذلك الأطباء: إذا سقَوا دواء فضرّ، أو قطعوا عرقاً فضرّ، قالوا: أنت مع هذا العلاج الصواب تجدُ ما تجد، فلولا ذلك العلاج كنتَ الساعة في نار جهنم!. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() القصة رقم 41 ![]() إني أرى في الكتاب ما لا ترون فتقدّم محمود بن صالح إلى كاتبه أن يكتب إلى سديد الملك كتاباً يتشوّقه ويستدعيه إليه. ففهم الكاتب أنه يقصد له شرّاً، وكان صديقاً لسديد الملك. فكتب الكاتب كما أُمِر إلى أن بلغ إلى ( إن شاء الله تعالى)، فشدَّد النون وفتحها. فلما وصل الكتاب إلى سديد الملك عرضه على من بمجلسه من خواصه، فاستحسنوا عبارة الكتاب، واستعظموا ما فيه من رغبة محمود فيه وإيثاره لقربه. فقال سديد الملك: إني أرى في الكتاب ما لا ترون. ثم أجابه عن الكتاب بما اقتضاه الحال، وكتب في جملة الكتاب: (أنا الخادم المقر بالإنعام)، وكسر الهمزة من أنا، وشدَّد النون. فلما وصل الكتاب إلى محمود، ووقف عليه الكتاب، سُرَّ الكاتب بما فيه، وقال لأصدقائه: قد علمتُ أن الذي كتبتُه لا يخفى على سديد الملك، وقد أجاب بما طَيَّبَ نفسي. وكان الكاتب قد قصد قول الله تعالى: ( إِنَّ المَلَأَ يأتمرون بك ليقتلوك)، فأجاب سديد الملك بقوله تعالى: ( إِنَّا لن ندخلها أبداً ما داموا فيها)! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||
|
![]() القصة رقم 42 حدّث شيخ يُعرف بأبي عبيدة كان ينادم إسحاق بن إبراهيم المصعبي صاحب الشرطة ببغداد أيام المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل، قال:![]() بنات الوزراء والأمراء استدعاني إسحاق المصعبي ذات ليلة في نصف الليل، فخرجت طائر العقل حتى أتيت داره، فأُدخِلْتُ من دار إلى أخرى إلى أن أُدخلت دار الحرم، فاشتدَّ جزعي. وسمعت في الدهليز بكاء امرأة متخافتاً. وكان إسحاق جالساً على كرسي، وبين يديه سيف مسلول. فقال: اجلس يا أبا عبيدة. فسكن روعي، وجلست. فرمى إليّ برقاع أصحاب الشُّرط في الأرباع، يخبر كل واحد منهم بخبر يومه، وفي أكثرها كبسات وقعت، بنساء من بنات الوزراء والرؤساء من الكتّاب وبنات القُوّاد والأمراء، مع رجال على ريب، وإنهن مُحَصَّلات في الحبوس، ويُستأذن في أمرهن. فقلت: قد وقفتُ على هذه الرقاع. فما يأمرني الأمير؟ فقال: إن هؤلاء كلهنَّ أجلُّ آباء مني، وأكثر حسباً ومالاً، وقد أفضى بهن الدّهر إلى ما قد رأيت. وقد وقع لي أن بناتي سيبلغن إلى هذا. وقد جمعتهن –وهن خمس- بالقرب من هذا الموضع لأقتلهن كلهن الساعة وأستريح. فما ترى في هذا؟ فقلت: أيها الأمير، إن آباء هؤلاء المحبّسات أخطأوا في تدبيرهن، لأنهم خلّفوا عليهن النِّعم، ولم يحفظوهن بالأزواج، فخلون بأنفسهن ففسدن. ولو كانوا علّقوهن على الأكفاء ما جرى هذا منهن. والذي أراه أن تستدعي فلاناً القائد، فله خمسة بنين، كلهن جميل الوجه، حسن النشأة، فتزوج كل واحدة منهن بواحد، فتُكفَى العار والنار. فقال: أحسنتَ يا أبا عبيدة! أنفذوا الساعة إليه. فراسلتُ الرجل، فما طلع الفجر حتى حضر وأولاده، وعقدتُ النكاحَ لهم على بنات إسحاق في خطبة واحدة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||
|
![]() ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]() ![]() أهلا وسهلا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]() القصة رقم 43 دخل شريك النَّخَعِيّ(1) على الخليفة المهدي يوماً، فقال المهدي له:![]() من ذاقه لم يفلح لابد أن تجيبني إلى خصلة من ثلاث خصال. قال: وما هنَّ يا أمير المؤمنين؟ قال: إما أن تلي القضاء، أو تحدّث ولدي وتعلّمهم، أو تأكل عندي أكلة! ففكَّر ساعة ثم قال: الأكلة أخفّها على نفسي. فأجلسه المهدي، وتقدّم إلى الطبّاخ أن يُصلح له ألواناً من المخ المعقود بالسّكَر والعسل وغير ذلك. فلما فرغ شريك من الأكل، قال الطباخ: والله يا أمير المؤمنين، ليس يُفلح الشيخ بعد هذه الأكلة أبداً! وكان أن قَبل شريك بعد ذلك أن يحدّثهم، وأن يعلّم أولادهم، وأن يلي القضاء لهم! ـــــــــــــــــــــــــــ (1) شريك النخعي: من كبار الفقهاء المحدّثين في أوائل الدولة العباسية. |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc