![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]() [QUOTE=zizou_setif;11512731] اقتباس:
اقتباس:
نحن قرأنا في القرآن أن الله يخلق الإنسان في أحسن تقويم وأنت تقول لي أن الله هو الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات أي عقيدة هذه التي تدعون لها ؟ أما مسألة كون الإنسان مسير أم مخير السلفية يرون هذا الحديث : ((ما منكم من أحد إلا وقد علم مقعده من الجنة ومقعده من النار))، وهذه في إساءة لله سبحانه وتعالى فالله عادل وغفور رحيم وأنتم تقولون أن الله يحكم على الإنسان قبل خلقه بأنه في الجنة أو النار . أما الرق فهو معمول به فقط في السعودية السلفية وحتى أن الوهابية لما كانوا يقومون بغزواتهم لما كفروا قبائل العرب كانوا يسبون النساء والعبيد أما الدول المسلمة الأخرى فهي تمنعه والإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تعمل به الدول وتتخذه قانونا لها ومن بينها دولتنا الجزائر تمنع الرق منعا باتا .
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() [QUOTE=*Jugurtha*;11512742][QUOTE=zizou_setif;11512731] قلت
نحن قرأنا في القرآن أن الله يخلق الإنسان في أحسن تقويم وأنت تقول لي أن الله هو الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات أي عقيدة هذه التي تدعون لها ؟ سؤال مهم لك يايوغرطة من الذي خلقهم؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() [QUOTE=*Jugurtha*;11512628] اقتباس:
//قال الشيخ ابن عثيمين ( نقلا عن موقع إسلام ويب ) : الله خلق كل شيء الخير والشر، ولكن الشر لا ينسب إليه، لأنه خلق الشر لحكمة، فعاد بهذه الحكمة خيرا، فالشر ليس في فعل الله، بل في مفعولاته، أي مخلوقاته. ومخلوقات الله تنقسم إلى ثلاثة أقسام هي: 1 - شر محض كالنار وإبليس باعتبار ذاتيهما، أما باعتبار الحكمة التي خلقهما الله من أجلها، فهي خير. 2 - خير محض، كالجنة والرسل والملائكة. 3 - فيه شر وخير، كالإنس والجن والحيوان. فتاوى ابن عثيمين . ------------------ روابط ذات صلة / الشر من خلق الله ونفي نسبته إلى الله من التأدب اللفظي الحكمة من خلق الشر وجه عدم إضافة الشر مفردا إلى الله تعالى الحكمة من خلق المرض --------------------- خلاصة ما فهمت أنه وإن كان هناك شر كأبليس فهو وإن كان شرا إلا أنه ليس بشر محض بمعنى أنه من وراءه حكمة بالغة كنصر المؤمنين وجهادهم له وسماعه سبحانه لهم ولرجوعهم إليه ودعائهم له سبحانه .. ولتعلم عقولنا القاصرة أنه أي شر نراه لا بد ومن وراءه حكمة لا نعلمها وأن الشر ليس في افعال الله جل وعلا وإنما في مفعولاته ..والله أعلى وأعلم .. وهذه الآيات التي تقضي بحرية فعل الإنسان تقودنا لا محالة إلى مسألة شائكة وهي مسألة القضاء والقدر مع مسألة التكليف، وفي مقدمتها هل الإنسان مسير أم مخير؟ فمسألة القدر معضلة المعضلات، كونها تتعلق بمصير الإنسان الكائن المختار وحريته في الاختيار بين البديلات. إنها مسألة المسائل الكبرى التي تفصل في مصير الإنسان الأبدي وارتباطه بنظام الكون، ولم تواجه عقيدة من العقائد الغابرة هذه المعضلة بأفضل مما واجهتها العقيدة الإسلامية. فالقدر في الديانة الهندوسية يبسط حكمه وسلطانه على كل موجود من أزل الآزال وإلى أبد الآباد، ولا مفر لأحد من قبضة (الكارما) ولا اختيار للإنسان في ما يعمله منذ أن يولد إلى أن يموت. وجاءت عقيدة المجوس بنظرية أخرى فقسمت القدر إلى قسمين: قسم يفرضه إله النور، وقسم يفرضه إله الظلام، فما غلب عليه إله النور فهو واقع تحت الخير، وما غلب عليه إله الظلام فهو واقع تحت الشر، وقد تحدثت أساطير المجوس عن فصول تلك الحروب التي وقعت بين إله النور وإله الظلمة، وزعمت أنه لا عاصم لإله النور من تفوق إله الشر عليه في حروب يخوضها بحيث لا تنتهي إلا بانتهاء الكون. وآمنت شعوب اليونان القدامى بغلبة القدر على العابد والمعبود، ومثلت أساطيرهم شكل القدر في صورة من الصور أو على شكل تمثال من التماثيل التي امتلأت بها معابد الإغريق، وهو يهزأ بهم، ويتحداهم، ويريهم عجزهم عن الفرار من قبضته وبطشه وعقابه. وآمن المصريون القدامى بسلطان القدر مع شيء من الحرية، واعتقدوا أن صلواتهم للكهان تشهد لهم أو عليهم، وتصوروا محكمة سماوية بعد الموت يحاسبون فيها عن أعمالهم. وآمن أهل بابل وشعوب ما بين النهرين بسلطان الكواكب والطوالع التي يخضع لها الإنسان طوال حياته تحت سلطة نجم من النجوم حيث يحسب قدره ضمن نجوم النحوس أو نجوم السعود، وأخضعوا كل شيء لحساب النجوم، واعتقدوا أنه لا يشفع فيما قدر لهم إلا بتقديم القرابين ووساطة المنجمين. وجاءت الديانة العبرية على ما هو معلوم بقدر كتب على الناس وهم أجنة في بطون أمهاتهم إلى سلف الأسلاف وأعقاب الأعقاب، وكان ربهم ( يهوا ) يجري من الأحكام على قومه ثم يتراجع ويتخلى عنها حسب ما تقتضيه الظروف ويفرضه الواقع. ثم جاءت الديانة المسيحية فربطت مصير العباد بين خطيئة آدم التي ارتكبها بغرور من الشيطان وقضاء الموت عليه وعلى ذريته، ومن لم يربط بينهما جعل الهلاك الروحي أمرا محتوما وقضاء بديلا من موت الجسد. ثم جاء في آخر هذه المذاهب، مذهب العقليين والواقعيين وتكلموا في مسألة القضاء والقدر وقالوا: أن الإنسان بإمكانه فعل ما يريد، ولكنه لا يريد ما يريد، فهو حر بأن يختار ما يشاء ولكن إرادته مقيدة بتكوينه الذي تحكمه الوراثة ومتطلبات البيئة والحياة، فالإرادة تخلق فيه بغير اختيار منه، فلا يكون له ما شاء. وكل هذه العقائد التي آمن بها الناس ودانت بها الشعوب القديمة لا يوجد فيها حلا لمسألة القدر بأي وجه من الوجوه يمكن أن تقنع العقول وتطمئن إليها النفوس. وأما ظاهرة الشر فهي حالة شعورية وليست مسألة عقلية في أصلها، ومسألة القدر تلازم مسألة الشر في مضامينها والأفعال المفروضة على الإنسان قسرا، والعقل مع الإيمان بوجود الله يجعله يسلم أمره إليه، ولا يفكر في إجراء حكمته وعدله وقدرته، والعقل الإنساني لا يمكن بأي حال أن يسوي ما يجري عليه وما يجري على الحيوان والنبات والجماد في مسألة الاختيار، ولكن العدل الإلهي لا تحيط به العقول البشرية المحدودة الرؤية والتفكير، لأن الإحاطة بدلائل حكمة الله أمر غير ممكن في حكم العقل الإنساني نفسه. فالعقل البشري المحدود النظرة لا يمكنه أن يحيط بحكمة الخالق وقدرته التي ليست لها حدود، ومن ثم اقتضت حكمة الخالق أن يكون الإنسان حرا وأن تجرى قدرته بمحاسبة المخلوق على حريته وأعماله. ﴿ وما تشاءون إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما ﴾، ومعنى المشيئة الإلهية هنا، هو أن الإنسان إذا همَّ بفعل الشر باختياره تركه الله يفعل ما يشاء دون اعتراض، وهذا نوع من المشيئة. فعدم الاعتراض عن فعل الشر مشيئة لأنه تركه يفعل ما يشاء، والاعتراض عليه هو كذلك مشيئة لأنه منعه من الفعل، وهذا تفسير المعضلة التي غرق فيها الكثيرون وغرق فيها الغزالي تحديدايا اخ يوغرطة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() [quote] اقتباس:
ان كان لفهمنا قلة لفهمكم سدود من الاسمنت ....هذا هو فهم السلف ولكنك أبيت ان تفهم كل حزب وضلال وكل مرتع ومستنقع مظلم وتركت المنبع الصافي النقي نسأل لك اللهم الهداية ... هذا كلام للشيخ السماحة عبد العزيز ابن الباز رحمه الله هل الإنسان مسير أم مخير؟ هل الإنسان مسير أو مخير؟الإنسان مسير وميسر ومخير، فهو مسير وميسر بحسب ما مضى من قدر الله، فإن الله قدر الأقدار وقضى ما يكون في العالم قبل أن يخلق السماء والأرض بخمسين ألف سنة، قدر كل شيء سبحانه وتعالى، وسبق علمه بكل شيء، كما قال عز وجل: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ[1]، وقال سبحانه: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا[2]، وقال عز وجل في كتابه العظيم: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ[3]، فالأمور كلها قد سبق بها علم الله وقضاؤه سبحانه وتعالى، وكل مسير وميسر لما خُلق له، كما قال سبحانه: هو الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[4]، وقال سبحانه: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى[5]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء)) أخرجه مسلم في صحيحه. ومن أصول الإيمان الستة: الإيمان بالقدر خيره وشره، فالإنسان ميسر ومسير من هذه الحيثية لما خُلق له على ما مضى من قدر الله، لا يخرج عن قدر الله، كما قال سبحانه: هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[6]، وهو مخير أيضاً من جهة ما أعطاه الله من العقل والإرادة والمشيئة، فكل إنسان له عقل إلا أن يسلب كالمجانين، ولكن الأصل هو العقل، فمن كان عنده العقل فهو مخير يستطيع أن يعمل الخير والشر، قال تعالى: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ[7]، وقال جل وعلا: تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ[8] فللعباد إرادة، ولهم مشيئة، وهم فاعلون حقيقة والله خالق أفعالهم، كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[9]، وقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ[10]، وقال تعالى: إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ[11]، فالعبد له فعل وله صنع وله عمل، والله سبحانه هو خالقه وخالق فعله وصنعه وعمله، وقال عز وجل: فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * وَمَا يَذْكُرُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ[12]، وقال سبحانه: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[13] فكل إنسان له مشيئة، وله إرادة، وله عمل، وله صنع، وله اختيار ولهذا كلف، فهو مأمور بطاعة الله ورسوله، وبترك ما نهى الله عنه ورسوله، مأمور بفعل الواجبات، وترك المحرمات، مأمور بأن يعدل مع إخوانه ولا يظلم، فهو مأمور بهذه الأشياء، وله قدرة، وله اختيار، وله إرادة فهو المصلي، وهو الصائم، وهو الزاني، وهو السارق، وهكذا في جميع الأفعال، هو الآكل، وهو الشارب. فهو مسؤول عن جميع هذه الأشياء؛ لأن له اختياراً وله مشيئة، فهو مخير من هذه الحيثية؛ لأن الله أعطاه عقلاً وإرادة ومشيئة وفعلاً، فهو ميسر ومخير، مسير من جهة ما مضى من قدر الله، فعليه أن يراعي القدر فيقول: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[14]، إذا أصابه شيء مما يكره، ويقول: قدر الله وما شاء فعل، يتعزى بقدر الله، وعليه أن يجاهد نفسه ويحاسبها بأداء ما أوجب الله، وبترك ما حرم الله، بأداء الأمانة، وبأداء الحقوق، وبالنصح لكل مسلم، فهو ميسر من جهة قدر الله، ومخير من جهة ما أعطاه الله من العقل والمشيئة والإرادة والاختيار، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما منكم من أحد إلا وقد علم مقعده من الجنة ومقعده من النار))، فقال بعض الصحابة رضي الله عنهم: ففيم العمل يا رسول الله؟ فقال عليه الصلاة والسلام: ((اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة، ثم تلا عليه الصلاة والسلام قوله تعالى: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى[15]. والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وكلها تدل على ما ذكرنا. والله ولي التوفيق. [1] سورة القمر الاية 49. [2] سورة الحديد الآية 22. [3] سورة التغابن الآية 11. [4] سورة يونس الآية 22. [5] سورة الليل الآيات 5 – 10. [6] سورة يونس الآية 22. [7] سورة التكوير الايتان 28 – 29. [8] سورة الأنفال الاية 67. [9] سورة النور الآية 53. [10] سورة النور الآية 30. [11] سورة النمل الآية 88. [12] سورة المدثر الآيتان 55 – 56. [13] سورة التكوير الآيتان 28 – 29. [14] سورة البقرة الآية 156. [15] سورة الليل الآيات 5- 10. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
عجبتك لأمرك يا يوغرطة تارة تأتينا بكلام صوفي تارة بكلام أشعري معتزلي وتارة برافضي وتارة بإخواني وهذه المرة كلام الخوارج وملهمهم المفكر الأديب صاحب التفسير الغريب العجيب الذي كلما سمعه أي عالم تعجب من وقاحة وقلة أدب تفسير القرآن بهذه الطريقة الغير سوية ...يا اخي اثبت على شئ واحد وكفاك تخبط من مذهب لمذهب لقد مللنا هذا التهريج ألا ترى أننا راسين على عقيدة واحدة ونهج واحد وفرقة واحدة لا نحيد عليها بأي عقيدة أخرى ..كتاب الله والسنة الغراء اهل السنة والجماعةو الفرقة الناجية ...هذه المرة اقوال سيد قطب يا يوغرطة ... تلمح لكلامه ولا تذكره .... فتوى العلامة الشيخ / صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله قال سيد قطب في تفسير قوله تعالى: ?وفي الرقاب? في "ظلال القرآن": (وذلك حين كان الرق نظاما عالمياً تجري المعاملة فيه على المثل في استرقاق الأسرى بين المسلمين وأعدائهم، ولم يكن للإسلام بد من المعاملة بالمثل، حتى يتعارف العالم على نظام آخر غير الاسترقاق). ( "الظلال" (3/1669)، وكرر ذلك في تفسير سورة البقرة (1/230)، وفي تفسير سورة المؤمنون (4/2455)، وفي تفسير سورة محمد (6/3285)). قال سائل: فضيلة الشيخ، يرى بعض الكتاب العصريين أن هذا الدين قد أُجبر على قبول نظام الرق الجاهلي في بادئ الأمر.!!!!!!! قال فضيلة الشيخ صالح: أعوذ بالله. أكمل السائل سؤاله بقوله: بيد أنه جاء ] بتخفيفه ] عن طريق فتح أبواب الكفارات وغيرها من الإعتاق الواجب في الموالى بالتدريج حتى ينتهي، وبالتالي يكون مقصود الشارع هو إزالة هذا النظام بالتدريج. فما توجيهكم ؟ قال الشيخ صالح الفوزان: (هذا كلام باطل - والعياذ بالله - رغم أنه يردده كثير من الكتاب والمفكرين ولا نقول العلماء، بل نقول المفكرين كما يسمونهم. ومع الأسف يقولون عنهم الدعاة أيضاً، وهو موجود في تفسير سيد قطب في "ظلال القرآن"، يقول هذا القول: إن الإسلام لا يقر الرق، وإنما أبقاه خوفاً من صولة الناس واستنكار الناس لأنهم ألفوا الرق، فهو أبقاه من باب المجاملة يعني كأن الله يجامل الناس، وأشار إلى رفعه بالتدريج حتى ينتهي. هذا كلام باطل وإلحاد - والعياذ بالله - هذا إلحاد واتهام للإسلام. ولولا العذر بالجهل،] لأن ] هؤلاء نعذرهم بالجهل لا نقول إنهم كفارٌ ؛ لأنهم جهال أو مقلدون نقلوا هذا القول من غير تفكير فنعذرهم بالجهل، وإلا الكلام هذا خطير لو قاله إنسان متعمد ارتد عن دين الإسلام، ولكن نقول هؤلاء جهال لأنهم مجرد أدباء أو كتاب ما تعلموا، ووجدوا هذه المقالة ففرحوا بها يردون بها على الكفار بزعمهم. لأن الكفار يقولون: إن الإسلام يُمَلِّكَ الناس، وأنه يسترق الناس، وأنه وأنه، فأرادوا أن يردوا عليهم بالجهل، والجاهل إذا رد على العدو ] فإنه ] يزيد العدو شراً، ويزيد العدو تمسكا بباطله. الرد يكون بالعلم ما يكون بالعاطفة، أو يكون بالجهل، ] بل ] يكون الـرد بالعلم والبرهان، وإلا فالواجب أن الإنسان يسكت ولا يتكلم في أمور خطيرة وهو لا يعرفها. فهذا الكلام باطل ومن قاله متعمدا فإنه يكفر، أما من قاله جاهلاً أو مقلداً فهذا يعذر بالجهل، والجهل آفةٌ قاتلة - والعياذ بالله - فالإسلام أقر الرق والرق قديم قبل الإسلام موجود في الديانات السماوية ] ومستمر ] ما وجد الجهاد في سبيل الله، فإن الرق يكون موجوداً لأنه تابع للجهاد في سبيل الله - عز وجل - وذلك حكم الله - جل وعلا – ما فيه محاباة لأحد ولا فيه مجاملة لأحد، والإسلام ليس عاجزاً أن يصرح ويقول: هذا باطل؛ كما قال في عبادة الأصنام وكما قال في الربا وكما قال في الزنا وكما قال في جرائم الجاهلية، الإسلام شجاع ما يتوقف ويجامل الناس ؛ ] بل ] يصرح ] برد ] الباطل، ] و ] يبطل الباطل. هذا حكم الله - سبحانه وتعالى - فلو كان الرق باطلاً ما جامل الناس فيه ؛ بل قال هذا باطل، ولا يجوز فالرق حكم شرعي باق ما بقي الجهاد في سبيل الله شاؤا أم أبوا. نعم، ] وسبب الرق هو الكفر بالله فهو عقوبة لمن أصر على الكفر واستكبر عن عبادة الله عز وجل ولا يرتفع إلا بالعتق. قال العلماء في تعريف الرق: (هو عجز حكمي يقوم بالإنسان سببه الكفر)، وليس سببه كما يقولون استرقاق الكفار لأسرى المسلمين فهو في مقابلة ذلك، راجع كتب الفرائض في باب موانع الإرث. وسمى الله الرق ملك اليمين، وأباح التسري به، وقد تسرى النبي r مما يدل على أنه حق ] ). (من شريط بتاريخ الثلاثاء 4/8/1416 ثم صححه الشيخ). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() تعجبني كثيرا السرقات العلمية من مثل هذا : اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
هل تقدر على إثبات أنّ ما توصل له إبن حيّان من إنجازات
هي سرقات علمية وإلا فأنت كذّاب مفتر لا كرامة لك ؟ أم ترديني أن أكشف عن المستور وأحدثك عن السرقات العلمية الفظيعة عند أسلافك ؟ والله يا أخي أنتم آخر من يتكلم عن السرقات العلمية و صدقني أخي الكريم لو تقرأ كتب أسلافك بتجرد تام عن عصبيتك وتفحصها بعقلك الذي وهبه الله لك فإنّك ستتبرأ منها أيّما تبرأ . هل تعلم أن القحطاني يعد مجهولا عند علماء السير والتراجم حتى أن شيخك علي الحلبي قال : ( وكم بحثت له عن ترجمة ؛ فلم أجد !! ) . أنتم تهجون الاشعرية وتكفرونهم بل حتى تستحلون دمائهم لكن إذا أراد أحد منكم طلب العلم فلن يجد أمامه سوى كتب الأشعرية . فمثلا إذا السلفي دراسة الحديث فلن يجد أمامه سوى شروحات النووي وإبن حجر وكتب إبن الصلاح و الهيتمي والبيقوني في مصطلح الحديث وألفية العراقي والسيوطي وكلهم أشاعرة أكفر من اليهود والنصارى عند السلفيين. صدق من قال : يأكلون الغلّة ويسبون الملّة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() وعليك بالفقه المبين لشرعنا ... وفرائض الميراث والقرآن
علم الحساب وعلم شرع محمد ... علمان مطلوبان متبعان لولا الفرائض ضاع ميراث الورى ... وجرى خصام الولد والشيبان لولا الحساب وضربه وكسوره ... لم ينقسم سهم ولا سهمان لا تلتمس علم الكلام فإنه ... يدعو إلى التعطيل والهيمان لا يصحب البدعي إلا مثله ... تحت الدخان تأجج النيران علم الكلام وعلم شرع محمد ... يتغايران وليس يشتبهان اخذوا الكلام عن الفلاسفة الأولى ... جحدوا الشرائع غرة وأمان حملوا الأمور على قياس عقولهم ... فتبلدوا كتبلد الحيران لحجاجهم شبه تخال ورونق ... مثل السراب يلوح للظمآن دع أشعريهم ومعتزليهم ... يتناقرون تناقر الغربان كل يقيس بعقله سبل الهدى ... ويتيه تيه الواله الهيمان فالله يجزيهم بما هم أهله ... وله الثنا من قولهم براني من قاس شرع محمد في عقله ... قذفت به الأهواء في غدران لا تفتكر في ذات ربك واعتبر ... فيما به يتصرف الملوان والله ربي ما تكيف ذاته ... بخواطر الأوهام والأذهان أمرر أحاديث الصفات كما أتت ... من غير تأويل ولا هذيان هو مذهب الزهري وافق مالكا ... وكلاهما في شرعنا علمان حاشا الإله بأن تكيف ذاته ... فالكيف والتمثيل منتفيان والأصل أن الله ليس كمثله ... شيء تعالى الرب ذو الإحسان لسنا نشبه ربنا بعباده ... رب وعبد كيف يشتبهان رحم الإله صداك يا قحطاني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() والآن أهجو الأشعري وحزبه ... وأذيع ما كتموا من البهتان
يا معشر المتكلمين عدوتم ... عدوان أهل السبت في الحيتان كفرتم أهل الشريعة والهدى ... وطعنتم بالبغي والعدوان فلأنصرن الحق حتى أنني2 ... آسطوا على ساداتكم بطعاني الله صيرني عصا موسى لكم ... حتى تلقف أفككم ثعباني بأدلة القرآن أبطل سحركم ... وبه ازلزل كل من لاقاني هو ملجئي هو مدرئي وهو منجني ... من كيد كل منافق خوان إن حل مذهبكم بأرض أجدبت ... أو أصبحت قفرا بلا عمران والله صيرني عليكم نقمة ... ولهتك ستر جميعكم أبقاني أنا في حلوق جميعهم عود الحشا ... اعيى أطبتكم غموض مكاني أنا حية الوادي أنا أسد الشرى ... أنا مرهف ماضي الغرار يماني بين ابن حنبل وابن إسماعيلكم ... سخط يذيقكم الحميم الآن داريتم علم الكلام تشزرا ... والفقه ليس لكم عليه يدان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() يا أشعرية هل شعرتم أنني ... رمد العيون وحكة الأجفان
أنا في كبود الأشعرية قرحة ... أربو فأقتل كل من يشناني ولقد برزت إلى كبار شيوخكم ... فصرفت منهم كل من ناواني وقلبت ارض حجاجهم ونثرتها ... فوجدتها قولا بلا برهان والله أيدني وثبت حجتي ... والله من شبهاتهم نجاني والحمد لله المهيمن دائما ... حمدا يلقح فطنتي وجناني أحسبتم يا أشعرية إنني ... ممن يقعقع خلفه بشنان أفتستر الشمس المضيئة بالسها ... أم هل يقاس البحر بالخلجان عمري لقد فتشتكم فوجدتكم ... حمرا بلا عن ولا أرسان أحضرتكم وحشرتكم وقصدتكم ... وكسرتكم كسرا بلا جبران أزعمتم أن القرآن عبارة ... فهما كما تحكون قرآنان إيمان جبريل وإيما الذي ... ركب المعاصي عندكم سيان هذا الجويهر والعريض بزعمكم ... أهما لمعرفة الهدى أصلان من عاش في الدنيا ولم يعرفهما ... وأقر بالإسلام والفرقان أفمسلم هو عندكم أم كافر ... أم عاقل أم جاهل أم واني عطلتم السبع السموات العلا ... والعرش أخليتم من الرحمن وزعمتم أن البلاغ لأحمد ... في آية من جملة القرآن هذي الشقاسق والمخارف والهوى ... والمذهب المستحدث الشيطاني سميتم علم الأصول ضلالة ... كاسم النبيذ لخمرة الأدنان ونعت محارمكم على أمثالكم ... والله عنها صانني وحماني أني اعتصمت بجبل شرع محمد ... وعضضته بنواجذ الأسنان أشعرتم يا أشعرية أنني ... طوفان بحر أيما طوفان أنا همكم أنا غمكم أنا سقمكم ... أنا سمكم في السر والإعلان أذهبتم نور القرآن وحسنه ... من كل قلب واله لهفان فوحق جبار على العرش استوى ... من غير تمثيل كقول الجاني ووحق من ختم الرسالة والهدى ... بمحمد فزها به الحرمان لأقطعن بمعولي أعراضكم ... ما دام يصحب مهجتي جثماني ولأهجونكم واثلب حزبكم ... حتى تغيب جثتي أكفاني ولأهتكن بمنطقي أستاركم ... حتى أبلغ قاصيا أو داني ولأهجون صغيركم وكبيركم ... غيظا لمن قد سبني وهجاني ولأنزلن إليكم بصواعقي ... ولتحرقن كبودكم نيراني ولأقطعن بسيف حقي زوركم ... وليخمدن شواظكم طوفاني ولأقصدن الله في خذلانكم ... وليمنعن جميعكم خذلاني ولأحملن على عتاة طغاتكم ... حمل الأسود على قطيع الضان ولأرمينكم بصخر مجانقي ... حتى يهد عتوكم سلطاني ولأكبتن إلى البلاد بسبكم ... فيسير سير البزل بالركبان إني بحمد الله عند قتالكم ... لمحكم في الحرب ثبت جنان وإذا ضربت فلا تخيب مضاربي ... وإذا طعنت فلا يروغ طعاني وإذا حملت على الكتيبة منكم ... مزقتها بلوامع البرهان الشرع والقرآن أكبر عدتي ... فهما لقطع حجاجكم سيفان ثقلا على أبدانكم ورؤوسكم ... فهما لكسر رؤوسكم حجران إن أنتم سالمتم سولمتم ... وسلمتم من حيرة الخذلان ولئن ابيتم واعتديتم في الهوى ... فنضالكم في ذمتي وضماني يا أشعرية يا أسافلة الورى ... يا عمي يا صم بلا آذان أني لأبغضنكم وأبغض حزبكم ... بغضا أقل قليله أضغاني لو كنت أعمى المقتلتين لسرني ... كيلا يرى إنسانكم إنساني تغلي قلوبكم علي بحرها ... حنقا وغيظا أيما غليان موتوا بغيضكم وموتوا حسرة ... وأسا علي وعضوا كل بنان يا أشعرية يا جميع من أدعى ... بدعا وأهواء بلا برهان جاءتكم سنية مأمونة ... من شاعر ذرب اللسان معان خرز القوافي بالمدائح والهجا ... فكأن جملتها لدي عواني يهوي فصيح القول من لهواته ... كالصخر يهبط من ذرى كهلان إني قصدت جميعكم بقصيدة ... هتكت ستوركم على البلدان هي للروافض درة عمرية ... تركت رؤوسهم بلا آذان هي للمنجم والطبيب منية ... فكلاهما ملقان مختلفان هي في رؤوس المارقين شقيقة ... ضربت لفرط صداعها الصدغان هي في قلوب الأشعرية كلهم ... صاب وفي الأجساد كالسعدان لتكن لأهل الحق شهد صافيا ... أو تمر يثرب ذلك الصيحاني وأنا الذي حبرتها وجعلتها ... منظومة كقلائد المرجان ونصرت أهل الحق مبلغ طاقتي ... وصفعت كل مخالف صفعان مع أنها جمعت علوما جمة ... مما يضيق لشرحها ديواني أبياتها مثل الحدائق تجتنى ... سمعا وليس يملهن الجاني وكأن رسم سطورها في طرسها ... وشي تنمقه أكف غواني والله أسأله قبول قصيدتي ... مني وأشكره لما أولاني صلى الإله على النبي محمد ... ما ناح قمري على الأغصان وعلى جميع بناته ونسائه ... وعلى جميع الصحب والإخوان بالله قولوا كلما أنشدتم ... رحم الإله صداك يا قحطاني رحم الإله صداك يا قحطاني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي العنبلي ورحم إله صداك يا قحطاني
يا أشعرية هل شعرتم أنني ... رمد العيون وحكة الأجفان أنا في كبود الأشعرية قرحة ... أربو فأقتل كل من يشناني ولقد برزت إلى كبار شيوخكم ... فصرفت منهم كل من ناواني وقلبت ارض حجاجهم ونثرتها ... فوجدتها قولا بلا برهان والله أيدني وثبت حجتي ... والله من شبهاتهم نجاني والحمد لله المهيمن دائما ... حمدا يلقح فطنتي وجناني أحسبتم يا أشعرية إنني ... ممن يقعقع خلفه بشنان أفتستر الشمس المضيئة بالسها ... أم هل يقاس البحر بالخلجان عمري لقد فتشتكم فوجدتكم ... حمرا بلا عن ولا أرسان أحضرتكم وحشرتكم وقصدتكم ... وكسرتكم كسرا بلا جبران أزعمتم أن القرآن عبارة ... فهما كما تحكون قرآنان إيمان جبريل وإيما الذي ... ركب المعاصي عندكم سيان هذا الجويهر والعريض بزعمكم ... أهما لمعرفة الهدى أصلان من عاش في الدنيا ولم يعرفهما ... وأقر بالإسلام والفرقان أفمسلم هو عندكم أم كافر ... أم عاقل أم جاهل أم واني عطلتم السبع السموات العلا ... والعرش أخليتم من الرحمن وزعمتم أن البلاغ لأحمد ... في آية من جملة القرآن هذي الشقاسق والمخارف والهوى ... والمذهب المستحدث الشيطاني سميتم علم الأصول ضلالة ... كاسم النبيذ لخمرة الأدنان ونعت محارمكم على أمثالكم ... والله عنها صانني وحماني أني اعتصمت بجبل شرع محمد ... وعضضته بنواجذ الأسنان أشعرتم يا أشعرية أنني ... طوفان بحر أيما طوفان أنا همكم أنا غمكم أنا سقمكم ... أنا سمكم في السر والإعلان أذهبتم نور القرآن وحسنه ... من كل قلب واله لهفان فوحق جبار على العرش استوى ... من غير تمثيل كقول الجاني ووحق من ختم الرسالة والهدى ... بمحمد فزها به الحرمان لأقطعن بمعولي أعراضكم ... ما دام يصحب مهجتي جثماني ولأهجونكم واثلب حزبكم ... حتى تغيب جثتي أكفاني ولأهتكن بمنطقي أستاركم ... حتى أبلغ قاصيا أو داني ولأهجون صغيركم وكبيركم ... غيظا لمن قد سبني وهجاني ولأنزلن إليكم بصواعقي ... ولتحرقن كبودكم نيراني ولأقطعن بسيف حقي زوركم ... وليخمدن شواظكم طوفاني ولأقصدن الله في خذلانكم ... وليمنعن جميعكم خذلاني ولأحملن على عتاة طغاتكم ... حمل الأسود على قطيع الضان ولأرمينكم بصخر مجانقي ... حتى يهد عتوكم سلطاني ولأكبتن إلى البلاد بسبكم ... فيسير سير البزل بالركبان إني بحمد الله عند قتالكم ... لمحكم في الحرب ثبت جنان وإذا ضربت فلا تخيب مضاربي ... وإذا طعنت فلا يروغ طعاني وإذا حملت على الكتيبة منكم ... مزقتها بلوامع البرهان الشرع والقرآن أكبر عدتي ... فهما لقطع حجاجكم سيفان ثقلا على أبدانكم ورؤوسكم ... فهما لكسر رؤوسكم حجران إن أنتم سالمتم سولمتم ... وسلمتم من حيرة الخذلان ولئن ابيتم واعتديتم في الهوى ... فنضالكم في ذمتي وضماني يا أشعرية يا أسافلة الورى ... يا عمي يا صم بلا آذان أني لأبغضنكم وأبغض حزبكم ... بغضا أقل قليله أضغاني لو كنت أعمى المقتلتين لسرني ... كيلا يرى إنسانكم إنساني تغلي قلوبكم علي بحرها ... حنقا وغيظا أيما غليان موتوا بغيضكم وموتوا حسرة ... وأسا علي وعضوا كل بنان يا أشعرية يا جميع من أدعى ... بدعا وأهواء بلا برهان جاءتكم سنية مأمونة ... من شاعر ذرب اللسان معان خرز القوافي بالمدائح والهجا ... فكأن جملتها لدي عواني يهوي فصيح القول من لهواته ... كالصخر يهبط من ذرى كهلان إني قصدت جميعكم بقصيدة ... هتكت ستوركم على البلدان هي للروافض درة عمرية ... تركت رؤوسهم بلا آذان هي للمنجم والطبيب منية ... فكلاهما ملقان مختلفان هي في رؤوس المارقين شقيقة ... ضربت لفرط صداعها الصدغان هي في قلوب الأشعرية كلهم ... صاب وفي الأجساد كالسعدان لتكن لأهل الحق شهد صافيا ... أو تمر يثرب ذلك الصيحاني وأنا الذي حبرتها وجعلتها ... منظومة كقلائد المرجان ونصرت أهل الحق مبلغ طاقتي ... وصفعت كل مخالف صفعان مع أنها جمعت علوما جمة ... مما يضيق لشرحها ديواني أبياتها مثل الحدائق تجتنى ... سمعا وليس يملهن الجاني وكأن رسم سطورها في طرسها ... وشي تنمقه أكف غواني والله أسأله قبول قصيدتي ... مني وأشكره لما أولاني صلى الإله على النبي محمد ... ما ناح قمري على الأغصان وعلى جميع بناته ونسائه ... وعلى جميع الصحب والإخوان بالله قولوا كلما أنشدتم ... رحم الإله صداك يا قحطاني رحم الإله صداك يا قحطاني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الحق يقال هناك العلماء من الاشاعرة لديهم مكانتهم عظيمة عندنا فقد خدمو السنّة ونصروها بفقههم ولكن الحق أحق أن يتبع هذا ما يعرفه الاشاعرة سوى علم الكلام من العقل و المنطق ويقدمون العقل على النّقل وهذا سبب ضلالكم عن عقيدة السلف فأنتم غرقتم في الفلسلفة وعلم الكلام.ولكن أيها الاشعريين العبرة بأهل القرون الثلاثة المفضلة وأهل السّلف وأنتم كل من ذكر هم من المتأخرين فأين الأئمة الاربعة وتلامذتهم وأين علماء السلف وماذا عن عقيدتهم؟؟؟ ويا الاشاعرة أنتم أقرب النّاس الى السنّة ولكم جهود في الرد على الروافض والفرق الضالة ولكن خلافنا معكم في الاسماء والصفات والحق أحقّ أن يتبع. واعلم أنّ . العبرة بالكتاب و السنّة واقوال السلف.الشيعة والروافض يحقدون عليها والصوفية القبورية وحتى الاشاعرة والخوارج والاخوان المسلمين وكل الفرق الضالة فقط لاننا ننشر عقيدة السلف . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() فلتذكرو لي عالما واحدا من علماء السلف من أهل القرون المفضلة كان على معتقد الأشعري.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() هذه كتب أخرى مهمة: |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...تزندق, العلم, بالكلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc