وزارة التربية تقرر منع الدروس الخصوصية - الصفحة 7 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وزارة التربية تقرر منع الدروس الخصوصية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-11-04, 22:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
youcef39
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزرق مشاهدة المشاركة
الدروس الخصوصية لا تتعارض مع قانون الوظيفة العمومية بنص المادة 43 وعليه لا يمكن للوزارة منع هذه النشاطات باعتبارها جزء لا يتجزأ من مهام موظفي التعليم وما كل هذا التهريج الوزاري إلا بسبب ضغط أولياء التلاميذ نظرا للتكاليف الباهضة التي صارت تتطلبها هذا الدروس وفي النهاية تبقى هذا الدوس التي يقدمها الأستاذ أو المعلم حقا قانونيا يكفله الأمر 03/06 ولا يجوز بأي حال من الأحوال منعه أما الكلام عن الجمع بين وظيفتين فلا أساس له لأن الوظيفة أساسا له شروط ومعايير حددتها الأمرية الرئاسية 03/06 أما المادة 43 فقد رخصت استثناءً لموظفي التعليم والتكوين بالقيام بنشاطات لا تخرج عن ذات المهام التي يمارسونها كنشاط مربح
عد إلى نص المادة 43 : و هو كالآتي:
المادة 43 : يخصص الموظفون كل نشاطهم المهني للمهام التـي أسنــدت إليهــم. ولا يمكنهــم ممارسة نشــاط مربح في إطار خاص مهما كان نوعه.

غير أنه يرخص للموظفين بممارسة مهام التكوين أو التعليم أو البحث كنشاط ثانوي ضمن شروط ووفق كيفيات تحدد عن طريق التنظيم.

كما يمكنهم أيضا إنتاج الأعمال العلمية أو الأدبية أو الفنية.


أي أنه يمكن تنظيم او تقييد بشروط أو حتى المنع بعدم الترخيص بالتنظيم أي بمناشير داخلية خاصة بالوزارة








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-11-04, 23:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لزرق
خبير الشؤون الإدارية في منتدى انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية لزرق
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef39 مشاهدة المشاركة
عد إلى نص المادة 43 : و هو كالآتي:
المادة 43 : يخصص الموظفون كل نشاطهم المهني للمهام التـي أسنــدت إليهــم. ولا يمكنهــم ممارسة نشــاط مربح في إطار خاص مهما كان نوعه.

غير أنه يرخص للموظفين بممارسة مهام التكوين أو التعليم أو البحث كنشاط ثانوي ضمن شروط ووفق كيفيات تحدد عن طريق التنظيم.

كما يمكنهم أيضا إنتاج الأعمال العلمية أو الأدبية أو الفنية.


أي أنه يمكن تنظيم او تقييد بشروط أو حتى المنع بعدم الترخيص بالتنظيم أي بمناشير داخلية خاصة بالوزارة
يا أخي لا يمكن للوصاية إصدار تعليمة تمنع الدروس الخصوصية لأنها ستتعارض مع قانون الوظيفة العمومية وإنما يمكنها وضع شروط او تنظيمها ولكن المشكلة ليس في هذا كله وإنما المشكلة تكمن في تدريس هذه الدروس بعيدا عن الرقابة بمعنى أن الكثير من الأستاذة يدرسونها دون الحاجة للحصول على ترخيص وهنا تكمن الصعوبة في تقنين وتنظيم هذه الدروس ولحاجة التلاميذ ضعاف التحصيل إليها









رد مع اقتباس
قديم 2013-11-04, 19:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kamel2009956
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kamel2009956
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السوال هل ابناء الوزراء وابناء المدراء المركزيين ومدراء التربية ياخذون دروس خصوصية ؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-11-04, 19:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طهراوي ياسين
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية طهراوي ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاحول ولا قوة الا بالله










رد مع اقتباس
قديم 2013-11-04, 23:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
youcef39
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

منسّق “كناباست”: “القانون لا يمنع العمل المربح والأطباء والمحامون ليسوا أحسن منّا”
وجهت وزارة التربية الوطنية مراسلة إلى مديري التربية عبر ولايات الوطن حول عملية التحسيس بالدروس الخصوصية، تأمر فيها مديري التربية باستدعاء المفتشين ورؤساء المؤسسات التعليمية لتدارس وإسداء التعليمات اللاّزمة لهم لتبليغ فحوى التعليمة.

سيعمل المفتشون بمديريات التربية، حسب التعليمة، على إعلام المدرسين الذين يقومون بدورهم بتحسيس التلاميذ حول ظاهرة الدروس الخصوصية، فيما يقوم المديرون بتوعية أولياء التلاميذ من خلال عقد ندوات بالمؤسسات التعليمية لإرشاد التلاميذ حول كيفية الاعتماد على أنفسهم وطرق “المذاكرة الصحيحة” وكيفية تنظيم الوقت، وحث الأولياء على رفض الدروس الجماعية التي تلقى في الفضاءات غير اللائقة حفاظا على سلامة وأمن أطفالهم، خاصة وأن الدروس الخصوصية أصبحت تمس بمصداقية المؤسسات التعليمية باعتبارها الفضاء الذي يتلقى فيه التلميذ ليس المعارف فقط، وإنما الأخلاق والقيم الاجتماعية أيضا.
كما جاء في التعليمة، التذكير بأن الدروس الخصوصية أصبحت ترهق العائلات بأعباء ومصاريف إضافية، بما يتنافى مع مجانية التعليم المكرس في الدستور، خاصة إذا تعلق الأمر بتلاميذ الأسر المعوزة الذين لا يمكنهم دفع تكلفة هذه الدروس، وهذا من خلال دعوة المدرسين إلى عدم ممارسة أي نوع من أنواع الضغوط لحملهم على اللجوء القسري للدروس الخصوصية.
وفي السياق، ذكرت وزارة التربية أن منح الدروس الخصوصية طريقة للكسب غير المرخص به كونه يمثل جمعا بين وظيفتين يمنعه القانون عندما يتعلق بممارستها في محلات عشوائية وفضاءات غير مناسبة كالمستودعات وغيرها، وقد شدّدت الوزارة على ضرورة السهر على تطبيق العملية التحسيسية المفيدة لمواجهة الظاهرة التي لم يعد يستنكرها الأولياء فحسب، بل حتى المدرسون الذين يلتزمون بأخلاقيات المهنة ويؤمنون بنبل مهنة التدريس.
من جانبه، دافع المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني عن “تقديم الدروس الخصوصية” وفتح النار على وزير القطاع عبد اللطيف بابا أحمد، واصفا إياه بشّن “معارك هامشية” عن ظاهرة يرى استحالة القضاء عنها لأسباب قانونية وإدارية.
وأوضح المنسّق الوطني لـ«كناباست” نوار العربي، أمس، في اتصال مع “الخبر”، أنه من الناحية القانونية أغلب بلدان العالم يسمح فيها بممارسة عمل مربح آخر، على غرار الجزائر، واستشهد المتحدث بالأطباء الذين يعملون في المؤسسات الاستشفائية العمومية ويمارسون عملا آخر في عيادات خاصة، ملك لهم أو موظفين فيها، وكذلك أساتذة الحقوق في الجماعات. فإلى جانب وظيفة التدريس، لهم مكاتب لممارسة مهنة المحاماة.
وأفاد نوار العربي أن الحل للقضاء على الدروس الخصوصية متاح لوزارة التربية إذا فكرّ مسؤولوها بصورة حسنة، فبإمكان الوصاية، حسبه، فتح المؤسسات التربوية للأساتذة لتقديم الدروس الخصوصية عن طريق “تنظيمها”، باعتبارها هيئات تتوفر على الظروف الأمنية الملائمة وشروط النظافة، وكذا سهولة مراقبة الأساتذة.
كما يسمح فتح المدارس أمام الأساتذة لتقديم الدروس الخصوصية، حسب منسّق “كناباست”، بتقييد الأساتذة بعدد معين من التلاميذ، فلا يتجاوز عددهم 30 تلميذا داخل القسم، عوض حشر 100 تلميذ في مستودعات لا تتوفر على الشروط المناسبة، ويكون هناك “عقد” يبرم بين الأساتذة مع مديري التربية أو مديري المؤسسات التربوية، ينص على أن يدفع الأستاذ مقدّم الدروس الخصوصية مقابلا، مثلا، عن استغلاله الكهرباء وقاعات التدريس.
كما يتضمّن العقد عدم إلزام الأساتذة أو المعلمين للتلاميذ الذي يدرسونهم بتقديم لهم الدروس الخصوصية، بل تلاميذ من أقسام أخرى، حتى تختفي فكرة الابتزاز، فيما يتقيّد المعنيون بوقت محدد لا يزيد عن 6 ساعات في الوقت أثناء تقديم الدروس.
ورفض الممثل النقابي لأكثر من 200 ألف أستاذ، باتهام هؤلاء الذين يعملون في القطاع العمومي بظاهرة الدروس الخصوصية، في وقت يقوم فيه غرباء وأشخاص لا علاقة لهم بالتربية والتعليم ويقدمون الدروس الخصوصية، موضحا أنه يملك عينات عنهم، لاسيما في ولايات بومرداس وسطيف وبرج بوعريريج.
وفتح المنسّق الوطني لـ”كناباست” النار على وزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد، وقال إنه يتحدث عن ظاهرة الدروس الخصوصية في جانبها التجاري، وهو بذلك، حسب المتحدث، يتعدى على صلاحيات وزيري التجارة والمالية (في مسألة الضرائب)، وبالتالي يرى أن بابا احمد يخوض معارك هامشية، ودعاه نوار العربي بالمناسبة إلى العمل على تحسين أداء المدرسة العمومية بتكوين الأساتذة وتحيين معارفهم، بالخصوص في مجال المعلوماتية باعتبارها مجالات اختصاصه.

في ندوة وطنية للتربية عبر نظام “المحاضرات المرئية”
إنشاء قنوات تعليمية لمحاربة ظاهرة الدروس الخصوصية

اقترح المشاركون في ندوة وطنية، أشرف عليها وزير التربية الوطنية، أمس، عن طريق ما يسمى بـ”المحاضرات المرئية عن طريق الشبكة الداخلية”، إنشاء قنوات تعليمية وتثمين جهاز الدعم برفع القيمة المالية لساعات الدعم بغرض محاربة ظاهرة الدروس الخصوصية.
نظمت وزارة التربية الوطنية ندوة وطنية عن طريق “الفيديو” شاركت فيها، أمس، 25 مديرية للتربية، وقبلها بيوم شاركت فيها أيضا 25 مديرية أخرى تحت عنوان “ظاهرة الدروس الخصوصية”، حيث حضر عبر الولايات مدراء التربية، المفتشون، النقابات وفدراليات أولياء التلاميذ، وأشرف عليها مركزيا الوزير بابا أحمد رفقة الأمين العام للوزارة، حيث تطرق المشاركون وبإسهاب على مدار 5 ساعات كاملة إلى ظاهرة الدروس الخصوصية في القطاع وأسباب انتشارها وكيفية محاربتها، مع طرح جملة من البدائل، حيث أجمع المشاركون على أن من أسباب تنامي الظاهرة الاكتظاظ داخل الحجرات، كثافة البرامج، نقص التكوين لدى بعض المدرسين والأساتذة وعدم متابعة الأولياء لأبنائهم، مؤكدين على ضرورة محاربة الظاهرة التي كثرت، حسبهم، مساوئها أكثر من محاسنها. واقترح المشاركون إنشاء قنوات تعليمية في مختلف الأطوار، على غرار بعض البلدان العربية، وإعطاء عناية كبيرة لجهاز الدعم الذي أقرته الوزارة سابقا بتطوير آلياته حتى يصبح أكثر نجاعة وفعالية، وتثمين ساعات الدعم داخل المؤسسات، كالرفع من قيمتها المالية مع تحفيز وتشجيع المدرسين.
وقد استغل الوزير فرصة هذا اللقاء ليعيد التأكيد على منع الدروس الخصوصية داخل وخارج المؤسسات التربوية، لاسيما إذا كان أصحابها من داخل القطاع كمفتشين أو أساتذة أو إداريين.
تيسمسيلت: م.دندان

- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/365....r2TwM3yQ.dpuf










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:16   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
mourabbi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة غلأيها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:17   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
mourabbi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة غلأيها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:17   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
mourabbi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة إليها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:18   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mourabbi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة إليها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mourabbi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة إليها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 14:11   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عضو صالح وموهوب
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mourabbi مشاهدة المشاركة
السلام عليكم وعيدكم مبارك
أعتقد أن منع الدروس الخصوصية قرار تاريخي يحتاج إلى إجراءات تنفيذية وإلى قانون يحدد الاجراءات العقابية المقابلة لجرم التدريس خارج الاطار المدرسي. وأحيي بالمناسبة وزير التربية الوطنية على شجاعته وصرامته . وأدعو الجميع إلى التفكير في المصلحة الوطنية والابتعاد عن القراءات السلبية. وهذا القرار لتنفيذه ينبغي تكليف الولاة وليس فقط مدراء التربية وكذلك مختلف أجهزة الأمن تماما كما جرى مع ظاهرة تهريب الوقود والاجراءات التي أتخذت مع " الحلابة " . اليوم ينبغي محاربة " حلابة التعليم " . وأنا إذ أقول هذا فلأنني درست لمدة 20 سنة الدروس الخصوصية وأعرف كل الفيس والهف وضروب البزنسة التي يقوم بها معظم من يقدمون دروسا خصوصية مع احترامي لبعض الأساتذة الذين لا زالوا يتحلون بأخلاقيات المهنة وهم أقلية قليلة جدا. وفي الأخير أدعو وزارة التربية الوطنية إلى الصرامة في تطبيق القرار الذي سيرتاح له الكثير من رجال ونساء التربية والذي سيعيد الأمور إلى نصابها . وأنا مستعد لاجراء مناظرة تلفزيونية مع كل من يدعي إمكانية الدفاع عن هذه الدروس أو الحاجة إليها ويسعى لاثبات ضرورتها .أما التبريريون الانتهازيون المنافقون أقول لهم اللعنة إلى يوم الدين. والسلام.
تقول هذا الكلام بعد أن كنت إنتهازيا لمدة 20 سنة كما سميتهم ؟

اللعنة ستعود على قائلها









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 18:30   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
لمنور
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع يستحق نقاش جاد وواسع باشراك من في الميدان واهل الاختصاص










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-15, 21:09   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أبومنيب
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبومنيب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أساتذة يتهاونون في أداء مهامهم داخل المؤسسات التربوية وتجدهم ينشطون خارجا في الدروس الخصوصية ....... وآخرون وصل بهم الأمرحد الاستخفاف بعقول التلاميذ ...فروض الدروس الخصوصية يقدمونها داخل أقسام التدريس وطبعا من يحضر الدروس الخصوصية سيجيب ومن........ يريد التفوق فما عليه سوى الالتحاق بالدروس الخصوصية .










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 13:25   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
كمال يحيى18
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كمال يحيى18
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لن تتمكن من ذلك مهما حاولت










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-16, 14:04   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
phy005
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية phy005
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للدروس الخصوصية :
: تخيلوا 40 تلميذ في السنة الثالثة ثانوي (علوم تجريبية) مقبل علي شهادة الباكالوريا و يدرسه استاذ مستخلف لاول مرة يدخل القسم
كيف ستكون النتيجة و هل يستطيع التلميذ ان يلم و يفهم كل المنهاج في القسم اظن هناك مشكل و بالتالي ماعليه الا الاستنجاد بالدروس الخصوصية لتقوية معارفه و دعمها جيدا
: هل الدعم المقدم في المؤسسات كاف لدعم و تقوية المعارف للتلميذ و نحن نعلم كيف يتم الدعم ( وقت ضيق 5 او 6 ساعات في العطل) و بالتالي الاستغناء عن الدروس الخصوصية

اظن للدروس الخصوصية سلبيات و ايجابيات و لكن الايجابيات اكثر من السلبيات هذا حسب الاستاذ المقدم للدروس










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, للدروس, للقضاء, منصور, المنصور, التخسيس, التربية, التوحيد, الخاصة, الدروس, الخصوصية, الخصوصية), الوزارة, تتعلق, تحسيسية, بعملية, تعليمة, تقرر, شروط, عمليات, والاستنكار, وزارة, وزاري


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc