لغة القرآن تتكلم

[احمد1974]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

اخي الكريم الكلام في الموضوع اصبح يتعبني
لكن استحيت ان امضي دون جواب لسؤالكم
نعم لدينا اقارب في غزة ولكن ليس قربة الدم بل قربة الدين والعشرة
في الحرب الماضية عايشنا معهم يومياتهم وكانت اتصالاتنا لا تنقطع
خصوصا انهم أسر مشتتة بين اصقاع العالم منهم في الدول العربية ومنهم في الدول الاوروبية
يومياتهم صعبة جدا في الحياة العادية فمابالك في الحرب
انقطاعات للتيار الكهربائي مما يستدعي تزودهم بالمازوت وهو ايضا شحيح بسبب الحصار وثمنه مرتفع جدا
الادوية ايضا مفقودة يعني ابسط مقومات الحياة غير موجودة
في المرة الماضية تعفن جرح احد الاخوة بسبب نقص الرعاية بسبب القصف المتتالي وكاد يهلك لولا رحمة الله
اخي حينما تسمع صوت الصواريخ والغارات التي لا تنقطع تقريبا كل دقيقتين غارة تحس بهول ما يحصل هناك
لديهم عزيمة كبرى للصمود لكن اخي هم ايضا لديهم اطفال يخافون عليهم
المعاناة انسانية الى ابعد الحدود
والغضب كبير على تخاذلنا كانظمة وشعوب
تركناهم يواجهون مصيرهم لوحدهم
لماذا ؟ الا يوجد في هذه الامة رشيد
اين علماء الامة؟
اين الصادقون؟
اين الخيرين من ابناء هذه الامة؟
الف سؤال وما من جواب
ماذا اقول؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد1974

بارك الله فيك استاذنا قاسم
نسأل الله - عز وجل - أن يصلح قلوبنا، ويؤتي نفوسنا تقواها، ويزكيها هو خير من زكاها، إنه وليها ومولاها، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين، والحمد لله رب العالمين.

سلام عليكم طبتم،..
آمين آمين آمين
أستاذي المبارك "أحمد"، والله نحن نكن لكم الود والتقدير لعزّة نفسكم الأبية، وسلسبيل حروفكم الزكية، وفكركم المستنير
اللهم أصلح قلوبنا، واستر عيوبنا، واجعل جهرنا مطابقا لما عليه غيوبنا..
سعدنا بك مجددا أستاذ أحمد
ها نحن نتعانق من جديد في الخير وللخير في هذه الصفحات الطاهرة للغة القرآن عند الفاضلة الاستاذة نور
سلا..م

[[محمد]]

رمضان مبارك ان شاءالله ينعاد علينا بالبركة والغفران
بارك الله فيك ......

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [محمد]

رمضان مبارك ان شاءالله ينعاد علينا بالبركة والغفران
بارك الله فيك ......

السلام عليكم
رمضان مبارك اخي محمد
نسأل الله ان يتقبل منا الصيام والقيام
بارك الله فيك

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم

كلنا يعلم أن أحلك ساعات الليل سواداً هي السويعات التي تسبق الفجر:
اشتدي أزمة تنفرجي قد آذن ليـلك بالبلـج
وظلام الليل لـه أَمَدٌ حتى يغشاه أبو السرج
وقال آخر:
ولرب نازلة يضيق لها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

إن الأمة الإسلامية حالياً أمة متعثرة لا أمة مندثرة. إنها أمة تنام أو تمرض أو تتراجع لكنها لن تموت إن شاء الله ما دام يجري في عروق أبنائها البررة دم العقيدة الصافية. والله ولي التوفيق

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوة الايمان
مهما حاول القلم سرد الواقع المر لكن الامر صعب
الافئدة تكتوي بنار الدموع المحبوسة
والكلمات قدمت شكواها تظلما لورقة باتت بيضاء
اما القلم فهاهو يمشي مترنحا ذهابا وايابا
هو الحزن تربع على منصة الزمن
بعد ان خذلنا الواقع
لكن نقول مهما طال أمد الليل فلابد من فجر يشرق
والنصر قريب والصبر من الايمان
الابتلاء صعب لكن الفرج جزاء المتقين

جائزة الصائمين:
إنَّه شهر حبا الله فيه أُمَّةَ الإسلام مِن الإنعام، والإكرام، والأفضال، ما لم تنلْه أمَّة نبيٍّ قبل

محمَّد - صلى الله عليه وسلم -.
روى البيهقيُّ عن جابر - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أُعطِيتْ أمَّتي في رمضان خمسًا، لم يعطهنَّ نبيٌّ قبلي:
أمَّا واحدة: فإنَّه إذا كان أوَّلُ ليلة مِن رمضان ينظر الله - عز وجل - إليهم، ومَن نظَر الله إليه لم يعذبْه أبدًا.
وأما الثانية: فإنَّ خُلوف أفواههم- رائحتها - حين يُمسُون أطيبُ عند الله مِن رِيح المِسْك.
وأما الثالثة: فإنَّ الملائكة تستغفر لهم في كلِّ يوم وليلة.
وأما الرابعة: فإنَّ الله - عز وجل - يأمر جَنَّتَه، فيقول لها: استعدِّي وتزيَّني لعبادي، أوْشكَ أن يستريحوا من تَعَبِ الدنيا، إلى داري وكرامتي.
وأما الخامسة: فإنَّه إذا كان آخِرُ ليلة غفَر الله لهم جميعًا))، فقال رجل مِن القوم: أهي ليلةُ القدر؟ فقال: ((لا، ألم تَرَ إلى العمَّال يعملون، فإذا فرَغُوا من أعمالهم وُفُّوا أجورَهم))؟!.
أرأيتم أيها الإخوان، هذا الخير العظيم، والجُود العميم، يتفضَّل به الربُّ الكريم، على عباده الصالحين.
لقد وعَى المسلمون الأوَّلون هذه الحقائق، فكان رمضانُ عندَهم غنيمةً من الغنائم، يتسابقون لنيلِ أكبرِ قدْرٍ مِن ثوابها العظيم
إنَّه شهر الجهاد، فيه كانتْ غزوة بدر، وفيه كان الفتْح العظيم - فتح مكة - وغير ذلك مِن الغزوات.
فهنيئًا لكم صومكم، وهنيئًا لكم صلاتكم وقيامكم، وثِقُوا بأنَّ الله معكم: ناصُركم، ومؤيِّدُكم ما دمتم بنورِ كتابه مستنيرين، وبهَدْيِ نبيه - صلى الله عليه وسلم - متمسِّكين.
فاصبِروا وصابروا، ورابطوا واتقوا الله؛ لعلَّكم تفلحون.

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم


والذي رفع السماء بلا عمد

هذه بركات الجهاد في سبيل الله ، ( ويشفي صدور قوم مؤمنين ) ( وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب )

ومن كان في قلبه حرج أو ضيق ....................... فليراجع إيمانه
الله أكبر الله اكبر الله اكبر
لا اله الا الله
الله اكبر كبيرا
والحمد كثيرا
وسبحان الله بكرة واصلا

[زياني *****]

{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة216



{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ }الأنفال65


فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ }آل عمران195

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
نفحات رمضان انوار ليلة القدر هلت
بشراكم اهل غزة
طوبى لكم الشهادة والتمكين
الله اكبر
والله ان هذا يوم من ايام الله
الحمد لله والعِزة للأسلام ..

بوركت السواعد المؤمنة المجاهدة و طوبى للشهداء

الله اكبر كبيرا والحمدلله كثيرا
صدق وعده واعز جنده وهزم اﻻحزاب وحده
ﻻ اله اﻻ الله ﻻ نعبد اﻻ اياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون

[زياني *****]

سحقآً : لكل خائن خان أهلنا في غزة

سحقاّ..له
ولشاكلته

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياني *****

سحقآً : لكل خائن خان أهلنا في غزة

سحقاّ..له
ولشاكلته

السلام عليكم
اخي زياني
ليلة البارحة كانت من اصعب الليالي في هذا الشهر الفضيل
لقد اقدم الصهاينة على مجزرة مروعة فجر اليوم في حي الشجاعية بغزة
الاحصائيات تقول ان هناك 100 شهيد ارتقوا فيها
بعد الفجر نمت فرأيت فيما يرى النائم
وكان صوت لا اعرف مصدره يقول لغزة
هل تعرفين متى حصل الشروق في الجزائر؟
لقد حصل بعد مجزرة الملعب البلدي في سكيكدة التي اقدم عليها الاستعمار الفرنسي
قصصت الرؤية على امي فقالت هذه بشائر النصر
والحمد لله كانت رؤية صادقة

[زياني *****]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

السلام عليكم
اخي زياني
ليلة البارحة كانت من اصعب الليالي في هذا الشهر الفضيل
لقد اقدم الصهاينة على مجزرة مروعة فجر اليوم في حي الشجاعية بغزة
الاحصائيات تقول ان هناك 100 شهيدا ارتقوا فيها
بعد الفجر نمت فرأيت فيما يرى النائم
وكان صوت لا اعرف مصدره يقول لغزة
هل تعرفين متى حصل الشروق في الجزائر؟
لقد حصل بعد مجزرة الملعب البلدي في سكيكدة التي اقدم عليها الاستعمار الفرنسي
قصصت الرؤية على امي فقالت هذه بشائر النصر
والحمد لله كانت رؤية صادقة

وعليكم السلام
عندي صور المجازر الصهيونية في حي الشجاعية
ولم أنزلها خوفا على مشاعر الاعضاء

والرؤياء من عباد الله الصالحين تتحقق
ولو بعد حين

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياني *****

وعليكم السلام
عندي صور المجازر الصهيونية في حي الشجاعية
ولم أنزلها خوفا على مشاعر الاعضاء

والرؤياء من عباد الله الصالحين تتحقق
ولو بعد حين

ربنا ينصرهم
الضريبة غالية لكن الشهادة مهر في سبيل الله
نسأل الله ان يوحد شمل هذه الامة ويعيد لها مجدها ورفعتها انه على كل شيئ قدير

[زياني *****]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

ربنا ينصرهم
الضريبة غالية لكن الشهادة مهر في سبيل الله
نسأل الله ان يوحد شمل هذه الامة ويعيد لها مجدها ورفعتها انه على كل شيئ قدير

آمين

بسم الله الرحن الرحيم

وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِنْ لَا تَشْعُرُونَ



والامة لا يوحدها الا الاسلام ومن منبعه الصحيح الذي سدنا به العالم

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوة الايمان

امتزجت دموع الحزن و دموع الفرح رحم الله شهدائنا و نصر الله ابطالنا ابطال المقاومة و القسام
ان النصر صبر ساعة

دعواتكم بالثبات لاخواننا المجاهدين والاستشهاديين ، وأن يمكن الله لهم من رقاب عدوهم الجبان

فيما مضى من أيام استقبلنا زائراً كريماً، وضيفاً عزيزاً، وها نحن اليوم قاب قوسين من توديعه، هاهو هذا الضيف يجمع خيامه، ويطوي أسفاره، ويحمل أمتعته ورحاله، ويلوح لنا بتحية الوداع، وسيرحل بعد أيام.

سيرحل عنا هذا الضيف وقد أحسن منا فيه من أحسن، وأساء من أساء، وهو شاهد لنا أو علينا بما أودعناه من أعمال، شاهد للمشمرين بصيامهم وقيامهم، وبرهم وإحسانهم، وعلى المقصرين بغفلتهم وإعراضهم، وشحهم وعصيانهم، ولا ندري هل سندركه مرة أخرى أم يحول بيننا وبينه هادم اللذات، ومفرق الجماعات.
إن قلوب الصادقين على فراق رمضان لتتقطع، وعيون المحبين بالدموع تدفق، ولنستمع إلى ابن رجب - رحمه الله - يصف لنا وداع رمضان وفراقه فيقول: "يا شهر رمضان ترفّق، دموع المحبين تدفّق، قلوبهم من ألم الفراق تشقّق، عسى وقفة للوداع تطفئ من نار الشوق ما أحرق، عسى ساعة توبة وإقلاع ترقع من الصيام ما تخرّق، عسى منقطع من ركب المقبولين يلحق، عسى أسير الأوزار يُطلق، عسى من استوجب النار يُعتق".

نسأل الله - تعالى - أن يجعلنا من الذين بذروا خيراً ففازوا في الدنيا والآخرة، ونسأله - سبحانه - أن يعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وجميع المسلمين والمسلمات من النار، وأن يتقبل منا الصلاة والصيام، وصالح الأقوال والأعمال، وأن يعيننا على طاعته بعد رمضان، وأن يجبر قلوبنا على فراق رمضان، وأن يجعله شاهداً لنا لا علينا، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.