|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
دعوة للحوار (بين السلفية و الاشعرية)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-03-22, 11:36 | رقم المشاركة : 91 | |||||
|
اقتباس:
|
|||||
2011-03-22, 13:13 | رقم المشاركة : 92 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-03-22, 13:23 | رقم المشاركة : 93 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-03-22, 15:14 | رقم المشاركة : 94 | |||
|
أليس قوله تعالى "وهو معكم أينما كنتم" "وهو أقرب إليكم من حبل ...
الله قريب منا و هو الاقرب اتيك بقول جعفر الصادق سيد العلماء و تحديتك ان تاتي بمقولة له تغاير دلك يا البرايجي كبر عقلك قليلا الله ليس بحاجة الى عرش و ليس بحاجة لاي شيء يخطر على بالك لا تضع الله في مكان محدد ليس هو عز مقداره بالشيء الدي يحويه مكان هو معكم اينما كنتم و هو أقرب إليكم من حبل الوريد |
|||
2011-03-22, 15:44 | رقم المشاركة : 95 | ||||||||||
|
|
||||||||||
2011-03-22, 15:47 | رقم المشاركة : 96 | ||||
|
[B] اقتباس:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالذي دلت عليه نصوص الكتاب والسنة، وأجمع عليه الصحابة والتابعون وأئمة الإسلام أن الله تعالى استوى على عرشه، وعرشه فوق سمواته، بائن من خلقه وأن معنى قوله تعالى: ( هو معهم أينما كانوا ) [المجادلة:7] أي بعلمه. وقد سبق بيان ذلك مفصلاً تحت الفتوى رقم 6707 والقول بأن الله تعالى بذاته معنا في كل مكان كفر صريح، قال الإمام ابن خزيمة رحمه الله: ( من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه بائن من خلقه وجب أن يستتاب، فإن تاب وإلا ضربت عنقه، ثم ألقي على مزبلة لئلا يتأذى به أهل القبلة ولا أهل الذمة). وقال الباقلاني: ( ولو كان في كل مكان لكان في بطن الإنسان وفمه، والحشوش، والمواضع التي يرغب عن ذكرها، ولوجب أن يزيد بزيادة الأمكنة إذا خلق منها ما لم يكن، وينقص بنقصانها إذا بطل منها ما كان، ولصح أن يُرغب إليه إلى نحو الأرض وإلى خلفنا وإلى يميننا وإلى شمالنا، وهذا قد أجمع المسلمون على خلافه وتخطئة قائله). وقد أورد الإمام أحمد رحمه الله في رده على الزنادقة والجهمية حجة عقلية لا سبيل إلى ردها، وحاصلها أن المخالف يقر بأن الله تعالى كان ولا مكان، ثم خلق المكان، فلا يخلو من أن يقول: 1- خلق المكان في نفسه، فيكون حينئذ في كل مكان، وهذا كفر، لأنه يعني أنه أدخل الجن والوحش والقذر في نفسه. 2- أو أن يقول: خلقه خارجاً عنه ثم دخل فيه، فصار في كل مكان، وهذا كفر، لأنه يعني أنه دخل في كل مكان قذر وخبيث، وفي نفوس الإنس والشياطين. 3- أو أن يقول: خلقه خارجاً عنه ولم يدخل فيه، بل علا عليه سبحانه وتعالى، فهو فوق جميع مخلوقاته من أرض وسماء وكرسي وعرش وغير ذلك ، وهذا هو الحق الذي دلت عليه النصوص. والله أعلم.[/B] https://www.islamweb.net/ver2/fatwa/s...lang=A&Id=8825 |
||||
2011-03-22, 17:43 | رقم المشاركة : 97 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير الجزاء بالتوفق لي عودة |
|||
2011-03-22, 18:13 | رقم المشاركة : 98 | |||
|
ومما له علاقة بهذا الموضوع (رد ابن القيم على المنكرين للاستواء) |
|||
2011-03-22, 19:57 | رقم المشاركة : 99 | |||
|
[QUOTE=هشام البرايجي;5375292][size="5"][color="blue"][font="arial"][b][center] |
|||
2011-03-22, 20:01 | رقم المشاركة : 100 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-03-22, 20:02 | رقم المشاركة : 101 | ||||
|
قاله العضو الآخر المدعو " Kadafi "
فالرد كان موجها له ، ألم ترى ردوده [QUOTE=1976m;5378875] اقتباس:
وبعد كل هذا الذي تصبر به نفسك أريد جوابا فقد وصلت الردود إلى المئة هل على العرش شيء أم ليس على العرش شيء |
||||
2011-03-22, 20:47 | رقم المشاركة : 102 | ||||
|
اقتباس:
لا ريب أن الله أكبر من العرش، وأكبر من كل شيء، ولا يلزم على هذا القول شيء من اللوازم الباطلة، التي يُنزّه الله عنها. وأما قولك: "إن الجسم ممتنع على الله"، فالجواب: أن الكلام في الجسم وإطلاقه على الله نفياً أو إثباتاً من البدع التي لم ترد في الكتاب، والسنة، وأقوال السلف، وهو من الألفاظ المجملة التي تحتاج إلى تفصيل: فإن أريد بالجسم الشيء المحدث المركب، المفتقر كل جزء منه إلى الآخر، فهذا ممتنع على الربّ الحيّ القيّوم. وإن أُريد بالجسم ما يقوم بنفسه، ويتصف بما يليق به، فهذا غير ممتنع على الله تعالى؛ فإن الله قائم بنفسه، متصف بالصفات الكاملة التي تليق به سبحانه وتعالى. لكن لما كان لفظ الجسم يحتمل ما هو حق، وباطل بالنسبة إلى الله صار إطلاق لفظه نفياً، أو إثباتاً ممتنعاً على الله. وهذه اللوازم التي يذكرها أهل البدع ليتوصلوا بها إلى نفي ما أثبته الله لنفسه من صفات الكمال، على نوعين: الأول - لوازم صحيحة لا تنافي ما وجب لله من الكمال، فهذه حق يجب القول بها، وبيان أنها غير ممتنعة على الله. الثاني - لوازم فاسدة تنافي ما وجب لله من الكمال، فهذه باطلة يجب نفيها، وأن يبين أنها غير لازمة لنصوص الكتاب، والسنة؛ لأن الكتاب والسنة حق ومعانيهما حق، والحق لا يمكن أن يلزم منه باطل أبداً. ثانيا: الدليل على أن معنى الاستواء هو الاستقرار والعلو: قول الامام مالك الاستواء غير مجهول لأان معنى الاستواء لغة كما قلت لك يطلق على معان تدور حول الكمال والانتهاء ولهذا فالاستواء هو الاستقرار والعلو. ثالثا: بخصوص الكيفية الامام مالك قال: الكيف غير معقول معناه: أَنَّا لا ندرك كيفية استواء الله على عرشه بعقولنا، وإنما طريق ذلك السمع، ولم يرد السمع بذكر الكيفية، فإذا انتفى عنها الدليلان العقلي، والسمعي كانت مجهولة يجب الكفّ عنها. رابعا: روى الخلال في كتاب "السنة" بإسناد صحيح على شرط البخاري عن قتادة بن النعمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، يقول: "لما فرغ الله من خلقه استوى على عرشه" |
||||
2011-03-23, 01:15 | رقم المشاركة : 103 | |||
|
الله ربي وربكم سبحانه وتعالى |
|||
2011-03-23, 01:58 | رقم المشاركة : 104 | ||||
|
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
(بين, للحوار, الاشعرية), السلفية, دعوة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc