فليكن شعارك................يوم بلا ذنب

[محمد...عبد النور]

خير ما فقهت في الدنيا
** خير ما يورثه والد لولده..... أدب و خلق حسن **

[عبد الرؤوف24]

طرقت باب الرجا و الناس قد رقدوا ******
و بت اشكوا الى مولاي ما اجد*******
وقلت يا املي في كل نائبة *******
يامن عليه لكشف الضر اعتمد*****
اشكوا اليك امورا انت تعلمها*****
مالي على حملها صبر و لا جلد*****
وقد بسطت يدي بالذل مفتقرا****
اليك يا خير من مدت اليه يد*****
فلا تردنها يارب خائبة ******
فبحر جودك يروي كل من يرد*****

*************
.إذا لـم أجد صبرا رجعتُ إلى الشكوى ... وناديتُ في الأسحار يا كاشفَ البلوى

على الباب عبدٌ من عبيدك واقـفٌ ... كثير الـخطايا مذنبٌ يرتـجي العفوا

فعامله بالإحسان يا مـن بفضله ... على قوم موسى أنزل المنّ والسلوى

إليك يا الله تذل النفسُ وهـي عزيزة ... وليست تذل النفسُ إلا لـمن تهوى

فلا تـُحوجنا للسؤال لغيرك ... ونسأل من يسوى ومن لـم يكن يسوى

[yousra14]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لذريق

السلام عليكم اخواني و اخواتي اعضاء منتدانا الكرام
شكرا على ما خطته أناملكم المباركة على صفحات هذا الموضوع
لكم علي العتبى أنني لم أرد في مدة ليست بالوجيزة على ردودكم الطيبة و الكريمة ....و لكم كل الحق في عتابكم ان انتم عاتبتم عليّ ذلك
فربما كنت أكتفي بالنظر او استراق النظر فقط .....مرات المزاج لا يكون جيد و اغلب الاوقات لا ادري لما لا ارد
فأقول لكم جميعا أنا آسف و أعتذر من شخص كل واحد منكم كلٌّ بإسمه و ارجو ان تتقبلوا اعتذاري
أنا آسف :
أختي أمل موجود
أختي خادمة القرآن
أخي مسلم سني
أختي يسرى 14
أختي أريج 16
أختي غسق القمر
أختي اميرة الجزائر 201
أختي سالي سالي
أخي المهتدي بنور الله
أختي جيجي
أخي بلال16
أختي اشراقة امل
أختي اميرة ميرة2012
أختي عاشقة الوطن الجزائري
شكرا لكم جزيلا و اقر الله عيونكم بما تحبون و ان شاء الله سأكون مستقبلا حاضرا معكنم هنا و في قسم المجتمع ما استطعت بحول الله
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخينا الفاضل لذريق .


ألف ألف شكر على العودة الميمونة والحمد لله أنك بخير ووفقك الله

لما يحبّه ويرضاه.

[اريج16]

مع الله تجد الآمان الذي طالما بحثت عنه ، عليك فقط أن تكون مع الله )

[اميرة الجزائر2010]

السلام الحمد لله على السلامة نحن هنا اخي و انا اسمي اميرة الجزائر 2010 وليس 201
ههههههههههه

[أمّ عبد الودود]

هذا الكلام في عهد ابن الجوزي
فما بالنا بوقتنا هذا ؟؟


كان لنا أصدقاء وإخوان أعتد بهم، فرأيت منهم من الجفاء وترك شروط الصداقة والأخوة عجائب فأخذت أعتب.
ثم انتبهت لنفسي فقلت: وما ينفع العتاب، فإنهم إن صلحوا فللعتاب لا للصفاء.
فهممت بمقاطعتهم، ثم تفكرت فرأيت الناس بي معارف وأصدقاء في الظاهر وإخوة مباطنين، فقلت لا تصلح مقاطعتهم.
إنما ينبغي أن تنقلهم من ديوان الأخوة إلى ديوان الصداقة الظاهرة.
فإن لم يصلحوا لها نقلتهم إلى جملة المعارف، وعاملتهم معاملة المعارف، ومن الغلط أن تعاتبهم.
فقد قال يحيى بن معاذ: بئس الأخ أخ تحتاج أن تقول له اذكرني في دعائك.
وجمهور الناس اليوم معارف ويندر فيهم صديق في الظاهر، فأما الأخوة والمصافاة فذاك شيء نسخ فلا يطمع فيه.
وما رأى الإنسان تصفو له أخوة من النسب ولا ولده ولا زوجته.
فدع الطمع في الصفا. وخذ عن الكل جانباً، وعاملهم معاملة الغرباء.
وإياك أن تنخدع بمن يظهر لك الود، فإنه مع الزمان يبين لك الحال فيما أظهره.
وربما أظهر لك ذلك لسبب يناله منك.
وقد قال الفضيل بن عياض: إذا أردت أن تصادق صديقاً فأغضبه فإن رأيته كما ينبغي فصادقه.
وهذا اليوم مخاطرة، لأنك إذا أغضبت أحداً صار عدواً في الحال.
والسبب في نسخ حكم الصفا، أن السلف كان همتهم الآخرة وحدها فصفت نياتهم في الأخوة والمخالطة فكانت ديناً لا دنيا.
والآن فقد استولى حب الدنيا على القلوب، فإن رأيت متملقاً في باب الدين فأخبره تقله.

من كتاب صيد الخاطر

[yousra14]

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدى بنور الله

طرقت باب الرجا و الناس قد رقدوا ******
و بت اشكوا الى مولاي ما اجد*******
وقلت يا املي في كل نائبة *******
يامن عليه لكشف الضر اعتمد*****
اشكوا اليك امورا انت تعلمها*****
مالي على حملها صبر و لا جلد*****
وقد بسطت يدي بالذل مفتقرا****
اليك يا خير من مدت اليه يد*****
فلا تردنها يارب خائبة ******
فبحر جودك يروي كل من يرد*****

*************
.إذا لـم أجد صبرا رجعتُ إلى الشكوى ... وناديتُ في الأسحار يا كاشفَ البلوى

على الباب عبدٌ من عبيدك واقـفٌ ... كثير الـخطايا مذنبٌ يرتـجي العفوا

فعامله بالإحسان يا مـن بفضله ... على قوم موسى أنزل المنّ والسلوى

إليك يا الله تذل النفسُ وهـي عزيزة ... وليست تذل النفسُ إلا لـمن تهوى

فلا تـُحوجنا للسؤال لغيرك ... ونسأل من يسوى ومن لـم يكن يسوى

السلام عليكم أخي المهتدي بنور الله
جزاك الله خيرا على ما تخطه اناملك من خير و مشكور على هاته الابيات التي كلها تذكير و تحبيب في دعاء الله الله و رجائه و الثناء عليه
جعلها الله في موازين حسناته و اقر عينيك بما تحب
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousra14

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخينا الفاضل لذريق .


ألف ألف شكر على العودة الميمونة والحمد لله أنك بخير ووفقك الله

لما يحبّه ويرضاه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousra14

اهلا و مرحبا بالاخت الفاضلة يسرى 14
حللت اهلا و نزلت سهلا
شكرا على الترحيب العطر و ربي يرزقك ما تتمناي
ظروف قد غيبتني و لكن الحمد لله سأكون كسابق عهدي
سألني بعضهم فقال ....باينة هذه غيبة نتاع زواج......فجواوبته....و الله لم اتزوج و لم بأي خطوة للزواج الى لحظتي هاته فسكت هههههههههه
و كما قلتي حياة يقودها عقلك خير من حياة يقودها كلام الناس مع ضبط واحد و هو حديث المصطفى **اياك و ما يعتذر منه **
بارك الله فيك و اقر عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الجزائر2010

السلام الحمد لله على السلامة نحن هنا اخي و انا اسمي اميرة الجزائر 2010 وليس 201
ههههههههههه

و عليكم السلام و رحمة الله
شكرا على ترحيبك العطر
اسف على الخطأ في كتابة اسمك اختي اميرة الجزائر 2010
جزاك الله كل خير و اقر عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــــلام

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل موجود

هذا الكلام في عهد ابن الجوزي
فما بالنا بوقتنا هذا ؟؟


كان لنا أصدقاء وإخوان أعتد بهم، فرأيت منهم من الجفاء وترك شروط الصداقة والأخوة عجائب فأخذت أعتب.
ثم انتبهت لنفسي فقلت: وما ينفع العتاب، فإنهم إن صلحوا فللعتاب لا للصفاء.
فهممت بمقاطعتهم، ثم تفكرت فرأيت الناس بي معارف وأصدقاء في الظاهر وإخوة مباطنين، فقلت لا تصلح مقاطعتهم.
إنما ينبغي أن تنقلهم من ديوان الأخوة إلى ديوان الصداقة الظاهرة.
فإن لم يصلحوا لها نقلتهم إلى جملة المعارف، وعاملتهم معاملة المعارف، ومن الغلط أن تعاتبهم.
فقد قال يحيى بن معاذ: بئس الأخ أخ تحتاج أن تقول له اذكرني في دعائك.
وجمهور الناس اليوم معارف ويندر فيهم صديق في الظاهر، فأما الأخوة والمصافاة فذاك شيء نسخ فلا يطمع فيه.
وما رأى الإنسان تصفو له أخوة من النسب ولا ولده ولا زوجته.
فدع الطمع في الصفا. وخذ عن الكل جانباً، وعاملهم معاملة الغرباء.
وإياك أن تنخدع بمن يظهر لك الود، فإنه مع الزمان يبين لك الحال فيما أظهره.
وربما أظهر لك ذلك لسبب يناله منك.
وقد قال الفضيل بن عياض: إذا أردت أن تصادق صديقاً فأغضبه فإن رأيته كما ينبغي فصادقه.
وهذا اليوم مخاطرة، لأنك إذا أغضبت أحداً صار عدواً في الحال.
والسبب في نسخ حكم الصفا، أن السلف كان همتهم الآخرة وحدها فصفت نياتهم في الأخوة والمخالطة فكانت ديناً لا دنيا.
والآن فقد استولى حب الدنيا على القلوب، فإن رأيت متملقاً في باب الدين فأخبره تقله.

من كتاب صيد الخاطر

السلام عليكم أختي الكريمة امل موجود
بارك الله فيك على الكلام الطيب
اولائك قوم حيوا زمانهم و فقهوا دورهم فيه اما نحن فناس ذو كلام كثير
قد لا نعي الكلام و لا معناه
فحسب الواحد منا ان ينجي نفسه التي بين جنبيه و يتكلم بالكلمة لعلها تكون اجرا له
فالاخ الحقيقي الله سائلنا عن صلة الرحم
الصديق او الخليل اما ان يكون معك في الجنة و اما ان يكون عدوا لك يوم القيامة قال الله تعالى ** الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين **
و اما المعارف من الناس فالاحسان لهم و معرفة مكانتهم من ما تعارف الناس عليه ....فانزال الناس منازلهم من فقه الشخص و رجاحة عقله ...فالناس في حياتهم شفاعات و مصالح و غيرها فلا يستوي عند عاقل ان يترك ما عرفه الناس لانه وواحد
منهم و ليس بمعزل ان يفارقهم و مصالحه و كل امر ه منوط بجماعة الناس ....لذا لزم اللبيب من الناس التنبه لذلك
و اما غير ذلك ....فابن ادم له امور و حدود من لزمها وصلا له وصله و من قطعها و تعداها من غير جهل بها او استخفافا به فله ان يعتز و تأخذه الانفة فيما عهده في الناس و قبل ذلك الشرع ...فالناس تثور و تفزع حين تنتقص و لا خير فيمن استغضب فلم يغضب
شكرا اختي الكريمة و اقر الله عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــلام

[غســـ القمــر ـــق]

الســـلام عليكــم ...

[أمّ عبد الودود]

يقول ابن القيم رحمه الله : - عن الرضا - "هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا".

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غســـ القمــر ـــق

الســـلام عليكــم ...

اللهم ارزقنا حج بيتك المحرم

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل موجود

يقول ابن القيم رحمه الله : - عن الرضا - "هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا".

مما أعجبني من الكلام عن الرضا فنقلته لكم


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي شرح صدور أهل الإسلام للهدى ,

ونكت في قلوب أهل الطغيان فلا تعي الحكمة أبدا ,


وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله أحدا ,


فردا صمدا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ,


و أشهد أن محمد عبده ورسوله ما أعظمه عبدا وسيدا ,


وأكرمه أصلا ومحتدا , و أبهره صدرا وموردا , وأطهره مضجعا ومولدا ,


صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه غيوث الندى وليوث العدى,


صلاة وسلاما دائمين من اليوم إلي أن يبعث الناس غدا





أما بعد

فهذا جزء من أقوال السلف
بعنوان: علو الهمه في الرضا

· الرضا من أعمال القلوب ، نظير الجهاد من أعمال الجوارح ، فإن كل منهما ذروة سنام الإيمان.
· قال أبو الدرداء : ذروة سنام الإيمان أربع خلال: الصبر للحكم، والرضا بالقدر ، والإخلاص للتوكل ، والاستسلام للرب عز وجل.
· قال ابن عطاء : الرضا سكون القلب إلى قديم اختيار الله للعبد أنه اختار له الأفضل ، فيرضى به .
· قال ابن القيم : وطريق الرضا طريق مختصرة ..قريبة جدا ..موصلة إلى أجل غاية ، ولكن فيها مشقة ومع هذا فليست مشقتها بأصعب من مشقة طريق المجاهدة ..وإنما عقبتها: همة عالية ، ونفس زكية ، وتوطين النفس على كل ما يرد عليها من الله .


· قال الفضيل بن عياض : الرضا أفضل من الزهد في الدنيا ، لأن الراضي لا يتمنى فوق منزلته .
· وقيل : الرضا ارتفاع الجزع في أي حكم كان
· وقيل : هو ترك السخط
· كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى - رضي الله عنهما - :
أما بعد ، فإن الخير كله في الرضا ، فإن استطعت أن ترضى وإلا فاصبر.
· وسئل أبو عثمان عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : (أسألك الرضا بعد القضاء) فقال : لأن الرضا قبل القضاء هو عزم على الرضا .. والرضا بعد القضاء هو الرضا.
· أرفع الرضا : الرضا بالله ربا .


· قال الهروي عن الرضا بالله ربا: وهو يصح بثلاثة شروط : أن يكون الله عز وجل أحب الأشياء إلى العبد ، وأولى الأشياء بالتعظيم، وأحق الأشياء بالطاعة .
· مدار رحى الإسلام على أن يرضى العبد بعبادة ربه وحده وأن يسخط عبادة غيره.
· قال الربيع علامة حب الله : كثرة ذكره ..وعلامة الدين: الإخلاص لله في السر والعلانية .. وعلامة الشكر : الرضا بقدر الله والتسليم لقضائه.
· وفي وصية لقمان لابنه: أوصيك بخصال تقربك من الله وتباعدك من سخطه : أن تعبد الله ولا تشرك به شيئا . وأن ترضى بقدر الله فيما أحببت وكرهت.
· قال بعضهم : من يتوكل على الله ويرض بقدر الله فقد أقام الإيمان وفرغ يديه ورجليه لكسب الخير .
· قال أبو جعفر لرابعة : متى يكون العبد راضيا عن الله ؟ فقالت : إذا كان سروره بالمصيبة مثل سروره بالنعمة.!!
· كان عمر بن عبدالعزيز كثيرا ما يدعو : اللهم رضّني بقضائك ، وبارك لي في قدرك ، حتى لا أحب تعجيل شيء أخرته ولا تأخير شيء عجلته.
· قال أبو معاوية الأسود في قوله ( فلنحيينه حياة طيبة ) قال : الرضا والقناعة.
· وكان الربيع يقول في شدة مرضه : ما أحببت أن الله نقصني منه قلامة ظفر
· قال الحسن : من رضي بما قسم الله له ، وسعه وبارك الله له فيه ، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه.
· قال سفيان في قوله ( وبشر المخبتين ) : المطمئنين ، الراضين بقضائه ، والمستسلمين له.
· قال الفضيل بن عياض: إن لم تصبر على تقدير الله لم تصبر على تقدير نفسك.


· قال حفص بن حميد : سألت عبدالله بن المبارك : ما الرضا ؟ قال: الرضا: لا يتمنى خلاف حاله.
· قال محمد بن واسع : طوبى لمن وجد غداء ولم يجد عشاء ، ووجد عشاء ولم يجد غداء وهو عن الله راض .
· وقال أبو عبدالله البراثي : ومن وُهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات.
· قال ميمون بن مهران : من لم يرض بقضاء الله .. فليس لحمقه دواء.
· قال غيلان بن جرير: من أعطي الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي.
· قال أبو العباس : الفرح في تدبير الله لنا ، والشقاء كله في تدبيرنا.


· سئل أحدهم عن الرضا: فقال : أن ترضى به مدبرا ومختارا .. وترضى به قاسما ومعطيا ومانعا .. وترضاه إلهاً معبودا ورباً.
· العبد ذو ضجر والرب ذو قدر والدهر ذو دول والرزق مقسوم
والخير أجمع في ما اختار خالقنا وفي اختيار سواه اللوم والشوم
· قال بعض السلف : لو قرض لحمي بالمقاريض ، كان أحب إلي من أن أقول شيئا قضاه الله : ليته لم يقضه.

· الله اجعلنا ممن رضيت عنهم ورضوا عنك.