|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-07-19, 23:02 | رقم المشاركة : 1006 | ||||
|
شهر رمضان هو شهر القرآن، فينبغي أن يكثر العبد المسلم من
قراءته، وقد كان من حال السلف العناية بكتاب الله، فكان جبريل يدارس النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في رمضان، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعض السلف يختم في قيام رمضان كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، فكانوا يقرءون القرآن في الصلاة وفي غيرها، فكان للشافعي في رمضان ستون ختمة، يقرؤها في غير الصلاة، وكان قتادة يختم في كل سبع دائماً، وفي رمضان في كل ثلاث، وفي العشر الأواخر في كل ليلة، وكان الزهري إذا دخل رمضان يفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويقبل على تلاوة القرآن من المصحف، وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن. وقال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك، فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان والأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً لفضيلة الزمان والمكان، وهو قول أحمد وإسحاق وغيرهما من الأئمة، وعليه يدل عمل غيرهم، كما سبق فالله الله الله امة القرآن القرآن القرآن القرآن وفقكم الله والسلام عليكم
|
||||
2012-07-20, 15:30 | رقم المشاركة : 1008 | |||
|
قــل لأهــل الذنــوب والآثــام***قابلوا بالمَتاب شهرَ الصيامِ إنه في الشهور شهرٌ عظيم***واجـبٌ حـقُّـه أكـيـدُ الــزِّمـامِ وأقــلــوا الكـلامَ فـيـه نــهــارا***واقـطـعوا لـيلَه بطـول القيامِ التمِس فيه ليلة القدر واترُك***إلـتمـاسًا لـها لـذيذَ الـمَـنامِ ربِّ أمِتني على اعتقاد جميل***واتّــبـاعٍ لـمـلّـة الاســلامِ |
|||
2012-07-20, 15:34 | رقم المشاركة : 1009 | |||
|
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2012-07-20, 17:45 | رقم المشاركة : 1010 | |||
|
الحمد لله لمن أنار دروبنا، الحمد لله لمن أشرق دنيانا، حمداً وثناءً عليه، ثم الصلاة والسلام على خيرِ الأنام محمد، وعلى صحبه الطيبين الأفاضل، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد : فهذا تفريغ لمحاضرة قيمة تشحذ الهمم بعنوان.. {كيف كانوا في رمضان} للشيخ سالم العجمي - حفظه الله تعالى - بمناسبة هذا الشهر المبارك نسأل الله تعالى أن يعيده علينا وعليكم باليمن والخير والبركات صوتية [ هنا ] مفرّغة ومنسقة [ هنا] من الآجري وجزى الله خيرا الأختي التي اعتنت بها |
|||
2012-07-20, 19:38 | رقم المشاركة : 1011 | |||
|
|
|||
2012-07-20, 19:44 | رقم المشاركة : 1012 | |||
|
خطبة الجمعة 1-9-1433هـ/20-7-2012 |
|||
2012-07-20, 22:51 | رقم المشاركة : 1013 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2012-07-20, 23:09 | رقم المشاركة : 1014 | |||
|
قال الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-
إن الخلاص إلى أيدي هؤلاء الشباب يتمثل في أمرين لا ثالث لهما ؛ التصفية والتربية. فالتصفية: هذه إنما يراد بها تقديم العلاج الذي هو الإسلام. والتربية: تربية المسلمين اليوم ، على أساس ألا يفتنوا كما فُتِن الذين من قبلهم بالدنيا. لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تفتح عليكم زهرة الحياة الدنيا ، فتهلككم كما أهلكت الذين من قبلكم) |
|||
2012-07-20, 23:31 | رقم المشاركة : 1015 | |||
|
|
|||
2012-07-20, 23:52 | رقم المشاركة : 1016 | |||
|
أبيات شعرية توضح العقيدة السلفية عقيدتنا سلفية الأفكار والإيمان أصل الصواب على مدى الأزمان تفنى العقائد والشعوب وتمتحي وتظل دعوتنا بكل مكان حفظ الإله لنا عقيدة أحمدٍ بالحفظ من مكلوم والقرآن لا زيغ فيها لا انحراف يمسها سلمت من التحريف والنقصان خلبت على الأيام دعوة أحمدٍ عمت جميع الأرض والعمران هي للبرايا رحمةٌ من ربهم جلت وعزت رحمة الرحمن أخذ الصحابة ما أتاهم من هدى واستسلموا لعقيدة الفرقان ما أولوا أو عطلوا أو شبهوا بل صدقوا ما جاء في إذعان لم يعملوا أفكارهم في ذاته أو في صفات الخالق الحنَّان فهموا من الأوصاف معنىً واضحاً في الوهلة الأولى مدى الأذهان مرت كما جاءت على أفهامهم من دونما لفٍ ولا دوران قالوا: سميع ذاك سمعٌ لائقٌ بجلاله لا السمع بالآذان فالذات ليست كالذوات وسمعها لا يشبه الأسماع في الإنسان وله يدٌ لا بل يدان وأعينٌ ليست كعين الخلق والأعيان من قال إن العين تعني حفظه أو قال إعطاء العطاء يدان مبسوطتان يداه جل جلاله بالخير والإكرام والإحسان الله فوق العرش فوق عباده هو مستوٍ لا كاستوا إنسان قالوا بل استولى لتأويل استوى قلنا: أكان العرش غير مصان أم كان مملوكاً لربٍ غيره فأتى الإله منافساً للثاني قالوا: استوى جهةٌ وحصرٌ عندها والله موجودٌ بكل مكان جعلوا المكان لمن بغاه حاوياً والله فوق مكانهم وزمان ليس العلو لربنا كجهاتهم هو ظاهرٌ فوق العباد وداني الله خالق كل شيءٍ عالمٌ وهو المحيط بكل خلقٍ ثان الأمر أمر الله حكمٌ نافذٌ لا يكره الإنسان في الأديان أقداره خيرٌ ولا يرضى لنا كفراً وكسب الشر فعلٌ جاني أفكارنا من أعطيات كتابنا ليست بتأويلٍ ولا هذيان من فهم أحمد ثم فهم صحابه فلك الهدى والخير في الأكوان من منهج الأصحاب نهج حياتنا في الفكر والأخلاق والإيمان لا نرتضي بدعاً فكل ضلالة في النار صاحبها مع الشيطان من شرع الأحكام كان منافساً لله في التشريع والتبيان لا نأخذ الأحكام من زيدٍ ولا من أي إنسان بلا برهان قال الإله وقال خاتم رسله برهاننا فالوزن بالميزان بالحق نعرف قائلاً فنجله لا نعصم الإنسان عن نسيان ما كثرة تعطي الصواب لكثرة لا توزن الأفكار بالقبان لا نعبد الأشخاص في تقليدهم من دون فكرٍ مشية العميان فإطاعة الأشخاص نوع عبادةٍ إن خالفوا هدياً من العدنان ما طاعة مفروضة في شرعنا إلا لرب العرش والأكوان وله العبادة لا شريك له بها هو وحده المخصوص بالإذعان لا نستغيث بغيره أو نرتدي شيئاً من الطاغوت والكهان كل التضرع والتذلل والرجا والخوف والإشفاق للديان إن العبادة لا تجوز لغيره إن جوزت كانت إلى الأوثان إن التوكل والخضوع عبادةٌ وكذا الدعاء وطلبة الغفران ثم الذبائح والنذور تقرباً بالأولياء وكل صاحب شان من يسأل المقبور يشرك عامداً ما الشرك والإيمان يجتمعان كل الذنوب يجوز غفران لها لا يغفر الإشراك بالرحمن الشرك يخفى عن كثيرٍ أمره أخفى دبيباً من دم الشريان هذي عقيدتنا وهذا شأنها وبها نواجه منزل القرآن في الله لا نخشى ملامة لائمٍ فاللوم بعض مصائب الشيطان ندعو لكثرتنا ولا نخشى الردى لا يرهب الآجال غير جبان لكننا لا ننثني عن عزمنا والله يعصمنا من الطغيان (39/7) ________________________________________ المصدر: كتاب دروس للشيخ محمد ناصر الدين الألباني-3 |
|||
2012-07-21, 00:04 | رقم المشاركة : 1017 | |||
|
سلطان جائر سبعين سنة خير من |
|||
2012-07-21, 00:05 | رقم المشاركة : 1018 | |||
|
اسكت إنما أهلك فرعون هامان |
|||
2012-07-21, 00:06 | رقم المشاركة : 1019 | |||
|
من كلمات عامر بن شراحيل الشعبي لو أن رجلا سافر من أقصى اليمن لحفظ كلمة تنفعه فيما يستقبل من عمره ما رأيت سفره ضائعا ولو سافر في طلب الدنيا أو الشهوات إلى خارج هذا المسجد لرأيت سفره عقوبة وضياعًا وقال: العلم أكثر من عدد الشعر فخذ من كل شيء أحسنه. تعامل الناس بالدين زمانا طويلا حتى ذهب الذين ثم تعاشروا بالمروءة حتى ذهبت المروءة ثم تعاشروا بالحياء ثم تعاشروا بالرغبة والهبة وأظنه سيأتي بعد ذلك ما هو شر منه. وكان يقول: لا تمنعوا العلم أهله فتأثموا ولا تحدثوا به غير أهله فتأثموا. وقال الشعبي: اتقوا الفاجر من العلماء والجاهل من المتعبدين فإنهما آفة كل مفتون. وقال: ليس حسن الجوار أن تكف أذاك عن الجار ولكن حسن الجوار أن تصبر على أذى الجار.
|
|||
2012-07-21, 09:58 | رقم المشاركة : 1020 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc