|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفوج الاول الخاص ب ♥تاليف قصة ♥
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-28, 17:24 | رقم المشاركة : 976 | |||||
|
اقتباس:
و عدلتها الاخت ، و انا لم استلمها هل هي عندك؟
|
|||||
2013-03-28, 17:25 | رقم المشاركة : 977 | |||
|
سلاام درة الاسلام ....هذا بالنسبة للخريطة التي رسمتها
https://im38.gulfup.com/MCmTb.jpg مازال نسكانيها و نحطها ان شاء الله +++ حاولي درة الاسلام الدمج و ضعي الصورة لنراها.... |
|||
2013-03-28, 17:26 | رقم المشاركة : 978 | ||||
|
اقتباس:
أين هي القصة حتى أعطيك رأيي؟ |
||||
2013-03-28, 17:26 | رقم المشاركة : 979 | |||
|
هههههه الصور |
|||
2013-03-28, 17:28 | رقم المشاركة : 980 | ||||
|
اقتباس:
يعني في النسخة لي انا درتها بالوورد نحط قدامها الصور |
||||
2013-03-28, 17:29 | رقم المشاركة : 981 | ||||
|
اقتباس:
من هي الأخت ؟؟؟
|
||||
2013-03-28, 17:37 | رقم المشاركة : 982 | |||
|
في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الأسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و وسط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية إلا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين أفرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل ألوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح ....
و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة ياسمين تغوص في دوامة البحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد رمق أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها ...لكن من سيقبل بفتاة في عمر صغيرة عاملة لديه ...كان هذا سبباً كافيا من أجل أن تتنكر في زي ولد و تغير اسمها إلى إياد و صوتها هو الآخر ...و فعلاً حصلت على مرادها عمل في إحدى المقاهي بالقرية المجاورة و لحسن حظها كان صاحب المقهى رجل طيب القلب بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الأواني حصلت على أول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استئذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها...فشكرته و عادت لمواصلة عملها. شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الأمل وكانت تردد " لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها في أحد الأيام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فتقدم نحوها وسألها:"ما بك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فأجابت الفتاة:"أنها الحياة تكسرني، نعم فأمي مريضة وقد عجز الأطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما أنا املك حل لداء أمك....هذه الخريطة التي أعطيك إياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل أنها تشفي أي مرض وبالتأكيد ستشفي والدتك إن شاء الله إنها تتواجد بأعلى قمة الجبل، فعزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء أمها. وفي اليوم التالي جهزت كل ما يلـزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة" لا توجد مغامرة من دون صعاب فأول ما اعترض طريق الفتاة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي إلى الجبل فلا أقسى من برد يعصف ولا أصعب من رياح تقصف و ثلوج كثيفة تستمر بالتساقط فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير ياسمين يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن أي مأوى تستريح فيه لحين هدوء العاصفة بعد عناء البحث وسط أكوام الثلج الباردة لجأت إلى كهف قريب وأشعلت النار لتشعر بالدفء لعلها تنسى ألمها و جوعها وأخرجت الخريطة تتأمل في رموزها وتحاول فكها وما لبثت أن أبصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت أمتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو أن ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها بعد كل تلك الصعاب التي ألمت بها و كادت تفقدها أملها في الوصول إلى النور الذي ستعيد به الحياة لأمها ، و عبورها للكهف الموحش رأت شلالا يتدفق بقوة من قمة الجبل الشاهقة فلم تترد في تسلقه و قالت بصوت منخفض :.ياله من منظر يريح القلب و يبعث الإرادة في النفس من جديد . و ما إن كادت تصل إلى الأعلى باغتها نسر ففقدت توازنها مما أدى إلى سقوطها في المياه الباردة و رغم برودة تلك المياه إلا أنها كانت تردد "من اجل أمي" و بإرادتها التي تكسر الحجر و تخطت الشلال ونجحت بدخول النفق المتواجد خلفه فازداد بريق العزيمة بعينيها ذلك البريق الذي لا ينطفئ من شدة إيمانها القوي و إرادتها الملتهبة التي أيقظت بداخلها الأم فجعلها تكافح و تواصل رحلتها من أجل أمها ... ثم لمحت ياسمين في على جدران النفق نفس العلامة المطابقة على الخريطة s مشت إلى غاية نهاية النفق لتجد أمامها جسرا من خشب تأرجحه الرياح يمينا و شمالا فما أن تتقدم لتطأ قدماها الخشبة الأولى تهب الريح التي تسببت في انهيارا ثلجي أدى إلى انكسار الجسر لكن ياسمين تشبثت بخشبة الجسر ويداها ترتجفان من البرد مصرةً على تسلقه حتى وصلت ، تلهث من التعب فلم تتحمل فأغمي عليها ... فور استيقاظها صار الجو دافئا وكتل الثلج قد اختفت وحلت مكانها مروج خضراء قد نمت فوقها زهور حمراء تحيط بنبتة صفراء براقة كانت تلك هي النبتة العجيبة كما ظهر لها في الخريطة فاقتربت منها ببطء شديد و بخطوات متثاقلة و ما إن كادت تلامس يداها برز عملاق فجأة و هو يردد بصوت مرتفع : "ممنوع لمس المحظور فإما أجوبة وقبول أو رجوع للمجهول"قالت ياسمين"احتاجها لأجل أمي فقد عجز الأطباء عن شفائها" فرد العملاق"فلتجيبي على الأسئلة الثلاث أو تعودي من حيث آتيتي فردت واثقة من نفسها أجل هات ما عندك من أسئلة.. رد العملاق بصونه الخشن: {السؤال الأول اذكري ثلاثة أشياء التي لا يمكن شرائها بالمال؟} أجابت الفتاة:{الحب والسعادة و ورضا الله } اندهش العملاق:"السؤال الثاني: {أمامك شخصان في قارب عجوز وطفل وتستطيعين إنقاذ شخص واحد من تختارين؟} الفتاة:{العجوز عاشت ما يكفي أما الطفل فلازال أمامه الكثير ليعيشه لذا سأختاره } السؤال الثالث:{لديك ثلاث اختيارات السعادة المال النجاح ماذا تختارين؟} أجابت الفتاة بكل عزم:{سأختار النجاح لأنه يجلب معه المال و السعادة } العملاق :"مبارك لكي أحسنتي" ثم اختفى في لمح البصر قامت الفتاة بأخذ النبتة وشفيت أُمها بعد مدة قصيرة وربما كان الأمر أشبه بمعجزة لكنها فعلا حدثت لياسمين التي قامت بعدها بنشر مغامرتها في رواية أحرزت نجاحا باهراً و تأثر الناس كثيراً بقوة شخصيتها خاصة لما تنكرت في زي صبي و لقيت روايتها رواجا كبيراً فجنت مبلغا ماليا كبيراً سمح لها أن تفتح محل خياطة تديره أُمها مع بضع عاملات و عادت هي إلى المدرسة و تحسنت أوضاع الأسرة وعاش الجميع بسعادة وهناء ... تفضل أستاذ...من المفروض ان هذا آخر ما قمنا به +++ الذي بعثته لي درة الاسلام +++ لقد عدلت بعض الأخطاء الاملائية كهمزة الوصل و القطع.... |
|||
2013-03-28, 17:47 | رقم المشاركة : 983 | |||
|
أنا ذاهبة الآآآن ، في الليل ان شاء الله
|
|||
2013-03-28, 17:53 | رقم المشاركة : 984 | |||
|
تم نسخ القصة في ملف وورد وتم نقلها إلى هاتفي النقال، |
|||
2013-03-28, 18:00 | رقم المشاركة : 985 | |||
|
أنا و هاهي النسخة المعدلة
+ جاري تحويل النسخة الى pdf بعد أن تضيف درة الصور الت أحضرتهم كاميليا في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الأسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و وسط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية إلا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين أفرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل ألوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح .... و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة ياسمين تغوص في دوامة البحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد رمق أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها ...لكن من سيقبل بفتاة في عمر صغيرة عاملة لديه ...كان هذا سبباً كافيا من أجل أن تتنكر في زي ولد و تغير اسمها إلى إياد و صوتها هو الآخر ...و فعلاً حصلت على مرادها عمل في إحدى المقاهي بالقرية المجاورة و لحسن حظها كان صاحب المقهى رجل طيب القلب بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الأواني حصلت على أول راتب لها فكانت فرحتها لا تتصور . ..و بعد استئذانها من صاحب المقهى قصدت أقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها...فشكرته و عادت لمواصلة عملها. شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الأمل وكانت تردد " لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها في أحد الأيام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فتقدم نحوها وسألها:"ما بك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فأجابت الفتاة:"إنها الحياة تكسرني، نعم فأمي مريضة وقد عجز الأطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما أنا املك حل لداء أمك....هذه الخريطة التي أعطيك إياها هي نسخة وضعها أحد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل أنها تشفي أي مرض وبالتأكيد ستشفي والدتك إن شاء الله إنها تتواجد بأعلى قمة الجبل، فعزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء أمها. وفي اليوم التالي جهزت كل ما يلـزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة" لا توجد مغامرة من دون صعاب و أول ما اعترض طريق الفتاة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي إلى الجبل فلا أقسى من برد يعصف ولا أصعب من رياح تقصف و ثلوج كثيفة تستمر بالتساقط فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير ياسمين يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن أي مأوى تستريح فيه لحين هدوء العاصفة بعد عناء البحث وسط أكوام الثلج الباردة لجأت إلى كهف قريب وأشعلت النار لتشعر بالدفء لعلها تنسى ألمها و جوعها وأخرجت الخريطة تتأمل في رموزها وتحاول فكها وما لبثت حتى أبصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت أمتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو أن ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها بعد كل تلك الصعاب التي ألمت بها و كادت تفقدها أملها في الوصول إلى النور الذي ستعيد به الحياة لأمها ، و عبورها للكهف الموحش رأت شلالا يتدفق بقوة من قمة الجبل الشاهقة فلم تترد في تسلقه و قالت بصوت منخفض :.ياله من منظر يريح القلب و يبعث الإرادة في النفس من جديد . و ما إن كادت تصل إلى الأعلى باغتها نسر ففقدت توازنها مما أدى إلى سقوطها في المياه الباردة و رغم برودة تلك المياه إلا أنها كانت تردد "من اجل أمي" و بإرادتها التي تكسر الحجر تخطت الشلال ونجحت بدخول النفق المتواجد خلفه فإزداد بريق العزيمة بعينيها ذلك البريق الذي لا ينطفئ من شدة إيمانها القوي و إرادتها الملتهبة التي أيقظت بداخلها الأمل فجعلها تكافح و تواصل رحلتها من أجل أمها ... ثم لمحت ياسمين على جدران النفق نفس العلامة المطابقة على الخريطة s مشت إلى غاية نهاية النفق لتجد أمامها جسرا من خشب تأرجحه الرياح يمينا و شمالا فما أن تتقدم لتطأ قدماها الخشبة الأولى تهب الريح التي تسببت في انهيارا ثلجي أدى إلى إنكسار الجسر لكن ياسمين تشبثت بخشبة الجسر ويداها ترتجفان من البرد مصرةً على تسلقه حتى وصلت تلهث من التعب فلم تتحمل فأغمي عليها ... فور استيقاظها صار الجو دافئا وكتل الثلج قد اختفت وحلت مكانها مروج خضراء قد نمت فوقها زهور حمراء تحيط بنبتة صفراء براقة كانت تلك هي النبتة العجيبة كما ظهر لها في الخريطة فإقتربت منها ببطء شديد و بخطوات متثاقلة و ما إن كادت تلامس يداها برز عملاق فجأة و هو يردد بصوت مرتفع : "ممنوع لمس المحظور فإما أجوبة وقبول أو رجوع للمجهول"قالت ياسمين"أحتاجها لأجل أمي فقد عجز الأطباء عن شفائها" فرد العملاق"فلتجيبي على الأسئلة الثلاث أو تعودي من حيث أتيتي فردت واثقة من نفسها أجل هات ما عندك من أسئلة.. رد العملاق بصونه الخشن: {السؤال الأول اذكري ثلاثة أشياء التي لا يمكن شرائها بالمال؟} أجابت الفتاة:{الحب والسعادة و ورضا الله } اندهش العملاق:"السؤال الثاني: {أمامك شخصان في قارب عجوز وطفل وتستطيعين إنقاذ شخص واحد من تختارين؟} الفتاة:{العجوز عاشت ما يكفي أما الطفل فلازال أمامه الكثير ليعيشه لذا سأختاره } السؤال الثالث:{لديك ثلاث اختيارات السعادة المال النجاح ماذا تختارين؟} أجابت الفتاة بكل عزم:{سأختار النجاح لأنه يجلب معه المال و السعادة } العملاق :"مبارك لكي أحسنتي" ثم اختفى في لمح البصر قامت الفتاة بأخذ النبتة وشفيت أُمها بعد مدة قصيرة وربما كان الأمر أشبه بمعجزة لكنها فعلا حدثت لياسمين التي قامت بعدها بنشر مغامرتها في رواية أحرزت نجاحا باهراً و تأثر الناس كثيراً بقوة شخصيتها خاصة لما تنكرت في زي صبي و لقيت روايتها رواجا كبيراً فجنت مبلغا ماليا كبيراً سمح لها أن تفتح محل خياطة تديره أُمها مع بضع عاملات و عادت هي إلى المدرسة و هكذا تحسنت أوضاع الأسرة وعاش الجميع بسعادة وهناء ... |
|||
2013-03-28, 18:08 | رقم المشاركة : 986 | |||
|
عفاف رتبي الصور حسب الاحداث اليكي: |
|||
2013-03-28, 18:10 | رقم المشاركة : 987 | |||
|
بعد تعديل وداد |
|||
2013-03-28, 18:11 | رقم المشاركة : 988 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-03-28, 18:13 | رقم المشاركة : 989 | |||
|
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...&postcount=661 |
|||
2013-03-28, 18:18 | رقم المشاركة : 990 | |||
|
كاين تصويرة القرية ديريها في المقدمة وتاع مها زعمة كي مرضت ههههههه وكي كانت في العاصفة الثلجية وكي كانت تبكي والعملاق والنبتة.... |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاول, الخاص, الفنى |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc