حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

أمْ كاين ناس هكا على فكرة

يتبعوا برك

هذا وش حبيت نقلكم

هههههههههههههه

ذكَّـــرْتنِي بجارِنَا .... والصَّدِيقِ ( إصطلاحًا) وقتَها عنْدمَا لمْ نكُن نعرِفُ أنَّ للصَّداقة ( شُروطًا)
وكُنا نُدخِلُ فيِ دائِرتِهَا كلُّ منْ توفرتْ فيهِ شُروطْ ( يلعبْ معانَا البالُون + يسكُنْ بالقُرب + يحب النمر المُقنع + ما يحبشْ المُعلمْ اللِّي يضربْ أحدُ الجماعَة ...... etc )


المُهمْ يا جماعَة الخيرْ :


أنَّ هذا الصدِيقْ جاءَ يجْرِي وقدْ كُنا نُشاهِد نهائيًا لرابطةِ الأبطالْ كان ( أجاكسْ أمستردامْ) طرفًا فيهَا

فدخلْ للغُرفةِ بسُرعة :

( هاااه آآه أهااااه ) >> المُهمْ يتنفسْ وخلاصْ لأنه كانْ يجرِي معرفتشْ نكتبْها



وقالْ :

الحكــــمْ برْشلُونة

> واليوْمْ هُـو منْ اكبرْ مُتابِعي البارْcــا وانديةٌ كثيرَة تتغيَّرُ حسْبَ المناخْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حاتم الظاهري

الحمد لله

لأن موضوعكم اختمر في خلدي فقد كلمت والدتي قبل أيام سائلا : يا ما [أمي بلهجة نتاع البلاد:d -طبعا سيستنتج منها مختلف أنني أسكن في بلاد برى ههه-] : هل كنت (قبيحا) أيام صغري ؟؟!!

فكان الجواب المبهج: لا لا لا ...

وطبعا تعليل الجواب هو : لم تكن مثل هؤلاء الشواطين [جمع بدوي ذائع لمفرد شيطان] -تقصد إخوتي الذين يصغرونني-!

يعني على قولة المثل الشهير : عندما نتفكر سوايس[=مساوئ] أمك نطلقها وهي في القبر ...

--* من فهم التلازم بين المثل وقول أمي فالحمد لله، ومن لم يفهم فليعد القراءة والله يسهل ...*--

.

.
كل هذا التقديم هو تهيئة لذهن القارئ أن الحكاية التي سأنقلها لم أك المذنب فيها لأنني بشهادة أمي-أصدق شاهد- لم أكن شريرا [على مصطلح البعض]

فكونوا على ذكر من المقدمة في كل تفاصيل الحكاية ...

.

ربما كان عمري خمس سنين أو أقل بسنة أو أكبر بسنة ...

والزمان صيف وقيض... والمكان بيت جدي وما أدراك ما بيت جدي؛ إنه المكان الذي نرتاح فيه من قمع السلطات البيتية

الرفقة -طبعا لن تكون صالحة ونية مثلي- أبناء أخوالي ممن هم في مثل سني...

فجرى الإتفاق على العوم في قلتة[=بركة ماء، فالبحر كائن منقرض في بلادنا]، وطبعا كعادة أولاد العاملين في قطاع التربية فلن يكون لهم رأي معارض وديدنهم القاعدة المشهورة ( تبّع تبّع)، وأخوكم أبعد ما يكون على الشذوذ ...

وبما أن الإتفاق كان على حين غرة فلم تتوفر معدات السباحة [لازم شوية رتوش نتاع زوخ، والمعدات فقط كاسو العوم]

فتم الإتفاق ثانية [ولست معدودا لا في صف المعارضة ولا في صف الموالاة حتى !] على العوم بطريقة حضارية [=حضارة بعض البشر ممن يغيرون من البهائم] أي العوم من غير هدوم باختصار ...





والغاية إخفاء الجريمة بإبقاء الملابس غير مبتلة وهو الدليل القاطع على البراءة ...

-* فاصل بسبب قطع في شريط الذكريات *-

.

وكان لي خال يكبرنا بخمس سنين، شخص مهزوز لا عبرة به بين أترابه، فسبيل الرفعة عنده الوشاية بالضعفاء [=أمثالي ]

فرأى المنظر فاهتبل الفرصة حتى يشار إليه بالبنان عند العائلة ويُشكر على صنيع الخير على ظهرنا !

فعمد إلى الملابس جميعها خلسة فأخذها ....

آآآآآآآآآآآه

تركنا في ساح الوغى بغير سلاح ورام إذلالنا وفينا نخوة وإباء...

ولكن لأننا صغار فلا تعنينا تلك المعاني المشعرة بالفخر والعزة شيئا فواقعنا يقول إما المشي للبيت عراة لنلاقي الجزاء أو البقاء في قلتة الطين إلى غير أمد...

وأعيذكم أن تتصورا الموقف أو تتخيلوا أنفسكم مكاني

*- فاصل آخر بسبب التشويش المتعمد من أطراف لها مآرب في عدم نقل الحقيقة كاملة -*

وتنتهي المآساة بشعور غريب مزيجه الحقد وغايته الإنتقام من المتسبب في الفضيحة


فهل ستتاح لي فرصة للإنتقام وبنفس أدوات الجريمة ؟؟!!

سؤال يعترني وأصده بعدم التفكير أصلا في الإنتقام لأن المسألة أساسا لعب عيال ...

ولكم المايك وآسف على الانقطاع في الصوت أحيانا والصورة أحايين كثيرة فكلكم يعلم الأسباب التقنية

وسلمتم

ههههههههههههههه

يا ظاهِرِي يا ظاهِرِي

جميلٌ جدًّا سرْدُكَ المليءُ برائِـــحةِ ( سعةِ إطِّلاعِكْ) ...... لوْلاَ كثرةُ تقطُّعاتْ البثْ ــ>ميكُونشْ القذافِي



وجميلةٌ جدًّا القيمُ التِي تنشُرُها بيْنَ ثنايَا و ( التَّنقُلْ) في طبقاتِ السرْد


والتشْوِيقُ [ حاضِرٌ ] حُضُورَ حكمـــتَكَ الجمِيلةِ التِي تُساوِي [ صفحاتٍ] فشُكرًا لكْ

والتِي قُلت فِيها :


سؤال يعترني وأصده بعدم التفكير أصلا في الإنتقام لأن المسألة أساسا لعب عيال



حقًّــا أخْ أبو حاتِمْ

فيِ أحيانٍ كثِيرَةٍ نودُّ الردَّ بِـــ ( قوةٍ) ..... لنكتَشِفَ لوهلَةٍ أنَّ الأمرَ مُجـــرَّدُ [ لعبْ عيالْ ]

وهي مواقفٌ كثِيرةٌ فيِ الحيَاةْ ... لا تستحِــقُّ الرَّدْ
لأنَّهُ لا يحصُــلُ راحةٌ بالإنتقامْ .... ولكنْ الأمر لا يستحقُ عناءض التفكِيرِ أصلاً .... وكفَى اللهُ [ مُختلِفًا ] شرَّ الجِدالْ



ـــ

عوْدةٌ لحكايتِك ........... تُذكِرُنِي بنذالةِ [ إمرؤُ القيْسْ ]
عنْدمَا فعلَ فعلةَ خالِكَ ولكنْ معَ ( بُنياتِ الحيْ ) >>> اللَّئِــيـمْ




الظاهرِيُّ [ أبُو حاتِمْ ] >>> أصبحْتَ مـــنَ العائِلَة


فمرحبًا بـــ [ مزِيـــدِكْ ]

[نظام الفوضى]

chaos.................

[عُضو مُحترم]

فارس الله يشافيك

[نظام الفوضى]

اللهم أمين

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IXI-Onive-IXI

إلـَے السَّيدِ : شَكْ


بحَرْفٍے دُونَ سِيوَاهْ ... فلتعْلَمْ أنَّ


... { الذكرَى ... لغتے الأخرَى }


فإنْ كُنتَ تتكلمُ لغة غيْرَ لغتِے الأخرَى


وَقلتَ أنَّ {القمَــرَ} مُرَبَّــعْ ...


فاعْلمْ ...


أنَّ هَـذا لا يُهمُّنِے


وَاعْلمْ ...

أنَّ هُناك قوَّة خفِيَّة فِے الذكرَيَاتِ قلمَا يلتفتُ إليِْها المَرْأ


فانْ لمْ تفهَمْ ... فذاك كان حرفا ... ولم تكن خربشاتـہْ


وذاك ليس بذنبے


أيُّهَــا السَّيدُ : شَكْ ...


.

.

.

.

.

.

عُذرًا نسَيْت ....


أظننِے رَأيْتُ وَجْهكَ فِے مِرْأتِك يَا سَيًّدْ.... { شَكْ }

^^

مرحــبًا بالسيِّدْ ( حرفٌ أحمرْ )
لنْ أُخـبِركَ ... لأنَّكَ ذكــيٌّ

وبقيَّةُ كلامِكْ ..... أقُولُ فقــطْ ... تُعجِبُنِي [ مُبتسِمًا ] علَى كُلِ حالاتِك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة ساطعة

و مساء أبيض ..{}

آمِينْ > ( كنايةً )
وإلاَّ فلاَ مساءٌ أبيَضَ لوْلاَ السِي ( أدِيسُونْ) الله يذكره بالخِير
ومساؤُكِ أبيضٌ [ نجمَة ] بكُلِ المقاييسْ الرُّوحيَة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

من كسرى عظيم الفرس ..... الى بان كيمون ....

القي السلام .... تسلم

فقد بلغني ان الرسالة لم تصلك ...

والتي كان فيها تذكير باتفاقيات ايفيان ........و معها اوسلوا ومعاهدات السلم والسلام

وان كانت فرنسا تريد الاستمرار .......... فلنبعثن جيشا اوله عندك واخيره عندي ...

له من لغة العشق والغرام ......... ما يسيل الدمعة والدم معا ...

فنحن الذين اذا بلغ الفطام لنا صبي ........... تخر له الجبابرة ساجدين ....

أفليس في المزحة ضحكة ........... و لا حتى ابتسامة ....

ذاك هو البيت القصيد .......

وليس لسوء النية عندنا نصيب .... فالكل بريئ الا ان تثبت ادانته ...

هو رسول اليك اتي فقتله ....... فليس لي غيره .......... ؟؟؟؟

تلك هي ذكرياتي مع العلم والتاريخ .......... فالدراسة لم تبقي فينا ما يمكن قوله لكم

وليس لنا سوى ............. التقدير والاحترام للجمـــــــــــيع .

قـــدْ يكُونُ تجنُّبِ [ المُزاحِ ] الذِي يحتملُ ( وجهًا واحِــدًا)> أمرًا جميلاً
والإعتذارُ .. وتوضِيحُ وجهةِ النَّظرْ . امرٌ آخرَ اكثرَ جمالاً و [ نُصُوعًا ]
ولاَ نلُومُ القارِئَ [ الذِي سبَقَ وأنْ قرأناهُ خطئًا ] ... عنْدمَا [ يقرؤُنا خطئًا ]

والتقدِيرُ لا شكَّ ... و [ الإحترامُ ] للجمِيعِ ( دومًا )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

كآنَ هنآك رجل حكيمْ ,
جلسَ بينَ النآسْ ,
وألقى مزحةْ ,
فضحكَ الكل كالمجآنينْ ,
ثمَّ قآلَ نفسِ المزحة مرة أخرى ,
ضحكَ القليلْ منَ النآسْ ,
ثمَّ ألقى نفس المزحة عدة مرآتْ ,
فلمْ يضحكْ أحدْ ,
فابتسمَ وقآلْ :
إذآ توقفتمْ عنِ الضحكِ لنفسِ المزحةْ ,
فلمآذآ تستمرونَ بالبكآء على نفسِ الجرحْ






مجرد رد

جميلٌ

ولهُ منَ المعانِي [ خمسٌ ] >> أوْ ما يقِلْ

أحــدُهَا .... أنََّ [ التِّكرارَ ] مُملٌّ ....



وشثكرًا لجمِيعكُمْ

[مختلف]

.....

الفارِسُ الكرِيمْ


شفَاكَ اللهْ

وإفتقدْناكَ ..... لا تقُلْ أنَّكَ عثرْتَ بِـ [ ذكرَى ] ... جعلتكَ تغرقُ [ شِتاءً ] ... فتُزكمَ صيْفًا أوْ ( ربِيعًا )


ومرحبًا بِكَ سالِمًا

[Raised_violet]

مسائكم سُكر معشرْ ِ المختلفينْ
لي عودة ان شاءْ القدرْ

[نظام الفوضى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

.....

الفارِسُ الكرِيمْ


شفَاكَ اللهْ

وإفتقدْناكَ ..... لا تقُلْ أنَّكَ عثرْتَ بِـ [ ذكرَى ] ... جعلتكَ تغرقُ [ شِتاءً ] ... فتُزكمَ صيْفًا أوْ ( ربِيعًا )


ومرحبًا بِكَ سالِمًا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

chaos.................

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Raised_violet

مسائكم سُكر معشرْ ِ المختلفينْ
لي عودة ان شاء الله

بارك الله فيك

[عُضو مُحترم]

فارس مسكين راني عارف وش بيه


بيه المرض اللي بيّا


هههههههههههههههههه

[Raised_violet]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

بارك الله فيك

ويبقى كلْ شيءْ في حياتنَّا بيد (اللهْ)
وفيك باركْ
ودّ ِ

[عُضو مُحترم]

سأكي لكم عند اول قصة حُب

تبّع مليح

كروازي فو برا


المهم

كنت صغير أقل من ثمن سنوات

كنت أحب فتاة

في الحقيقة لم أحب الفتاة لشخصها لاني لم أكن اعرف الحُ


و لكن هي كانت كل مساء

تُخرج خروفها الصغير و تربطه من عنقه

مع جدّها

و تذهب الى هضبة قريبة منا

( من ملعبنا لكرة القدم الذي هو حصيدة)

و تقعد مع خروفها هناك

كان ذلك المنظر رائع و يعجبني


ههههههههه

فتاة صغيرة + خروف+ غروب الشمس+ الجدّ

كان مثاليا بالنسبة لي

و كنت لا اتأخر ابدا عن رؤيتها



ههههههه ( علابالي كاين اللي راه يضحك)


في وقتها لم أفهم سر ذلك الشعور و التصرّف

حتى كبرت و فهمت

اني كنت اتخيّلها مثل هايدي؟؟؟


هههههه

و الله صح


كان عندي في عقلي كل طفلة عندها خروف و تذهب للمرعى هي هايدي

هايدي تاع سويسرا ماشي تاع الجزاير


هههههههه

[Raised_violet]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

سأكي لكم عند اول قصة حُب

تبّع مليح

كروازي فو برا


المهم

كنت صغير أقل من ثمن سنوات

كنت أحب فتاة

في الحقيقة لم أحب الفتاة لشخصها لاني لم أكن اعرف الحُ


و لكن هي كانت كل مساء

تُخرج خروفها الصغير و تربطه من عنقه

مع جدّها

و تذهب الى هضبة قريبة منا

( من ملعبنا لكرة القدم الذي هو حصيدة)

و تقعد مع خروفها هناك

كان ذلك المنظر رائع و يعجبني


ههههههههه

فتاة صغيرة + خروف+ غروب الشمس+ الجدّ

كان مثاليا بالنسبة لي

و كنت لا اتأخر ابدا عن رؤيتها



ههههههه ( علابالي كاين اللي راه يضحك)


في وقتها لم أفهم سر ذلك الشعور و التصرّف

حتى كبرت و فهمت

اني كنت اتخيّلها مثل هايدي؟؟؟


هههههه

و الله صح


كان عندي في عقلي كل طفلة عندها خروف و تذهب للمرعى هي هايدي

هايدي تاع سويسرا ماشي تاع الجزاير


هههههههه

هههههههههههههه
سون كومنتير
مكاش بائعة الكبريت














تحياتي لحسِكْ

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raised_violet

هههههههههههههه
سون كومنتير :d
مكاش بائعة الكبريت














تحياتي لحسِكْ

كاين بائعة المعدنوس


هههههههههههه:d


شكرا لك