مسابقات التوظيف الجامعي - الأساتذة المساعدين (2) ‏

[محبة النشيد]

السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته

[تجويد]

وعليكم السلام ورحمة الله اختي محبة النشيد

[الماريشال]

السلام عليكم
غدا إن شاء الله سوف تجرى مقابلة جامعة تيارت تخصص بيولوجيا بيئة و محيط

فادعو لنا جميعا بالتوفيق و النجاح

[الماريشال]

السلام عليكم يا إخوة العرب

هل منكم من يعطي لنا معلومة حول عدد المناصب المطلوبة في تخصص بيئة و محيط بجامعة تيارت
مشكورين بارك الله فيكم

[سيف000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة afarid83

السلام عليكم
غدا إن شاء الله سوف تجرى مقابلة جامعة تيارت تخصص بيولوجيا بيئة و محيط

فادعو لنا جميعا بالتوفيق و النجاح

وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته

ربي يوفقك ان شاء الله و يوفق جميع الاخوة المسلمين الى ما فيه الخير

"تفاءلوا خيرا تجدوه"

[sam2009777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة afarid83

السلام عليكم
غدا إن شاء الله سوف تجرى مقابلة جامعة تيارت تخصص بيولوجيا بيئة و محيط

فادعو لنا جميعا بالتوفيق و النجاح

وفقكم الله و يسر لك الأمور و رزقك من حيث لا تحتسب

[sam2009777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة النشيد

السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
الناس يقولها عادة و يقولها العارفون بالله عبادة
وفقكم الله

[rezaubusi]

يحكى أن عن صاحب مزرعة كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية زمن الإقطاع، كان له من العاملين في مزرعته ما يفوق الألف ، وكانت له من قسوة القلب والملامح ما يغيض به الكبير ويبكي الصغير فور توجهه بالنظر له،
لم يكن أحد يجرؤ أن يتحدث له عن الأجرة أو زيادة فيها، وتعلمون صفة النظام الأمريكي الذي كان ومازال قائما على مبدإ الأقوى يأكل الضعيف، فمستخدميه يخافونه لدرجة الرعب.
وفي أحد الأيام وبينما هو منهمك مع ابن أخيه الذي حكى هذه القصة في إصلاح الطاحونة، وكان وقتها الجو حار يفض من حرارته الدم ويزيد من هيجان صاحب المزرعة بحيث لا يقربه حتى اقرب المقربين له، وبينما هو في قمة غضبه حتى دخلت طفلة المكان وصاحت بأعلى صوتها: أمي مريضة وتقول لك لن آت اليوم إلى العمل، وهو تريد منك دولارا واحدا من أجل شراء الدواء
صاح في وجهها البريء بأن تخرج وإلا قطع رأسها، فلم تتحرك خطوة بينما هو رجع إلى ما كان بصدد فعله، ثم أعادة عليه هذه الجملة القصيرة أريد دولارا، فارح يهجم عليها وقد علت هالته فغطت أفق الفتاة، التي لم تتحرك من مكانها وما إن توقف عن الصراخ حتى أعادت عليه أريد الدولار، فلم يتمالك أن انحنى عليها، كالعقاب فأمسك الدولار وسلمه إياها، دون أن يقول شيئا، ليرجع إلى مكان انزوى فيه يفكر، فقال بعد هنيهة لابن أخيه: كيف أن سيرت مزرعة بمستخدميها، فسيرتني هذه الفتاة إلى جيبي وأخذت الدولار مني؟؟؟
عليكم الإجابة عن هذا السؤال أنتم المتقدمون نحو المسابقة، وجوابكم هو معرفة سر المعادلة القامة على الطفلة الصغيرة الإصرار في الطلب و الصاحب المزرعة وغطرسته.
تعلموا كيف يكون لديكم الإصرار في الطلب دون النظر في الأحوال والظروف، فكيفما كانت الظروف أكثر سلبية عليكم فتفاءلوا خيرا أمامها، تيقنوا أن وراء ذلك سرا عجيبا، حاولوا اكتشافه، سرا جميلا يحمل في طياته أشياء إيجابية تتمنطق وتتناسب مع تفكيركم الإيجابي
مع العلم أن القصة حقيقية رويت عن كاتب أمريكي تعلم من هذه الفتاة الصغيرة ان حقق حلمه في جمع ثروة هائلة؟
سامحوني عن اللغة الركيكة فأنا كتبت هذا وفي جعبتي الكثير لكن الوقت اضطرني لأن أختصر
بارككم الله

[METIRI]

شكرا لكل اعضاء المنتدى
ممتن لكل الاعضاء المجتهدين الذين لم يفؤتوا اي اعلان
نقلوا لنا كل الاعلانات وكفونا عناء البحث في الجرائد
نقلوا حتى مواعيد المقابلات التي كانت ستفوتنا لولاهم
بارك الله فيكم اخواني واخواتي وجعله الله في ميزان حسناتكم
شكرا شكرا شكرا

[manels]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rezaubusi

يحكى أن عن صاحب مزرعة كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية زمن الإقطاع، كان له من العاملين في مزرعته ما يفوق الألف ، وكانت له من قسوة القلب والملامح ما يغيض به الكبير ويبكي الصغير فور توجهه بالنظر له،

لم يكن أحد يجرؤ أن يتحدث له عن الأجرة أو زيادة فيها، وتعلمون صفة النظام الأمريكي الذي كان ومازال قائما على مبدإ الأقوى يأكل الضعيف، فمستخدميه يخافونه لدرجة الرعب.
وفي أحد الأيام وبينما هو منهمك مع ابن أخيه الذي حكى هذه القصة في إصلاح الطاحونة، وكان وقتها الجو حار يفض من حرارته الدم ويزيد من هيجان صاحب المزرعة بحيث لا يقربه حتى اقرب المقربين له، وبينما هو في قمة غضبه حتى دخلت طفلة المكان وصاحت بأعلى صوتها: أمي مريضة وتقول لك لن آت اليوم إلى العمل، وهو تريد منك دولارا واحدا من أجل شراء الدواء
صاح في وجهها البريء بأن تخرج وإلا قطع رأسها، فلم تتحرك خطوة بينما هو رجع إلى ما كان بصدد فعله، ثم أعادة عليه هذه الجملة القصيرة أريد دولارا، فارح يهجم عليها وقد علت هالته فغطت أفق الفتاة، التي لم تتحرك من مكانها وما إن توقف عن الصراخ حتى أعادت عليه أريد الدولار، فلم يتمالك أن انحنى عليها، كالعقاب فأمسك الدولار وسلمه إياها، دون أن يقول شيئا، ليرجع إلى مكان انزوى فيه يفكر، فقال بعد هنيهة لابن أخيه: كيف أن سيرت مزرعة بمستخدميها، فسيرتني هذه الفتاة إلى جيبي وأخذت الدولار مني؟؟؟
عليكم الإجابة عن هذا السؤال أنتم المتقدمون نحو المسابقة، وجوابكم هو معرفة سر المعادلة القامة على الطفلة الصغيرة الإصرار في الطلب و الصاحب المزرعة وغطرسته.
تعلموا كيف يكون لديكم الإصرار في الطلب دون النظر في الأحوال والظروف، فكيفما كانت الظروف أكثر سلبية عليكم فتفاءلوا خيرا أمامها، تيقنوا أن وراء ذلك سرا عجيبا، حاولوا اكتشافه، سرا جميلا يحمل في طياته أشياء إيجابية تتمنطق وتتناسب مع تفكيركم الإيجابي
مع العلم أن القصة حقيقية رويت عن كاتب أمريكي تعلم من هذه الفتاة الصغيرة ان حقق حلمه في جمع ثروة هائلة؟
سامحوني عن اللغة الركيكة فأنا كتبت هذا وفي جعبتي الكثير لكن الوقت اضطرني لأن أختصر

بارككم الله

و الله قصتك رائعة ربي يوفقك ان شاء الله الى ما تريده و ترضاه

[sam2009777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rezaubusi

.
تعلموا كيف يكون لديكم الإصرار في الطلب دون النظر في الأحوال والظروف، فكيفما كانت الظروف أكثر سلبية عليكم فتفاءلوا خيرا أمامها، تيقنوا أن وراء ذلك سرا عجيبا، حاولوا اكتشافه، سرا جميلا يحمل في طياته أشياء إيجابية تتمنطق وتتناسب مع تفكيركم الإيجابي

بارك الله فيك على التذكير
قال العارف بالله ابن عطاء الاسكندري
ارح نفسك من التدبير فما قدره غيرك لك لا تقدره أنت لنفسك

[sphn_2009]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rezaubusi

يحكى أن عن صاحب مزرعة كبيرة في الولايات .........

شكرا لك أخي على القصة الرائعة والمعبرة

[sam2009777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة METIRI

بارك الله فيكم اخواني واخواتي وجعله الله في ميزان حسناتكم
شكرا شكرا شكرا

أمين أمين أمين

[sam2009777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sphn_2009

السلام عليكم
هل من جديد عن جامعتي بومرداس والبليدة؟

لا جديد يذكر و لا قديم ينسى

[ناصرالجزائري]

السلام عليكم
بارك الله في الجميع و سدد خطاهم وجعلهم من الفائزين في الدنيا و الاخرة.
لكل المقبلين على المقابلات غدا و بعده وفي كل الأيام موفقون بحول الله.