تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

[العوفي العوفي]

عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله عز وجل بها عنه حتى الشوكة يشاكها .

[العوفي العوفي]

عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يُشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) رواه البخاري.

( قوله " من نصب " أي من تعب وزنه ومعناه .قوله " ولا وصب " وهو المرض وزنه ومعناه .قوله " ولا هم " وهو المكروه يلحق الإنسان بحسب ما يقصده والحزن ما يلحقه بسبب حصول مكروه في الماضي وهما من أمراض لباطن والأذى ما يلحقه من تعدي الغير عليه ، والغم بالغين المعجمة ما يضيق على القلب ، وقيل في هذه الأشياء الثلاثة وهي الهم والغم والحزن : إن الهم ينشأ عن الفكر فيما يتوقع حصوله مما يتأذى به ، والغم كرب يحدث للقلب بسبب ما حصل ، الحزن يحدث لفقد ما يشق على المرء فقده ، وقيل : الغم والحزن بمعنى واحد ، وقال الكرماني : الغم يشمل جميع المكروهات لأنه إما بسبب ما يعرض للبدن أو للنفس ، والأول إما بحيث يخرج عن المجرى الطبيعي أو لا ، والثاني إما أن يلاحظ فيه الغير أو لا ، ثم ذلك إما أن يظهر فيه الانقباض والاغتمام أو لا ، ثم ذلك بالنظر إلى الماضي أو لا .

[العوفي العوفي]

عن رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - بِرجُل قد شرب، قال: ((اضربوه))، قال أبو هريرة - رضي الله عنه -: فمنا الضاربُ بيده، والضاربُ بنعله، والضارب بثوبه، فلما انصرف، قال بعض القوم: أخزاك الله، قال: ((لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان))، وفي لفظ آخر من حديث أبي هريرة: قال رجل: ما له أخزاه الله؟! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم))،

[العوفي العوفي]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لا تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَلا عَلَى أَوْلادِكُمْ وَلا عَلَى أَمْوَالِكُمْ وَلا عَلَى خَدَمِكُمْ ، لا تُوَافِقُوا مِنَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ سَاعَةً فِيهَا عَطَاءٌ فَيَسْتَجِيبَ لَكُمْ ..

[العوفي العوفي]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :لَا تُظْهِرْ الشَّمَاتَةَ لِأَخِيكَ ، فَيَرْحَمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَيَبْتَلِيكَ . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ

[العوفي العوفي]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : تَعَوَّذُوا بِاَللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ ، وَدَرْكِ الشَّقَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ.

[العوفي العوفي]

روى الترمذي عن سعدٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : ((إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ نَظِيفٌ يُحِبُّ النَّظَافَةَ كَرِيمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ جَوَادٌ يُحِبُّ الْجُودَ فَنَظِّفُوا أَفْنِيَتَكُمْ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ)) .

[العوفي العوفي]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ”إِنَّ الْمَلاَئِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضاً لِطَالِبِ الْعِلْمِ ، وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ في السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانُ فِى الْمَاءِ ، وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ النُّجُومِ ، إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ ، إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَاراً وَلاَ دِرْهَماً وَإِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ ، فَمَنْ أَخَذَ بِهِ أَخَذَ بِحَظِّهِ أَوْ بِحَظٍّ وَافِرٍ.

[العوفي العوفي]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(( يَا أَبَا ذَرٍّ لأَنْ تَغْدُوَ فَتَعَلَّمَ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ مِائَةَ رَكْعَةٍ وَلأَنْ تَغْدُوَ فَتَعَلَّمَ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ عُمِلَ بِهِ أَوْ لَمْ يُعْمَلْ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ أَلْفَ رَكْعَةٍ))( من سنن ابن ماجة: عن " أبي ذر " )

[العوفي العوفي]

وصية للمعلم : الرفق بالمتعلم فالتعليم نوع من أنواع الولاية والنبي صلى الله عليه وسلم دعا لمن رفق بمن تحت ولايته فقال: ([b]اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به ومن شق عليهم فاشقق عليه) صحيح مسلم. ولا أراك إلا حريصا على أن يكون هذا الدعاء لك لا عليك وأن يرفق الله بك ولا يشق عليك.

[مدلّلة ربّها]

بوركتم ،ماذا لو اقترح مع حفظ درر الحديث الشّريف ، مكافأة مادّيّة من أيّ نوع لمن يحسن خلقه ، ويجتهد في دروسه ، مثلا ، إدا سمع شتما كالوصف بأسماء حيوانات أن يذكّر بحرمة التّنابز بالألقاب ، و يفلح في تحسين سلوك رفيق كنهيه عن الغشّ ...، تكون المكافأة كتابا علميّا أو دينيّا أو قرصا مضغوطا ..إلخ
تقبّل اللذه الطّاعات
آمين

[العوفي العوفي]

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قالإِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنْ الدُّلْجَةِ)صحيح البخاري

[العوفي العوفي]

من حديث عمرة ابنة أرطاة ، سمعت عائشة تقول : قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم : يا نساء المؤمنين ؟ تهادين ولو فرسن شاةٍ ، فإنه يثبت المودة ، ويذهب الضغائن ،

[العوفي العوفي]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :تَهَادَوْا تَحَابُّوا

[حميد ميهوبي]

الله يعطيك العافية