|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-04-12, 07:55 | رقم المشاركة : 886 | |||||
|
اقتباس:
ما هي شبكة الانترنت: تستخدم كلمة الإنترنت للدلالة على الآلاف من أجهزة الكمبيوتر في شكل شبكة تنتشر على مدى 65 دولة. من الطبيعي ألا يثير تجمع هذا العدد أي انتباه، ولكن المدهش فعلاً هو طريقة استخدام هذه الشبكة بطريقة لم تكن متاحة إلى وقت قريب. يمكنك تخيل ما قد يمكن إنجازه أو التوصل إليه عن طريق استخدام تلك الشبكة والاتصال بأجهزتها، فمثلاً استطاع مجموعة من طلبة الطب في الصين الاستعانة بالأطباء في جميع أنحاء العالم عن طريق الإنترنت لعلاج فتاه صينية تحتضر إثر إصابتها بمرض غريب. هناك أربعة مكونات رئيسية وهي: المضيف (Host) و روتر (Router) والعميل (Client) والاتصال. سوف يتم شرح المضيف والعميل لاحقاً في هذا الفصل، ولكن يجب أن تدرك أن جهازك يندرج تحت فئة العميل. ويتم إرسال البيانات من جهازك في شكل مجموعات وكأنها مظروف يحمل عنوان الهدف وعنوان الرجوع مرة أخرى. ويقوم الجهاز بالتعامل مع هذه المجموعات بدون علمك وبدون تدخل منك. جهاز روتر (Router) هو جهاز خاص يعمل كشرطي المرور في المواقع الحيوية على الإنترنت لينظم الاتصال بين الأجهزة. يقوم هذا الجهاز بقراءة عنوان الهدف الموجود في مجموعة البيانات المرسلة من جهازك ثم يقوم بتمريرها إلى الغاية أو الهدف المقصود، قد يحدث في بعض الأحيان أن تمر بياناتك على العديد من أجهزة روتر قبل أن تصل إلى هدفها الأخير. أما المقصود بالاتصال هو كيفية إقامة التواصل من نقطة إلى أخرى. تاريخ الانترنت: نتيجة للحاجة إلى اتصال آمن بين أجهزة الكمبيوتر، فقد قامت إدارة مشاريع البحث المتقدمة إلى عمل دراسة حول تقنيات الاتصال بين الأجهزة في السبعينيات ومن ثم ولدت الإنترنت. وطيلة السنوات العشرين الأخيرة استخدمت شبكة الإنترنت في أغراض عسكرية وأكاديمية فقط وعلى مستوى كل دولة على حدة ثم أخيراً على مستوى العالم. إذا ما تم توصيل جهازين عن طريق سلك واحد ، فحتى يتم الاتصال بينهما يرسل أحدهما إشارة لطلب البدء في الاتصال. يرد الجهاز بالقبول أما إذا كان مشغولاً فهو يعطي إشارة ما تفيد طلب الانتظار. وإذا كان الجهازان يستخدمان نفس البرنامج فإنه يمكن تبادل البيانات بسهولة. أما في حالة الإنترنت فإن الاتصال يتم عن طريقها مما قد ينتج عنه وجود العشرات من الأجهزة بين الجهازين المراد إنشاء اتصال بينهما. فمثلاً، إذا أردنا إنشاء اتصال بين جهازين بينهما مسافة 3000 ميل، فإنه باستخدام الإنترنت يتم إنشاء الاتصال ونقل البيانات بينهما بسرعة كما لو كانت المسافة بينهما معدومة. في الثمانينيات، شهدت صناعة الكمبيوتر والحاسبات تطوراً هائلاً وتبعتها الإنترنت بالطبع، فقد زاد عدد الأجهزة المتصلة بها. أما التسعينيات فهي تمثل بداية عهد الاتصال الحقيقي بسبب التطور الهائل في الاتصالات العسكرية والتي أدت إلى هجر المستخدمين العسكريين للإنترنت إلى نظم اتصالات أخرى، فأصبحت الإنترنت كما هي الآن مجموعة ضخمة من أجهزة الكمبيوتر ومستخدميها حول العالم. ثم تم استخدم الصور والرسومات فيها إلى جانب النصوص ما مدى إتساع الانترنت: من الصعب الحكم على اتساع الإنترنت لأنه يتم إضافة العديد من الأشخاص والنظم يومياً إليها. ففي الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً يقدر عدد مستخدمي الإنترنت بحوالي 27.5 مليون شخص، كما يوجد فيها ما يزيد عن 150 ألف نطاق للإنترنت. وبعض محركات البحث الكبيرة تحتوي على ما يزيد عن 30 مليون صفحة ويب، بمعدل زيادة سنوية يتجاوز 28%. وكذلك يوجد ما يزيد على 15 ألف مجموعة نقاش مختلفة للتحاور وتبادل الأفكار. ويقدر عدد الدول المتصلة بالإنترنت بـ 65 دولة. كيفية البدء: يعد الاتصال بالإنترنت في غاية البساطة، ولكن هناك عدد من الخطوات التي يجب اتخاذها أولاً. فيجب في البداية البحث عن مزود لخدمة الإنترنت في المنطقة التي تسكن بها، وهي شركة يمكنك من خلالها الحصول على خدمة الإنترنت. تقدم هذه الشركة عرض شهري يشمل البريد الإلكتروني وتصفح الويب وإمكانات التحميل والإرسال وكذلك مجموعات النقاش. قد لا تبدو هذه المصطلحات مألوفة بالنسبة لك، ولكن سيتم شرحها لاحقاً في هذا الدليل. تحتاج بعد ذلك إلى تنصيب بعض البرامج على جهازك وقد يساعدك مزود الخدمة في ذلك. وفيما يلي قائمة بتلك البرامج: · برنامج اتصالات أو أي برنامج يشتمل على بروتوكول إرسال واستقبال الإنترنت. · متصفح للويب · برنامج بريد إلكتروني وقد يقوم مزود الخدمة بتنصيب التالي بناء على طلبك: · برنامج FTP · جهاز قارئ لمجموعات الأخبار وبتنصيب كل من هذه البرامج تكون مستعداً للاتصال بالإنترنت وذلك عن طريق اتصال جهازك برقم يوفره لك مزود الخدمة. وعند الدخول على المزود باستخدام هذا الرقم تكون قد اتصلت بالإنترنت. و قد يقوم خادم المزود بإنشاء العديد من الاتصالات مع خادمات أخرى قبل الاتصال المباشر بالإنترنت. هناك نوعين من الأجهزة على شبكة الإنترنت مضيف (Host) وعميل (Client). ما دام جهازك متصلاً بالإنترنت دائماً فإنه عميل. وبالتالي فإنه يتمتع بالإمكانات التالية: إرسال بريد إلكتروني إرسال وتحميل الملفات تصفح مواقع الإنترنت البريد الإلكتروني: هو إمكانية كتابة رسالة إلكترونية إلى شخص ما باستخدام برنامج بريد وإرسالها إليه بواسطة الإنترنت. هذه الخدمة ليست مجانية ولكن يتم تغطية تكاليفها من القابل المادي الذي يتقاضاه مزود الخدمة. وعلى عكس الرأي الشائع فإن خدمة توصيل البريد الإلكتروني ليست لحظية كما هو متوقع، فالبريد الذي ترسله إلى شخص ما يترك جهازك ويصل أولاً إلى خادم مزود الخدمة. ومن هناك يمر عبر العديد من الأجهزة المضيفة حتى تصل هدفها المقصود. يختلف الوقت المستغرق لانتقال الرسالة من مضيف إلى آخر حسب انشغال الشبكة وقت إرسالها. إرسال وتحميل الملفات: هما وجهان لعملة واحدة، والمقصود بالعملة هنا هو نقل الملفات سواء من جهاز المضيف إلى جهاز العميل الخاص بك، أو من جهازك العميل إلى جهاز المضيف. تصفح مواقع الإنترنت: تقدم مواقع الويب أحدث التقنيات في كافة الفروع ولهذا فإن المواقع تجمع بين مزيج من الجيد والرديء في كافة المعلومات. هذا إلى جانب إمكانات رسومية وتصويرية هائلة. وبالتالي سوف تجد على الشبكة أي موضوع يمكن أن تتصوره. بدء التصفح: بعد الاتصال بمزود خدمة الإنترنت تصبح مستعداً لبدء تصفح مواقع الويب. ولكن من أين تبدأ؟ تقوم معظم متصفحات الإنترنت عند تشغيلها بعرض صفحة أساسية، وغالباً ما تكون هذه الصفحة موقعاً خاص بالشركة المنتجة للمتصفح أو موقعاً أعده مزود الخدمة. عند تصفح الويب يمكنك الاختيار بين ملايين المواقع لزيارتها. يتم ذلك خلال طرق عدة، فمثلاً في كوميونيكيتور يمكنك اختيار الأمر "فتح صفحة" من قائمة "ملف"، كما توجد "نافذة الموقع" أسفل شريط القوائم. كل ما تحتاجه هو إدخال عنوان الموقع (URL) في أي منهما ثم اضغط مفتاح الإدخال أو زر "تم". كذلك يحتوي اكسبلورر على نفس الوظيفتين. تحديد المصادر الأولية: من الخطوات الأولية للتمتع بأقصى استفادة من كم المعلومات الضخمة على الإنترنت، تحديد المصادر والمواقع التي تريدها وعمل علامات مرجعية إليها. فمن أجل تحديد مصدر معين على الويب، يجب أن تعرف العنوان الخاص به. والعنوان هو مكان وجود هذا المصدر على شبكة الإنترنت وذلك لأن لكل عنصر من محتويات الإنترنت لديه عنواناً خاص به ونفس الحال بالنسبة لك. وكما أن لك عنوان بريد إلكتروني مختلف عن الآخرين، فإن لكل موقع عنوان مختلف عن المواقع الأخرى، ويمكن أن تجد مواقع داخل مواقع ومصادر داخل مصادر. ولكل مصدر من المصادر تنسيق للعنوان والاسم مختلف قليلاً عن باقي المصادر، ولكن أكثر العناوين التي ستتعامل معها شيوعاً ثلاثة هي: البريد الإلكتروني وFTP وWWW. يكون عنوان البريد الإلكتروني خاص بشخص ما مثل: - البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) - ويعد العنوان WWW شبيهاً للعنوان FTP فيما يتعلق بالنظام ولكنه يكون أكثر تحديداً لتحديد مكان ما على هذا النظام مثل: https://www.anysite.com/mypage.html وبينما يسمى كل من FTP و Email عناوين، فإن WWW تسمى URL. يوجد على شبكة الإنترنت العديد من المصادر التي قد تحتاجها بين الحين والآخر، ولذا فإنه يصعب في البداية تحديد المصادر التي تحتاجها. وبالرغم من أن كل شخص يحتاج لمصادر محددة، فإن هناك عدد قليل من المصادر التي يحتاجها الجميع. أول نمط من المصادر التي سوف تحتاجها هو ذلك المختص بالبحث على شبكة الإنترنت وتسمى محركات البحث. ومنها نوعان وهي Web Crawler وDirectories. Web Crawler: هو محرك بحث آلي عند استخدامه للبحث على موقع معين فإنه يرسل برنامج صغير وفعال يقوم بمسح شامل لهذا الموقع. ثم يقوم بعمل قائمة لهذا الموقع وما يشمله من مصادر. وميزة ذلك هي إمكانية العثور على المعلومات المطلوبة في أي موقع حتى وإن كان غير مختصاً بهذه النوعية من المعلومات. ومن أمثلة Web Crawler المعروفة: HotBot https://www.hotbot.com Infoseek https://ultra.infoseek.com Alta Vista https://www.altavista.digital.com Directories: وهي Yellow Pages الخاصة بشبكة الإنترنت. وتعرض المعلومات التي توجد بها والتي يوفرها الآخرون لها فقط. وتوجد بها قوائم طويلة من المصادر ولكن إذا لم يوفر الشخص الذي يدرج المعلومات وصفاً كاملاً لموقعه فقد لا تجد ما تبحث عنه. ومن الأمثلة المعروفة: YAHOO! https://www.yahoo.com Linkstar https://www.linkstar.com InfoHiway https://www.infohiway.com/way/index.html قد لا يتم تحديث هذه النوعية أول بأول، ولكنها غالباً ما تكون أسهل عند البحث عن معلومات محددة. العلامات المرجعية: تتميز كل متصفحات الإنترنت حالياً بخاصية عمل علامات مرجعية والتي يسميها البعض بالقائمة السريعة. وتتيح هذه الخاصية عمل نسخة من العنوان URL الخاص بأي موقع وبالتالي تستطيع الرجوع لهذا الموقع مرة أخرى في أي وقت باستخدام هذه العلامات. وفيما يلي التعليمات الخاصة بعمل العلامات المرجعية في كل من إنترنت إكسبلورر ونيتسكيب كوميونيكيتور. اذهب أولاً إلى الصفحة الأساسية من الموقع ثم اتبع التالي: كوميونيكيتور: من قائمة Communicator، اختر Bookmarks ثم Add Bookmark. إكسبلورر: اضغط "Favorite" ثم اختر "Add to Favorite". يوصى بمحاولة إضافة علامات مرجعية للمواقع الموضحة بأعلى في Web Crawlers وDirectories على سبيل التدريب. البحث على الإنترنت: والآن، الخطوة التالية هي تعلم كيفية البحث عن المعلومات على شبكة الإنترنت. ولكن يجب أن تدرك أولاً أنه بمقدورك البحث عن أي شيء فشبكة الإنترنت تسير بسرعة نحو احتواء مخزون البشرية من المعلومات كاملاً. استخدم أحد العلامات المرجعية التي أضفتها في الفقرة السابقة لتبدأ تصفح محركاً للبحث. سوف يظهر أمامك ما يسمى بصفحة ويب وبها مربع نص اكتب بداخله نص ما تبحث عنه. ويوجد بكل من هذه المحركات جزء خاص بتعليمات المساعدة أو للأسئلة الشائعة، لذا في حالة حدوث أي مشاكل يرجى الرجوع إليهما. ويبدأ البحث دائماً بإدخال بعض معايير البحث في مربع النص ثم ضغط زر البحث. قد يكون البحث على الإنترنت عن معلومات محددة محبطاً أو مثيرا. تذكر دائماً أن هنالك بعض التداخل بين محتويات العديد من محركات البحث لذلك فقد تتشابه بعض النتائج فيما بينها. لنقل مثلاً أنك تبحث عن معلومات عن السيارة جيب CJ-5 موديل 1977 كموزع لقطع الغيار مثلاً. فإنه باستخدام محركاً للبحث مثل Yahoo!، يمكنك البحث في قاعدة البيانات الخاصة به. ولكن تبقى المشكلة وهيما هي الكلمة الأساسية الممكنة خاصة وأن Yahoo يسمح باستخدام كلمة أساسية واحدة فقط، أو جملة كاملة في حالة البحث المتقدم فقط. ابدأ بالبحث عن CJ-5، ولكنك قد تجد ضالتك المنشودة لأنها معلومة محددة جداً، أو قد تجد قائمة من النتائج غير المرغوبة. يمكن حينئذ توسيع مجال البحث باستخدام كلمة جيب ككلمة أساسية، وبهذا يمكنك العثور ما ترغب من معلومات. إذا لم يحدث ذلك يمكنك توسيع مجال البحث مرة أخرى. إمكانيات متقدمة للإنترنت: إن البحث عن بعض الأشياء هو شيء في غاية السهولة لبعض الأشخاص، ولكن تنشأ المشكلة من البحث عن معلومة محددة في أكثر من جملة وحدة. تختلف إمكانيات البحث المتقدم لمحركات البحث من نظام لآخر. وهناك نوعان من البحث المتقدم البحث المنطقي والبحث بجملة ولكلاهما بعض الميزات والعيوب. البحث بجملة هذا البحث هو أسهل أساليب البحث المتقدمة فهو يسمح بالبحث عن العديد من الكلمات في موضوع واحد. فمثلاً، عند البحث باستخدام جملة من ثلاث كلمات عن موضوع معين فإنك ستكتشف من نتائج البحث أن محرك البحث قد افترض أنك تبحث عن أي موقع أو صفحة ويب يمثل مرجعاً لأي من هذه الكلمات. لذا في حالة استخدام محرك بحث للبحث باستخدام جملة، يجب أن تخبر المحرك أنك تبحث عن هذه الكلمات مجتمعة في صفحة واحدة، وذلك بوضعها بين علامتي اقتباس. تتيح بعض المحركات البحث بالجملة بينما لا يتيحه البعض الآخر. للتأكد من ذلك ارجع لتعليمات المساعدة أو ملف الأسئلة الشائعة الخاص بمحرك البحث. البحث المنطقي: سمي هذا البحث على اسم عالم رياضيات إنجليزي، وهو يعني تطبيق صيغة منطقية على البحث، وهو يحتاج لاستخدام بعض الكلمات الإضافية كما في المثال "Cancer" and "treatment" مما يسمح باستبعاد المواقع التي تتناول Cancer كأحد أبراج المواليد. يحتاج البحث المنطقي إلى استخدام كلمات أساسية محددة قد تختلف من محرك بحث لآخر، ولكن تبقى الكلمات الإضافية المستخدمة بدون تغيير وهي: And كما في (Black and White) للبحث عن المواقع التي تحتوى على كلا الكلمتين. Or كما في (Black or White) للبحث عن المواقع التي تحتوي أي من الكلمتين أو كلاهما. Not كما في (Black not White) للبحث عن المواقع التي تحتوي كلمة Black ولا تحتوي على كلمة White. بعض محركات البحث تتيح إمكانية استخدام أكثر من كلمة إضافية من كلمات البحث المنطقي بشرط وضعها بين قوسين مثل: (Black and White)not Red للبحث عن المواقع التي تحتوي على الكلمات Black و White، وليس كلمة Red. Black and not White للبحث عن المواقع التي تحتوي على كلمة Black ولا تحتوي كلمة White. تتيح إمكانات البحث المنطقي البسيطة والفعالة في نفس الوقت القدرة على تضييق مجال البحث والوصول بسرعة للنتائج المرغوبة. وكلما زادت إمكانية إضافة كلمات لتضييق البحث كلما زادت دقة نتائج البحث.
|
|||||
2011-04-12, 07:56 | رقم المشاركة : 887 | |||
|
|
|||
2011-04-12, 07:58 | رقم المشاركة : 888 | |||
|
بحث عن أساسيات شبكة الإنترنت |
|||
2011-04-12, 21:34 | رقم المشاركة : 889 | |||
|
انا ابحث عن نمط الالقاح عند التمسلح اي القاح داخلي او القاح خارجي |
|||
2011-04-12, 21:39 | رقم المشاركة : 890 | |||
|
معظم الزواحف برية.يغطي جسمها جلد مكسو بحراشف قرنية , تحتوي غالبا على أطراف وتتنفس بواسطة الرئتين .وقلبها مؤلف من 3-4 تجاويف تتكاثر بالاباضة وتكون الصغار المولودة متشابهة اللأبوين |
|||
2011-04-13, 19:09 | رقم المشاركة : 891 | |||
|
ممكن بحث حول التلوث بالفرنسية |
|||
2011-04-13, 19:30 | رقم المشاركة : 892 | |||
|
pollution
pollution, contamination de l'air, de l'eau ou du sol par des substances qui altèrent le fonctionnement naturel des écosystèmes, ainsi que la qualité de vie et la santé humaines. La, ou plutôt les pollutions, ont des causes diverses. On peut cependant dégager deux grandes lignes : • La pollution de l'atmosphère est essentiellement due aux rejets des usines industrielles, des incinérateurs, des moteurs à combustion interne (pollution automobile) ; parmi ses manifestations visibles figurent le smog et les pluies acides. • La pollution de l’eau, des rivières, des lacs et des mers, a plutôt pour origine les rejets domestiques et municipaux (eaux usées), les déchets nucléaires et les rejets industriels (voir traitement des déchets), ainsi que le déversement dans les milieux aquatiques d’hydrocarbures de diverses origines (pollution par les hydrocarbures). La pollution de l’air est due à la présence de polluants dans les plus basses couches de l’atmosphère. Ces polluants sont des gaz ou des particules. Les polluants de l’air (ou polluants atmosphériques) peuvent être d’origine naturelle ou provenir des activités humaines (industries, transports). Ils sont présents en quantité extrêmement faible. Cette pollution est néfaste pour l’environnement et pour tous les êtres vivants. À grande échelle, la pollution de l’air contribue au réchauffement de la planète par effet de serre, au trou de la couche d’ozone et à la formation de pluies acides. Par ailleurs, la pollution atmosphérique a des conséquences directes sur la santé des hommes (difficultés respiratoires, etc.), sur le bétail et sur les récoltes. QUEL EST L’EFFET DE LA POLLUTION DE L’AIR SUR LA SANTÉ DES HOMMES ? La pollution de l’air provoque principalement des irritations des yeux, des problèmes de vision et des difficultés pour respirer. Cette pollution peut aussi entraîner des douleurs de poitrine et des toux. Les personnes les plus fragiles sont les jeunes enfants, les personnes âgées et les personnes sensibles (fumeurs, asthmatiques, malades du cœur ou des poumons). Dans les cas extrêmes, des risques de cancer sont possibles. En 1952, une forte pollution de l’air a entraîné la mort de 4 000 personnes à Londres (Angleterre). QUEL EST L’EFFET DE LA POLLUTION DE L’AIR SUR LA TERRE ? La pollution de l’air ne touche pas seulement la plus basse couche de l’atmosphère (la troposphère). Certains polluants sont rejetés encore plus haut dans l’atmosphère. L’augmentation des émissions de gaz à effet de serre (comme le dioxyde de carbone) au cours du xxe siècle a accentué le phénomène naturel d’effet de serre. Ceci est à l’origine du réchauffement global de la planète, qui devrait se poursuivre tout au long du xxie siècle. Par ailleurs, l’utilisation de chlorofluorocarbures (CFC) dans les bombes aérosols et les réfrigérateurs a diminué la concentration d’ozone dans l’atmosphère, ce qui a causé le fameux trou de la couche d’ozone. L’utilisation des CFC est interdite dans la majorité des pays industrialisés depuis 1995 — les pays en voie de développement ont un délai supplémentaire jusqu’en 2010. COMMENT RÉDUIRE LA POLLUTION DE L’AIR ? Les solutions envisagées pour réduire la pollution de l’air sont : – la réduction des transports et surtout des déplacements en voiture ; – l’utilisation de systèmes complexes qui limitent la pollution atmosphérique, comme les pots catalytiques pour les voitures qui sont obligatoires en Europe depuis 1993, les filtres atmosphériques pour les cheminées d’usines, etc. – le développement des énergies renouvelables dites « propres », comme l’énergie du Soleil (énergie solaire), du vent (énergie éolienne), des marées (énergie marémotrice), etc. – le développement de l’énergie nucléaire, mais cette source d’énergie pose d’autres problèmes d’environnement (gestion des déchets nucléaires), ainsi que des problèmes géopolitiques (armes nucléaires) ; – la poursuite des recherches sur l’énergie thermonucléaire, qui consiste à reproduire sur Terre les réactions qui se produisent au cœur des étoiles. La pollution de l’eau correspond à la présence dans l’eau de minuscules organismes extérieurs, de produits chimiques ou de déchets industriels. Cette pollution (ou contamination) touche les eaux de surface (océans, rivières, lacs) et les eaux souterraines qui circulent dans le sol. Elle entraîne une dégradation de la qualité de l’eau, ce qui rend son utilisation dangereuse (pour l’eau que l’on boit par exemple) et perturbe beaucoup le milieu aquatique (en particulier la vie des poissons). QUELS SONT LES EFFETS DE LA POLLUTION DE L’EAU SUR LES ÊTRES VIVANTS ? La pollution de l’eau peut avoir de graves conséquences sur la santé des hommes. Les nitrates, qui existent dans l’eau potable, peuvent entraîner des maladies mortelles chez les jeunes enfants. Les métaux lourds (comme le mercure et le plomb) sont des produits très toxiques pour l’homme. Le cadmium, présent dans les engrais, peut être stocké par les plantes cultivées que l’on mange, provoquant ainsi des problèmes de digestion, des dysfonctionnements du foie et des reins chez les hommes. Lors des marées noires, la pollution peut détruire l’ensemble de la faune (les poissons) et de la flore (la végétation aquatique) sur de grandes surfaces (plusieurs milliers de km²). QUELS SONT LES CONSÉQUENCES DE LA POLLUTION DE L’EAU SUR L’ENSEMBLE DU GLOBE TERRESTRE ? À l’échelle de la planète, la principale conséquence de la pollution de l’eau est une diminution de la quantité et de la qualité de l’eau potable que les hommes utilisent. Cette diminution mondiale en eau potable peut entraîner des conflits entre des pays qui possèdent des réserves d’eau en commun. C’est le cas des eaux de l’Euphrate entre la Turquie, la Syrie et l’Irak. Le problème des pluies acides est également devenu très préoccupant ces dernières années. Ces dépôts acides présents dans l’eau de pluie ont anéanti toute forme de vie dans de nombreux lacs en Europe et en Amérique |
|||
2011-04-13, 19:32 | رقم المشاركة : 893 | |||
|
La pollution l'introduction de ion désigne une dégradation de l'environnement parmatières – dites polluantes – non présentes en temps normal. Cette dégradation entraîne une perturbation plus ou moins importante de l'écosystème. Bien qu'elle soit majoritairement d'origine humaine1, elle peut également avoir pour cause un phénomène naturel comme une éruption volcanique2.
La pollution peut avoir un impact très important sur l'écosystème comme en témoigne le réchauffement climatique qui bouleverse le climat de la Terre et de son écosystème, entraînant l'apparition de maladies inconnues jusqu'alors dans certaines zones géographiques, des migrations de certaines espèces, voir leur extinction si elles ne peuvent s'adapter à leur nouvel environnement. C'est après la Seconde Guerre mondiale qu'une prise de conscience des répercussions des activités humaines sur l'environnement voit le jour via la naissance de l'écologisme. Les préoccupations environnementales conduisent les gouvernements à prendre des mesures pour essayer de limiter l'empreinte écologique des populations et de leurs activités. Pollution d'origine humaine Les pollutions d'origine humaine, dites aussi anthropiques, ont de nombreuses formes en pouvant être locales, ponctuelles, accidentelles, diffuses, chroniques, génétiques, volontaires, involontaires, etc. Cette pollution est une diffusion directe ou indirecte dans l'environnement de polluants. Ce sont souvent des sous-produits involontaires d'une activité humaine, comme les émissions des pots d'échappement. Les déchets de produits de consommation courante (emballages, batteries usagées) jetés sans précautions dans l'environnement constituent également une source de pollution très fréquente. Il peut aussi s'agir de phénomènes physiques (comme la chaleur, la lumière, la radioactivité, l'électromagnétisme, etc.), dont le caractère impur ou malsain est généralement relatif car dépendant de la dose, de la durée d'exposition, d'éventuelles synergies, etc. Il est relatif : • soit à leur nature de « poison » pour l'Homme ou l'environnement (exemple : mercure de la baie de Minamata ; smog londonien généré par la combinaison d'un phénomène climatique naturel et d'émissions causées par le chauffage urbain) ; par extension, le simple caractère désagréable, même sans danger, peut suffire à invoquer le qualificatif de pollution là où le mot "nuisance" est souvent préféré ; • soit à leur nature tératogène (provoquant des malformations chez les nouveau-nés), même non associée à un caractère toxique pour l'adulte (exemple type : dioxines, radioactivité, éthers de glycol) ; • soit à leur nature de perturbateur endocrinien ; • soit, en dépit de leur caractère non directement toxique pour l'homme et les êtres vivants, à leur capacité éventuelle à changer ou perturber le fonctionnement d'un écosystème ou ou de la biosphère, soit en détruisant la vie (exemple : insecticides) ou ses conditions (exemple : chlorofluorocarbones détruisant la couche d'ozone), soit au contraire en surfavorisant certaines expressions (exemple : nitrates ou phosphates agricoles, favorisant une flore nitrophile au détriment des autres espèces, voire l'eutrophisation ou la dystrophisation des zones humides, baies marines, évoluant vers des zones mortes dans les cas les plus graves). Il peut aussi s'agir d'introduction d'espèces ou de pollution génétique pouvant perturber le fonctionnement des écosystèmes, c'est-à-dire l'introduction d'espèces ou de gènes dans un biotope d'où ils étaient absents (p. ex. rat musqué ou OGM) ou de pollution par des gaz à effet de serre tels que le gaz carbonique ou le méthane, cf. infra. Pollution d'origine non humaine Ces pollutions peuvent être : • les conséquences directes ou indirectes de catastrophes naturelles, tels que le volcanisme; • une pollution liée à des phénomènes naturels, tels que les éruptions solaires; • une pollution d'un captage d'eau potable par un animal qui fera ses besoins à proximité, ou qui serait mort et en décomposition dans l'eau. Types de pollutions On parle de « pollution diffuse », lorsque les sources d'un polluant sont multiples (pots d'échappement, épandage de pesticides..) et de « pollution chronique » lors d'émissions répétées ou constante de polluant, et parfois lorsqu'un polluant est très rémanent. Pollution de l'air Article détaillé : Pollution de l'air. Pollution atmosphérique au-dessus de Paris La pollution de l'air, provoquée par des polluants dits atmosphériques est plus délicate à réglementer efficacement dans un cadre local ou national que beaucoup d'autres formes de pollutions (de même pour les pollutions marines). Des conventions mondiales concernent les polluants destructeurs de la couche d'ozone ou les gaz à effet de serre, tous capables de modifier le fonctionnement planétaire du monde vivant. Elle intègre la pollution biologique induite par des taux anormaux ou anormalement allergènes de microbes, virus, pollens ou de spores fongiques. Les effets allergènes (rhinite, conjonctivite, asthme) de ces particules biologiques sont en augmentation, et ils semblent souvent exacerbés par les polluants urbains et générés par les transports8. Pollution des sols Article détaillé : Pollution du sol. La pollution du sol peut être diffuse ou locale, d'origine industrielle, agricole (suite à l'utilisation massive d'engrais ou de pesticides qui s'infiltrent dans les sols). Ces pollutions agricoles peuvent avoir plusieurs impacts sur la santé humaine, en touchant des nappes phréatiques d'une part et en contaminant par bioaccumulation les cultures poussant sur ces sols d'autre part. Pollution de l'eau Article détaillé : Pollution de l'eau. La pollution de l'eau peut avoir diverses origines parmi lesquelles : • les exploitations agricoles industrielles : qui rejettent divers produits présents dans les engrais (comme des nitrates) ou les produits phytosanitaires peuvent polluer les nappes phréatiques et entraîner la fermeture de points de captages d'eau potable si leur présence est trop importante • l'industrie : dont ses sous-produits sont une des sources de pollution de l'eau parmi les plus importantes. Il s'agit essentiellement de produits chimiques et d'hydrocarbures (dégazage). • les eaux usées : qui si elles ne sont pas traitées correctement peuvent être une source de pollution de l'eau. Dans des pays développés comme en France, des législations ont été mises en place obligeant à un traitement des eaux usées, ce type de pollution devient donc de moins en moins important Pollution par type ou agents polluants Signalisation de produit polluant • la pollution industrielle, • la pollution atmosphérique, • les pollutions liées aux transports, dont la pollution automobile et celle induite par les avions • la pollution radioactive, (produits radioactifs ; catastrophe de Tchernobyl). • la pollution électromagnétique, (pollution liée aux rayonnements ionisants et non ionisants). • la pollution thermique • la pollution lumineuse, qui diffère de la nuisance lumineuse en ce qu'elle a des conséquences sur la biodiversité (faune et environnement nocturne perturbés), accompagnée d'un gaspillage énergétique (plus de 50% de la lumière produite est diffusée vers le ciel ou inutile...). on évoque aussi de possibles perturbations des cycles biologiques chez l'humain. Quelques règles simples permettraient de la fortement diminuer. • la pollution liée au tourisme (pour partie liée aux transports), hobbies (ex : bricolage) et à certains loisirs (ex : nautisme) ou festivités (ex : feu d'artifice). • la pollution spatiale • la pollution par armes ou explosifs La « pollution sensitive ». Récemment, les termes « pollution sonore » et « visuelle » ont été proposés pour désigner la nuisance croissante censée être provoquée par les sons agressifs (voiture, train, avion, musique), les images violentes ou considérées comme telles (essentiellement la publicité et la télévision) ou un urbanisme déplaisant. Le terme a été spécifiquement choisi pour relier la pollution « physique » et la pollution « mentale », sans que ce terme se réduise à désigner un dérangement psychique : en effet, il est possible que les « pollutions sonores », notamment, induisent des états de stress et provoquent des maladies somatiques. • o la pollution sonore o la pollution visuelle (qui est en fait généralement plutôt une nuisance) o la pollution olfactive (à parfois classer dans les nuisances |
|||
2011-04-13, 19:41 | رقم المشاركة : 894 | |||
|
merci bcp de l'information |
|||
2011-04-13, 21:17 | رقم المشاركة : 895 | |||
|
لا شكر على واجب اخي الكريم |
|||
2011-04-13, 22:33 | رقم المشاركة : 896 | |||
|
ريدصورا وشروحات عن المناطق الأثرية والسياحية في تلمسان كقلعة المنصورة والمساجد والفن المعماري إلخ |
|||
2011-04-14, 00:14 | رقم المشاركة : 897 | |||
|
طلب مساعدة عاجلة
أريد خطة بحث لمذكرة تخرج ليسانس أنماط القيادة ؟ |
|||
2011-04-14, 07:59 | رقم المشاركة : 898 | |||
|
طلب بحث
السلام عليكم |
|||
2011-04-14, 12:27 | رقم المشاركة : 899 | |||
|
الرجوكم احتاج بحث ليوم السبت ...انا طالب سنة ثالثة علوم سياسية تخصص علاقات دولية .....عنوان البحث : النظرية الاجتماعية النقدية |
|||
2011-04-14, 14:49 | رقم المشاركة : 900 | ||||
|
اقتباس:
بلا عنوان نوع الملف: PDF/Adobe Acrobat ﻤﻘﺩﺍﺭ ﻭﻤﺩﻯ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﺍﻟﺭﺌﻴﺴﻰ ﺃﻭ ﺍﻷﺴﺎﺴﻰ ﺍﻟﺫﻯ ﻴﺘﻡ ﺇﺠﺭﺍﺅﻩ، ﺃﻭ ﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﻜﺎﻥ ﻤﻌﻅـﻡ ..... ﻨﻭﻉ ﻨﻅﺎﻡ ﺍﻹﻨﺘﺎﺝ، ﻓﺎﻹﻨﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺭ ﻴﺨﺘﻠﻑ ﻋﻥ ﺍﻹﻨﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﺘﻘﻁﻊ ﻓﻰ ﺍﺤﺘﻴﺎﺠﺎﺕ |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc