بانوراما فلسطين

[BAROUD]

[هيا الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baroud

بالنسبة للبانوراما و اهلها هذا هو الطريق
طريق الله طويل
و نحن نمضى فيه كالسلحفاة
و ليس الغاية أن نصل لنهاية الطريق
و لكن الغاية أن تموت على الطريق

ابقوا علئ تواصل بعطاءاتكم

ومهمآ طآلت طريقُنآ أو قصُرت
سنمضـي على عهدنآ
ولبآنوراما أوفى لهآ
ونسأل الله اليومـ و غدآً
أن ينصُر الله فلسطيـــــن
نصراً عزيــــزا
وتُرفرف رآيآت الوطـــــن عآلياً
ونستنشق مع إخوآننآ الفلسطنييـن
مـن لآجئ ’إبـــن شهيـــد
ثكـلى و أرملة
عبيــــــر الحرية

شكراً كثيراً
أخـــي بآرود على هآتِه الصفحــة الطيبــــة

[هيا الجزائر]

فلسطيــــــن
صفـــــــــــــــــــــــــد
فـلـسـطـيــــــــــن
عكــــــــــــــــــــــا
فــلـسـطــيــــــن
حيفـــــــــــــــــــــــا
فـــلــســـطــيــن
يافــــــــــــــــــــــــا
فــــلــســـطــــيـــن
غــــــــــــــــــــــــــــزه

فـــــلـــســـطــــيـــــن
الخليـــــــــــــــــــــــــــــل
فـــــلــــســـــطـــــيــــــن
جنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
فـــــلــــســـــــــطــــــيـــــــن
القـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدس
فــــلــــــــســـــــطــــــيـــــــــن
رام اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
فـــــلــــــســــــطــــــيــــــن
طولكـــــــــــــــــــــــــــــــرم
فــــــلـــســــطــــيـــــن
ام الفــــــــــــــــــــــحم
فـــلـــســـطــــيــــن
النقــــــــــــــــــــــب
فـــلـــســطــيــن
اريحـــــــــــــــــا
فـلـسطــيـن
بيســــــــان
فلسطيــــــن

[BAROUD]

الناس تتبرع ببعض النقود، ببعض الملابس، ببعض الجهد، ببعض الأدوات،

ومحمود عباس يتبرع ببعض الوطن !!!

[BAROUD]

[هيا الجزائر]

أخذت الفاء من فلاح يجني الزيتون...
أخذت اللآم من ليمون يافا الأصفر....
أخذت السين... من سنابل القمح وتل الزعتر...
وأخذت الطاء من طير يعلو ولا يتكبر...
وأخذت الياء من يد تحمل الحقد الأحمر....
وأخذت النون من نسر يعلو في سماء الوطن الأكبر.......
أخذت فلسطين من شعب صبور سوف يتحرر

[BAROUD]

لن ننسى.. لن نغفر... سنعود

We will not forget.. We will not forgive.. WE WILL RETURN

[الجليس الصلح]

شكرا على الموضوع

[BAROUD]

لو لم يكنْ على حذائي بقايا ترابٍ من فلسطين الحبيبة,,, لأهنتُ الحذاء !!!

[BAROUD]

في طـريق الجـنة , لآ مكآن للخائفـين ..

إن مقـادير الـرجـال تبـرز فـي مـياديـن النـزال لا علـى منـابـر الأقـوال

[BAROUD]

كنت عائداً بسيارتي من أمريكا إلى كندا حيث إقامتي ، وعلى الحدود أعطيت جواز سفري الكندي إلى الموظفة ففتحته وقرأت مكان الولادة فلسطين ، فقالت: كيف فلسطين؟ فقلت بخير .. ونرجو الله أن تبقى بخير .

- منذ متى وأنت تعيش في كندا؟
...- أنهيت لتوي السنة العاشرة

- متى زرت فلسطين آخر مرة؟

- منذ ثلاثة أعوام

فنظرت إلي وهي تبتسم وسألتني: من تحب أكثر فلسطين أم كندا؟
فقلت لها: الفرق عندي بين فلسطين وكندا كالفرق بين الأم والزوجة .. فالزوجة أختارها .. أرغب بجمالها .. أحبها .. أعشقها .. لكن لا يمكن أن تنسيني أمي ..
الأم لا أختارها ولكني أجد نفسي ملكها .. لا أرتاح الا في أحضانها .. ولا أبكي إلا على صدرها .. وأرجو الله ألا أموت إلا على ترابٍ تحت قدميها .

فأغلقت جواز السفر ونظرت إلي باستغراب وقالت: نسمعُ عن ضيق العيش فيها فلماذا تحب فلسطين؟
قلت: تقصدين أمي؟
فابتسمت وقالت: لتكن أمك ..
فقلت: قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب ، لكن حنان أحضانها وهي تضمني ولهفة قلبها حين أكون بين يديها تشفيني .

قالت: صف لي فلسطين
فقلت: هي ليست بالشقراء الجميلة ، لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها .. ليست بذات العيون الزرقاء ، لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها .. ثيابها بسيطة ، لكنها تحمل في ثناياها الطيبة والرحمة .. لا تتزين بالذهب والفضة ، لكن في عنقها عقداً من سنابل القمح تطعم به كل جائع .. سرقها اللصوص ولكنها ما زالت تبتسم ..!!

أعادت إلي جواز السفر وقالت: أرى فلسطين على التلفاز ولكني لا أرى ما وصفت لي ..!!
فقلت لها: أنت رأيت فلسطين التي على الخريطة ، أما أنا فأتحدث عن فلسطين التي تقع في أحشاء قلبي ..

- أرجو أن يكون وفاؤك لكندا مثل وفائك لفلسطين.. أقصد وفاؤك لزوجتك مثل وفائك لوالدتك
فقلت لها: بيني وبين كندا وفاءٌ وعهد ، ولست بالذي لا يفي عهده ، وحبذا لو علمتِ أن هذا الوفاء هو ما علمتني إياه أمي

[BAROUD]

يصادف اليوم الثامن من تشرين الثاني ذكرى استشهاد الطفل فارس عودة برصاص إحدى دبابات جيش الاحتلال في معبر المنطار شرقي غزة بتاريخ 8-11-2000 م.

وانا باقون على العهد

[BAROUD]

هذه الرّساله الّتي أرسلَهَا خالِدُ بنُ الوليد إلَى كِسرى

" أسلم تسلم وأﻻ جئتك برجال يصرون على الموت كما تصرون أنتم على الحياه "

وهذا ردُّ ملكِ الصّين علَى طلَب كِسرىْ المدَد مِنه بعدمَا أقضّت مضاجعَهُ رسَالَةُ ابنِ الوَليد :

"يا كسرى ﻻ قبل لي بقوم لو أرادو خلع الجبال لخلعوها "

هكَذا كَانَت تنظُرُ إلينَا الأُمَم , واحَسرتاهُ عَلى حالِنا اليَوم يا خَالِد .

[هيا الجزائر]

مَنْ سَـ يرفَعُ شُعلَةَ الثَوْرَة ؟
ويَمضِي فِي كُلِّ المَيادِين .. !!

ونسيِرُ خَلْفَهُ مُقبِلينَ غَير مُدبِرينْ ..
نَهْتِـفُ في كُلِّ حِين ..

الى القُدس سائِرين ..
شُهداءَ بالمَلآيين !!

[هيا الجزائر]

أول معتقلات مقدسيات ...
أمهات من مخيم الدهيشة, لحظة الافراج عنهن مع المحامية نائلة عطية عند باب معتقل المسكوبية في القدس بعد ان قمن بمظاهرة نسائية في شارع صلاح الدين ضد الاحتلال وسياسة القمع عام

1987