![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شروط الخروج على الحاكم الكافر .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
بالله عليك ،ما هي اصول الايمان ، ثم كيف نعترف بمن يخالف هدي النبي صلى الله عليه و سلم ويخالف هدي الصحابة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() والناس في قتل الحسين رضي الله عنه على ثلاث طوائف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||||
|
![]() اقتباس:
في مسألة الخروج على الحاكم فإن راي الجامية المداخلة متطابق 100 % مع رأي النواصب في خروج الإمام الحسين رضي الله عنه ؛ فالجامية هي ليست إلا امتداد لآراء النواصب ؛ والدليل هو تبرئتهم للطاغية يزيد وتنزيههم له عن دم الحسين الشهيد اقتباس:
اقتباس:
تبرئون الطاغية يزيد ؛ أوليس يزيد هو نفسه المسؤول عن مقتل المئات من الصحابة والتابعين في موقعة الحرة ؟ اللهم إنني أتقرب إليك ببغض يزيد. وعدوني رافضيا إن شئتم ؛ فحب الحسين وابناء الحسين أحب إلينا من الدفاع عن الطاغية يزيد اقتباس:
18 رجلا من العترة الطاهرة أو حواشيها ؛ قضوا في يوم واحد من أجل أن يهنأ الطاغية يزيد بالحكم سؤال لمن يبريء يزيد من دم الحسين الشهيد : لماذا لم يعزل يزيد القادة الذين قتلوا الشهداء في كربلاء ولم يعاقبهم لو لم يكن أمر أو رضي بذلك ؟ |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
لا تتدخل في عقائد الناس لست من سيحاسبهم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وقد نقل شيخ الإسلام عن الإمام أحمد أنه قال في يزيد بن معاوية – ولا شك أنه مسلم ظالم لنفسه ومن فضائله غزوة القسطنطينية المشهورة – قال فيه الإمام أحمد: (( لا نسبه ولا نحبه )) أورد ابن تيمية هذا القول محتجاً به مقراً له. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() استدلالهم بكلام شيخ الإسلام ابن تيمية من منعه ونهيه عن امتحان الأمة الإسلامية بيزيد بن معاوية على عدم مشروعية امتحان أهل البدع بأهل السنة يعد من المغالطات والتلبيسات التي عرفوا بها لإفساد هذا الأصل والقاعدة السنية الأصيلة وللتلبيس على الأمة . وإلا فاستدلالهم هذا لا يخدمهم ولا يقيم حجتهم ولا يخدع به إلا الجهلة والضعفاء من المسلمين ، بل من تأمل كلام شيخ الإسلام سابقه ولاحقه عند ذكره قضية يزيد بن معاوية يجده حجة عليهم لا لهم وبيان ذلك يكون على النحو التالي أولا : لم يتكلم السلف في يزيد بن معاوية ، ولا كان الكلام فيه من الدين ، وإنما آثر الكلام فيه أصحاب الفتن من الغلاة الذين كانوا على طرفي نقيض فيه ، منهم من غلى في تنقصه حتى كفره ، ومنهم من غلى في محبته والانتصار له حتى جعله من الصحابة ، بل حتى وصل ببعضهم إلى أن اعتقد فيه أنه من الأنبياء ، وهم ما أرادوا بهذا الكلام والغلو المحدث إلا لتفريق الأمة الإسلامية ولهذا نهى شيخ الإسلام عن امتحان الأمة به ، وهذا بخلاف امتحان بالصحابة فقد كان السلف الصالح يمتحنون الأمة بهم فمن سبهم وشتمهم أمروا بعقوبته . قال الإمام ابن تيمية : (( فَالرَّافِضَةُ لَمَّا كَانَتْ تَسُبُّ " الصَّحَابَةَ " صَارَ الْعُلَمَاءُ يَأْمُرُونَ بِعُقُوبَةِ مَنْ يَسُبُّ الصَّحَابَةَ ثُمَّ كَفَّرَتْ الصَّحَابَةَ وَقَالَتْ عَنْهُمْ أَشْيَاءَ قَدْ ذَكَرْنَا حُكْمَهُمْ فِيهَا فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ. وَلَمْ يَكُنْ أَحَدٌ إذْ ذَاكَ يَتَكَلَّمُ فِي " يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ " وَلَا كَانَ الْكَلَامُ فِيهِ مِنْ الدِّينِ ثُمَّ حَدَثَتْ بَعْدَ ذَلِكَ أَشْيَاءُ فَصَارَ قَوْمٌ يُظْهِرُونَ لَعْنَةَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ. وَرُبَّمَا كَانَ غَرَضُهُمْ بِذَلِكَ التَّطَرُّقَ إلَى لَعْنَةِ غَيْرِهِ فَكَرِهَ أَكْثَرُ أَهْلِ السُّنَّةِ لَعْنَةَ أَحَدٍ بِعَيْنِهِ فَسَمِعَ بِذَلِكَ قَوْمٌ مِمَّنْ كَانَ يَتَسَنَّنُ؛ فَاعْتَقَدَ أَنَّ يَزِيدَ كَانَ مِنْ كِبَارِ الصَّالِحِينَ وَأَئِمَّةِ الْهُدَى. وَصَارَ الْغُلَاةُ فِيهِ عَلَى طَرَفَيْ نَقِيضِ هَؤُلَاءِ يَقُولُونَ: إنَّهُ كَافِرٌ زِنْدِيقٌ وَإِنَّهُ قَتَلَ ابْنَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَتَلَ الْأَنْصَارَ وَأَبْنَاءَهُمْ بِالْحَرَّةِ لِيَأْخُذَ بِثَأْرِ أَهْلِ بَيْتِهِ الَّذِينَ قُتِلُوا كُفَّارًا مِثْلُ جَدِّهِ لِأُمِّهِ عتبة بْنِ رَبِيعَةَ وَخَالِهِ الْوَلِيدِ؛ وَغَيْرِهِمَا وَيَذْكُرُونَ عَنْهُ مِنْ الِاشْتِهَارِ بِشُرْبِ الْخَمْرِ وَإِظْهَارِ الْفَوَاحِشِ أَشْيَاءَ. وَأَقْوَامٌ يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُ كَانَ إمَامًا عَادِلًا هَادِيًا مَهْدِيًّا وَأَنَّهُ كَانَ مِنْ الصَّحَابَةِ أَوْ أَكَابِرِ الصَّحَابَةِ وَأَنَّهُ كَانَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى. وَرُبَّمَا اعْتَقَدَ بَعْضُهُمْ أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ وَيَقُولُونَ: مَنْ وَقَفَ فِي يَزِيدَ وَقَّفَهُ اللَّهُ عَلَى نَارِ جَهَنَّمَ... وَهَذَا الْغُلُوُّ فِي يَزِيدَ مِنْ الطَّرَفَيْنِ خِلَافٌ لِمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ أَهْلُ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ. فَإِنَّ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ وُلِدَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ بْنِ عفان - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَلَمْ يُدْرِكْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا كَانَ مِنْ الصَّحَابَةِ بِاتِّفَاقِ الْعُلَمَاءِ؛ وَلَا كَانَ مِنْ الْمَشْهُورِينَ بِالدِّينِ وَالصَّلَاحِ وَكَانَ مِنْ شُبَّانِ الْمُسْلِمِينَ؛ وَلَا كَانَ كَافِرًا وَلَا زِنْدِيقًا؛ وَتَوَلَّى بَعْدَ أَبِيهِ عَلَى كَرَاهَةٍ مِنْ بَعْضِ الْمُسْلِمِينَ وَرِضًا مِنْ بَعْضِهِمْ وَكَانَ فِيهِ شَجَاعَةٌ وَكَرَمٌ وَلَمْ يَكُنْ مُظْهِرًا لِلْفَوَاحِشِ كَمَا يَحْكِي عَنْهُ خُصُومُهُ.)) ا.هـ ([6]) أما أهل السنة والجماعة فلا يحبونه محبة الصالحين وأولياء الله لما وقع منه من أمر أهل المدينة والظلم والعدوان ، وَطَائِفَةٌ أُخْرَى تَرَى مَحَبَّتَهُ لِأَنَّهُ مُسْلِمٌ تَوَلَّى عَلَى عَهْدِ الصَّحَابَةِ؛ وَبَايَعَهُ الصَّحَابَةُ. وَيَقُولُونَ: لَمْ يَصِحَّ عَنْهُ مَا نُقِلَ عَنْهُ وَكَانَتْ لَهُ مَحَاسِنُ أَوْ كَانَ مُجْتَهِدًا فِيمَا فَعَلَهُ. قال الإمام ابن تيمية : (( وَلِهَذَا كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ مُعْتَقَدُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَأَئِمَّةِ الْأُمَّةِ أَنَّهُ لَا يُسَبُّ وَلَا يُحَبُّ ، قَالَ صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قُلْت لِأَبِي: إنَّ قَوْمًا يَقُولُونَ: إنَّهُمْ يُحِبُّونَ يَزِيدَ. قَالَ: يَا بُنَيَّ وَهَلْ يُحِبُّ يَزِيدَ أَحَدٌ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ؟ فَقُلْت: يَا أَبَتِ فَلِمَاذَا لَا تلعنه؟ قَالَ: يَا بُنَيَّ وَمَتَى رَأَيْت أَبَاك يَلْعَنُ أَحَدًا؟ . وَرُوِيَ عَنْهُ قِيلَ لَهُ: أَتَكْتُبُ الْحَدِيثَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ؟ فَقَالَ: لَا، وَلَا كَرَامَةَ أَوَلَيْسَ هُوَ الَّذِي فَعَلَ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مَا فَعَلَ؟ . فَيَزِيدُ عِنْدَ عُلَمَاءِ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ مَلِكٌ مِنْ الْمُلُوكِ. لَا يُحِبُّونَهُ مَحَبَّةَ الصَّالِحِينَ وَأَوْلِيَاءِ اللَّهِ؛ وَلَا يَسُبُّونَهُ، فَإِنَّهُمْ لَا يُحِبُّونَ لَعْنَةَ الْمُسْلِمِ الْمُعِينِ؛ لِمَا رَوَى الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُدْعَى حِمَارًا وَكَانَ يُكْثِرُ شُرْبَ الْخَمْرِ وَكَانَ كُلَّمَا أُتِيَ بِهِ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَرَبَهُ ، فَقَالَ رَجُلٌ: لَعَنَهُ اللَّهُ مَا أَكْثَرَ مَا يُؤْتَى بِهِ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" لَا تَلْعَنْهُ فَإِنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ " . وَمَعَ هَذَا فَطَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ يُجِيزُونَ لَعْنَهُ لأنهم يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُ فَعَلَ مِنْ الظُّلْمِ مَا يَجُوزُ لَعْنُ فَاعِلِهِ. وَطَائِفَةٌ أُخْرَى تَرَى مَحَبَّتَهُ لِأَنَّهُ مُسْلِمٌ تَوَلَّى عَلَى عَهْدِ الصَّحَابَةِ؛ وَبَايَعَهُ الصَّحَابَةُ ، وَيَقُولُونَ: لَمْ يَصِحَّ عَنْهُ مَا نُقِلَ عَنْهُ وَكَانَتْ لَهُ مَحَاسِنُ أَوْ كَانَ مُجْتَهِدًا فِيمَا فَعَلَهُ. وَالصَّوَابُ هُوَ مَا عَلَيْهِ الْأَئِمَّةُ: مِنْ أَنَّهُ لَا يُخَصُّ بِمَحَبَّةِ وَلَا يُلْعَنُ. وَمَعَ هَذَا فَإِنْ كَانَ فَاسِقًا أَوْ ظَالِمًا فَاَللَّهُ يَغْفِرُ لِلْفَاسِقِ وَالظَّالِمِ لَاسِيَّمَا إذَا أَتَى بِحَسَنَاتِ عَظِيمَةٍ. وَقَدْ رَوَى الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" أَوَّلُ جَيْشٍ يَغْزُو الْقُسْطَنْطِينِية مَغْفُورٌ لَهُ " ، وَأَوَّلُ جَيْشٍ غَزَاهَا كَانَ أَمِيرُهُمْ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ وَكَانَ مَعَهُ أَبُو أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. )) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك خيراً |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() أقامو الأرض و أقعدوها على انتهك عرضك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
يستعمله علماء السلطان لتعبيد الناس للطغاة اصبح الذي ينكر منكر الحاكم و يخاطر بنفسه و ماله و اهله و اصبح يحب الظهور و صار الذين يركنون إلى الظلمة صاروا أتباع السلف و السلف بريئ منهم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
فقد ولي المسلمين يزيد بن معاوية وكان "وكان ناصبيا فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المُسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة " ؛ وفي عهده خيار الصحابة والتابعين ؛ فهل كانت رعيته كمثله ؟ وكذلك حال الخلفاء المشهود لهم بالصلاح كعمر بن عبد العزيز ؛ فقد ولي أمر المسلمين بعده من هو دونه في كل الشؤون كيزيد بن عبد الملك ؛ فكيف يمكن تفسير تغيّر حال الولاية بتغير الوالي وثبات حال الرعية ؟ |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
القرآن و الأحاديث و التاريخ الاسلامي الكل يؤكد الناس على دين ملوكها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() كل سيحاسب لوحده ولن يدخل معك احد قبرك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() يتلاعبون بالادلة الشرعية والكلام لتضليل عقول الناس
الكفر البواح = الكفر الظاهر الواضح الذي لا يتخلف فيه اثنان من العقلاء المنصفين مثلا عندما يصعد احدهم رئيسا للجمهورية ويحذف كل المواد الاسلامية من الدستور ويحذف التربية الاسلامية من المناهج التربوية فهل هذا عنده عذر ؟ اليس هذا كفرا بواحا ؟ اليس لنا من الله فيه فيه برهان ؟ اليس هناك برهان على ان من يحارب الاسلام هو كافر ؟ ثم يقولون لك يجب ان تتوفر القدرة وهذه تراهة جديدة فهل يستيقظ المسلمون ذات يوم ليجد كل واحد فيهم دبابة امام منزله تنتظره لكي يركب فيها ويذهب للقتال ؟ عندما لا تتوفر القدرة فالواجب هنا هو الاعداد لا السكون وهذا ما لا يقوله علماء السلاطين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمرالعامه في هذا زمان نطق في كثير من امور العامه اناس احلامهم احلم العصافير وعقل قد قاد زمامه الهوى لا يرى ما حبانا الله به من دين عظيم و نعمة الامن العظيمة يعجب برأيه ولو خالفه عموم الناس من عقالهم واصحاب شورتهم فقد ياتي برأي او فكره اومشروع لم ينزل الله به من سلطان قد فصل لغيرنا يريد ان يطبقه علينا دون الرجوع الى دين او شرع او مصلحه عامه يهلك به غيره ويضيع به حياتهم وشئون امرهم0وسبحان الله انتشر هذا الامر في هذا الزمان بشكل عظيم وخاصه عندنا ،و اصبح التافهون من الاخوان و التكفريين يتكلمون ،بالدين و هو لا يتجاوز انوفهم ،خرجو علي علي رضي الله عنه فقتلوه ،و خرجو على عثمان رضي الله عنه وقتلوه ،و ما الاغتيالات و الفتن الا من تدبيرهم قاتلهم الله عن أبي سعيد الخدري ، وأنس بن مالك رضي الله عنهم ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( سيكون في أمتي اختلاف و فرقه ؛ قوم يحسنونَ القيلَ ، ويسيئون الفعلَ ، يقرءونَ القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين مروق السهم من الرّميّة ، لا يرجعون حتى يرتد على فُوقِهِ ؛ هم شر الخلق والخليقةِ ، طُوبى لمن قتلهم وقتلوه ، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم )) . قالوا : يا رسول الله ! ما سيماهم ؟ قال : (( التحليق )) . - عن أبى هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ أنه قال (( من خرج من الطاعة ، وفارق الجماعة ، فمات ، مات ميتة جاهلية . ومن قاتل تحت راية عُمَّيّةٍ ، يغضب لعَصَبَةٍ ، أو يدعو إلى عَصَبَةٍ ، أو ينصر عَصَبَة ً ، فقتِل ، فقِتلة ٌ جاهلية . ومن خرج على أمتي ، يضرب برها و فاجرها . ولا يتحاش من مؤمنها ، ولا يفى لذي عهدٍ عهدهُ ، فليس مني ولست منه )) . أخرجه مسلم في صحيحه (1848) |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحاكم, الجروح, الكافر, شروط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc