هل سيغفر الله لي؟

[الحجيلية]

كتاب الله عزوجل وسنة رسوله الكريم نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم وفقط لا غير لن تظل ابدا ولا تقرأ من اي كتاب ولا من اي كتاب لاحد ايا كان من البشر

ولا لأي فرقة من الفرق فكلها في النار الا واحدة ودل عليها رسول الله ما انا عليه واصحابي فاقرأ كتاب الله وحدك وسنة نبيه الصحيحة وحدك سيشرح الله لك صدرك هو من خلقك وهو اعلم بحالك ويعلم مافي صدرك فلا تستمع للبشر دعك من كل البشر سيظلونك عن الصراط المستقيم استمسك بالعروة الوثقى من كتاب الله وسنته يكفيك هذا لن تظل بعده ودعك من كلام البشر وتأويل البشر وكتب فلان وعلان لا يساوون شيئ كلها تحت نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم

[موحدغريب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحجيلية

كتاب الله عزوجل وسنة رسوله الكريم نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم وفقط لا غير لن تظل ابدا ولا تقرأ من اي كتاب ولا من اي كتاب لاحد ايا كان من البشر

ولا لأي فرقة من الفرق فكلها في النار الا واحدة ودل عليها رسول الله ما انا عليه واصحابي فاقرأ كتاب الله وحدك وسنة نبيه الصحيحة وحدك سيشرح الله لك صدرك هو من خلقك وهو اعلم بحالك ويعلم مافي صدرك فلا تستمع للبشر دعك من كل البشر سيظلونك عن الصراط المستقيم استمسك بالعروة الوثقى من كتاب الله وسنته يكفيك هذا لن تظل بعده ودعك من كلام البشر وتأويل البشر وكتب فلان وعلان لا يساوون شيئ كلها تحت نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم

بارك الله فيك

التوحيد موجود في كتاب الله بكلام يفهمه أبلد العامة:
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1664256

[ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ] - الأنعام 116
[ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ] - الفرقان 44

[قلم العائد إلى رحاب الله]

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
إنما الأعمال بالنيات ولكل إمرئ ما نوى
أنت فلتصلح نيتك مع الله ولتكن نية خالصة في التوبة مما فعلت و إن شاء الله لن يخيب ظنك
كل إبن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
ربي يغفرلك ويغفرلنا آجمعين

[الشاب المريض]

شكرا لكم إخواني و أخواتي على هذه الإجابات و النصائح و التوضيحات و سأعمل على طاعة خالقي و رسوله (ص) ما استطعت . لقد إكتشفت بعد نجاتي من شبح الإلحاد أن الحياة الحقيقية هي في الإستسلام لأوامر الله و الإلتزام بها و الإستقامة عليها فهو الأدرى بما يناسبنا و يصلح لنا و أيضا تتبع سنة حبيبنا (ص) لأنه المعلم و البشير و النذير و القدوة الحسنة و منبع الأخلاق، و ليست الحياة السعيدة في الغناء و الإستماع له و الرقص عليه و معاكسة البنات و مهاتفتهن ة مواعدتهن و السرعة و التفحيط بالسيارات. سأكافح و أجاهد رغم كل أمراضي النفسية، صحيح أني شخصيتي ضعيفة و أتأثر بسرعة بكلام و نقد الناس و لا أستطيع إبداء و فرض رأيي و تنتابني دورات إكتئاب و حزن و لدي بعض العوائق في التواصل الجيد مع الآخرين...إلخ و هذا ما جعلني أخاف و أقلق جدا على أموري المستقبلية كالعمل و السفر و الزواج و تكوين عائلة خاصة، لكن سأفوض أموري لله و أربط الأمل به و أعالج نفسي و أرضى بقضائه و قدره.
المهم أني تخلصت من فكرة الإنتحار التي تسلطت علي كثيرا حيث كنت أرى نفسي فاشلا في جميع الميادين و لا أستطيع تغيير نفسي أبدا و نهايتي ستكون في جهنم و الله كتبني من الأشقياء لكن فكرت طويلا و قلت أنا لم أطلع على الغيب و لم أرى مصيري و كنت أقوم بإحراق نفسي قليلا بالولاعة حيث أشعلها و أضع إصبعي عليها لأرى إن كيف سيكون الحال في جهنم (ههههه) لكن أبعد يدي مباشرة فالنار لا تطاق، فقلت في نفسي: هذه نار الدنيا لا أستطيع تحملها خمس ثواني فما بالك بنار جهنم العظيمة. و داومت على هذا الفعل حتى تخلصت من فكرة الانتحار