![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 76 | |||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم كما قلت لك أمك الكريمة هي أمنا أيضا وبالمناسبة أبلغها سلامنا الممزوج بالاحترام والتقدير لكن إن تمعنا في ردك فهو اقترن بشرط "فاذا لاحظت ان الطالب متريي" والمشكل أن شرطك هذا هو في حكم الله وحده أي أنه ولا واحد منا يعرف نية الشخص ولهذا أخي وضع الله ضوابط وشروط تنتطبق على الكل حتى لا نقع في التفاضلات إلا في حالات ضرورية قصوى أما في الحالة العامة فالقانون عام يخص الجميع لأن مسألة معرفة إن كان الرجل مريض القلب أو لا فذلك علمه عند الله فكم من رجل كان الناس يحكمون عليه أنه إنسان طيب فإذا به في لحظة ضعف يغتصب أقرب الناس إليه ونفس الأمر بالنسبة للمرأة فكم من إمرأة يعرف إنها عفيفة وفي لحظة ضعف إن توفرت الشروط ومنها الخلوة تقع في الحرام والعياذ بالله، أخي العالم يحمكه قانون واحد لأنه من المستحيل أن نجعل لكل شخص قانونه الخاص وكما قلت للضرورة أحكام وأمر القلوب إن كان الرجل مريض القلب أو لا فأمره عند ربه وحده وقد يكون طيب القلب ويمرض بعدها فالقلوب عند خالقها وهذا الخالق هو من سن هذه القوانين لأنه هو أدرى بهذه القلوب وكما قلت شتان بين إمرأة تعمل وتكدح لأجل إعالة أبنائها ومن هي تعمل للتسلى فالأولى وجب علنا وضعها تاج على رؤوسنا والثانية وجب علينا الدعاء لها بالهداية أعجبتني ردودك يا إبن الأكابر لكنها لم تكون مباشرة كما يجب وفيها ما فيها من "إذا" و"إن" وهاتين الكلمتين وحدهما يمكنهما أن تجعل من المجتمع في أسفل سافلين كما يمكنها أن تجلعه أعلى عليين ولهذا علينا إتقاء الشبهات وعلينا أن دع ما يريبنا إلى ما لا يريبنا ولكم في ذلك حيث النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم ( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك ) مع شرح واف وأمثلة دامغة : ------------------------------------------------------------------------------------------------------- متن الحديثعن الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله وريحانته رضي الله عنه قال : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك ) رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح . الشرح كان النبي صلى الله عليه وسلم دائم النصح لأمته ، يوجههم إلى ما فيه خير لمعاشهم ومعادهم، فأمرهم بسلوك درب الصالحين ، ووضح لهم معالم هذا الطريق ، والوسائل التي تقود إليه ، ومن جملة تلك النصائح النبوية ، الحديث الذي بين أيدينا ، والذي يُرشد فيه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى اجتناب كل ما فيه شبهة ، والتزام الحلال الواضح المتيقن منه . والراوي لهذا الحديث هو : الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والسبط : هو ولد البنت ، وقد توفي النبي صلى الله عليه وسلم و للحسن سبع سنين ؛ ولذلك فإن الأحاديث التي رواها قليلة ، وهذا الحديث منها . وقد صدّر النبي صلى الله عليه وسلم الحديث بقوله : ( دع ما يريبك ) فهذا أمر عام بترك كل ما يريب الإنسان ، والريبة هي الشك كما في قوله سبحانه وتعالى : { الم ، ذلك الكتاب لا ريب فيه } ( البقرة : 1-2 ) ، وعليه فإن الحديث يدعو إلى ترك ما يقع فيه الشك إلى ما كان واضحاً لا ريب ولا شك فيه . وفي هذا الصدد بحث العلماء عن دلالة الأمر بترك ما فيه ريبة ، هل هو للوجوب ؟ بحيث يأثم الإنسان إذا لم يجتنب تلك المشتبهات ؟ أم إنه على الاستحباب ؟ . إن المتأمل لهذا الحديث مع الأحاديث الأخرى التي جاءت بنفس المعنى ، يلاحظ أنها رسمت خطوطا واضحة لبيان منهج التعامل مع ما يريب ، فالأمر هنا في الأصل للتوجيه والندب ؛ لأن ترك الشبهات في العبادات والمعاملات وسائر أبواب الأحكام ، يقود الإنسان إلى الورع والتقوى ، واستبراء الدين والعرض كما سبق في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، ولكن الناس في ذلك ليسوا سواء ، فإذا تعلقت الريبة في أمر محرم أو غلب الظن أن الوقوع في هذا العمل يؤدي إلى ما يغضب الله ورسوله ، عندها يتوجب على العبد ترك ما ارتاب فيه . ولسلفنا الصالح رضوان الله عليهم الكثير من المواقف الرائعة ، والعبارات المشرقة ، التي تدل على تحليهم بالورع ، وتمسكهم بالتقوى ، فمن أقوالهم : ما جاء عن الصحابي الجليل أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه قال : " تمام التقوى ترك بعض الحلال خوفا أن يكون حراما " ، ويقول الفضيل بن عياض رحمه الله : " يزعم الناس أن الورع شديد ، وما ورد عليّ أمران إلا أخذت بأشدهما ، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك " ، وعن أبي إسماعيل المؤدب قال : جاء رجل إلى العمري فقال : " عظني " ، قال : فأخذ حصاة من الأرض فقال : " زنة هذه من الورع يدخل قلبك ، خير لك من صلاة أهل الأرض " . ولقد ظهر أثر الورع جليا على أفعالهم ، فمن ذلك ما رواه الإمام البخاري رضي الله عنه ، أن أبا بكر رضي الله عنه ، كان له غلام يخرج له الخراج ، وكان أبو بكر رضي الله عنه يأكل من خراجه ، فجاء له الغلام يوما بشيء ، فأكل منه أبو بكر فقال له الغلام : " تدري ما هذا؟ " فقال :" وما هو ؟ " قال الغلام : " كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية ، وما أُحسِن الكهانة ، إلا أني خدعته ، فلقيني ، فأعطاني بذلك ، فهذا الذي أكلت منه " ، فما كان من هذا الخليفة الراشد رضي الله عنه ، إلا أن أدخل يده فقاء ما في بطنه . ومما ورد في سير من كانوا قبلنا ، ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( اشترى رجل من رجل عقارا له ، فوجد الرجل الذي اشترى العقار في عقاره جرة فيها ذهب ، فقال له الذي اشترى العقار : " خذ ذهبك مني ؛ إنما اشتريت منك الأرض ، ولم أبتع منك الذهب " ، وقال الذي له الأرض : " إنما بعتك الأرض وما فيها " فتحاكما إلى رجل ، فقال الذي تحاكما إليه : " ألكما ولد ؟ " قال أحدهما : " لي غلام " ، وقال الآخر : " لي جارية " ، قال : " أنكحوا الغلام الجارية ، وأنفقوا على أنفسهما منه ، وتصدقا ) . وقد رؤي سفيان الثوري في المنام ، وله جناحان يطير بهما في الجنة ، فقيل له : بم نلت هذا ؟ فقال : بالورع . وللفقهاء وقفة عند هذا الحديث ، فقد استنبطوا منه قاعدة فقهية مهمة تدخل في أبواب كثيرة من الأحكام ، ونصّ القاعدة : " اليقين لا يزول بالشك " ، فنطرح الشك ونأخذ باليقين ، وحتى نوضّح المقصود من هذه القاعدة نضرب لذلك مثلا ، فإذا أحدث رجل ، ثم شك : هل تطهّر بعد الحدث أم لا ؟ فإن الأصل المتيقّن منه أنه قد أحدث ، فيعمل به ، ويلزمه الوضوء إذا أرد أن يصلي ؛ عملا بالقاعدة السابقة ، وهكذا إذا توضأ ثم شك : هل أحدث بعد الوضوء أم لا ؟ فالأصل أنه متوضأ ؛ لأن وضوءه متيقنٌ منه ، وحدثُه مشكوك فيه ، فيعمل باليقين . وللحديث زيادة أخرى وردت في بعض طرق الحديث ، فقد جاء في الترمذي : ( فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة ) ، وفي ذلك إشارة إلى أن المسلم إذا ابتعد عن كل ما يريبه ، فقد حمى نفسه من الوقوع في الحرام من باب أولى ، وهذا يورثه طمأنينة في نفسه ، مبعثها بُعده عن طريق الهلاك ، أما إذا لم يمتثل للتوجيه النبوي ، وأبى الابتعاد عن طريق الشبهات ، حصل له القلق والاضطراب ، لأن من طبيعة المشكوك فيه ألا يسكن له قلب ، أو يرتاح له ضمير. وخلاصة القول : إن هذا الحديث يعطي تصورا واضحا للعبد فيما يأخذ وفيما يترك ، ومدى أثر ذلك على راحة النفس وطمأنينة الروح ، نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الورع والتقى ؛ إنه وليّ ذلك والقادر عليه . المصدر : ]
آخر تعديل مياسم الصمت 2014-06-11 في 23:35.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 77 | |||
|
![]() بارك الله فيك علىى هذه المعلومات المفيدة ...................................... لكن و لاواحد منا يعرف نية الشخص............................................. ............................هنا سند خل في موضوع اخر هو سوء الظن و سوء الظن اثم اليس كذلك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 78 | ||||
|
![]() اقتباس:
صراحة راسي حبس صح، مرة يتهموننا بأننا نغتب الناس ومرة أننا مرضى نفسيين، هناك من قال أننا حاسدينهم يا سيدي، مهابيل قلنا ماعليش، قالوا فينا معقدين قلنا لا علينا، قالوا عنا أننا نتحدث كالنساء على النت، قلنا لهم نحن رجال في النت وفي الشارع وحتى في المريخ، قالوا عنا أننا جهلة وكفرة وندعي الملائكية فقلنا لهم أننا من سكان جهنم وحبا فيكم لا نريدكم أن تدخلوا جهنم مثلنا، قالوا عنا مجانين قلنا لا علينا مجانين لكن شعراء، قالوا عنا فارغين شغل فقلنا لهم أننا نعمل في سبيل الله، قلنا لهم نحن ناصحون فقالوا لنا من أنتم حتى تنصحوا بينما أمرنا الله بالنصح فتأتي أنت أخي تكمل على الباقي وتقول لنا وفي منتصف اليل أن الخوف على شرف وكرامة المرء هو سوء ظن، والله بزاف يا جماعة الخير، فيقوا لعموركم راكوم مرقتوها بزاف والله بزاف أستغفر الله العظيم من كل ذنب، الله يهدينا على كل حال!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 79 | |||
|
![]() ليس هناك تناقض ركز معي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 80 | ||||
|
![]() اقتباس:
سوء ظن؟؟؟؟؟ ما رأيك أنه هناك نساء في الخمسين من العمر وهن أجمل وأكثر إغراء من بنات العشرين!!! الله يغفرك أخي الكريم وأنت تعرف حق المعرفة أنك على خطأ، ألا ترى أنك تتطاول على كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلصق به تهمة "سوء الظن"، إعقل يا رجل هذا بهتان أعظم!!! على العموم راني ساعفتكم بزاف وضيعت الكثير من الوقت وفي الأخير تصرون على إلصاق التهم بنا وبكلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، كثرثوا بزاف والله صمتوها، ما هذا بدينكم الذي أمر به نبيكم يا قوم، كفانا هراءا على العموم لو كنت أتحدث مع يهود لما استغربت الأمر لكن أن يأتي هذا من جزائريين مسلمين!!! C'est Bon C'est Trop Wallah |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 81 | ||||
|
![]() اقتباس:
انت تقول بان المراة يجب ان تبقى فيي البيت ( لا دراسة و لاا عمل مهما كان ) بسبب الخطرالموجود في كل مكان مثل اذا سقطت طاائرة فااننا سنمنع الطائرات انا لم اتطاول على كلام الرسول بل احلل افكراك |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
غيرتنا, وشاننا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc