الحشوية كماعرفهم بن الجوزي - الصفحة 6 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الحشوية كماعرفهم بن الجوزي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-02, 13:56   رقم المشاركة : 76
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة




فرق جلي يقال نزول الإنسان و نزول المطرو نزول الوحي نزول السكينة هل هو نفس نزول؟ ؟

كما قال الإمام مالك رحمه الله لما سئل عن الاستواء، قال: (الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة) يعني عن كيفية الاستواء، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات


: (النزول معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة)

أعيد سؤالي



سأجيب عن وجه الإختلاف
أن أعطيتني وجه الشبه بين مخلوق و الخالق كل شيئ الذي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ


أما العبد الضعيف فقد إستعصى عليه أن
يجد وجه الفرق فتفضل و أكرمني بأوجه الشبه بين المخلوق الضعيف و الخالق الجنة والنار

+

كل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ








اقتباس:
نزول الإنسان و نزول المطرو نزول الوحي نزول السكينة هل هو نفس نزول؟ ؟

نعم هو من الأعلى إلى الأسفل





ألخص :
أنت تقول أن معنى النزول بالنسبة لله هو معناه المعلوم في اللغة.
قلت لك النزول في اللغة خاص بالمخلوقات .

و الله ليس كمثله شيئ.
لي سؤال واحد
هل معنى النزول بالنسبة لله هو معنى النزول بالنسبة للمخلوقات
إذا قلت لا .
أقول لك معنى النزول بالنسبة للخلوقات معلوم و هو المذكور في القواميس

فما هو معناه بالنسبة لله تعالى و في أي قاموس أجده.

أنتظر جواب محدد على سؤالي








 


قديم 2013-01-02, 14:03   رقم المشاركة : 77
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 والسؤال عنه بدعة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة






نعم هو من الأعلى إلى الأسفل





ألخص :
أنت تقول أن معنى النزول بالنسبة لله هو معناه المعلوم في اللغة.
قلت لك النزول في اللغة خاص بالمخلوقات .

و الله ليس كمثله شيئ.
لي سؤال واحد
هل معنى النزول بالنسبة لله هو معنى النزول بالنسبة للمخلوقات
إذا قلت لا .
أقول لك معنى النزول بالنسبة للخلوقات معلوم و هو المذكور في القواميس

فما هو معناه بالنسبة لله تعالى و في أي قاموس أجده.

أنتظر جواب محدد على سؤالي


كما قال الإمام مالك رحمه الله لما سئل عن الاستواء، قال: (الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة) يعني عن كيفية الاستواء، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات


: (النزول معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
)يعني عن كيفية النزول ، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات

أعيد سؤالي

كل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ










قديم 2013-01-02, 14:14   رقم المشاركة : 78
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة

كما قال الإمام مالك رحمه الله لما سئل عن الاستواء، قال: (الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة) يعني عن كيفية الاستواء، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات


: (النزول معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
)يعني عن كيفية النزول ، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات

أعيد سؤالي

كل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ


الموضوع لا يتناول سيدنا معاوية بن ابي سفيان ، نرجو الرجوع الى صلب الموضوع ، هل يشبه الانسان الله كما تزعم، واين وجه الشبه؟؟؟









قديم 2013-01-02, 23:39   رقم المشاركة : 79
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة

كما قال الإمام مالك رحمه الله لما سئل عن الاستواء، قال: (الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة) يعني عن كيفية الاستواء، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات


: (النزول معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
)يعني عن كيفية النزول ، وهكذا قال أهل السنة في جميع الصفات

أعيد سؤالي

كل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ





ألخص :
أنت تقول أن معنى النزول بالنسبة لله هو معناه المعلوم في اللغة.
قلت لك النزول في اللغة خاص بالمخلوقات .

و الله ليس كمثله شيئ.
لي سؤال واحد
هل معنى النزول بالنسبة لله هو معنى النزول بالنسبة للمخلوقات
إذا قلت لا .
أقول لك معنى النزول بالنسبة للخلوقات معلوم و هو المذكور في القواميس

فما هو معناه بالنسبة لله تعالى و في أي قاموس أجده.

أنتظر جواب محدد على سؤالي


ك
اقتباس:
ل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه






قال الشيخ ابن جبرين في شرح شرح لمعة الاعتقاد ج 1 / ص 231
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم.












قديم 2013-01-03, 10:10   رقم المشاركة : 80
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة


ألخص :
أنت تقول أن معنى النزول بالنسبة لله هو معناه المعلوم في اللغة.
قلت لك النزول في اللغة خاص بالمخلوقات .

و الله ليس كمثله شيئ.
لي سؤال واحد
هل معنى النزول بالنسبة لله هو معنى النزول بالنسبة للمخلوقات
إذا قلت لا .
أقول لك معنى النزول بالنسبة للخلوقات معلوم و هو المذكور في القواميس

فما هو معناه بالنسبة لله تعالى و في أي قاموس أجده.










النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية










ذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ((ينزل ربنا تبارك وتعالي إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقي ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له، حتى ينفجر الفجر))[1] متفق على صحته، وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى فهو ينزل كما يشاء، ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته؛ كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[2]، وقال جل وعلا: يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[3]؛ وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ[4]





سبحان الله رب العالمين، أأنت أعلم من الرسول بما يليق بالله -تعالى- وما لا يليق به؟! ألم يقل عليه الصلاة والسلام: "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا"؟ أكان يصف ربه بهذا لو كان لا يليق به؟
وأقول كما قال الإمام مالك -رحمه الله- لما سئل: كيف استوى؟ فقال مالك: "الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"
فكذلك نقول: "النزول معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"
وهذا أصل من أصول أهل السنة أننا نوقن بمعنى النزول المعروف في لغة العرب، ونمسك عن الكلام في كيفيته، وكذلك الاستواء.
فمن تكلم في كيفيتها كان ضالا مبتدعا، ومن قال: لا أدري ما معنى النزول والاستواء كان مفوضا خبيثا، وضالا مبتدعا،

بل لا بد أن يعتقد المعنى على ما تكلمت به العرب، ويمسك مع ذلك عن السؤال عن الكيفية.

وأنصحكم بمراجعة كتب عقيدة أهل السنة والجماعة، والحذر من الزيغ والغواية، كشروح العقيدة الواسطية وكتب شيخي الإسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله .









قديم 2013-01-03, 10:15   رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ولما خاض المتكلمون في هذا المقام بغير حق حصل لهم بذلك حيرة عظيمة










قديم 2013-01-03, 12:25   رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية










ذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ((ينزل ربنا تبارك وتعالي إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقي ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له، حتى ينفجر الفجر))[1] متفق على صحته، وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى فهو ينزل كما يشاء، ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته؛ كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[2]، وقال جل وعلا: يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[3]؛ وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ[4]





سبحان الله رب العالمين، أأنت أعلم من الرسول بما يليق بالله -تعالى- وما لا يليق به؟! ألم يقل عليه الصلاة والسلام: "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا"؟ أكان يصف ربه بهذا لو كان لا يليق به؟
وأقول كما قال الإمام مالك -رحمه الله- لما سئل: كيف استوى؟ فقال مالك: "الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"
فكذلك نقول: "النزول معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"
وهذا أصل من أصول أهل السنة أننا نوقن بمعنى النزول المعروف في لغة العرب، ونمسك عن الكلام في كيفيته، وكذلك الاستواء.
فمن تكلم في كيفيتها كان ضالا مبتدعا، ومن قال: لا أدري ما معنى النزول والاستواء كان مفوضا خبيثا، وضالا مبتدعا،

بل لا بد أن يعتقد المعنى على ما تكلمت به العرب، ويمسك مع ذلك عن السؤال عن الكيفية.

وأنصحكم بمراجعة كتب عقيدة أهل السنة والجماعة، والحذر من الزيغ والغواية، كشروح العقيدة الواسطية وكتب شيخي الإسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله .
لما تتكلم في المتفق لكي توهم القارئ أنك أجبت.أنا لا أتكلم عن الكيف.
اقتباس:

النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية



و أخيرا كتبت بداية الإجابة
أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------




اقتباس:
ك اقتباس:
ل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه




قال الشيخ ابن جبرين في شرح شرح لمعة الاعتقاد ج 1 / ص 231
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم.










قديم 2013-01-03, 13:15   رقم المشاركة : 83
معلومات العضو
root-47
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي سلام عليكم

بارك الله فيك معلومه قيمة










قديم 2013-01-03, 14:26   رقم المشاركة : 84
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
لما تتكلم في المتفق لكي توهم القارئ أنك أجبت.أنا لا أتكلم عن الكيف.

و أخيرا كتبت بداية الإجابة
أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------




نزول الله تعالي معناه:--------
وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،


وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه،

ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة)

يعني عن الكيفية، ومثل ذلك ما يروى عن أم سلمة رضي الله عنها عن ربيعه بن أبي عبد الرحمن شيخ مالك رحمهما الله: (الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان بذلك واجب)،

ومن التزم بهذا الأمر سلم من شبهات كثيرة ومن اعتقادات لأهل الباطل كثيرة عديدة، وحسبنا أن نثبت ما جاء في النصوص وأن لا نزيد على ذلك، وهكذا نقول يسمع ويتكلم ويبصر، ويغضب ويرضى على وجه يليق به سبحانه، ولا يعلم كيفية صفاته إلا هو،


فلا نشبهه بالخلق ولا نمثله، وإنما نقول استوى استواء يليق بجلاله وعظمته،




ولما خاض المتكلمون في هذا المقام بغير حق حصل لهم بذلك حيرة عظيمة



https://www.binbaz.org.sa/mat/2084









قديم 2013-01-03, 14:30   رقم المشاركة : 85
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
لما تتكلم في المتفق لكي توهم القارئ أنك أجبت.أنا لا أتكلم عن الكيف.

و







قال الشيخ ابن جبرين في شرح شرح لمعة الاعتقاد ج 1 / ص 231
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم.



«إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا"


وقال - -صلى الله عليه وسلم- -: « من سب أصحابي فعليه لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين »1

قال الإمام أحمد : معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره وأمينه على وحيه عز وجل

عن عبدالله بن المبارك أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان أم عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد فما بعد هذا ؟ .
: يا أبا مسعود ، أين عمر بن عبدالعزيز من معاوية بن أبي سفيان ؟! فرأيته غضب غضباً شديداً وقال : لا يقاس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحد ، معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره وأمينه على وحيه عز وجل
وروى الخلال في « السنة » بسند صحيح (2/435) ورقم (664) سئل المعافي بن عمران الأزدي : معاوية أفضل أو عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : كان معاوية أفضل من ستمائة مثل عمر بن عبدالعزيز .










قديم 2013-01-03, 17:00   رقم المشاركة : 86
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
نزول الله تعالي معناه:--------
وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،


وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه،

ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة)

يعني عن الكيفية، ومثل ذلك ما يروى عن أم سلمة رضي الله عنها عن ربيعه بن أبي عبد الرحمن شيخ مالك رحمهما الله: (الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان بذلك واجب)،

ومن التزم بهذا الأمر سلم من شبهات كثيرة ومن اعتقادات لأهل الباطل كثيرة عديدة، وحسبنا أن نثبت ما جاء في النصوص وأن لا نزيد على ذلك، وهكذا نقول يسمع ويتكلم ويبصر، ويغضب ويرضى على وجه يليق به سبحانه، ولا يعلم كيفية صفاته إلا هو،


فلا نشبهه بالخلق ولا نمثله، وإنما نقول استوى استواء يليق بجلاله وعظمته،




ولما خاض المتكلمون في هذا المقام بغير حق حصل لهم بذلك حيرة عظيمة



https://www.binbaz.org.sa/mat/2084


لا تتهرب لا ينفعك التلوين
,لا أسألك عن كيفية النزول
أسألك عن معني نزول الله

النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية




أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------











قديم 2013-01-03, 17:02   رقم المشاركة : 87
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
«إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا"


وقال - -صلى الله عليه وسلم- -: « من سب أصحابي فعليه لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين »1

قال الإمام أحمد : معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره وأمينه على وحيه عز وجل

عن عبدالله بن المبارك أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان أم عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد فما بعد هذا ؟ .
: يا أبا مسعود ، أين عمر بن عبدالعزيز من معاوية بن أبي سفيان ؟! فرأيته غضب غضباً شديداً وقال : لا يقاس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحد ، معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره وأمينه على وحيه عز وجل
وروى الخلال في « السنة » بسند صحيح (2/435) ورقم (664) سئل المعافي بن عمران الأزدي : معاوية أفضل أو عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : كان معاوية أفضل من ستمائة مثل عمر بن عبدالعزيز .


وجه هذا الكلام لنفسك فأنت أحق به










قديم 2013-01-03, 17:28   رقم المشاركة : 88
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










B10 والسؤال عنه بدعة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

لا تتهرب لا ينفعك التلوين
,لا أسألك عن كيفية النزول
أسألك عن معني نزول الله

النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية




أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------


وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،


وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه،

ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة)









قديم 2013-01-03, 23:11   رقم المشاركة : 89
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،


وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه،

ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة)




لا تتهرب لا ينفعك التلوين
,لا أسألك عن كيفية النزول
أسألك عن معني نزول الله

النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية




أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------










قديم 2013-01-04, 10:00   رقم المشاركة : 90
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

لا تتهرب لا ينفعك التلوين
,لا أسألك عن كيفية النزول
أسألك عن معني نزول الله

النُزُولٌ:

[ن ز ل]. (مصدر نَزَلَ) ..

1."النُزُولُ من الطَّائِرَةِ" : يعنى الْهُبُوطُ مِنْهَا.

2."النُزُولٌ فِي مَكَانٍ" : يعني الاِسْتِقْرَارُ، الْحُلُولُ بِهِ.

3."النُزُولاً عِنْدَ رَغْبَتِهِ" : يعني المُوَافَقَةً، مُلاَءمَةً.

4."عَرَفَتِ الأَسْعَارُ صُعُوداً وَنُزُولاً" : تعني هُبُوطاً بقيمتها الشرائية




أكمل على نفس المنوال:

نزول الله تعالي معناه:--------


أن كنت تتعلم تتم كلام نزول الله عزه جاه فكتبها و جعلها في قواميس الدنيا أما أهل السنة والجماعة فيقولون

وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،


وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه،

ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة)
و لا نجادل متعنت


«وعليك ألاّ تفاتِحَ بالمناظرة مَن تعلمه متعنِّتًا، لأنّ كلام المتعنّت ومن لا يقصد مرضاةَ الله في تعرُّف الحقّ والحقيقة بما تقوّله



يورِث المباهاة والضجر وحزن القلب



وتعدّيَ حدود الله في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر،


وإن لم تعلمه كذلك حتى فاتَحْتَه بالكلام ثمّ علمته عليه وجب عليك الإمساك عن مناظرته، فإن رأيت نصرة دين الله سبحانه في الإمساك عنه زدت في الحد وبالغت في التحرز عنه»
[الجويني «الكافية في الجدل»: (532)]











 

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزئية, الجوزي, كماعرفهم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc