|
منتدى الثقافــة المحلية يعتني بالثقافة المحلية...من تعريف بالعادات و التقاليد، ، و كذا التراث المحلي من حلي، و لباس، و مأكولات ...... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
==أندر وأقدم أشياء الماضي من الذاكرة الشعبية == حصريا== ( مُتجدِّد)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-11-09, 09:29 | رقم المشاركة : 76 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله ..وأهلا بالجميع ..
وشكر لكل من مر نازلا أو زائرا ..على المتصفح .. وعودة الى الى ما تبقى من الموروث الثقافي الجزائري.... وهذه واحدة نادرة جدا ..صورة لحذاء [ العبود المسعدي ].قوة متانة ..وجودة عالية من الجلد المحلي الجزائري التقطت هته الصورة مؤخرا في ليلة باردة ..مع موقد من العجرم والحادة ورقائق أعواد الفلى ... هذا الحذاء بعدما كان مباهاة لأعيان القبائل والعروش ..هو الاخر أصبح أمرا منسيا ...... ننتظر منكم المزيد ..وما كل هو موروث ثقافي بامتياز..وما تلتقطه كاميراتكم [ الارشيف أنتاعكم ]
|
||||
2016-12-14, 11:12 | رقم المشاركة : 77 | |||
|
آخر تعديل سارة إبراهيم الخليل 2016-12-14 في 13:48.
|
|||
2016-12-15, 22:50 | رقم المشاركة : 78 | |||
|
السلام عليكم
اليوم جبتلكم اندر صورة لحافة نقل المسافرين خط جيجل قسنطينة تبسة عام 1932 |
|||
2017-01-05, 23:38 | رقم المشاركة : 79 | |||
|
سارة إبراهيم الخليل شكرا على المرور..ومشاركتكم إيانا تحفكم النفيسة والنادرة أعتنوا بها..أسعدنا مروركم .. -------------------------------- anise2011 مرحبا أنيس ... صورتك معبرة جدا...ونادرة جدا ..وتحفة خالدة لم أكن أتوقع منك هذا ....تبارك الله عليك بارك الله فيك ...ننتظر منك المزيد |
|||
2017-01-06, 17:43 | رقم المشاركة : 81 | |||
|
وتكملة للسيارات
هذه سيارة الاجيال الذهبية ..مازالت تصارع الحياة وتسابق الزمان كانت تحفة يوما ما ...موديل فرنسية سنة 1966... التقطتها خفية ذات مساء...وأنا أعبأ في البنزين قبل قانون المالية 2017 بساعات |
|||
2017-01-06, 20:53 | رقم المشاركة : 82 | ||||
|
اقتباس:
الصور لا تظهر الفورنو كلمة فرنسية ؟أظن علينا التأكد في العاصمة يسمى الكوشة و عند عرب المشرق الفرن موضوعك رائع شكرا جزيلا |
||||
2017-01-10, 05:12 | رقم المشاركة : 83 | |||
|
السَّلام عليكم و رحمة الله.. أكاد أتنفَّسُ عبق الزمن الجميل من هذه الصّفحة.. حقًّا أشياءٌ مقدّسة لا يمكن للتكنولوجيا الحديثة أن تصنعَ مثلَ عمقِها في الدّفء..! ولأني مولعة بكل ما هو تراثٌ وقديمٌ جئتُ محمَّلة بصُورٍ كثيرة مُلتَقطة من مُتحف البيت، و سَأحاول بإذن الله أن أدرج كلَّ يومٍ قطعة، لتظلَّ هذه المساحة تنبض بحياة أجدادنا التي نسج حولها الزَّمن شِبَاكَ النّسيان ولكنها استمرَّت حيَّةً في جيُوبِ أفئدتنا.. استمتعت بقراءة ومشاهدة كل ما جاد به الإخوة من صورٍ رائعة، رغم كون الكثير منها اختفى ولعلَّها حُذِفَت من قاعدة بيانات الموقع الذي تم رفعها فيه.. إلا أنَّ عزاءَ الذي لم يسعفْهُ حظُّهُ لرؤيتها ذكرُ أسمائها التي يمكن لها أن تحملنا نحو جولةٍ أثريّة ماتعة في ذاكرة العم جوجل.. ....................... (1) هذه القطعة النادرة الأولى من أرشيف عائلتي، [ (القنديل) العريق أو ما يعرف في لهجتنا بِــ (الكانكي) ] وهو مِلْكٌ لخالة أمي (عمة أبي) ابتاعه زوجها من فرنسا بين 1934-1940.. ومن الحكايا الطريفة لهذا القنديل أن أبي وهو صغيرٌ في مرحلة الإبتدائية كان يحمله كلَّ ليلة خِفيةً عن والده (جدّي) و يفرُّ به بقدمين حافيتين حذرتين إلى الغرفة التي كان يُجمع فيها حصاد اليوم من القمح، ليختبئَ بين السَّنابل و يخرِجَ من تحت قميصِه كرّاساتِه الندية من نسائم البرد اللَّيلي، و يراجعَ دروسَهُ تحت ضوئه الضَّئيل المرتجف.. فقد كان ممنوعًا أن تُنار المصابيح بعد السَّاعة التَّاسعة..ومن خالف القانون.. عُوقِبَ بـ(طريحة) و حرمانٍ من المصرُوف الأسبوعيّ الذي كان 5 دنانير.. أهدته الخالة ربي حفظها ويطوّل في عمرها إلى أمي صيفَ العام الماضي ومُذَّاك وهو يزيّن واجهة الصالة.. ولا زال قُفلُه يعمل بشكلٍ جيّد رغمَ قِدَمه وكنت آمل أن ألتقطَ لكم صُورةً لهُ وهو مُضاء، ولكنَّ أمي لم تذكر أين خبّئت عنَّا فتيلَه كي لا تشاغب به بناتُها في البيت ههه لأن زجاجته غير مُحكمة الإغلاق، وعليَّ أن أقول بأن أمي الحبيبة أشدُّ هوسًا مني في الحفاظ على كنوزنا الثمينة هذه تفاصيلُه : |
|||
2017-01-10, 14:00 | رقم المشاركة : 84 | |||
|
تحفة والله يستحق المحافظة وحفضه في مكان امن لان فعلا زجاجته في وضعها غير محكمة بارك الله فيك الاخت ابجديات وننتظر منك الجديد دائما |
|||
2017-01-10, 20:52 | رقم المشاركة : 85 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2017-01-11, 21:18 | رقم المشاركة : 86 | ||||
|
اقتباس:
القنديل بالفعل جميلٌ جدًّا، وأشعر بأنني من قلائل هذا الجيل الذين كان لهم حظُّ رُؤيتِه حقيقةً لا صُورًا ! بُورك فيكم أستاذ أنيس، و شُكِرتُم أيضًا من أجل كل ما بذلتموهُ من عطاءٍ في هذا الموضوع.. |
||||
2017-01-11, 21:20 | رقم المشاركة : 87 | |||
|
السَّلام عليكم و رحمة الله (2) القطعة الثانية جَرَّة فخارية قديمة من صُنع خالة أمي حين كانت في العشرينات من عمرها.. (حوالي 1938-1945).. كانت تحفظ فيها الماء، ونُسَمِّيها في سطيف بالقُلَّة، أو (الزِّير).. |
|||
2017-01-14, 00:15 | رقم المشاركة : 88 | |||
|
« أبْجَدِيَّاتْ » |
|||
2017-01-14, 16:26 | رقم المشاركة : 89 | ||||
|
اقتباس:
ولكني آثرت أن أُبقي على غباره ليبدو بالفعل قادمًا من الأرشيف و من جميل أقداري أني تحدثت إلى خالة أمي قبل يومين وأخبرتني بأنها تملك كانكي ثانٍ وأنها ستهديه إلي في زيارتي القادمة ! فهي تعلم بحجم ولعي بالأشياء القديمة وقالت أنه أجمل من الأول ! والآن أتوق للإمساكِ به في صُورةٍ لكم ! .. لي عودة لتسجيل قطعةٍ ثالثة في متحف نائل بإذن الله، .. |
||||
2017-01-14, 17:06 | رقم المشاركة : 90 | |||
|
(3) القطعة الثالثة التي لا يكاد يخلو منها أيُّ بيت جزائري أصِيل، رغم أنَّ استعمالها باتَ عادةً جميلة على وشكِ الإنقراض.. ألا هو [ المهراس ] الثَّقيل، علامة المطبخ الجزائري العريق من الأواني النحاسيَّة دون منازع ! هذا المهراس عمره يزيد عن 100 سنة ! (ما قبل 1900) ، يعود إلى عائلة جدَّة والدتي..كانت تُدَقُّ فيه الحبوب والتوابل والخضر من الثوم والطماطم والفلفل الحار.. وكانت تتنافس نساء الحيّ قديما في استعماله كلما سمعت إحداهن جارتها تدقه لطبخ أشهى الأطباق.. وأتعجب حقيقةً كيف كان باستطاعة أذرعهن تحمُّل ثقله الشديد.. بالكاد استطعت زحزحته بكفّ يدي من مكانه لالتقاط تفاصيل رسُومه ! |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
= =أندر, أزياء, الماضي, الذاكرة, الشعبية،حصريا==, وأقدم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc