استخلاف التربية الإسلامية بالتربية المرورية

[أبوأنس2]

شكرا.................

[filassi]

المهم القانون الخاص أما غير ذلك فتوجد مدارس لتعليم السياقة

[لمنور]

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

[أبوعبد الحكيم]

التربية المرورية ضرورية والتربية الاسلامية اكثر من ضرورية فالتربية الاسلامية نحترم بعضنا ونحترم قانون المرور فبدون التربية اسلاميه لا يمكن للتربية المرورية أن تتوطد.... كان من المفروض ادراجها أعني التربية المرورية في مادة التربية الفنية (الرسم) كمجال في كل سنة على مدار التعليم المتوسط وتدرج في الابتدائي في مادة الرياضيات أي في النشاطات

[ahmedchek]

مشكلتنا في عدم احترام القانون وقانون المرور قانون ضمن ترسانة قانونية

---اذا كان مشرع القانون ومن وظيفته تطبيق القانون والعمل على حمايته لا يحترمان القانون فاين نسير بهذه الرداءة

الشعب الجزائري في نظري من اكثر الشعوب انتهاكا للقانون من رئيس الجمهورية الى ابسط مواطن....والجزائري متدرج في انهاك القانون فكلما ارتفع شانه في المجتمع بوظيفته او بماله كان انتهاكه للقانون اكبر.......مشكلة الجزائر اللاعدل

[عبد السلام7]

والله الحل بسيط يتم ادراج (التربية المرورية) ضمن التربية المدنية وانتهى الأمر .

[حكيم2010]

والله الحل بسيط يتم ادراج (التربية المرورية) ضمن التربية المدنية وانتهى الأمر .

[لعليلي]

في غياب العدالة لا التربية المرورية ولا المدنية تنفع مع المواطن المغبون عندما ينفجر في وجه الوضع المتعفن

[أسامة الزمالة]

اصلاحات لجنة بن زاغو

[ابو اسامة زاكي 25]

في وقت ترسيم المظالم " النقابيون المدييرييون اشتغلوا بالخدمات لفتح جبهة تتنفس منها الوصاية...، و" النقابيون المتفشييون " يريدون فتح جبهة اخرى لتهجير المظالم الحقيقية ، لأنهم يعلمون أن اساتذة ومعلمي المدرسة الأصلية لن يمرروها لهم......
وما غايتهم إلا إبعاد الأنظار عن الأصل لترسيم مظالم التعديلات، واتمام مراحل الإدماج في صمت.....
آه يا نقابببين من مدييريين ومفتشيين كفوا عنا آذاكم، وابعدوا تواطئكم عنا واتركوا الأمر مع الوصاية فلعل وعسى...
بئس الشر منكم ان تعينوا على تمرير المظالم هكذا....

[jackin]

مشكلنا ليس التربية المرورية و قوانينها
و لكن
كيف استطاع الإنتهازيون و الثلة المفاوضة
قوننة القوانين
و السطو و المرور على ظهر الأساتذة و المعلمين الآيلين للزوال!!!!!!!!

[ismainame]

يا سبحان الله ألم يجدوا غير التربية الإسلامية ليضعوا مكانها التربية المرورية هذا يدل على أن هؤلاء يحبون دينهم حبا شديدا و يغيرون عليه، إذا لم تُدرَّس التربية الغسلامية في البلاد المسلمة فأين برأي هؤلاء ستدرس، أم تراهم تفقهوا في الدين و صدق سيدي رسول الله إذ يقول:" جاء هذا الدين غريبا و سيعود غريبا و طوبى للغرباء"
فاللهم ألْهِمْ هؤلاء العودة إلى رشدهم.

[الباديسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismainame

يا سبحان الله ألم يجدوا غير التربية الإسلامية ليضعوا مكانها التربية المرورية هذا يدل على أن هؤلاء يحبون دينهم حبا شديدا و يغيرون عليه، إذا لم تُدرَّس التربية الغسلامية في البلاد المسلمة فأين برأي هؤلاء ستدرس، أم تراهم تفقهوا في الدين و صدق سيدي رسول الله إذ يقول:" جاء هذا الدين غريبا و سيعود غريبا و طوبى للغرباء"
فاللهم ألْهِمْ هؤلاء العودة إلى رشدهم.

هم يعملون هكذا وينشرون الاشاعات ونحن ما عملنا
شكرا جزيلا لك اختنا الفاضلة

[أكرا]

هـــــــــــــــــــــــؤلاء مفتشو آخــــــــــــــــــر الزمــــــــــــــــــــــان .أتمنى أن يقترحوا استبدال شعب بأكمله .من جهل شيئا عاداه .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[حميدو09]

كذّبت أيّة نية لها في تعويضها بالتربية المرورية

وزارة التربية: لا أحد يجرؤ على المساس بالتربية الإسلامية

فنّدت أمس، وزارة التربية الوطنية، في بيان لها تسلمت "الشروق" نسخة منه، استلامها لأي مشروع في وقت سابق أو حاليا يتناول موضوع حذف أو تعويض مادة التربية الإسلامية بمادة التربية المرورية.
وأوضحت وزارة التربية الوطنية أن مواد اللغة العربية، اللغة الأمازيغية والتربية الإسلامية،التاريخ والتربية المدنية من المواد المهيكلة للشخصية الوطنية التي لا يجرأ أي كان علىالمساس بها.
وأضافت الوزارة بأن هذه المواد تمثل بعدا استراتيجيا تعمل الجزائر على ترقية الأداء فيها بشكل مستمر في مختلف عمليات الإصلاح منذ الاستقلال إلى اليوم، موضحة بأنه في إطار الاحتفال بالذكرى الـ50 للاستقلال "يجدر بنا التذكير أن الإجراءات الأولى التي اتخذتها الجزائر المستقلة سنة 1962، كانت لإرساء دعائم التعليم الوطني الأصيل في هذه المواد، فكيف نأتي الآن ونحن بصدد الاحتفال بهذه الذكرى المجيدة ونسمع أخبارا عن حذف هذه المادة أو تعويضها، وكأن العملية مجرد إضافة تخضع لرغبات".
وأكدت الوصاية أن كل المواد التعليمية المهيكلة للشخصية الوطنية، وليس فقط مادة معينة هي ثوابت وطنية التي لا يرقى إليها شك، في أنها ستتدعم حيث تتضمن كل القيم المشتركة من سياسية، أخلاقية وروحية، وذلك بهدف تعزيز الشخصية الجزائرية وتوطيد وحدة الأمة، وترقية القيم الفردية.
وبخصوص التربية المرورية، أكدت الوزارة أنها نشاط أفقي تتكفل به جميع المواد التعليمية بالإضافة إلى النشاطات اللاصفية، وذلك على غرار الأبعاد التربوية الأخرى مثل التربية الصحية والتربية البيئية وغيرهما. مؤكدة أن المدرسة الجزائرية مطالبة من خلال المواد التعليمية المهيكلة للشخصية الوطنية، بضمان ترقية القيم ذات العلاقة بالإسلام والعروبةوالأمازيغية والمحافظة عليها بصفتها تمثل الحبكة التاريخية للتطور السكاني والثقافي والديني واللساني للمجتمع.