|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
& تساؤلات عن الحياة والإنسان & العدد 01 - لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة &
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2021-12-10, 14:11 | رقم المشاركة : 76 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تذكرت سورة الغاشية بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ (1) هل أتاك -أيها الرسول- خبر القيامة التي تغشى الناس بأهوالها؟ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ (2) عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ (3) تَصْلَى نَاراً حَامِيَةً (4) تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ (5) لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلاَّ مِنْ ضَرِيعٍ (6) لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ (7) وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب, مجهدة بالعمل متعبة, تصيبها نار شديدة التوهج, تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض, وهو مِن شر الطعام وأخبثه, لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال, ولا يسدُّ جوعه ورمقه. وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ (8) لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (10) لا تَسْمَعُ فِيهَا لاغِيَةً (11) فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ (12) فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ (13) وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ (14) وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ (15) وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ (16) وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة, في جنة رفيعة المكان والمكانة, لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة, فيها عين تتدفق مياهها, فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين, ووسائد مصفوفة, الواحدة جنب الأخرى, وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
||||
2021-12-10, 15:07 | رقم المشاركة : 77 | |||
|
ردا على مشاركتك الأخيرة أخ مفكر مختلف: |
|||
2021-12-10, 15:21 | رقم المشاركة : 78 | ||||
|
اقتباس:
.
للأسف بعد تصريحك الجليّ الواضح هنا لم يعد لدينا أي إضافة لك.. فأنت تنكر المعلوم من الدين بالضرورة وما أجمعت عليه هذه الأمة منذ أكثر من 1400 سنة بعلمائها وربانييها.. كل ذلك طرحته أرضا وزهدت فيه واحتفيت بعلوم "بشرية" جديدة لم تثبت بعدُ صلاحيتها وافتتنت بها.. نسأل الله لك الهداية فهو أعلم بسريرتك منا.. ولا حول ولا قوة إلا بالله // |
||||
2021-12-10, 16:02 | رقم المشاركة : 79 | |||
|
أنا لم أكفرك يا أخي مفكر مختلف الله أعلم بسريرتك واقرأ مداخلتي من بدايتها إلى نهايتها أنا انتقدت طريقة تساؤلك التي ليست فيها من أدب المسلم مع الله وفيها انكار لما جاء في القرآن الكريم الذي دعاك الله أن تفتح قلبك وعقلك له. |
|||
2021-12-10, 16:30 | رقم المشاركة : 80 | ||||
|
شباب سايسو بعضاكم. اقتباس:
|
||||
2021-12-10, 17:20 | رقم المشاركة : 81 | |||
|
يمكن لأي إنسان أن ينتقد آخر ويمكن لأي مفكر أن ينتقد مفكرا أو كاتبا آخر النقص في كلهم وارد. |
|||
2021-12-10, 21:14 | رقم المشاركة : 82 | ||||
|
اقتباس:
وأنت جزء من هذا العالم ولا يمكنك أن تنفصل عنه ..
وما أدراك أنك لست متلبسا بزيف آخر وتتبع سرابا تحسبه ماءً.. |
||||
2021-12-12, 20:59 | رقم المشاركة : 83 | |||
|
أخي أمير لا أزال أنتظر التعقيب على هذه النقطة لأشارك في موضوعك الجديد |
|||
2021-12-30, 15:01 | رقم المشاركة : 84 | ||||
|
اقتباس:
..
شكرا أختي زيارة.. لكن المشكل في "من في قلوبهم زيغ" وأولئك لا حلّ لهم.. فهو لن يطعن في كتاب الله وكلام الله.. بل سيقول لك بأن لا يتفق مع تفسيره من طرف "البشر" وينسى بأنه هو أيضا "بشري" يرفض ما يشاء مما لا يتفق مع هواه من مُنتجات غيره.. ثم يطلب بأن يُسلّم الناسُ له بما أنتجه هُو.. أليس في ذلك تناقض.. لكن من لم يجعل الله له نورا فليس له من نور.. لأن مصدر النور واحد لا يتعدد.. فقد يختلف الصواب ويتعدّد.. لكنه لا يتناقض.. تحياتي/ // |
||||
2021-12-30, 15:06 | رقم المشاركة : 85 | ||||
|
اقتباس:
...
أهلا واوي.. لا داعي لأسلوب الأُحجيات.. والقط واللحم.. تمت الإجابة عن تساؤلك المضمن في الرابط.. فما عليك إلا معاودة الاطلاع.. ... ومرحبا بك مشاركا في أي موضوع - مشاركة دون شروط أو ابتزاز .. |
||||
2022-01-05, 23:21 | رقم المشاركة : 86 | |||
|
|
|||
2022-01-09, 01:03 | رقم المشاركة : 87 | |||
|
استدلالك وشرحك صعب النقاش فيه لمن أراد خلاف ذلك ....بارك الله فيك ...فقد كفيت و وفيت |
|||
2022-01-28, 18:48 | رقم المشاركة : 88 | ||||
|
اقتباس:
وفيك كل البركة والخير ..
شكرا لاهتمامكم واطلاعكم تحياتي/ |
||||
2022-07-17, 22:18 | رقم المشاركة : 89 | ||||
|
اقتباس:
سبق و قلت أنه إذا طرح الإنسان سؤال ماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة؟ لا يوجد أي مشكل هنا، لأن المنطلق و الخلفية هو إطمئنان القلب برؤية العدالة الإلهية تتحقق على الواقع و يرتاح أن فعل الخير يجلب الخير و فعل الشر يجلب الشر، وهي طبيعة الإنسان : تقول له إن إرتكبت مخالفة مرورية ستنزع منك الرخصة، إعلم أن 99,99% من الردود على هذا الأمر يقولون أنه لابد أن يطبق القانون على الجميع من المسؤولين و أقاربهم و أصحاب الأكتاف الخ....تماما كمثال المئزر الذي ذكرته. الأن من جهة أخرى هناك من لا يأبه لهذا، فيقوم بالمطلوب و لا يهتم بالباقي، يجب إحترام القوانين؟ لا مشكلة سأطبق القوانين حتى و إن خالفها جميع سكان الأرض. إذن من يفكر بهذه الطريقة لا يأبه حتى و إن كان من يخالف القوانين يحصل على مكافأة بدل عقوبة، و لا يصاب بالإحباط إذا عايش شيء مماثل، فعلى الرغم أن نظام المكافأة هو شيء فزيولوجي يحدث في الدماغ إلا أنه هناك من يتمرن و يكيف عقله على تجنب الإحباط إذا عمل بالحلال و لم يربح، إذا كان صادق و كُذِّب، إذا حفظ الأمانة و اتهم بالخيانة أو في المجمل حتى و إن أحترم كل القوانين و عوقب. بمعنى أنه من يؤمن بهذ الفكر لا يقوم بالخير الطاعة الصالحات لكي يحصل على مكافأة أو يحصل فقط على المكافأة، بل فقط ل أنه يعلم أن فعلها (أي الطاعة و العمل الصالح) لا يستوي أبدا مع أي شيء أخر مهما كان الأمر : " قُل لَّا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "(100) المائدة أتمنى أن يكون أعجبك الشيء الذي وعدتك به . |
||||
2022-07-18, 23:07 | رقم المشاركة : 90 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك اضافة: الكافر والعاصي قد يكافئ ويحصل على الخير رغم كفره ومحاربته لله لامرين اثنين: الاول ان الله عز وجل لم ينزل العدل الى الارض كاملا بل انه جعل في الدنيا جزءا بسيطا من عدله سبحانه وترك الجزء الاعظم للآخرة اي ان الحساب مؤجل الى اجل لاحق والثاني ان الكافر والعاصي سيستوفي كامل رزقه في الدنيا من جهة ومن جهة اخرى ان الله عز وجل يمكر بالكافر ويملي له حتى يغرق اكثر بسبب عصيانه واعراضه عن الحق ويوم القيامة يخبرهم الله انهم قد اذهبوا طيباتهم في حياتهم الدنيا ولم يبق لهم الا العذاب جزاء وفاقا. ثم ان هذا من الامور التي تثبت المؤمن اكثر وتزيد من قوة ايمانه وبان وعد الله حق لانه سبحانه أخبرنا بكل شيء فنحن على علم انه يرزق كل المخلوقات دون استثناء وان لدنيا لمن يعمل ويجتهد الجميع يستطيع النجاح في الدنيا لمهم ان يبذل الاسباب مهما كانت ديانته واعتقاداته وان الفوز الاعظم يكون في الآخرة وليس في الدنيا . اي ان الدافع لتحمل هذه الاشكالية كما اخبرتنا في ردك تكمن في داخل المؤمن الذي يستجيب لقدر الله دون اعتراض |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc