حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حاتم الظاهري

الحمد لله
جميل أن أحضى بترحيبتين في آن واحد من فاضل لا شك أن له من اختلافه نصيب : )
وفتحك لتاء (استأنست) مخاطبني يقودني للبوح لك بأنني لست مستأنسا ...

... فقط ! بل أحس أنني في موضوعي وبين أحباب لي !
فيا حياك الله سائلا ومستفهما عن كل ما بدى وسيبدو لك ...
وسلمت لأخيك

... وسلِمَ لنَــا أخُونَا ..

وتستَحِقُّ [ ترحيبَتيْنِ ] تلِيقانِ بجَماليْ [ حكايتِكَ ] عنْكَ ...



فمرحبًا [ ثالثةً ]









ثُمَّ أرَاكَ إسْتئْنسْتَ ..... فتحمَّلْ [ سُؤالاً ] ...


سبَقَ لِــي وقُلتُ فِي الموْضُوعْ ـــــــــ

[ قناعاتُكمْ القــدِيمة ]

ـ وقُلتُ أيْضًا :

ففِي حياتِنا .... هُنالِكَ أحاديثُ توقظُنا .. وتضطرُّنا لتغييرِ نظرتِنا للحياةْ .. للأشْخاصْ .. للاشيَاءْ ..
فماهُو .. (وعُذرًا على كثيرةِ تحقِيقاتِي ) .. الأحداثُ التِي جعلتْكَ تستيْقظُ من رؤيتِك وموقفِك السابِقْ

فَمالذِي جعــــلَ الأخَ [ الظاهريَّ ] ( ظاهِريَّا ) ... أوْ أصْبحَ (ظاهريًّا ) ؟؟

هلْ الكُتُبُ هِــيَ السّببْ ؟؟ ..


والشَّخْصيَّاتُ .............. هلْ [منْ] أرشَدَكَ لصحَّةِ الظاهِرِ ؟؟ ... أمْ هُوَ [ إبنُ حزمٍ ] ذاتُهْ ؟؟


و القِياسُ ...........

كيْفَ ظهرَ لكَ بُطلاَنُهْ .... ؟



والمنْطِقُ ...........

هلْ يُوافِقُ [ جُمُودَ ] الظَّاهِرْ ؟







وشُكرًا علَى تحمُّلِي علَى [ ثِقلِي ] .............. وأجِبْ فقطْ علَى ما ( تُرِيدْ ) ...... وشُكرًا جزِيلاً لأخينَا [ الظاهِري ]


> .. أتمنَّى أنْ نرَاكَ [ كثيرًا ]

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

كان أستاذنا العزيز في العلوم يعطينا عن الفعل المنعكس....
فقال أن أردتم ان تعرفوا علي الطبيعة
بإمكانكم ذلك...
كل ما عليكم ان تأخذوا إبرة وتشكوا من بجواركم علي حين غفلة ....*كان يمزح*
أخذت الموضوع كأنه حقيقة ....وقمت بالواجب مع صديقتي
وهي غير منتبهة

فسحبت صديقتي يدها مع صراخ ..


.فقلت وهكذا يكون الفعل المنعكس:dوالكل بدأ يجرب الطريقة وينتقم من الآخر
:::::::::::::::::::::::::::

وأيضا أتذكر انه كان من ضمن الدروس ....

درس عن الأمراض وفترة الحضانة وأيضاا عن أعراض المرض....

وهذه كانت أمراض رهيبة جداا....

كان أي أعراض يعطيها لنا الأستاذ ,أطبقها علي نفسي...
ويحدث وقتها ان يظهر عندي بعض الأعراض...

*ياويلي كانت أمراض خطيرة بالفعل,وكانت وقتها هواجس تجيء وتذهب مع حالة من الزهول والتوتر تنتابني...

واخذت افكر ماذا لو فعلا عندي هذا المرض...وهل سأخبر أهلي....لا لا ...لن اذهب إلي الطبيب...!
لا أعلم لا أكره في حياتي الا الأطباء...ان أزورهم...
لا استطيع اتخيل دائما ان سيظهر ذلك المرض
حتي في مرة سألت صديقتي الأستاذ
فقال أن الأعراض الأولية للأمراض الخطيرة تتشابهه مع مرض عادي كأنفلونزاا....
طلع في الآخر انفلونزاا

الحمْـــدُ للَّه علَى سلامتِك


وفعـلاً بالنسْبةِ للنُقطةِ الثانِية يشْعُرُ بها الكثيرِينْ ... أو لنقُلْ الأغلبْ [ في فترةٍ قصيرةٍ ] وتمر


وهُو ما يُدعَى الوهْمْ

فعِنْدَ ذكْر للأعراضٍ ... أوْ الإكثارْ من التكلُّم عنْ مرضٍ مَا ... فإنَّهُ تُصيبُنا حالة من [ الوهْمْ ] و [ الشكْ ]

هلْ نحنُ بعِيدُونَ حقًا عنْ المرضْ ؟؟؟


وهيَ حالةٌ نفسيّةٌ فحسْبْ .... تكُونُ قصيرةً جدا .... كأنْ تُحدِثَ طفلاً في الظلامِ عن [ الغُولْ ]

فإنهُ سيبْدءُ بالتَّوهُمْ ..... ويرَى كُلَّ صوتٍ أو [ لاَ صوت ] هُو غولٌ قادِمْ ... بلْ وقدْ لا يسْمعُ شيْئًا





وهذا ذكرٌ لأنواع الوهمِ من [ ويكي .. ]

• الوهم الغريب: هو الوهم الذي يتسم بالغرابة الشديدة وعدم القابلية للتصديق تمامًا. ومن أمثلة التوهم الغريب أن يعتقد الشخص المصاب بالوهم أن غزاة من الفضاء نزعوا مخه.
• الوهم غير الغريب: وهو الوهم الذي يكون مضمونه مغلوطًا تمامًا، ولكنه محتمل الحدوث على أقل تقدير. ومن أمثلة هذا النوع من الأوهام أن يعتقد الشخص الذي يعاني من الوهم بشكل مغلوط أنه تحت مراقبة الشرطة باستمرار.
• الوهم المتوافق مع المزاج: هو أي نوع من الأوهام التي يكون مضمونها متوافقًا مع حالة الاكتئاب أو الهوس التي يعاني منها المريض. ومن أمثلة هذا النوع من الأوهام أن يعتقد الشخص المصاب بالاكتئاب أن مقدمي البرامج الإخبارية على شاشة التليفزيون ينتقدونه بشدة، أو أن يعتقد الشخص المصاب بحالة الهوس في قدرته وعظمته المطلقة التي لا يضاهيه فيها أحد.
• الوهم حيادي المزاج: هو وهم لا يرتبط بالحالة العاطفية أو المزاجية للشخص الذي يعاني من الوهم. ومن أمثلة هذا النوع من الأوهام أن يعتقد المريض بالوهم أن طرفًا إضافيًا ينبت من مؤخرة رأسه؛ وهو وهم ذو علاقة محايدة بالاكتئاب أو الهوس.[6]

وبالإضافة إلى هذه التصنيفات، عادةً ما تفصح الأوهام عن وجودها في إطار فكرة واحدة تتسم أجزائها بالتناغم مع بعضها البعض. وعلى الرغم من أن الأوهام لا تقتصر على فكرة معينة، فإن بعض الأفكار تكون أكثر شيوعًا من غيرها لدى مرضى الوهم. وتعتبر أكثر الأفكار المرتبطة بالوهم شيوعًا هي[6]:

• وهم السيطرة : وهو معتقد زائف بأن شخصًا آخر أو مجموعة من الناس أو قوة خارجية تسيطر على أفكار الشخص المصاب بالوهم أو مشاعره أو دوافعه أو سلوكه. فعلى سبيل المثال، يمكن أن نجد أحد الأشخاص المصابين بالوهم يصف تجربة مر بها حيث أجبرته مخلوقات فضائية على التحرك بطريقة معينة وأنه لم يستطع أن يسيطر على حركات جسده. كذلك، يوجد وهم إذاعة الأفكار (وفيه يعتقد الشخص المصاب بالوهم بشكل زائف أنه يتم سماع أفكاره بصوت عالٍ). وهناك صور أخرى لوهم السيطرة، منها وهم إقحام الأفكار داخل الرأس ووهم سحب الأفكار من الرأس (وفيهما يعتقد الشخص المصاب بالوهم أن قوة خارجية أو شخص أو مجموعة من الناس تقوم بإزالة أو استخراج أفكاره من داخل رأسه).
• وهم العدمية : وهو الوهم الذي يكون المحور الأساسي لفكرته هو إحساس الشخص المصاب بالوهم بعدم وجوده أو بعدم وجود أجزاء من جسمه أو عدم وجود الآخرين أو العالم من حوله. وقد يعتقد الشخص المصاب بهذا النوع من الأوهام بشكل مضلل أن العالم في سبيله للفناء.
• الغيرة الوهمية (أو وهم الخيانة) : يعتقد الشخص الذي يعاني من هذا النوع من الأوهام بشكل خاطئ أن شريك حياته أو من يحبه يخونه مع شخص آخر. وينشأ هذا الوهم عن الغيرة المرضية؛ وعادةً ما يقوم الشخص المصاب به بجمع "الأدلة" ومواجهة شريك حياته عن هذه الخيانة المزعومة.
• وهم الشعور بالذنب أو الإثم (أو وهم اتهام الذات) : يشعر الشخص المصاب بالوهم بشكل زائف بالندم أو بالذنب إلى درجة تسيطر فيها عليه هذه المشاعر وتتمكن منه حتى تصيرًا وهمًا مرضيًا. فعلى سبيل المثال، قد يعتقد الشخص المصاب بهذا النوع من الأوهام أنه قد قام بارتكاب جريمة فظيعة وينبغي تطبيق أقسى عقاب عليه. ومن الأمثلة الأخرى على هذا النوع من الأوهام أن يقتنع الشخص المريض بالوهم بأنه مسئولاً عن حدوث إحدى الكوارث (مثلاً، حريق أو فيضان أو زلزال) التي لا يمكن أن تكون له أية صلة بها.
• وهم قراءة الأفكار : وهو اعتقاد زائف من الشخص المصاب بالوهم بأن الآخرين يمكنهم معرفة ما يدور في عقله من أفكار. ويختلف هذا النوع من الأوهام عن وهم إذاعة الأفكار في أن الشخص المصاب به لا يعتقد أن أفكاره تتم إذاعتها على الملأ بصوت عالٍ.
• وهم الإشارة (الإحالة) : يعتقد الشخص الذي يعاني من هذا النوع من الأوهام بشكل زائف أن بعض الإشارات أو الأحداث أو الأشياء غير المهمة الموجودة في البيئة المحيطة به تحمل في طياتها معنى أو مدلول يتصل بشخصه. فعلى سبيل المثال، قد يعتقد أحد الأشخاص أن عناوين الصحف تحمل بين السطور رسائل خاصة هو المقصود بها.
• وهم الهوس بالعشق : وهو الوهم الذي يجعل من يصاب به يعتقد أن شخصًا آخر يعشقه. ويعتقد المصابون بهذا النوع من الأوهام أن الطرف الآخر الذي يتوهمون عشقه لهم هو من بدأ بالتصريح بمشاعره تجاههم؛ ويتم ذلك عادةً - من وجهة نظر المصاب بالوهم - عن طريق إيماءات خاصة أو إشارات أو التخاطر أو استخدام وسائل الإعلام في إرسال الرسائل إليهم.
• وهم العظمة : ويعتقد المصاب بهذا الوهم أنه يتمتع بقوى أو مواهب أو قدرات خاصة تميزه عن سائر البشر. وفي بعض الأحيان، قد يعتقد الفرد فعليًا أنه شخص مشهور أو شخصية عامة (كأن يكون نجمًا من نجوم موسيقى الروك). والفكرة الأكثر شيوعًا بين الأشخاص المصابين بهذا النوع من الوهم، أن يعتقد الشخص أنه قد حقق إنجازًا عظيمًا لم يتلقَ ما يستحقه من الثناء والتقدير عليه (مثل اكتشاف نظرية علمية جديدة). وعادةً ما يعتقد هذا الشخص أنه قد قام بإزاحة الستار عن "حقيقة" واضحة لم تتمكن البشرية على مدار تاريخها الطويل من اكتشافها.
• وهم الاضطهاد : ويعتبر هذا النوع من الأوهام هو الأكثر شيوعًا، وهو يتعلق بفكرة شعور المريض بأن هناك من يتعقبه أو يضايقه أو يخدعه أو يريد التخلص منه بالسم أو العقاقير أو يتآمر ضده أو يتجسس عليه أو يهاجمه أو يضع العراقيل أمام محاولاته لتحقيق أهدافه في الحياة. وأحيانًا ما تهاجم هذه الأوهام الشخص المصاب بشكل منعزل ومتفرق عن بعضها البعض (كما يحدث في حالة الشخص الذي يتوهم أن زملاءه في العمل يحاولون مضايقته باستمرار). ولكن، في أحيان أخرى تكون الأوهام عبارة عن نظام متكامل من الأفكار التي تسيطر على الشخص المصاب بالوهم تمام السيطرة (ويطلق عليها "الأوهام المنظمة" أو "الأوهام المرتبة"). فعلى سبيل المثال، قد يعتقد المصابون بمجموعة من أوهام الاضطهاد أن بعض المنظمات الحكومية تقتفي أثرهم باستمرار لأن الشخص "المضطهد" يعتقد بشكل زائف أن هذه المنظمات تتهمه بالجاسوسية. ويمكن أن يتسع نطاق هذه النظم المتكاملة للأفكار الوهمية التي يعتقد فيها الشخص المصاب بالوهم وتتعقد لدرجة تجعل هذا الشخص يفسر في ضوئها كل ما يتعرض له في الحياة.
• الوهم الديني : ويشمل هذا النوع الأوهام التي يكون مضمونها دينيًا أو روحيًا. وقد تأتي هذه الأوهام متحدة مع غيرها من الأوهام - كوهم العظمة (كأن يعتقد الشخص المصاب بالوهم أنه إله أو أن قوى عليا قد اختارته ليكون خليفةً لها على الأرض).
• الوهم الجسدي : هو الوهم الذي يتعلق بأداء الجسم لوظائفه أو بالأحاسيس الجسدية أو بالمظهر الخارجي. وعادةً ما ينطوي هذا الاعتقاد الزائف على فكرة إصابة الجسم بأحد الأمراض أو كونه غير طبيعي أو قد طرأ عليه بعض التغيير. ومثال ذلك أن يعتقد الشخص المصاب بالوهم أن الطفيليات تغزو جسده باستمرار.
• وهم الطفيليات (DOP) أو وهم الإصابة بداء طفيلي : وفيه يعتقد الشخص المصاب بالوهم أن جسده تغزوه حشرة أو بكتيريا أو عثة أو عناكب أو قمل أو براغيث أو ديدان أو أنواع أخرى من الكائنات الدقيقة. وقد يصف بعض هؤلاء المرضى أيضًا أنهم يتعرضون للدغ هذه الكائنات بصفة متكررة. وفي بعض الحالات، يكون مطلوبًا من علماء الحشرات البحث عن السبب وراء اللدغات الغامضة التي تنتشر في أجساد بعض هؤلاء المرضى. وفي أحيان أخرى، يظهر على المصابين علامات جسدية ظاهرة تتضمن الآفات الجلدية.[7]

[بنت الحجاج]

ههههه



حقاً كانت فينا براءة

اختي الكبرى .. شريرة بالوراثة

حتى و هي صغيرة .. كانت شريرة

اذكر .. في مرحلة الابتدائي

كان يدرس معي " واحد اسمو اسْحاق "

و مرة لا ادري كيف " زْلقت " امام الشريرة اختي

و تحدثت عنه

و راكم تعرفو عقليتنا بكري

ولاتْ تعيطلي اسحاق





كرْهتـْلِي حياتي

نغلط ماعاها .. تعايرني اسحاق ..

ما نبغيش نديرلها حاجة ... اسحاق

نغسل المعان في دالتها .. و الاّ ... اسحاق

نسيّق في بلاستها .. و إلاّ .. اسحااااااااق

ابتزاز بشع .. و لا في الافلام المكسيكية



كرهت هاذاك العبد

و كرهت الاسم





وتملكني الحقد .. و الرغبة في النتقام

حتى جاءت اليوم الموعود

و " زلقت "هي الثانية ...هيهيهي

و يا عيني اذا امتزج الشّر بالحقد


اخبرتني باسم الزملائها ... Tati اسمُه


خرجت من المنزل

و حملت قطعة " جبسْ"

و كتبت على حائك منزلنا .. بخطٍ كبيييييييييييير

تاتي + امينة = .........

ههههههههه



و هكذا " بْردْ قلبي "

و انتقمت شر انتقام

هيهيهيه










و في الحقيقة انا من اكل الضرب في النهاية من الوالد

على ما كتبت


المهم كان عندي الانتقام و فقط

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IXI-Onive-IXI

عَنْ طفولتِے .... لا أذكرُ أيْن !
...
الحَيَــــاة امْــرَأة .... !

والحَياةُ إمــرأةٌ ( حقًا ) .....علَى تناقُضٍ [ كبِيرٍ ] بيْنَ (المرأتيْن ) .. و (المعنيينْ ) ... سأذكُرُهُ بعْد السَّطرِ الثامِنْ > رُبمَا



وبعْدُ ..فذِكْراكَ [ صادِقةٌ ] .... وتُذكِّرُنِي
وجمِيلُ سرْدِكَ أنْسانِي [ السُّطُــورْ ]



[ ماجِد ]

تمْتلئُ [ أيَّامُنا ] بأُناسٍ عابرِينَ لا يستَقرُّونَ علَى [ مكانٍ ] ولا [ زمانْ ]

ونحنُ الثابِتُونَ ... وإنْ تغيَّرَ [ زمنُنَا ] و [ اماكِنُنَا ]

كثِيرُونَ رحَلُوا .... وكثِيرُونَ هُمْ [ منْ رحلْنَا عنْهُمْ ]


الدُّنيَا لا [ تُبقِ ] لُقْيَا .. ولا تذرُ [ إلْتقاءًا ]



وتبْقَى الشَّجرةُ ... ونافِذةٌ ... ومقعدُ السَّيارَةِ ... و مكانُهَا .... [ شاهِدةً ] أنـَّ/هُ/هَـا كانوا هُنَا .. وبقُربِ [ أعيُنِنا ] تمامًا


أوْ علَى جانِبِ التَّجاهُلِ الذِي أغرقنَا ( ندمًا ) يومًا



[ .... ]

رُبَّما صدَقَتْ أمُّ الشاعِرِ* حينَ قوْلِهْ بِلسانِهَا:

تقول لي مثلاً: تزوّج أيّة امرأة من
الغرباء، أجمل من بنات الحيّ.
لكن، لا تصدّق أيّة امرأة سواي.
ولا تصدّق ذكرياتك دائمًا.




تخافُ من [ ذكراكَ ] ... فلاَ تُخْبِرْ أمَّكَ يا بُرتقالِي
فلهَا تعِيشُ .. كمَا تُرِيدُ .. وتبخلُ عنْكَ كُلّ انواعِ [ البَياضْ ]

وتزوَّجْ [ أجملَ ] الغُربَاءِ .... ولا تُصدِّقْها ... ولا [ ذكريَاتِكَ ] > هــكذَا تُرِيدُ

لأنَّهَا [ إمرأةٌ ] ... أوْ (عفوًا ) [ حياةٌ ] .... او تمنحُك

ولأنَّها تعلمُ .. - وهيَ اعلمُ - .... تخافُ منْكَ [ غيْرَها ] ... لا تسلِبُ عنْكَ بعضًا منْ ذكراكَ بعيدًا عنْها






...

و [ الحياةُ ]

( إمرأَةٌ ) و ( حضنٌ ) وَ (إحاطةٌ)
> كمَا قُلتَ


و [ الحيَاةُ ]
( إمرأَةٌ ) ...... ولكنَّهَا .... عاهِرةٌ !! ... وجمِيلةٌ .... ومنْ يرَى عُهرَها يكرهُ (جمالَهَا)
> كمَا يقُولُ جُـبرانْ


وبيْنكُمَا ...

إستسْماحًا [ أقُولُ ] :


و[ الحَياةُ ]
(إمرأةٌ) شقيَّةٌ .... -أيضًا- .... تطْلُبُ قلْبًا


والقلْبُ ( نحنُ ) فيِ تقلُّباتِنَا .... وكُلِّ [ غدْرِنا ] المُتكرِّرْ

و[ غبائنا ] الظرفيِ (أحيانًا) ... و[ غفلتُنا ] و [ النِّسيانُ ] ... يجعلُنا ننسَى أنَّ المرأَةَ ... قدْ لاَ تكُونُ ( حينًا منَ الدَّهرِ) أنثَى

والسِّلاحُ [ رجُــلٌ ].... والرَّصَّاصةُ [ إمرأةٌ ] .... > كمَا قُلتُ




والقولُ فصلٌ فيِ أنَّ [ الحــيَاةَ ] .... ستبْقَى ( أنْ نستمرَّ .... ولوْ على مضَضٍ )



وما أفَادتْنَا [ أجنَاسُ ] المعْنَى يا [ صدِيقِي ]


فأعْقِلْها ..... وإنسَها إنْ اردتَ .......... > لتسْتمِرَّ الحَياةُ .... والنبْضُ باحثًا

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

ههههه

حقاً كانت فينا براءة

اختي الكبرى .. شريرة بالوراثة
حتى و هي صغيرة .. كانت شريرة
اذكر .. في مرحلة الابتدائي
كان يدرس معي " واحد اسمو اسْحاق "
و مرة لا ادري كيف " زْلقت " امام الشريرة اختي
و تحدثت عنه
و راكم تعرفو عقليتنا بكري

ولاتْ تعيطلي اسحاق





كرْهتـْلِي حياتي

نغلط ماعاها .. تعايرني اسحاق ..

ما نبغيش نديرلها حاجة ... اسحاق

نغسل المعان في دالتها .. و الاّ ... اسحاق

نسيّق في بلاستها .. و إلاّ .. اسحااااااااق

ابتزاز بشع .. و لا في الافلام المكسيكية



كرهت هاذاك العبد

و كرهت الاسم





وتملكني الحقد .. و الرغبة في النتقام

حتى جاءت اليوم الموعود

و " زلقت "هي الثانية ...هيهيهي

و يا عيني اذا امتزج الشّر بالحقد


اخبرتني باسم الزملائها ... Tati اسمُه


خرجت من المنزل

و حملت قطعة " جبسْ"

و كتبت على حائك منزلنا .. بخطٍ كبيييييييييييير

تاتي + امينة = .........

ههههههههه


و هكذا " بْردْ قلبي "

و انتقمت شر انتقام

هيهيهيه










و في الحقيقة انا من اكل الضرب في النهاية من الوالد

على ما كتبت


المهم كان عندي الانتقام و فقط

ـ مرْحبًا مريمْ ـ

> إحكِيلْنَا حكايَة أُخرَى ولاَّ ـــــــــــــــــــــــــــــ إسحاقْ

والتَّارِيخُ يُعِيدُ نفسهْ

وكانَ لصاحِبِنَا إسمٌ أيْضًا ـــــ ممنُوعْ منَ العرْضْ



وتتكرَّرُ الحِكايَة بأسْماءٍ مُختلفةٍ ... والعهْــدُ [ الإبتدائي ]


ولوْلاَ أنِّي مُستعجِلٌ لضحكْتُ [ كثيرًا ] قبْل أنْ تغيبَ إبتسامتِي ... ولكنْ قالكْ )أرْواحْ(



شُكرا بنتْ الحجَّاجْ ...

[بنت الحجاج]

يبدو انّ هالة غارقة في تصحيح اوراق الامتحانات

إيييييييييه

ربي يعاونك يا هلهوووووووول

[[مطمئنة]]

قالت : - سأرحل يا ماجد ، لم أشأ إخبارك



قالو ماجد ... قال

على الأقل كن ماجيتش أنا هنا والا نسيت فاميلتك

و لكن ... عجبني ... كــ اسم منتدياتي ... أنصحك بالتعريب [ماجد]

[مختلف]

ذِكْــرَى لِـ [ صدِيقْ ] .. أو هكَــذَا ( يُقال) :
> ... طــازجَة



وفِي ذاتِ [ حفلٍ ]

نادَى ( أحدَهُمْ ) لاعِبُ الخفَّة .... أنْ [ خُذْ وإمضغْ ... وكُلْ ... ( كبريسْ) ]


ووضَعَ بيْنَ رجليْهِ ( حاويةَ قُماشٍ) فارغةٍ

وبعْدُ ...

أخرجَهَا .... فارِغةً إلاَّ منْ بيْضة


ومنْ يوْمِها

جاءَ ..... مُتطوِعًا


ليُصبِحَ [ دجَــاجَةً ] أمامَ الجماهِيرْ الصَّغيرَة



ويلتصِقُ بهِ [ دجَاجَة ] إلى يومِنَا هَــذا ــــ حسْبَ روايَةِ (الصَّدِيقْ)

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

قالت : - سأرحل يا ماجد ، لم أشأ إخبارك



قالو ماجد ... قال

على الأقل كن ماجيتش أنا هنا والا نسيت فاميلتك

و لكن ... عجبني ... كــ اسم منتدياتي ... أنصحك بالتعريب [ماجد] :d

والله ضننت انه سهى مع التعبير ... فذكر اسمه الحقيقي دون قصد .... خصوصا وانه في البداية ذكر اسم اونيف ( الاسم المتعرف عليه في المنتدى)

ااااه ....... هنا يمكن ان تجعل روايته للاحداث في مهب الريح ؟؟

شكـــرا .

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ـ مرْحبًا مريمْ ـ
اهلا سيِّدي

> إحكِيلْنَا حكايَة أُخرَى ولاَّ ـــــــــــــــــــــــــــــ إسحاقْ

يا الهي .. طلعت شرير انت ايضاً

والتَّارِيخُ يُعِيدُ نفسهْ

وكانَ لصاحِبِنَا إسمٌ أيْضًا ـــــ ممنُوعْ منَ العرْضْ

و ابدا ... ما يزلقش المختلف .. و يعطي معلومة خاصة به

وتتكرَّرُ الحِكايَة بأسْماءٍ مُختلفةٍ ... والعهْــدُ [ الإبتدائي ]


ولوْلاَ أنِّي مُستعجِلٌ لضحكْتُ [ كثيرًا ] قبْل أنْ تغيبَ إبتسامتِي ... ولكنْ قالكْ )أرْواحْ(

لا باس

شُكرا بنتْ الحجَّاجْ ...

العفو سيّدي

اللهم صل و سلم على سيّنا محمد



هذا خير مما كنت ساقوله

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

والله ضننت انه سهى مع التعبير ... فذكر اسمه الحقيقي دون قصد .... خصوصا وانه في البداية ذكر اسم اونيف ( الاسم المتعرف عليه في المنتدى)

ااااه ....... هنا يمكن ان تجعل روايته للاحداث في مهب الريح ؟؟

شكـــرا .

لأونيف حاجة في نفسه ... أظن أنه قد قضاها

ثانكس أ لوتْ ... لتتبعك لروايته (نيابة عنه فهو لا يشكر الا قليلا )

و أظن ان [مختلف والوحيد] الذي يقرأ ما وراء القصد المنتدياتي هههه (فهل أحسن القراءة هاته المرة؟)

ذكراك و ان لم يُصدقها غيرك ... فأنا أحس بكْ ... و أذكرها كما أذكر اسمك و اسمي ...هل يكفي ؟؟؟

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

يبدو انّ هالة غارقة في تصحيح اوراق الامتحانات

إيييييييييه

ربي يعاونك يا هلهوووووووول

ا.......... حقًا .... غِيابٌ للبَعْضِ مُـلاحظٌ ... وفَّقهُمُ اللهُ أينَما كانُوا .. ولوْ بيْنَ كوماتِ الأوراقْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

قالت : - سأرحل يا ماجد ، لم أشأ إخبارك



قالو ماجد ... قال

على الأقل كن ماجيتش أنا هنا والا نسيت فاميلتك

و لكن ... عجبني ... كــ اسم منتدياتي ... أنصحك بالتعريب [ماجد]

......... وهُـــوَ [ ماجِدٌ ] .... وأحسنَتِ [ اللَّطِيفةُ ] مُناداتَهْ
ونتمنَّى أنْ نراهُ [ عرَبيًّا ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

والله ضننت انه سهى مع التعبير ... فذكر اسمه الحقيقي دون قصد .... خصوصا وانه في البداية ذكر اسم اونيف ( الاسم المتعرف عليه في المنتدى)

ااااه ....... هنا يمكن ان تجعل روايته للاحداث في مهب الريح ؟؟

شكـــرا .

..... لمنْ لاَ يعْرِفُ [ الراوِي ] .... حُريَّة تصْدِيقْ [ الروايَةِ ] منْ عدمها
... وكقارِئٍ ...... أُصدِّقُ [ حُروفَ ] الكاتِب ..... عنْدمَا أرَاهَا حمْراءَ [ المَشاعِرْ ] ... ولا يُخطئُ قلْبٌ قارئٌ ...

.... وهُوَ لمْ يسْهُوا .... فهُوَ [ حقًا ] أوْ [ هكذَا قرأتُ ] ... ماجِدٌ ...


وياكريمُ ...




لا تعنِي [ إسْمَكَ ]




وشُكرٌ للجمِيعْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

اللهم صل و سلم على سيّنا محمد



هذا خير مما كنت ساقوله

... واشْ كُنتِ راحْ تقُولِي .... > أتمنَّــى أنَّهُ لمْ يكُنْ ما بِـ ( ذِهْنِي ) ..

... وأنَّهَ لمْ يكُن السَّببُ حُروفِي >>> واللهْ ياهالحُروفْ نتاعْ المَشاكِلْ


بنتُ الحجَّاجْ ... صلَّى اللهُ على مُحــمَّدٍ وسلَّمَ


وشُكرًا

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

..... لمنْ لاَ يعْرِفُ [ الراوِي ] .... حُريَّة تصْدِيقْ [ الروايَةِ ] منْ عدمها
... وكقارِئٍ ...... أُصدِّقُ [ حُروفَ ] الكاتِب ..... عنْدمَا أرَاهَا حمْراءَ [ المَشاعِرْ ] ... ولا يُخطئُ قلْبٌ قارئٌ ...

.... وهُوَ لمْ يسْهُوا .... فهُوَ [ حقًا ] أوْ [ هكذَا قرأتُ ] ... ماجِدٌ ...


وياكريمُ ...

لا تعنِي [ إسْمَكَ ]

وشُكرٌ للجمِيعْ

اتصدق كل ما تقٍرأه في الجرائد وتسمعه من اخـــبار .......

فيه الصحفي والكاتب والمحامي والروائي ..... وغيره كـــثير ....



الانسان ليس فيه غير .... اليد واللسان .... القلب والكبد ......

ولك ان تعرف الانسجام على شاطئ البحر الهادئ ......

فكـــيف لا تصـــدق ....... ام قــادم من كوكب اخـــٍر ....



ربما هي القطـــرة التي افاضت او قد تفــــــيض الكـأس .... ( صرف الفعل مع الضمائر )

او اقول لك شيئا اخـــر ..... مارأيك في قعدة مع علااااوة ..... بصح بلا بقلاوة ....



لا يـــهم ان لم يهمكم ..... لاني فهمتكم مثلما فهم زين اولاده

وبعد الفهم يأتي التطــبيق ..... والانســحاب بشرف وليس من المـــطار ...





ولكـــن قول لي ..... هل هي الصدفة في النـــداء ام ( لابول كريستال )

شكـــرا ............. والسلام عليكم .

[مصرية من الجزائر]

في بدايات العصر البنفسجي,كان يعطيني أستاذ ..
كنت عن نفسي اخشاه ...
هو حاجز نفسي ينتابني برؤيته.وهذا الأستاذ قريب جدي العزيز.
في إحدي الأعياد..كنت جالسة في بيت جدي في الصالة ,حتي سمعت صوت الأستاذ العزيز , وأنا أحبه كثيرااا والعكس صحيح
فلم أكن أريده أن يراني...
ليس سوي حل وحيد هو الإختباء....
أسرعت بسرعة إلي الوكر الذي شهد علي الإختباء من أستاذي العزيز...
لم أختر أي غرفة كنت أشعر بأنه سيراني
مع ان هذا الأمر من المستحيلات..
.ولكن هو ماجاء في عقلي وقتها...
ولم يكن يوجد الإ المطبخ حيث لا أحد يدخله الإ أهل البيت
ولمتابعة آخر التطورات في الصالة
أستعنت بابن خالتي كان يبادل الأستاذ نفس المشاعر
....كان يأتيني بآخر التطورات
وكانت اللغة بيننا لغة الإشارة ...حتي لا ينكشف أمري...

بغض النظر عن التهديدات التي تعرضت لها من قبله

بأنه سوف يقول اسمي بصوت مسموع ....ياويلي...


كانت فرصته في الانتقام مني



ثم ذهب وعاد بأطباق من الشيكولاتة

وقال بإمكان أن تتسلي حتي يذهب ...

يبدو أنه سيجلس كثيراا



نصف ساعة بين الأطباق والحلل