حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /.. - الصفحة 58 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-23, 21:50   رقم المشاركة : 856
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عذرا سابق منكم أيها الأصحاب
فزحف الفراغ تارة يملئ الأفق أمامي
و الوقت السريع يضيّق الفسحة حولي
فالسجن السجن لي ... (يا ويلي)
و السجان هو نفسه الزمن
ماضيا كان أو حاضرا بينكم ... (ثم)
ما عاد القلم كثيرا يطاوعني
هذه الأيام ... و لعلي
أشتم رائحة تمرد في الأفق ... سأواجهه
نعم سأواجهه ... لكن بماذا؟
بملفات الماضي الممزقة أو تلك المطوية
أجد صعوبة و ضيقا في صدري ...
أنفاس متقطعة تنخر قواي ... (آه ثم آه)
على ملفات الأرشيف المنتشرة ... (و الذاكرة المحترقة)
أعود و أورد بعضا من كل (على كل حال)
راضخا لرغبة المتمردين خلفي
و جمع المختلفين هنا أمامي
فأين المفر منهم
يا ترى ...
"فالتمرد خلفكم و المختلفون أمامكم"
قصة من عطر طفولتي (الشيقة و الشقية)
أتذكر حصن جدتي العالي (رحمها الله)
نعم كانت (رحمها الله) تحميني من كل ما يغلبني رأيي
و تميل على كتفي و تهمس بصوتها الرخيم في أذني
و تبرق لي برمش عينها ... (مباشرة)
أدرك و أعلم و أفهم المغزى
إنها إشارة الحماية (المطلقة) على كل رأيي و فعلي مهما كان
و كلنا يعلم أنه في طبع الصغير أو الطفل
حب اللهو و المرح و الفسحة من غير قيود و لا حدود
و ما من مكان أشهى و أبهى لذلك غير (الريف)
نعم (الريف) أو البادية كما يسميها (متمدنوا) اليوم
هناك كان حصن جدتي (الوارف)
و هناك كان حصن (اللهو) الذي يسيل ريقي
و يستفز شهيتي ... و يطارد رغبتي كل حين
فذات صيف أتذكره حارا غير مشفق
لا على حجر .. و لا على شجر .. و لا على بشر
ثم الملاذ لي فيه طبعا فسحة البادية المنعشة
تحت ظلال الأشجار و لذيذ الثمار
و النسيم العليل و قد كان لي ما رغبت فيه
فركبت أمواج رغبتي و أخذوني (بالعراك) إلى هناك
بسرعة شديدة (و العصر عصر سرعة)
آنسني المكان و أنسته (الولف صعيب واش ندير)
فمن بستان الجدة الكريمة إلى الوادي القريب منه
أمضي جل نهاري و سواد انشغالي
و من لهو الصباح إلى حكايا المساء اللطيفة
(و لكم أن تستشعروا المشهد و شكله)
و سكت (صاحبنا المختلف الجديد) عن الكلام المباح
... /// ...
يتبع في الليلة القادمة إن شاء الله


وتسُـــرُّنَا إبتسامتُكَ على [ ذِكرَى ]

وعليْكُمُ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُهْ

وتُنيرُ الزَّوايَا بحُضُــورِكَ علَى [ نأيٍ ]

وفرِحٌ أنا ... اترانِي أقرءُ ذكراكَ و تحوُّلِكَ [ مُختلِفًا ] ترتادُ المَـكانْ [ خفيةً ] عن المتمرِدِينْ


مرحبًا طــاهِرْ ... وكمْ كُنتَ معَ الجدَّةِ (رحمَها اللهُ) [ حُــرًّا ]
ألاَ ترَى أنَّنا نفقِدُ حريتَنا .. شيْئًا فـشيْئًا فشيْئًا فشيْئًا ... بفُقدانِهِنَّ


ونهْرُكُمْ بارِدٌ -أوْ هكذَا قرأتُهُ - وفيهِ منَ الذِكْرَى مكانُكَ فيهِ

طاهِرُ القلْبْ .... لا تُصدِقْ شهرزَادْ ... فلقدْ كانتْ تُفطِرُ [ كلامًا ] سرًّا ...


شُكرًا عزيزٌ لكَ أخ طاهرْ








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-23, 21:58   رقم المشاركة : 857
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة

ألاَ ترَى أنَّنا نفقِدُ حريتَنا .. شيْئًا فـشيْئًا فشيْئًا فشيْئًا ... بفُقدانِهِنَّ

أخي مختلف ... أتعرف زدتني ألما على ألمي بهاته الكلمات المؤثرة
ذهبت حريتنا معهن نعم ... و ذهبت مع تقدمنا في السن ...
كلما إتسعت تضيق ... رحمك الله أيها الزمن الطيب ...
أكتفي باهته الكلمات أبيت ليلتي بها ... أقلبها على أوجهها









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-23, 22:28   رقم المشاركة : 858
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي


مَــرْحبًا ونْ دايْ

[ .. ولأنَّ ذكراكِ طويلةٌ كأحلامِكْ ... فسأَرُدُّ علَى الهواءِ الطلْق بالأخضرْ ]


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمنية مذْ قبل ميلادي
حقوق النشر معضوضة
لو لم أكن .. لتمنيت لو كنت موجودة

فحمدا لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وكُنتِ ... لنكُونَ ( مُستمِعِين)
ولا بأْسَ فحُقُوقُ [ الطبْعِ ] معفُوسَة مُذْ عهْدِ الـ [gravure]







ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بعد

أمنية في العصر الجميل ( على الأقل كما أسميه)

و ان كان خرباناً ههه بعض الشيء فهو جميل دوما لأنه من صنع أيدينا (كما قالها أحد فلاسفة المنتدى )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غفرَ اللَّهُ لهْ .. وكأنَّهُ محقٌ
















ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
تمنيت دوماً أن أكون مذيعة تلفزيونية
(لذلك أحبّ كثيرا بطلة مسلسل ربيع العمر أوشي هههه تُذكّرني بي في ذلك العصر كثيرا)
كانت تعجبني البدلة النسائية الرسمية جدّ الـــ جدّاً .. و كنت بخلاف البنات اللائي يقضين أكثر من ساعة أمام المرآة لتسريح الشعر أو تجمّلاً .. كنت أقضي كثيرا من وقتي أقلّد المذيعات صوتا و مظهرا.. و أحيانا الرجال حتى (ليست سببية هنا ههه) تنتاب صوتي تلك البحّة مخففة التركيز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

كانْ شُفناكْ معَ [ بنْ قنَّة ]
وكأُختِي .. كانتْ دايْمًا صحافَة صحافَة .. فقطْ عنْدمَا علِمتْ الواقعْ .. فتوقفتْ .. وإكتفتْ بالحرفيْنِ الأولينْ [ صح ]









ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
أمنيات طباشيرية

المرحلة الأولى

فعلت أشياء كثيرة لا تفعلها البنات عادة
تسلّق الأشجار العالية
القفز من أعلى العمارات أو المنازل (نفرشوا حاجة في الأرض و تسمع غير 1,2,3 واااااااااااااي و معها الله أكبر للأمانة )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ههههههههههههههه
مليحَة هذِي للأمانَة
وأنا نقُولْ ليشْ وليدْ عمتِي تكسرتْ رجلهْ لمَّا كانْ يقلدْ .... أثارِيهْ ماكانشْ يكبرْ

ولوْ كانْ جيتِي عنْدْ القذافِي .... يديركْ [ مُجنَّدة ] مُباشرةً







ــــــــــــــــــــــــ
ركوب الدراجات الأكبر من حجمي أضعافا مضاعفة هههه
و كم كنتُ (و ركّزلي على كنتُ) أحب ممارسة كرة القدم
كلّ ذلك كان عاديا بالنسبة لي بقدر ما كان ممتعا
ووووو أخرى ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

قاعِدْ يتخيَّلْ فيِ رونالدينْيَا





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و لكن أمنية ذلك العصر التي كانت شديدة الرغبة
كانت ركوب الخيل
وللأسف ... لم يُسمح لي بممارستها
و لا حتى تمنّي ذلك يوما ما
كنت و لازلت
لذلك أتمنى من زوج المستقبل أن يحققها لي
ربما يدخل يوما ما هنا
و يقرأ ما أكتب
من يدري
و لاأضطر حينها لطلب ذلك
و يا ليتني كنت زمرة AB
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

معَ الأَسفْ
وإنْ شاللهْ تكُونِي في المُستقبلْ زمرة AB >> واحدْ مشْ فاهِمْ وشْ معنَى الزُمرةويدزْ بركْ

ولِما لا




ـــــــــــــــــــــــــــــــ
نُكمل
المرحلة الثانية
بعيدا عن ركوب الخيل ( لأنها أصبحت أمنية أون أتونت )
فقد كنت أتمنى
أن أكون أديبةً
يوما ما
و اكتب روايات (ووووو ...) يقرؤها لو موند أونتيي هههه
و بدأت أول محطة لرحلة المعاناة مع الرغبات
ملأت أول استمارة لي كما كنت أتمنى (رغم رفض العائلة سون بيتي ههههه)
لا أدري لمَ لمْ تتم الموافقة
رغم أن المعدل كان بتقدير جيد جدا (قريب امتياز)
هل من تفسير
يعني حتى تكون شعبة أدبية يلزم معدل أكثر ؟؟ (حتى أني قلت في نفسي ... لوكان قريت على روحي لوكان جبت أكثر من 17 فارقيل ههههه والله هكا خممت و راني شعبة أدبية الآن )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
وحُرمتِ منْ مُتعةِ الإنعطافِ و التكامُلِ و التشابُهْ والفضَاءاتْ الهندسيَّة
وصرالكْ كيمَا صاحِبُنا -كما يبْدُوا-



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
لا علينا ...
و على الهامش... تذكرت درس القدم القنوية
أذكر وقتها أني كنت شاردة الذهن كليّةً
حتى سمعت الأستاذ أن ناداني باسمي متقطعا و بدهشة منه
اقرئي
أنا انتابني خجل لم أحبّه أن يظهر قطّ (كوني المتفوقة زعما زعما)
زدمتها مبرونشيا ههه علخّر خليتها ههه
و بديت نقرا بأعلى صوت
الموضوع: القدم النووية
(والله يا جماعة قاف الأستاذ كانت جد رقيقة تظهر نونا... و ربي يغفر لغفلتي وقتها ...موقف لا يُحسد عليه خاصة مع تعالي قهقهات العِدْيَة آآآآآآآه نقصد الزملاء الذين لم يتأخروا مطلقا في مناداتي بالقدم النووية لأشهر ..كتر خيرهم ههه)
ذلك كان هامشا فيزيائيا (أَ يُمّى يُمّى قدماه نكرهها الفيزياء هههه فكنا منها ديجا )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ههههههههههه
هِـيَ ناسْ ملاحْ ... ولكنَّ [النويية] كرهاتكْ فيهَا رُبَّما




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما الهامش العربي
فكنت أحب أن أكون أفضل من الأستاذ... حقا لا أدري لما؟؟؟
دوما أحب احراجه
و أذكر أنّي مرة قلت له
أستاذ هل لي بسؤال (كرهني كرهني في السمّ هههه)
نعم أ سي ونْ دايْ تفضلي
اليك الاقتباس التالي
(.... و كانت العاصفة.)
ما اعراب العاصفة يا أستاذ
قلبي يضرب في 100 نسنّى فيه غير يغلط
و طبعا غلط (كغيره)
والكثير الكثير من الأسئلة
التي أصبح دوما ما يجيبني حتى قبل أن أُكمل السؤال
حالة شاذة أ ونْ دايْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

مِسْكينٌ الأستاذْ .... وشرِيرَةٌ تلمِيذتهُ [ غيرُ الرحِيمَة ]




ــــــــــــــــــــــــــــــ
و منذ ذلك الوقت الى يومنا هذا...أصبح اسمه حالة شاذة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

راهْ يدعِي عليكْ تلقاهْ >>> خدمهالْها



المرحلة الأخيرة من العصر الطباشيري
و في أول المرحلة

(يُتبع

غلبت من الكتيبة

الى لقاء قريب
)






إلَى ذلِكُمْ القرِيبْ

أتوهُ فيِ مطولاتِكِ [ الكِتابيَّة ]
كُونْ غيرْ طلعتِ كاتِبة رواياتْ .......... كان تكُونْ [ آفيرْ ]




شُكرًا ونْ دايْ
إلَى ذكْرى [ قرِيبةٍ ]













رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 08:32   رقم المشاركة : 859
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

احم احم
أنا عملت في العمل الصحفي هذا ,ربما علي مستوي ضيق
كان مطلوب مننا أن نقوم بحديث صحفي مع شخصية مشهورة في مدينتي ,طبعا بما اني ليس لي اختلاط مع الناس...يعني صحفية فاشلة بالثلث استعنت بالأقارب .
اقترح قريبي العزيز ان يكون الحديث مع مرشح الحزب الوطني في انتخابات مجلس اللي بسببها قامت الثورة
ولكن كان هناك شروطها أهمها ان أتصور وانا اعمل الحديث وثانيها اسجل طبعا
وبالفعل اتصورت وانا بعمل الحديث وسجلت أيضا...
وقتها كنت سعيدة جداا ,صحفية بئا فيه امل
تقريبا كل من اعرفهم شاهدوا الصور ...حتي قيل لي ان احتفظ بها..
طبعا هذا قبل الثورة بشهور بسيطة
بعد الثورة عمي يمزح معي قال
*يجب ان تتخلصي من الصور هذه كل من لهم علاقة بالحزب الوطني من قريب او بعيد سوف يتم سجنهم حتي من تصوروا معه*
حتي مجلة الحائط التي وضعت فيها الصور عادت لي من دون الصور
من الطرائف أيضا أن لم أقم بحديث مع مرشح حزب وطني كنت سوف أقوم بحديث مع ضابط شرطة
الاثنين بعد الثورة لهم أوضاع مختلفة











رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 14:41   رقم المشاركة : 860
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي


....| السَّــلامُ عليْكُمْ ..

.... و[ قبْــلُ ] :

فإنَّ الأيَّامَ [ أوراقٌ ] ... بألوانِ الحيَاةْ ... ومتَى [ إختَلفتْ ] صَـدقتْ .. وإزدادتْ واقعيَّةً

وكاتِبُهَا [ حبْرٌ ] ..... بألوانِ [ الأوْراقِ ] .... بعْدَ أنْ غادَرَها [ البَياضُ ]

والقلمُ [ قلبٌ ] .... يضخُّ الحبْــرَ .... بحسَبِ المزاجْ ...

فمَا أسْهلَ قراءَةَ [ صادِقٍ ]



و [ بعْـــدُ ] :
فقــدْ طلبتْ إحدَاهُنَّ [ ذاكِرتِي ] عنْدَ [ مُذاكرتِي ] للْــ [ bac ]
فمَـنْ يملِكُ فليُسعفْنِي ... ويُسعِفْهَــا ... فقدْ لاَ أملِكُ [ الحبْرَ ] الكافِي
وسأذكُرُ لكِ ما [ إرتحْتُ ]




ــــــــــــ

و [ بيْنَهُمَا ] :



منْ أغْلَــى الوصَايَا : ( أيَا بُنيَّ لا تبْكِي إلاَّ [ كاتِبًا ] ... ولا تقرءْ إلاّ [صامِتًا] )


ومنْ أغْلَى الحِكمْ : ( أُكتُبْ حــتَّى تبتسِمَ تعبًــا ... إذَا كانَ قلبُكَ يُخبِرُكَ بأنَّهُ بِــ[ الكادِ يتنفَّسْ ] )



> وكُلُّهـا لمْ يقُلْها غيْرِي ... وقبْلَ هذِهِ اللحظَة .... حتَّى أنَا لمْ [ أسمعْ بِها منِي ]





ــــــ .............. و [ علَى الهامِشِ ] ................. |


أنْ سأُطفئُ [ ضوْءَ ] الوُضـــوحِ لـ ( حسْرةٍ )

ولا تَتَّهِمُوا [ أفهَامكُمْ ]

فإنَّنِي أكتُبُ بعِيدًا عــنِ النُّورْ

فسَامِحُوا [ غرابةَ حرْفِنا ] ... فهُو يُجنُّ ... عنْدما يُحدِثُ صاحِبُهُ [ نفسَهُ ] سرًّا

ــــــــ

و


[ همْسةٌ ]

لتُهْمتِنَــا

وعزيزُ [ الصُّدفِ ] الجمِلَة

( لا أحــدْ )

مالخطْبُ وماللَّيْلُ الذِي أخفاكَ بيْنَ جوانِحِ [ صمتٍ ] آلمَ [ صبْرِي ]

فلكَ أمانُ [ العِتاب ] .... فأظهرْ ... وعليْكَ [ سلامٌ ] و [ حبٌ ] قدِيمٌ

أفتقِدُكْ ... فآنِسْنا الليْلَــةَ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وتَـــحتُ


طينٌ [ مُضرَّجٌ ] بالمطَـــرْ ....














رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 15:14   رقم المشاركة : 861
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي


....../.....




.... [ عَبْدُ الحمِــيدْ ] ...


وشقاوَةُ [ الأملِ ] تفتعِلُ الذِكْرَى .. والشوْقُ يجعلُكَ تجرِي مُسرِعًا لتقُولَ لكَ عنْد الوصُولِ [ ما جريْتُ !!...]

كمْ كُنتَ تُحِــبُّكَ [ صغِيرً ] ... وهُوَ سببٌ وجِيهٌ لحُبِكَ للأطفالِ [ بِما فِيهُمْ أنتَ قدِيمًا ]
فترَاكَ ... وتُحبُّكَ [ مُتفوقًا ] علَى كُلِ [ الأطفالْ ] !!!! ...


ومالأطفالُ إلاَّ نـــحنُ ... حينَ تُغادِرُنَا سحابةُ [ الإنصافْ ] .... لنجِدَ [ قلبًا ] لا يرَى معهُ [ خصمًا ]

والجمْعُ مُهملُ [ الكفَّةِ ] فيِ حضرةِ محكمَتِهْ

كمْ كانَ عبْدُ الحمِيدِ ( صغِيرًا ) عنْدما كانَ لا ( يُوقدُ) للـ( ماتْشاتِ ) شُعلةٌ إلاَّ بحُضُورِ [ جذوتِهْ ]

وكمْ كانَ سرِيعًا ... بِشهادةِ طُفُولتِهِ ....

وعبدُ الحمِيدِ يُحبُّ التحدِّي ....
ودومًا .... ككُلِّ القِصصِ التِي [ تُشبِهُنا] درجةَ التَّطابُقِ .. يكُونُ (المؤلِّفُ ) خيِّرًا و [ مُتحــدٍّ ]

صورةٌ تتكرَّرُ .... لنُثبتَ أنَّنا [ طيبُونَ ] جدًّا .. ونُحبّ التحدِّي الذِي يجعلُنا [ نفوزُ ] أخيرًا فيِ صورةٍ جميلةٍ تُقبلُ فيِ أسفلِ التوقيعِ منْها [ أمٌّ ] إبنَها وهي تقُولُ : [ هكَذَا نحبْ ولدِي ]

فمَا قالتْ يا عبْدَ الحمِيدْ ؟؟



ولـ(يُتبعْ) .... مُنتظِرُونَ .... لـ ( نُكمِلَ ) ...

عبدُ الحمِدِ شُكرًا [ مدِيدًا ] ....................


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ..


... [ طــاهرَ القلب ] ...


وبالفتْحِ .. وبالضَّمِ .. وبالكسْرِ ( غيْرِ المُمِيتِ ) أداعِبُ [ راءَ ] بدايتِكَ .. فأعذُرْنِي إنْ آلمتُكَ ذاتَ [ إسْتفهامٍ ]


والزَّمُـنُ يَا [ نفِيسُ ] يقُولُ بأعْلاهُ : ( أنْ عيشُونِي حالاً )

والنَّفِيسُ يا [ عزِيزُ ] ( أنْ نتعلَّمَ العيْشَ )

والعزِيزُ يا [ غالٍ ] ( أنْ نُحسِــنَ التَّعلُّمْ )

ثُمَّ ..... قلِّبْ .. وقلِّبْ ... وقلِّبْ ... ولا تفعلْ ذاكَ بغيْرِ [ قلْبِكْ ] .... ودعِ الكلِماتْ ..
فهيَ لا تملِكُ غيْرَ ما أرَادَ بِها [ مُختلِفٌ ]

وقلِّبْ [ قلبَكَ ] كما ذكرْتُ وقرأتَ علَى [ أمواجِ ] السِّنينْ .... ولا ترْكبْ كُلَّ موجةٍ .. وتجنَّبْ منْ [ أغرقتْكَ ] .. وأبتعِدْ عنْ بحرٍ أرادَتْ شمسُ شاطِئِهِ [ إغراقكَ ذاتَ سباحةٍ ]

ويا طاهِرُ كمْ هُوَ جميلٌ أنْ تكتُبَ لمنْ يقرأْ ... ويُقلِّبُكَ [ مدِيدًا ] ..... ليفهَمكَ بِـ (عدَّةِ) صُورٍ ... كُلُّها جميلةٌ



ــــــــــــــــــــــــــ

......... [ ياسمِينْ ] ...


.... وصِحفيَّةٌ أنتِ بِـ [ ذكراكِ ] .... والصُّورةُ جمِيلةً لوْلاَ [ الجَّـربُ ] المُستحْكِمُ حينَها علَى يسارِ الصُّورة


ثُمَّ .. ما قالَ .. وكيْفَ كانَ ... وهلْ هُوَ كـ( هُـمْ ) سمِينُ الجانِبِ و [ الجيْبِ ] ... وكمْ ذكَرَ نفْسهُ و [ أنَا ] أوْ [ إحنَا ] ...؟؟

وبعِيدًا عنِ العصْرِ [ الغائِبْ ] .... فهُوَ يبْدُوا مُضيئًا و [ صلْبًا ] كالحِجارةِ .. وإنَّ منْ بعْدِ الحجارةِ لَـ [ ثوْرةٌ ] يتنفَّسُ فِــيهَا [ الصَّامِتُونَ ] ... > وبعضُ الأقْلامْ


.... وبعْدَ قراءَتِي لمُقابلةٍ لكِ ... إبتسمْتُ لرُسُوماتِ الحُروفْ ... وزخرفةِ [ السجِيَّةِ ] .. فأعجبَنِي

شُكرا ياسمِينْ











رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 15:57   رقم المشاركة : 862
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة

....../.....




.......... [ ياسمِينْ ] ...


.... وصِحفيَّةٌ أنتِ بِـ [ ذكراكِ ] .... والصُّورةُ جمِيلةً لوْلاَ [ الجَّـربُ ] المُستحْكِمُ حينَها علَى يسارِ الصُّورة


ثُمَّ .. ما قالَ .. وكيْفَ كانَ ... وهلْ هُوَ كـ( هُـمْ ) سمِينُ الجانِبِ و [ الجيْبِ ] ... وكمْ ذكَرَ نفْسهُ و [ أنَا ] أوْ [ إحنَا ] ...؟؟

وبعِيدًا عنِ العصْرِ [ الغائِبْ ] .... فهُوَ يبْدُوا مُضيئًا و [ صلْبًا ] كالحِجارةِ .. وإنَّ منْ بعْدِ الحجارةِ لَـ [ ثوْرةٌ ] يتنفَّسُ فِــيهَا [ الصَّامِتُونَ ] ... > وبعضُ الأقْلامْ


.... وبعْدَ قراءَتِي لمُقابلةٍ لكِ ... إبتسمْتُ لرُسُوماتِ الحُروفْ ... وزخرفةِ [ السجِيَّةِ ] .. فأعجبَنِي

شُكرا ياسمِينْ



بصراحة كان مبتسم للغاية ويتحدث بأسلوب راق.جدااا.

آثار السجود والتقي يظهر علي ملامحه ...

..

وقال سأفعل ..وأفعل ....وأفعل.....

بعد الانتخابات وبعد فوزه

لم نسمع عنه أي حس او خبركان سافر أصلا

المشكلة اني لا أعلم هيبته بصدق تدل علي انه صادق...وليس كما يقال....

فعلا لا نأخذ بالمظاهر يجب أن نتحقق الأول









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 19:06   رقم المشاركة : 863
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

في ذاك العصر الطباشيري أو قبله ,في عمر لا يتجاوز الست سنوات ألعب أمام البيت مع أبناء الجيران.

مع تحذيرات أمي العزيزةألا أذهب بعيداا عن البيت,كان يوم السوق في المدينة .

اتفقنا نحن الصغار أن نغادر خلسة مع انشغال الأهل.

وطبعا انظر لنافذة المنزل لا أحد إذن ,الفرصة سانحة للابتعاد.أبتعدنا وذهبنا للسوق ,يبعد عن بيتنا مسافة كبيرة.

أناس كثيرة كنمل آراهم كعملاقة أمام حجمي الصغير وقتها.
وفي ظل متابعتي لهؤلاء العملاقة بعدها نظرت بجواري فلم أجد أحد
وحيدة أصبحت وسط العملاقة.اصبت بالخوف والزعر .

واصبحت اهرول ولا ادري اين انا؟ولا أين أذهب ولاكيف سأعود للمنزل؟.مع دموع متناثرة علي خدي .

لا أملك سواها وسط هذه الجموع الغفيرة.انظر في الوجوه لعلي أعرف أحدهم ولكن لا فائدة تذكر.

حتي وجدت بيت ..نعم انه بيت عمي*صديق أبي المقرب*


اقتربه منه بعد ان محوت آثر الدموع .


حتي اكتشف انه ليس هو البيت المقصود.


كانت لحظة لا أحسد عليها.تذكرت وقتها أهلي.هل لن أراهم مرة آخري؟


.اصبحت امشي في شوارع أول مرة في حياتي أراها.حتي ظهر ذاك الأمل من بعيد كان...


نعم......هم أبناء الجيران.....أسرعت إليهم...بعد ان عرفت انني سأعود لبيتي وطبعا رجعت .

واسرعت إلي البيت واخفي ملامح وجهه التي يبدو عليها آثار الإجهاد.ووضعت وجهي تحت الماء ..حتي امسح الآثار من عليه.

وقررت الا اذهب بعيدا عن البيت مرة آخري

وتوتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوته









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 19:33   رقم المشاركة : 864
معلومات العضو
الشــــــيخ
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الشــــــيخ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


في السابق قررت ان لا اعود لارشيف الذكريات ..... واكتفيت بالمتابعة .... وساعدني جهازي ( كي تقلب باش تكتب العربية يطفى ) ........ ولكن حماسة الاعضاء واسلوبهم الشيق والطبيعي فعل فعلته ...

كما قيل اعلاه .... في العصر الطباشيري .... زمن ماجر وبلومي وكاس افريقيا ..... كنت صغــــيرا

خرج فيها الشباب للاحتفال ( يديفولي شوية ) ..... وكنت حينها لا اخرج من البيت الا مع الوالدين ..... فلمحت بين الجموع ابن عمي اكبر مني سنا ببضعة سنوات ..... فكانت الخطوة الاولى والفرصة مناسبة لاكتشاف ما يوجد خارج جدران البيت .....

حقيقة خرجت برفقة قريب لي ووسط شباب هم جيراني اصلا .... يعني لا مجال للقلق اصلا سواء من عندي او من طرف الاهل ..... ( لو كانوا على علم اين انا )

اااه خرجت تقريبا بعد العصر بقليل ...... ودرنا شوارع المدينة ونحن في نغني في هيجان ( اااا ووووووووو هذه البداية ومزال مزال ) ......هههههه

المهم حل الليل وفي ساعة متاخرة .... دخلت للبيت ( وليتني لم ادخل ههههه) ..... وجدت الاهل كله في القلق ( خالي من بعيد وحضر ..هههه ) ... هو اصلا لاني الوحيد في الاسرة .. ( او ماشي فيسا مامون) هههههه

وبقية القصة ساكلمها في وقت لاحق ........

وبجديد عن مغامراتي في ميدان الكهرباء .... من اللعب الى تخصص مهني ثاني .....

وحديث عن ( راقدة وتمونجي ...هههههه)

وغير ذلك

شكــــرا على حسن المتابعة والاصغاء .....

والسلام عليكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 21:19   رقم المشاركة : 865
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي


....../.....





السَّلامُ عليْكُمْ

.... [ الفارِسْ ] ...

و مرحبًا بِكَ ... تكُونُ دومًا لتُضيءْ .... دُمتَ كذلِكَ ...







.... [ ياسمينْ ] ....


الحدُّوتَة كتكُوتَة .... وذكَّرتْنِي بقصَّةِ [ إبنْ البطَّةِ السَّوداء ] هه

عنْدمَا تجِدُ نفسَكَ تائِهًا .. وسَطَ الزِحامْ ... لتلتفِتَ منْ تتبعْ ... لتعْرِفَ أنَّ [ الإوزَّةُ ] الوحِيدةُ بيْنَ سرْبِ [ البطْ ] :d

ولا أسْوءَ منْ شُعورِ [ ضائِعٍ ] و [ عطْشانْ ] ..






.... [ الشيْخْ ] ...


مرحبًا ... ومليئةٌ ذكراكَ بالزمنِ الجميلِ رياضيًا علَى الأقلْ .. وإنْ بدايةَ حُمرةِ العشريَّة
والإكتشافُ خارِج أسوارِ الروتِينْ جميلةٌ ... والضياعُ داخِل أدغالِ [ الماهَةِ ] سيءٌ للـ[ أحبَّة ]

وجيدٌ انكَ كُنتَ وحيدًا حينَها ... وإلاّض كانَ [ جزاءً ] يستنَّا فيكْ ههه

بإنتظارِ بقيتِكَ ....













رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 22:22   رقم المشاركة : 866
معلومات العضو
ابو حاتم الظاهري
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ابو حاتم الظاهري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة
يا مرْحبًا بالظاهِــرِي ....

وبذكرياتِهْ
حقيقَةً إستغربْتُ لوجودِهمْ للآنْ ... وكيفَ إهتدوْا لمذهبِ [ إبنِ حزمْ ]
وأسئلةٌ كثِيرةٌ في ذهنِي سأطرحُها متَى إستأنسْتَ بالمَكانْ

فمرحبًا بِكَ أخانا الظاهرِي
جميل أن أحضى بترحيبتين في آن واحد من فاضل لا شك أن له من اختلافه نصيب : )

وفتحك لتاء (استأنست) مخاطبني يقودني للبوح لك بأنني لست مستأنسا ...



















... فقط ! بل أحس أنني في موضوعي وبين أحباب لي !

فيا حياك الله سائلا ومستفهما عن كل ما بدى وسيبدو لك ...

وسلمت لأخيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 22:28   رقم المشاركة : 867
معلومات العضو
ابو حاتم الظاهري
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ابو حاتم الظاهري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة
ههههههههههه ... ضحكتنِي وأنا مشْ ءادِرْ هههه
جميلٌ سردُك بطرِيقةٍ لافتَةٍ >> لا فتةٌ كبيرَةٌ وعلَى ظهرِ عظيمِ [ جسدٍ ] يرفعُها فوقَ هاماتِ الجمْعْ
وإنّ لطُفُولتِكَ [ شخصيَّاتٌ ] مُتعدِّدَةٌ لذاتِ [ الفرْدْ ] >> فهلْ تُشاهِدُ نارُوتُو
ومرحبًا بالظاهِرِي بعيدًا عمَّا أثقلَ [ كاهِلهُ ] منْ (قلمٍ آخرَ) ولا فُضُول كافٍ حاليًا للسؤالِ عنهُ
وإنْ كانَ ... فجوابُهُ [ ظاهرٌ ] كأبنِ [حزمٍ ] في آراءِهِ وجرءَتؤها يومئِـذٍ
لطفُولتؤكَ الأخرَى ... سنستمِعُ قرِيبًا .. فأبقَى كما كُنتَ جالِسًا لتحكِي براحةٍ تجعلُكَ تُعِيدُ شخصياتٍ مُتعدِدَةٍ جميلةٍ تُمثلُ [ قدِيمكَ ]
ومرحبًا بكَ [ أخرَى ]
أحني لك هامة الاحترام على حسن إطرائك وجميل اهتمامك

اقتباس:
ومرحبًا بالظاهِرِي بعيدًا عمَّا أثقلَ [ كاهِلهُ ] منْ (قلمٍ آخرَ) ولا فُضُول كافٍ حاليًا للسؤالِ عنهُ
والطرفة القادمة التي واكبت طفولتي الكبيرة [أيام الجامعة] تحكي أسبابا مما يعانيه من يحمل بعضا من هموم الدعوة

فإلى حين تيسير الله رقم تلكم الطرفة تصبحون على أحلام وردية ويصبح أعداؤكم على صور [دراكولا ]

ودمتم في كنف الله












رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 22:44   رقم المشاركة : 868
معلومات العضو
[مطمئنة]
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية [مطمئنة]
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حاتم الظاهري مشاهدة المشاركة

... فقط ! بل أحس أنني في موضوعي وبين أحباب لي !
استأنسنا حرفك ... و أسلوبك ... فلا تحرمنا من مشاركتنا اياه


أبو حاتم الظاهري ...

كن كحاتم في كرم حرفك ...

و أظهره ما استطعت ذلك ...

فانّا لك متابعون

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-25, 08:19   رقم المشاركة : 869
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي



كان أستاذنا العزيز في العلوم يعطينا عن الفعل المنعكس....
فقال أن أردتم ان تعرفوا علي الطبيعة
بإمكانكم ذلك...
كل ما عليكم ان تأخذوا إبرة وتشكوا من بجواركم علي حين غفلة ....*كان يمزح*
أخذت الموضوع كأنه حقيقة ....وقمت بالواجب مع صديقتي
وهي غير منتبهة

فسحبت صديقتي يدها مع صراخ ..


.فقلت وهكذا يكون الفعل المنعكس:d
والكل بدأ يجرب الطريقة وينتقم من الآخر
:::::::::::::::::::::::::::

وأيضا أتذكر انه كان من ضمن الدروس ....

درس عن الأمراض وفترة الحضانة وأيضاا عن أعراض المرض....

وهذه كانت أمراض رهيبة جداا....

كان أي أعراض يعطيها لنا الأستاذ ,أطبقها علي نفسي...
ويحدث وقتها ان يظهر عندي بعض الأعراض...

*ياويلي كانت أمراض خطيرة بالفعل,وكانت وقتها هواجس تجيء وتذهب مع حالة من الزهول والتوتر تنتابني...

واخذت افكر ماذا لو فعلا عندي هذا المرض...وهل سأخبر أهلي....لا لا ...لن اذهب إلي الطبيب...!

لا أعلم لا أكره في حياتي الا الأطباء...ان أزورهم...
لا استطيع اتخيل دائما ان سيظهر ذلك المرض

حتي في مرة سألت صديقتي الأستاذ

فقال أن الأعراض الأولية للأمراض الخطيرة تتشابهه مع مرض عادي كأنفلونزاا....


طلع في الآخر انفلونزاا















رد مع اقتباس
قديم 2011-05-25, 17:06   رقم المشاركة : 870
معلومات العضو
بنت الحجاج
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بنت الحجاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ixi-onive-ixi مشاهدة المشاركة
عَنْ طفولتِے .... لا أذكرُ أيْن !
...
الحَيَــــاة امْــرَأة .... !


....

حينمــا طلــع ضوء الفجـر ، كان كل منا يتأمل الآخر بدهش
ـہ {رفقائے الأطفال طبعا ^^}
كيف بقينا أحياء ؟ كيف نجونا من غطرس
ـة مستشفائيل* وأتباعـہ ؟
اسئلة كثيرة ...


وبرغم من أن المستشفيات حرمتن
ے من حضن أمے وأصبحت هے أولے باحتضانے فلم أحرم من تعويض الحنان بالرغم من حنينے ...

كانت هناك ممرض
ـة جديدة تدعى " ليلے " إلى الآن أتذكر اسمهــا ، فقد ربطتنے بهـا رابطة لم يسبق أن احسست بهـا ... وأكنے أعرفهـا منذ زمن !

كنت أراقبها طوال الوقت وقد عرفت اسمها من مناداة زميلاتهـا لها .. كانت تفعل ه
ے المثل وكنا نتبادل النظرات ...

وبالفعل ... أصبحت مشرفة عل
ے ، وقد كرست وقتها وطلبت ساعات إضافيـہ برعايتها لے ... فإنها تعلم أنے أعانے من قلة نوم - بسبب حذري الشديد من أن يباغتنے مستشفائيل وحاشيتـہ علے حين غِرَّه - ...لا أستطيع النوم إلا عبر قراءتها لے قصصا واضعا رأسے علے حضنها إلے أن يبلغنے النوم ...

كان والدايَ مرتاحان لسماعهما بالأمر خلال آخر زيارة لهمــا ، خاصة وقد قابلاها وعبرا لها عن خوفهما الشديد ... وما كانت لتخبرهما سوى وكأن
ے أبن لها ...

كانت تقبل خدي كل مساء .. كانت تفكر بسعادت
ے كانت تراقبنے حتے وأنا نائم كانت بجابنبے دوما لتشعرنے بالأمــان ... وفد أفلحت حقا فے ذلك ^^

طلبت حت
ے من مدير المشفے أن يسمح لها باصطحابے خارج أسوار السجن الأزرق والأبيض بمنحها إجازة كل اسبوع يوما خاصا لتذهب بے فے جولة للمدينة واستأذنت من والدي أن تتم الموافقة علے الطلب ... ووافق الوالد ... فحضنتنے وهے تبكے سعـــادة ...

كانت تساعدن
ے بالاستحمام وتمشط شعري وتحملنے علے ظهرها راكضة بے فے أروقة المشفے الواسعه ... كانت تلك احدى لوحات السعـــادة ...

أهدتن
ے يومــا قلم " رصاص " كے أرسم ...

قالت: - هَل تعْرِفُ الرسم يَا أونِ
يفْ ؟! ... الرَّسْمُ جَمِيل .. أنظرْ لِلألوَانِ .. اُشعُرْ بِهَــا ..

شعرت حقا بالسعادة كما كنت أتمن
ے فقد أخرجتنے من سجنے ولم أشعر بآلام السجين التے أرهقت كاهلے قبلها ...


حت
ے جاءت الصدمة الموجعــہ ... !


جاءت ذات صباح وعل
ے غير العـادة وملامحها مليئـہ بما يسمے الحزن ... لم أكن أعلم ما بها ... سألتها ورفضت الإجابة والدموع تغرق عيناهــا

تملكن
ے خوف شديد ... فقد كانت الأفكار تنهال علے عقـلے الصغير كالمطر فے ليل شديد السواد ...

سألت كل الطاقم العامل حينها ورفضوا أن يجيبوا .. فقد كانوا يخبئون سرا أحاول كشف
ـہ ..

تسللت لغرفة الممرضين وإذْ ب
ے أرى حقيبة في يدهـا .. !!

تودع زميلاتها وأنا أقـف بلا حراك ... حقا .. هذا ما كنت أخشاه !!

اقتربت من
ے والدموع تملآ عيناها .. فقد كانت تكره لحظات الوداع كما أكرهها

بكيت وسألتها: - ليل
ے إلے أين ؟ ماذا تفعلين ؟

قالت : - سأرحل يا أونيف ، لم أشأ إخبارك .. ولم أشأ الرحيل من غير وداعك ، فأنا أحببتك كإبن ل
ے ومن الصعب أن أذهب عنك بلا كلام .. أريدك قويا ... مُبتسمـًا... فسوف تسعدنے رؤيتك تبتسم ... واصل حياتك يا أونيف ... ليتنے لم أعرفك ماذا سأفعل حين أسافر بدونك وقد ألِفتـك ...

انفجرت بالبكاء واحتضنتن
ے ... وكنا نبكے من غير نوقف
كانت لحطة توقفت فيها عقارب الزمن ..
كانت لحظة نوقفت فيها دقات القلب ..
كانت لحظة توقفت فيها الألوان عن الإبتسام ...


أمسكت يدها ولم أشأ أن أتركها وكنت أضغط وأضغط إل
ے درجة خدشت معصمها ولم تشعر من قدوة الصدمة

قد ذهبت ...

ذهبت تلك الفتاة ذات القميص الأبيض المميز ...

ذهبت تلك الفتاة الت
ے استطاعت رسم ابتسامة كانت قد فقدت من قاموسے ..

ذهبت تلك الفتاة الت
ے قدمت الكثير من أجلے ...

...

عدت سقيما ... لاأتكلم ... لا أنام .. مجرد بكاء فقط يرافقن
ے ، لم أعد أستطيع أن أقفل أزرار ثوبے بدونها ... لم أعد أشاهد الرسوم المتحركة بدونها ... كل ما كنت أقوم به معها قد ... توقــف ..

قد منحــت .. ! .... منحت أكثر مما تستطيع أن تمنحه امرأة ... منحت الكثير
...


{ نُقطَــه ... ^^
......

))))))))))))))((((((((((((((

ربما سيقول بعضكم ... ( لما يشاركنا بذكرى كتلك ؟ أوليـس الموضـوع عـن الذكريـات السعيــدة ؟ أوليس الموضوع عن الطفولة ومعانيها السعيدة أيضا .؟ )
....
أتدرون ... !
لا أعرف إن كان نسق اللغة قادرا حقا عل
ے وصف السعادة لكنے أعتقد أن السعادة مفهوم ذاتے ... فكل وسعادته ... ولا تحاولوا أن تجدوا تعريفا لهــا ^^

" فـلا وُجُودَ لِسَعَـــادَةٍ دَائِــــمَة أيًــا كـَـانَ تعْرِيفهَــا "

عَل
ے الأقلِّ ... تبْــدُو

))))))))))))))((((((((((((((


كــــانت تلك احـــدى معــاني السعــاده
حيــن تكون بجوار من تحب
....
إل
ے لقـــاءٍ .... لا أظنـه بقريـب

دَمْتمْ وَدَامَتْ ذِكْرَاكُــمْ ...| سَعِيــدَه |
^^

يا اونيف .. اخي

سردك كان جميلا

حتى انني احببتُ ليلى انا ايضا


ان شاء الله يكون ذاك الحزن قد غادر قلبك .. و الى الابد


بالتوفيق يا اخي









آخر تعديل بنت الحجاج 2011-05-26 في 18:50.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ]....


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc