❤عمل خاص لتلاميذ bem2014❤ - الصفحة 55 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد العلمية و التقنية

المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

❤عمل خاص لتلاميذ bem2014❤

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-25, 18:59   رقم المشاركة : 811
معلومات العضو
الدرّة المصونة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الدرّة المصونة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اخي يوسف









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-25, 19:49   رقم المشاركة : 812
معلومات العضو
شوق وحنين الى الجنة
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية شوق وحنين الى الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اين اين يا بنت يا خولة الكل يسال عنك وانت لاتبالين هيهيه

انا خلود التي من ماضيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-26, 04:28   رقم المشاركة : 813
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-26, 04:32   رقم المشاركة : 814
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-26, 04:43   رقم المشاركة : 815
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

****-*منقول*-****

«لا تقلق، فلكل مشكلة طريقان. الأول، أن يكون لمشكلتك حل، وبالتالي فإن القلق لن يفيدك في شيء. والثاني، ألا يوجد لها حل، وعليه، إن قلقك لن يحل المشكلة. إذن لا تقلق».
كلّما واجهتني مشكلة في الحياة أتذكر هذه المقولة، وأحاول تطبيقها ولكنني لم أستطع ذلك إلا مؤخراً. وكان السر في ذلك هو التفاؤل الذي تأتي به البساطة، ولا أعني هنا سطحية التفكير، ولكن البساطة في التعاطي مع الحياة من حولنا، فعندما يستطيع الإنسان أن يحقق البساطة في حياته، فإن ذلك سيعينه على ترك القلق، حتى ولو لسويعات قليلة.
لا شك أن الناس أجناس مختلفة، ولكل واحد منهم أطباعه التي تميّزه عن الآخر، فهناك من يحب أن يضع كل شيء في مكانه الصحيح، وهناك من يشكّل الوقت في حياته هاجساً كبيراً فتجده ملتزماً به إلى أبعد الحدود، وهناك الفوضويون الذين لا يهمّهم ما يجري في العالم من أحداث طالما أنهم جزء من أي فوضى تمر بهم، وهناك البليدون الذين لا يشعرون بصخب الحياة من حولهم… إلى آخر ذلك من صفات البشر.
أما البسطاء فعلى الرغم من أن أكثرهم لا يملك من متاع الحياة شيئاً، إلا أنه يبقى مثاراً للحسد بين أفراد المجتمع. فالبسطاء لا يهمهم الوقت، ولا تهمهم الفوضى، وحتى النظام يعد في عرفهم «شيئاً» من أشياء الحياة الكبيرة الممتدة أمامهم.
والبسطاء لا يغضبون كثيراً، ولا يفرحون كثيراً أيضاً، فمهتهم في هذه الحياة هي أن يقوموا بواجباتهم على قدر طاقتهم، ثم الاستمتاع بجمالياتها والتفاعل مع معطيتها أياً كانت، ثم الرحيل عنها في سلام. لا يحب البسطاء الأضواء، ولا يشعرون بالحاجة إليها، فالضوء المنبعث في داخلهم يكفيهم، ويشعرهم بأنهم أهم من يعيش على الكرة الأرضية دون أن يصيبهم ذلك بداء الغرور.
والبسطاء أيضاً ليسوا في حاجة ماسة إلى المال، فعلى الرغم من أن غالبيتهم لا تمتلكه، إلا أن حبهم له نابع من غريزتهم البشرية وليس من غريزتهم الحيوانية.
البسطاء عادة متفائلون، يرون الحياة بمنظار مختلف، لا يعرفه المعقدون والمسئولون والأغنياء والمفكرون وغيرهم إلا عندما يتناولون أدويتهم النفسية، التي أكد لهم الطبيب مراراً أنها لفترة مؤقتة فقط، ولا تلبث السنون أن تمضي حتى تتحول أمراضهم النفسية إلى أطباع راسخة في شخصياتهم. إن البسطاء يرون الجمال في كل شيء، حتى القبح، يرونه على أنه ذوق آخر من الجمال يناسب غيرهم من الناس.
إن التفاؤل صفة ملازمة للبسطاء، فحتى عندما يدخلون المستشفى للعلاج، فإنهم يحمدون الله ألف مرة على وجود مستشفى في المكان الذي يعيشون فيه، ثم يحمدونه ألف مرة أخرى عندما يخرجون منه ليعودوا إلى حياتهم الطبيعية، حتى وإن كان ذلك بمرض مزمن.
ولأنهم متفائلون فإنهم يعمّرون طويلاً، فكل ما يشغل الناس لا يشغلهم، فلا هم مهتمون بنشرات الأخبار، ولا هم مهووسون بأسعار العملات والأسهم، ولذلك، تراهم يضحكون عندما يبكي الناس، ويفرحون حتى عندما يحزن الناس.
فالبسطاء لا ينظرون إلى الأشياء من حولهم نظرة المتملك، ولكنهم ينظرون إليها بنظرة المستمتع، الفرق بينهما، أن المتملك يرى أن السيارة الفارهة على سبيل المثال يجب أن تكون من حقّه، فتجده يقضي حياته ساعياً للحصول عليها، أما المستمتع، فإنه يشعر بنشوة كلما مرت تلك السيارة من أمامه، فيصفها لأصدقائه وأسرته وكأنها سيارته هو دون أن يشعر بوخزة في صدره تجاه من يملك تلك السيارة.
البسطاء لا يخافون من العين دائماً، ولا يستنكفون عن مدح الأشياء من حولهم والحديث عما يملكه غيرهم بإعجاب وسعادة، فهم معفون من ضريبة الغيرة والحسد، وما في قلوبهم يترقرق على ألسنتهم دون أن يمنعه حاجز الكبرياء.
البسطاء بشر مثلنا، يحلمون ويفرحون وينجحون ويفشلون ويحزنون، ولكنهم لا يقفون عند منعطفات الحياة هذه التي يقف عندها معظم البشر.
فأحلامهم تتناسب مع حياتهم، أما طموحتهم، فإنها لا تتعارض مع طموحات الآخرين، وبالتالي، فإنهم يفرحون إذا ما حققوا تلك الأحلام أو إذا ما حققها أحد آخر غيرهم، فهم يؤمنون بأن الأرزاق والفرص موزعة بين الناس بالتساوي.
أما الفرحة لديهم فإنها طبيعة بشرية، جبلوا عليها ونشئوا على التعاطي معها في كل يوم، وأي شيء غير الفرح يعتبرونه حالة شاذة، تمر على حياتهم ولكنها لا تعصف بها.
البسطاء يرون البساطة في كل شيء، فحتى التكنولوجيا التي تطغى عليها صفة التعقيد، يجدونها قد بسّطت التواصل بين البشر وجعلتهم أكثر قرباً من أحبائهم.
والبسطاء يتعاطون مع الحياة كما هي، دون أن يضيفوا عليها تعقيدات البشر وتدخلاتهم التي تفسد حلاوتها وتحيلها إلى ساحة معركة، ويكفيهم في المدة القصيرة التي يقضونها في هذه الدنيا، أن يضفوا جواً من السعادة والفرح على من حولهم، حتى في أحلك ساعات الظلام والحزن فإنهم يشكرون الله لأنه أمدهم بالصحة والعافية… ويشكرونه أيضاً لأنه منحهم الفرصة كي يعيشوا على وجه الأرض.









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-26, 14:15   رقم المشاركة : 816
معلومات العضو
Téma Jewel
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Téma Jewel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-27, 04:32   رقم المشاركة : 817
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-27, 04:38   رقم المشاركة : 818
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-27, 04:43   رقم المشاركة : 819
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هي القناعة؟
القناعة هي الرضا بما قسم الله، ولو كان قليلا، وهي عدم التطلع إلى ما في أيدي الآخرين، وهي علامة على صدق الإيمان. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (قد أفلح من أسلم، ورُزق كفافًا، وقَنَّعه الله بما آتاه) [مسلم].
قناعة الرسول صلى الله عليه وسلم:
كان صلى الله عليه وسلم يرضى بما عنده، ولا يسأل أحدًا شيئًا، ولا يتطلع إلى ما عند غيره، فكان صلى الله عليه وسلم يعمل بالتجارة في مال السيدة
خديجة -رضي الله عنها- فيربح كثيرًا من غير أن يطمع في هذا المال، وكانت تُعْرَضُ عليه الأموال التي يغنمها المسلمون في المعارك، فلا يأخذ منها شيئًا، بل كان يوزعها على أصحابه.
وكان صلى الله عليه وسلم ينام على الحصير، فرآه الصحابة وقد أثر الحصير في جنبه، فأرادوا أن يعدوا له فراشًا لينًا يجلس عليه؛ فقال لهم: (ما لي وما للدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة، ثم راح وتركها).









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-27, 04:46   رقم المشاركة : 820
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القناعة عزة للنفس: القناعة تجعل صاحبها حرًّا؛ فلا يتسلط عليه الآخرون، أما الطمع فيجعل صاحبه عبدًا للآخرين. وقد قال الإمام علي-رضي الله عنه-: الطمع رق مؤبد (عبودية دائمة).









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-27, 04:48   رقم المشاركة : 821
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال أحد الحكماء: سرور الدنيا أن تقنع بما رُزِقْتَ، وغمها أن تغتم لما لم ترزق، وصدق القائل:
هـي القنـاعة لا تـرضى بهــا بـدلا
فيهــا النعيـم وفيهــا راحـة البـدنِ
انظـر لمـن ملــك الدنيـا بأجمـعـها
هـل راح منها بغيــر القطـن والكفـنِ









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 04:57   رقم المشاركة : 822
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 14:45   رقم المشاركة : 823
معلومات العضو
Téma Jewel
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Téma Jewel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الصور










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 21:07   رقم المشاركة : 824
معلومات العضو
-YOUCEF
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية -YOUCEF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 21:21   رقم المشاركة : 825
معلومات العضو
- الياس -
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

شكرا لك اخي يوسف على الصور

الله يسلمك اخي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
عمل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc