مقهى الخواطر .. ((عودةٌ من شُرفةِ الذاكرة))

[الكوثري]

يبدو أن أهل هذه المقهى انزاحوا وانحازوا لـــ"قهوة ميمون"

[zineb.alg.ziani]

مُعَآنـآةٌ مِنَ [ الوَجَع "
وقلبٌ ينبِض بِألم !
وَحَديثٌ مُطوَل مَعَ النفسْ "

ًِصِدقَاً إكتَفيت !~

[يوسُف سُلطان]

’ المقهى ، لأنّهُ أيضًا كأيّ قطعةٍ من هذا الوطن الخافتْ !
فالكهرباء مقطوعة ،

والبحثُ جارٍ عن حلولٍ بديلة

[سطايفية بكل فخر]

المشكل ليس فالكهرباء بل في الحبر الدي جف عن الاقلام

[سفيان الحسن]

السلام عليكم صحاب القهاوي

كي نجوا للعاصمة القهاوي خالصين على رشيد خويا عزدين

[أنفاس الإيمان]

[ أ ..........،
وتَجْبُر صدع الحروف برقّة وتمهل
تُخفي إنزلاق فِكر ضجّ سقما من معالم شتى
حتى ماعادت تأتِيه من التفاصيل سوى المهمل منها
وحديث نفس يُبَصِّرها:
أنْ كفي ،
فهي طبول الجحيم تزمجر
وحمم بركان في أوج الإشتعال

[صفعة يد]

مَسَاءُ الرّيْحَان ،؛/~

[صفعة يد]

لِرَجُلٍ مآ ..
هَاتِ يَدَ النّجاةِ ليَنْجُو
طُهْر الْحُب وَ الْبَراءَة ،؛/~

[صفعة يد]

نَخْبَ الْجُبْن وَ طَعَناتُ ظَهْر ،
نَخْبَ وَهْمٍ ذَابَ بِعَتْمَة فَشَل ،
نَخْبَ رَجُلٍ كَاذِب كَانَ أنْـت ،
وَنَخْبَ صَبْرٍ مِنّي نَفَذ ،؛/~

[أنفاس الإيمان]

فمَا بال القَلب ينساق وراء سراب -على الأغلب- لايأتيه ؟
فحكاية الإنتظار مازالت توشّح كتابات الكثير
,,,,,,,,,,,..............[وبكاء على الأطلال]؟
أو بمعنى آخر ...ألم يكن ذلك الجنون جديرا بالشنق ؟
فلا هي الروح تتعب ولا هو الدمع يهمي

أنتظر إجابتها من أحدهم

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

و كانت وشاية المنقسمين على ارصفة الانتظار كمعاليس نكاية ...!
تكسي الفنَسْ بشيء من المتعة
و ما تكدسه أقدارنا خير مما ننتظر اشراقه

ثم
مرحبا

[الكوثري]

إلى صاحب الأذن المرمية في شفاه الناس متربصة مسترقة فمصدقٌ كل قيل ،أرحْ نفسك،ولا تثقل كاهلك بما لا تقدر على حمله ؛إن اليومَ أو غدا،،ولا تشغل فكرك "الراكد" أصلا بما يزيد من خموده وركوده وجموده،وإلا كنت ممن قال فيهم الأولُّ :

غلبوا على أوهامهم فتوهّموا ** أوهام مغلوب على أعصابِهِـــمْ

[ من حسن إسلام المرء تركه ما يعنيه ]

[الزهرة الجبلية]

السلام عليكم..
جميلٌ ما لفظت به أقلامكم..
والأجمل حظورٍكم الدائم

[cobra2012]

السلام عليكم

يا صاحب المقهى اجعل لنا زاوية للبكاء في مقهاك فنحن في زمن التبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكي
وأكثر من المناديل الورقية وحبات البصل ورحم الله زمن البقراج

[يوسُف سُلطان]

’ كلّ الذّي كان سيبقى .. تبدّد !

ولم يبقَ لي هنا .. في هذه الأرض الحافية غير ذاكرة

سأعودُ يومًا ما لأطمِسَها