تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

[العوفي العوفي]

[العوفي العوفي]

عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ لا يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلا أحْمِيَ عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُجْعَلُ صَفَائِحَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبَاهُ وَجَبِينُهُ، حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ بَيْنَ عِبَادِهِ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ ألْفَ سَنَةٍ، ثُمَّ يَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ». أخرجه مسلم.

[العوفي العوفي]

عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يُصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ) البخارى

[العوفي العوفي]

قال على - رضى الله عنه - : " الناس ثلاثة : فعالم رباني ، وعالم متعلم على سبيل نجاة ، وهمج رعاع أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح لم يستضيئوا بنور العلم ولم يلجأوا إِلَى ركن وثيق . العلم خير من المال ، العلم يحرسك وأنت تحرس المال ، العلم يزكو على العمل ، والمال تنقصه النفقة ، وصحبة العالم دين يدان بها باكتساب الطاعة في حياته ، وجميل الأحدوثة بعد موته وصنيعه ، يفنى المال بزوال صاحبه ، مات خزان الأموال وهم أحياء ، والعلماء باقون مَا بقي الدهر ، أعيانهم مفقودة وأمثالهم في القلوب موجودة . "

[العوفي العوفي]

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر» .
----------------
النفاق: هو إظهار الخير وإسرار الشر، وهو نوعان: اعتقادي، ... وعملي. فالاعتقادي: هو النفاق الأكبر، وصاحبه مع الكفار مخلد معهم في النار. قال الله تعالى: {المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون * وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم} [التوبة (67، 68) ] . وقال تعالى: {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يرآؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا} [النساء (142) ] إلى آخر الآيات. والنفاق العملي: هو النفاق الأصغر وهو من كبائر الذنوب.

[العوفي العوفي]

[العوفي العوفي]

[العوفي العوفي]

عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏اتقوا النار ولو بشق تمرة فمن لم يجد فبكلمة طيبة‏"‏ ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ ‏.‏

[العوفي العوفي]

وعن أبي ذر رضي الله عنه قال‏:‏ قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏"‏لا تحقرن من المعروف شيئاً، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏

[العوفي العوفي]

عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ -رَضِي اللَّه عَنْه- أَنَّهُ قَالَ:
((يَا رَسُولَ اللَّهِ, إِنِّي نَذَرْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَنْ أَعْتَكِفَ لَيْلَةً فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ, فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: أَوْفِ نَذْرَكَ فَاعْتَكَفَ لَيْلَةً))

[العوفي العوفي]

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ, أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ:
((لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا, وَلَا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ))
[أخرجه الترمذي في سننه]

[العوفي العوفي]

1-قلب حى سليم : وهو أبيض مطمئن بالإيمان مملوء بمحبة الله عز وجل
2-قلب ميت : وهو قلب مظلم موحش مملوء بالكفر والفسوق
3-قلب مريض : وهو قلب متقلب بين الإيمان والكفر يصحو تارة ويغفوا أخرى وهو قلب ضعيف الإيمان
4-قلب منكوس : قلب لا يستقر فيه الإيمان فهو فارغ كالإناء المنكوس لا يستقر بداخله شيء لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً وهو قلب المنافق

[العوفي العوفي]

آداب المتعلم
1- تقديم طهارة النفس عن رذائل الأخلاق ومذموم الصفات.
2- قطع العلائق الشاغلة.
3- ان يلقى المتعلم زمامه إلى معلمه.
4- التواضع من المتعلم لمعلمه.
5- أن ياخذ من كل شيء أحسنه.

آداب المعلم :
1- الشفقة على المتعلمين .
2- ان يجريهم مجرى بنيه .
3- لا يطلب على إضافة العلم أجراً .
4- ولا يقصد به جزاء ولا يشكراً بل لوجه الله.
5- أن لا يمتن على المتعلمين.
6- أن ينظر فى فهم المتعلم وقدر عقله لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حدثوا الناس بما يعرفون ) .
6- ان يكون المعلم عاملاً بعلمه قال تعالى اتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون ).

[العوفي العوفي]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضيَ اللهُ عنهُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا أَنْزَلَ اللهُ دَاءً إِلاَّ أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً». أخرجه البخاري.

[العوفي العوفي]

عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ لا يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلا أحْمِيَ عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُجْعَلُ صَفَائِحَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبَاهُ وَجَبِينُهُ، حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ بَيْنَ عِبَادِهِ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ ألْفَ سَنَةٍ، ثُمَّ يَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ». أخرجه مسلم.