|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفوج الاول الخاص ب ♥تاليف قصة ♥
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-27, 15:19 | رقم المشاركة : 796 | |||||
|
اقتباس:
|
|||||
2013-03-27, 15:22 | رقم المشاركة : 797 | |||
|
كل مرة تخرجو خرجة جديدة مرة راكم تصحكوا في الاخطاء الاملائية مرة راكم تزيدو مرة تعدلو انا مفهمتش هههههههه |
|||
2013-03-27, 15:24 | رقم المشاركة : 798 | |||
|
اخت كاميليا مانيش فاهمة علاش ماكيش حابتها تكون طويلة....عادي اللي تجيه أفكار في بالو يحب يحطها
+++ ماناش رايحين نديروها طويلة بزززاااف لكن على الأقل شويا....هكذا راهي قصيرة!!! |
|||
2013-03-27, 15:26 | رقم المشاركة : 799 | |||
|
مهيش قصيرة شوفي قداه سطر فيها باه متتعبش القارئ مانيش حابتها تكون طويلة الافواج لخرة داروها طويلة تقتل مانيش حابتها تكون هكاك لخاطر انا وحدة من ناس نشوف القصة كثرمن صفحة ولا زوج منقراهاش |
|||
2013-03-27, 15:28 | رقم المشاركة : 800 | |||
|
كم انت عنيدة
|
|||
2013-03-27, 15:29 | رقم المشاركة : 801 | |||
|
هههههههههههههه هيه عنيدة هذا رايي ومنبدلوش |
|||
2013-03-27, 15:30 | رقم المشاركة : 802 | |||
|
يعني انا هكذا نحس روحي ما درت والو...هههه غير نتي و درة الاسلام اللي خدمتو
دوك كون يربح فوجنا انا وحدة من الناس اللي نقول بلي مانستاهلهاش |
|||
2013-03-27, 15:31 | رقم المشاركة : 803 | ||||
|
اقتباس:
لا توجد مغامرة من دون صعاااب و أول ما اعترض طريق الفتاة الطموحة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي الى الجبل فلا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج كثيفة تستمر بالتساقط فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير ياسمبن يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى تستريح فية لحين هدوء العاصفة بعد عناء البحث و سطت أكوام الثلج البااارد لجأت الى كهف قريب واشعلت النار علها تشعر بدفئ ينسيها ألمها و جوعها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج كان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها |
||||
2013-03-27, 15:32 | رقم المشاركة : 804 | |||
|
وش صرا ثاني؟ |
|||
2013-03-27, 15:32 | رقم المشاركة : 805 | |||
|
هذا آآآخر ما فعلنا لحد الآآآن أليس كذلك ؟؟؟
في قديم الزمان ، عاشت عائلة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، كانت تسكن تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة ، لكنها كانت تشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين افرادها و سط ضحكات الفتاة فاطمة ذات الأربعة عشر ربيعا و هي تداعب الاخ الاصغر هيثم .. و ذات يوم هب اعصار مدوي على العائلة وحطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة اثرى انهيار المنجم الذي كان يعمل به فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الام الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما اظطر الابنة الكبرى ياسمين البحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد جوع اخوتها واحضار الطبيب لفحص امها. ياسمين ذات الستة عشر ربيعا، حاولت ايجاد عمل لكن عبثا فكلما قصدت احدا ردها على انها فتاة لا تصلح لشيء ، الفقر يحيط الاسرة من جهة والوضع الصحي للام يتدهور يوما بعد يوم ،فكرت الفتاة في حل وعزمت على ان تتظاهر بانها فتى ـ غيرت ملابسها الى ملابس رجالية و صوتها ، كما غيرت اسمها الى اياد واخيرا وجدت عملا في مقهى القرية الذي كان صاحبه مزارع بسيط كسبت ياسمين اول راتب لها وكانت الفرحة تبدو على عينيها فاحضرت الطبيب لامها فقام بفحصها ولكن كانت الصدمة ان مرض الام لا شفاء له وقد استعصى المرض على كل الاطباء شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع الياس ولا ياس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها في أحد الايام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فقتدم نحوها وسالها:"مابك يا بني مالي ارى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك اخبرني لعلي اساعدك؟"فاجابت الفتاة:"انها الحياة تكسرني ، نعم فامي مريضة وقد عجز الاطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما انا املك حل لداء امك ....هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل. عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء امها، وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة لا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج تهطل و تغطي الافق ، فقد احست ياسمين ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى ، حتى هدوء العاصفة المهولة فلجئت الى كهف قريب واشعلت النار لتدفئها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة احتارت اين مخرجهاكان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها بعد عبورها للكهف رأت شلالا ينبع من اعلى قمة الجبل فحاولت التسلق بين اطرافه فاذا بنسر يقوم باسقاطها في المياه الباردة رغم برودة تلك المياه وقسوتها الا انها كانت تردد "من اجل امي" فبارادتها التي تكسر الحجر تخطت الشلال ونجحت بدخول النفق المتواجد خلفه فوجدت نفس العلامة المطابقة على الخريطة s مشت الى غاية نهاية النفق لتجد امامها جسرا من خشب تارجحه الرياح فتتقدم لتطأ قدماها الخشبة الاولى واذا بريح تهز الجبال فتسبب انهيارا ثلجي يؤدي الى نكسار الجسر لكن ياسمين تشبتت بخشبة الجسر ويداها كانت ترتجفان من البرد واصرت على تسلقه حتى وصلت ، كانت تلهث من التعب فلم تتحمل فاغمي عليها ... فور استيقاظها صار الجو دافئا وكتل الثلج قد اختفت وحلت مكانها مروج خضراء ملون بزهور حمراء تحيط بنبتة صفراء كانت تلك هي النبتة العجيبة بمجرد اقترابها منا فما كا دت ان تلمسها واذا بعملاق يظهرفجاة ويصيح "ممنوع لمس المحضور فاما اجوبة وقبول او رجوع للمجهول"قالت ياسمين"احتاجها لاجل امي فقد عجز الاطباء عن شفائها" فرد العملاق"فلتجيبي على الاسئلة الثلاث او تعودي من حيث اتيتي السؤال الاول اذكري ثلاثة اشياء التي لا يمكن شرائها بالمال؟"اجابت الفتاة:"الحب والسعادة و ورضا الله اندهش العملاق :"السؤال الثاني : "امامك شخصان في قارب عجوز وطفل وتستطيعين انقاذ شخص واحد من تختارين؟" ياسمين:"العجوز عاشت مايكفي اما الطفل فلازال امامه الكثير ليعيشه لذا ساختاره السؤالالثالث:"لديك ثلاث اختيارات السعادة المال النجاح ماذا تختارين؟ اجابت وبكل عزم:"ساختار النجاح لانه يجلب معه المال و السعادة العملاق :"مبارك لكي احسنتي" قامت الفتاة باخذ النبتة وشفيت امها بعد مدة قصيرة وربما كان الامر اشبه بمعجزة لكنه حدث فعلا قامت بعدها بنشر مغامرتها في رواية احرزت نجاحا باهرا و راتبا ماليا حسن اوضاع الاسرة وعاش الجميع بسعادة وهناء ... ................................................. هل سنضيف هاذاك اللي حاطاتو درة الاسلام ام لا ؟؟؟؟ |
|||
2013-03-27, 15:33 | رقم المشاركة : 806 | |||
|
تصحيح العرض رقم 2 بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الأواني حصلت على أول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استئذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها...فشكرته و عادت لمواصلة عملها . شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الأمل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها في أحد الأيام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فتقدم نحوها وسألها:"ما بك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فأجابت الفتاة:"أنها الحياة تكسرني ، نعم فأمي مريضة وقد عجز الأطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما أنا املك حل لداء أمك ....هذه الخريطة التي أعطيك إياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل إنها تشفي أي مرض وبالتأكيد ستشفي والدتك إن شاء الله إنها تتواجد بأعلى قمة الجبل. عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء أمها، وفي اليوم التالي جهزت كل ما يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة" |
|||
2013-03-27, 15:34 | رقم المشاركة : 807 | |||
|
أهلا نهال....اعطينا رايك اخيتي
حنا نقولو بلي قصيرة نزيدو مندو فيها و لكن كاميليا قالت ما نزيدو والو نتي وش تقترحي ؟؟؟ |
|||
2013-03-27, 15:35 | رقم المشاركة : 808 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-03-27, 15:37 | رقم المشاركة : 809 | ||||
|
اقتباس:
كلا ________________________________________________ المقدمة: في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الاسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و سط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية الا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين افرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل الوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح .... __________________________________________________ العرض: 1- __________________________________________ و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة الكبرى ياسمين تضطر للبحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد جوع أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها. _____________________________________________ 2- بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الأواني حصلت على أول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استئذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها...فشكرته و عادت لمواصلة عملها . شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الأمل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها في أحد الأيام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فتقدم نحوها وسألها:"ما بك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فأجابت الفتاة:"أنها الحياة تكسرني ، نعم فأمي مريضة وقد عجز الأطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما أنا املك حل لداء أمك ....هذه الخريطة التي أعطيك إياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل إنها تشفي أي مرض وبالتأكيد ستشفي والدتك إن شاء الله إنها تتواجد بأعلى قمة الجبل. عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء أمها، وفي اليوم التالي جهزت كل ما يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة" _____________________________________________ 3- لا توجد مغامرة من دون صعاااب و أول ما اعترض طريق الفتاة الطموحة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي الى الجبل فلا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج كثيفة تستمر بالتساقط فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير ياسمبن يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى تستريح فية لحين هدوء العاصفة بعد عناء البحث و سطت أكوام الثلج البااارد لجأت الى كهف قريب واشعلت النار علها تشعر بدفئ ينسيها ألمها و جوعها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج كان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها |
||||
2013-03-27, 15:39 | رقم المشاركة : 810 | |||
|
اذا في القصة هاذي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاول, الخاص, الفنى |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc