طريقة أكيدة لتصبحي ربة بيت سعيدة

[ام تينة]

والله كلامكن من دهب اخواتي زادكن ربي فهما ووعيا ورزااااانة

[الفجر القادم]

السلام عليكن جزاك الله خيرا اختي ام تينة على المضوع القيم فقد اجدت و افضت، بالاضافة الى النقاط التي تطرقت اليها الاخوات اردت ان اضيف نقطة التوقف عن المقارنة و عدم السعي وراء الكمال فالكمال لله وحده(ان كرهت منه شيئا احببت منه اخر) استعمال اسلوب الحوار في حل النزاعات و مواجهة المشاكل،و كذلك التسامح (ليس لنعترف بصوابية افعاله تجاهنا بل لندخل الاحساس بالسلام الداخلي.و الوصول لراحة البال التي لا تكون الا بمجاهدة النفس و تاديبها.اللهم اهدنا لاحسن الاخلاق لا يهدي اليها الا انت.اللهم ثبتنا امين يا رب العالمين.

[الفجر القادم]

سلام اخوات،اليوم قمت بساعة التنظيف الاسبوعية و معها ٢٠د في الحمام بدات بالمرحاض اعزكن الله غسلت النافذة و الباب و جدران الخارجية المحيطة به و غدا اكمل عندي استفسار ام شمسو بما انني لم ابدا معكن الدورة هل يمكنني ادراج ١٠ دقائق للمدخل و المطبخ.و شكرا لك اختي على المجهودات الجبارة التي تبذلينها لتكون حياتنا منظمة

[أريج13]

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته
كيف حالكن فراشاتي النشيطات اليوم
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك على الموضوع ما احوجنا الى التذكير بهذه الامور ...صلاح بيت الزوجية يكون بصلاح الزوجين و لعل اهم دور يقع على الزوجة....فالمراة الصالحة هي الرزينة العفيفة التي تحسن التدبير في امور المنزل و النفقة فيه و الشفقة على الولد و حسن تربيته
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الا اخبركم بخير نساءكم في الجنة؟)،قلنا بلى يا رسول الله.
قال كل ودود ولود،اذا غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا اكتحل بغمض حتى ترضى )

[صفاء رحاب]

كلام رائع و موزون اريج 13 يعطيك الصحة

[ام تينة]

تااااااااااااابع لاصلاااااااااااااااااااااااااااااااح البيوت
.
الزوجة المصلحة
الزوجة الداعية... امرأة صالحة في نفسها... ترغب في بذل الخير وتسعى لنيل الأجر العظيم الذي وعد به النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: «الدال على الخير كفاعله» فهي تبذل الوسع في هداية زوجها وإعانته على الخير، وترى تلك الصورة الجميلة التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم نبراسًا للبيت المسلم: «رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء ورحم الله امرأة قامت الليل فصلت، وأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء»[رواه أحمد] وهي تسعى لزيادة إيمان زوجها وحثه على أعمال الدعوة ودلالته على المحاضرات والندوات، وتحرص أشد الحرص على الصححبة الطيبة.

ذكر أحد الشباب الذين منَّ الله عليهم بالهداية قصة هدايته فقال: تزوجت امرأة عابدة وكنت مفرطًا في أمر الصلاة فكانت تقوم من الليل وتصلي بجوار السرير وتدعو الله -عز وجل- وكنت أستيقظ فأسمع صلاتها ودعاءها، فأثر في نفسي ذلك الدعاء وطول الصلاة، واليوم نقوم سويًا
بسبب دعوتها ودلالتها، لقد زادت محبتها في قلبي وارتفع قدرها في عيني، وبعض النساء يأتيها الشيطان بأعذار واهية، فتراها تحدث نفسها! الله لن يقبل ولن يستجيب فلماذا أتعب نفسي؟ إنه يختلف عن ذاك الرجل الذي سمع زوجته تصلي فرقَّ قلبه!
والزوجة أعظم داعية لزوجها لتوفر الاتصال اليومي وطول المدة مع حسن العشرة وطيب الحديث، وسلاسة العرض وتخير الأوقات وتحين الفرص.
لا تتكبري
في هذه الدنيا تحدث بعض المنغصات التي تكدر الحياة الزوجية لكنها سرعان ما تنتهي إذا كانت الزوجة عاقلة تعرف كيف تحافظ على عش الزوجية وكيان الأسرة، إنها تستجلب الأجر والمثوبة بالقرب إلى زوجها والاعتذار إليه، وما أفسد أكثر النساء اليوم إلا ذاك الكبر الذي أتى إليها من وسائل الإعلام ومن صديقات السوء.

تتقرب إلى أحب الناس إليها.. زوجها وأبو أبنائها ورفيق دربها حتى تزول الغمة، إنها امرأة عاقلة ذكية زكية.
قال عليه الصلاة والسلام: «نساؤكم من أهل الجنة الودود التي إذا أوذيت أو آذت أتت زوجها حتى تضع يدها على كفه فتقول: لا أذوق غمضًا حتى ترضى» [رواه الطبراني].
الحقي -أيتها الزوجة- بنساء أهل الجنة ولا ينفخ الشيطان فيك فتخسري الدنيا والآخرة، إنها لمسة حانية ورجوع للمحبوب فإياك من دعاة إفساد البيوت وتكبير المشكلة والتمرد على الزوج.
ذكر أن أجمل ما في حياة المرأة اليابانية أنها تعيش لدى الزوج كالأسيرة والأجيرة وأحيانًا لا تنام حتى ينام.
فيكف بمسلمة تتقرب إلى الله -عز وجل- بحسْن التبعل وطيب المعشر.

[ام تينة]

وقفة
قال تعالى: }وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ{[الأنبياء: 90].
قال ابن كثير -رحمه الله-: «}وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ{ أي: امرأته».
قال ابن عباس:«كانت عاقرًا لا تلد، فولدت».
وقال عطاء: «كان في لسانها طول فأصلحها الله».
وفي رواية: كان في خلقها شيء فأصلحها الله.
إذا صلحت الزوجة
في مجاهدة النفس وإصلاحها جهاد طويل وطريق شاق، لكنه في النهاية نعم المسار ونعم النهاية.. إذا صلحت الزوجة وأصلحت نفسها وقادتها إلى الخير يحصل لها أمور عدة منها:
أولا: الأجر والمثوبة قال -عز وجل-: }فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ{، وقال -عز وجل-: }مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ{.
صورة
ثانيًا: السعادة في الدنيا والآخرة: كما قال -تالى-: }مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً{[النحل: 97].
ثالثًا: استقرار الزوج: وسعادة أيام الزوجين وهذا مجرب مشاهد في أوساط السعداء من الأزواج.
رابعًا: تربية الأبناء تربية إسلامية صحيحة: وزيادة استقرارهم وتحصيلهم العلمي وفي صلاحهم قرة عين للزوجين.

خامسًا: تفريغ الزوج لأعماله الدنيوية والأخروية؛ فإن المشاكل والخلافات تتسبب سلبًا في قلة إنتاجية الزوج ولربما أدى ذلك إلى انحرافه إلى رفقاء السوء أو المخدرات والمسكرات للخروج كما يدعي من المشاكل.
سادسًا: قيام المرأة بحق الله -عز وجل- بصفاء نفس وراحة لأنها مطمئنة واثقة من الأجر والمثوبة، فيكون ذلك مثل المحرك لها المساعد على القيام بأعمالها.

[ام تينة]

سادسًا: قيام المرأة بحق الله -عز وجل- بصفاء نفس وراحة لأنها مطمئنة واثقة من الأجر والمثوبة، فيكون ذلك مثل المحرك لها المساعد على القيام بأعمالها.
سابعًا: خروجها لدى الأقارب والمعارف بأحسن حال فتدخل السرور على والديها ومعارفها وعلى أبنائها ومن حولها فتكون أنموذجًا للزوجة المسلمة الصالحة.
ثامنًا: كل فرد في الأسرة الصغيرة يكون منتجاً في محيطه لخلوه من الشواغل والمشاكل الذهنية.
تاسعًا: المتعة في الحياة الزوجية والأسرية، فمن متع الدنيا الاستقرار والشعور بالأمن والطمأنينة في داخل المنزل.
عاشرًا: إظهار الصالحين بمظهر الأسرة الطيبة السعيدة، وفي هذا رفع لشأنهم وتميز لهم عن غيرهم.
الحادي عشر: محبة الزوج لزوجته ولربما دعاه ذلك إلى عدم التفكير في زوجة أخرى لأنه حصل له ما يريد من الاستقرار.
الثاني عشر: المرأة الفاضلة قدوة صالحة لغيرها من المتزوجات، وتكون أيضًا داعية بحسن صنيعها إلى الاقتران بالملتزمات لما يرى الرجال من حسن الثناء على تلك المرأة
الصالحة.

[جهينة اليقين]

شكرا ام تينة المراة الصالحة هي التي تحدد هدفها بالضبط وتعرف رسالتها في الحياة وهي عمارة الارض وتحمل على عاتقها ارضاء زوجها وتصونه من الذهاب الى ما حرم الله في ظل هذه التكنولوجيا والفتن الكثيرة فهي مجاهدة في الحفاظ على زوجها وابنائها وايما جهاد لا تنجح في ذلك الا بالتمسك بتعاليم ديننا الحنيف

[ام هزار]

بارك الله فيكن و اثابكن الفردوس الاعلى . امين يا رب العالمين

[أريج13]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء رحاب

كلام رائع و موزون اريج 13 يعطيك الصحة

شكرا لك صفاء رحاب و مرحبا بك بيننا فراشة مرفرفة

[ام تينة]

لا تنتسو اخواااتي ادكار النوم ذ

للنوم على وضووووووووووووء

سووووورة الملك المنجية من عدااااااااااب القبر

[ام تينة]

لا تنتسو اخواااتي ادكار النوم ذ

للنوم على وضووووووووووووء

سووووورة الملك المنجية من عدااااااااااب القبر

[ام شمسو محمد]

أحسنت التوجيه أم تينة جزااك الله خيرا ، اللهم اهدنا لأحسن الأقوال و الأعمال و اجعلنا هداة مهتدين .

[ام شمسو محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر القادم

سلام اخوات،اليوم قمت بساعة التنظيف الاسبوعية و معها ٢٠د في الحمام بدات بالمرحاض اعزكن الله غسلت النافذة و الباب و جدران الخارجية المحيطة به و غدا اكمل عندي استفسار ام شمسو بما انني لم ابدا معكن الدورة هل يمكنني ادراج ١٠ دقائق للمدخل و المطبخ.و شكرا لك اختي على المجهودات الجبارة التي تبذلينها لتكون حياتنا منظمة

يمكنك أن تخصصي 20 د تبريد ، الهدف هو أنك تكوني مرتاحة ، ما تحاوليش تستدركي حوسي فقط على كل النقاط الساخنة أقضي عليها ...المدخل و المطبخ راح تعود الدورة عليهم كل شهر