اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noble250
السلام عليكم
هذه المرة المركز الجامعي بالوادي خرج باختراع يملك براءته في عمليات الاقصاء المقصودة وابادة حاملي الشهادات من طرف الدينصورات
بعد طول انتظار لم يصلني لا استدعاء ولا مكالمة من الوادي بموعد المقابلة فقررت من نفسي الذهاب يوم قبل المقابلة للاستفسار
وصلت لمدينة الألف قبة صباحا وتوجهت للمركز، صعدت سلما يقطع الانفاس حتى وصلت لمكتب المستخدمين فوجدت أحد عباقرة المركز أمام جهاز الكمبيوتر وقائمة المغبونين امامه سألته عن اسمي قال غير موجود لم يصل ملفك، عن زميل آخر نفس الاجابة حتى عددت له 7 لا أحد منهم وصل ملفه.
تركته وتوجهت للبريد ومعي وصل ايداع الملف، وكانت المفاجأة قيل لي ثم تأكدت بأم عيني بعد طول عراك مع مسؤولي البريد، أن الملفات وصلت لكن ادارة الجامعة لم ترسل من يأخذها منذ تاريخ 25 نوفمبر أي قبل انتهاء الأجل ب 4 أيام.
عدت للمركز وفي يدي الدليل القاطع وبعد حملة من المراوغات من عمال المصلحة ونتيجة اصراري مع بعض الزملاء رضخوا للأمر وأرسلوا من يجلب الملفات وقالوا لنا غدا تعالوا وأخبروا من لم يصله الاستدعاء أو من لم نكلمه بالهاتف للحضور. تخيلوا يخبرونك بالمسابقة ليلة السبت ويطلب منك الحضور صباح الأحد، مبروك علينا النقل عندنا تطور جدا نطير باستعمال الصواريخ فنصل حيث نشاء متى نشاء.
طيب الأمور الى هنا عادية
لما توجهت صباح الأحد 14 للمركز للمقابلة فوجئت بعدم ورود اسمي في القائمة مرة أخرى، اتصلت بأحد التماسيح في الإدارة للاستفسار فقال لي من لم يجد اسمه ملفه مرفوض.
طيب اعطني التبرير لما رفض، تصوروا يا جماعة أخذ رزمة من الملفات كتب عليها مرفوض ولما وصل الى ملفي وجدته لم يفتح أصلا ولم يخرج من الظرف، أصبحو يمررون الملفات على جهاز السكانير بدل أن يتعبوا أنفسهم في فتحها، طبعا كالعادة ولكوني عملت كثيرا في الإدارة واعرف أساليبهم القذرة وباستعمال اساليب التخويف القانونية تم إضافة اسمي في القائمة ومررت أمام اللجنة التي كانت رحيمة معي فلم يتعدوا أن قالوا لي شكرا لمساهمتك في تكثير سواد المسلمين بحضوركم.
أليس هذا العجب العجاب .................................... وتحيا جزائر العزة والكرامة......
|
cher monsieur
il s'est passé la meme chose à khenchela
et il se passera toujours la meme chose si nous ne faisons rien
il ne faut pas se laisser faire et ne pas ecrire seulement dans le forum
,écrire au ministre ,au president et les denoncer
et les denoncer par voie de presse et tous ensemble
khenchela a ete denoncee