|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-05-23, 21:47 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
شكرا لك أخي فارس ...
يقولون ... تعيش و تترحم أظنها في لغة أهل مصر ... "زر غبا تزداد قلبا" ... قول جميل هههه أما حكاية المتمردين فحكايتهم حكاية و ما أثار تمردهم مجدد (بعدما خمدت ثورة بركانهم) و كنت قد تركتهم خلفي ... هو جمعكم جمع المختلفين الطيبين ... و لك أن تحدد من هو الأقرب منهما كما أني أراه تحالفا بينهما , و هي معلومات مؤكدة جدا ... و هدفهما رأسي لا محالة
|
|||||
2011-05-23, 20:54 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
كوكتال ذكريات ممزوج بأمنيات مجففة و أُخرى طازجة
أمنية مذْ قبل ميلادي
حقوق النشر معضوضة لو لم أكن .. لتمنيت لو كنت موجودة فحمدا لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه أما بعد أمنية في العصر الجميل ( على الأقل كما أسميه) و ان كان خرباناً ههه بعض الشيء فهو جميل دوما لأنه من صنع أيدينا (كما قالها أحد فلاسفة المنتدى ) تمنيت دوماً أن أكون مذيعة تلفزيونية (لذلك أحبّ كثيرا بطلة مسلسل ربيع العمر أوشي هههه تُذكّرني بي في ذلك العصر كثيرا) كانت تعجبني البدلة النسائية الرسمية جدّ الـــ جدّاً .. و كنت بخلاف البنات اللائي يقضين أكثر من ساعة أمام المرآة لتسريح الشعر أو تجمّلاً .. كنت أقضي كثيرا من وقتي أقلّد المذيعات صوتا و مظهرا.. و أحيانا الرجال حتى (ليست سببية هنا ههه) تنتاب صوتي تلك البحّة مخففة التركيز أمنيات طباشيرية المرحلة الأولى فعلت أشياء كثيرة لا تفعلها البنات عادة تسلّق الأشجار العالية القفز من أعلى العمارات أو المنازل (نفرشوا حاجة في الأرض و تسمع غير 1,2,3 واااااااااااااي و معها الله أكبر للأمانة ) ركوب الدراجات الأكبر من حجمي أضعافا مضاعفة هههه و كم كنتُ (و ركّزلي على كنتُ) أحب ممارسة كرة القدم كلّ ذلك كان عاديا بالنسبة لي بقدر ما كان ممتعا ووووو أخرى ... و لكن أمنية ذلك العصر التي كانت شديدة الرغبة كانت ركوب الخيل وللأسف ... لم يُسمح لي بممارستها و لا حتى تمنّي ذلك يوما ما كنت و لازلت لذلك أتمنى من زوج المستقبل أن يحققها لي ربما يدخل يوما ما هنا و يقرأ ما أكتب من يدري و لاأضطر حينها لطلب ذلك و يا ليتني كنت زمرة AB نُكمل المرحلة الثانية بعيدا عن ركوب الخيل ( لأنها أصبحت أمنية أون أتونت ) فقد كنت أتمنى أن أكون أديبةً يوما ما و اكتب روايات (ووووو ...) يقرؤها لو موند أونتيي هههه و بدأت أول محطة لرحلة المعاناة مع الرغبات ملأت أول استمارة لي كما كنت أتمنى (رغم رفض العائلة سون بيتي ههههه) لا أدري لمَ لمْ تتم الموافقة رغم أن المعدل كان بتقدير جيد جدا (قريب امتياز) هل من تفسير يعني حتى تكون شعبة أدبية يلزم معدل أكثر ؟؟ (حتى أني قلت في نفسي ... لوكان قريت على روحي لوكان جبت أكثر من 17 فارقيل ههههه والله هكا خممت و راني شعبة أدبية الآن ) لا علينا ... و على الهامش... تذكرت درس القدم القنوية أذكر وقتها أني كنت شاردة الذهن كليّةً حتى سمعت الأستاذ أن ناداني باسمي متقطعا و بدهشة منه اقرئي أنا انتابني خجل لم أحبّه أن يظهر قطّ (كوني المتفوقة زعما زعما) زدمتها مبرونشيا ههه علخّر خليتها ههه و بديت نقرا بأعلى صوت الموضوع: القدم النووية (والله يا جماعة قاف الأستاذ كانت جد رقيقة تظهر نونا... و ربي يغفر لغفلتي وقتها ...موقف لا يُحسد عليه خاصة مع تعالي قهقهات العِدْيَة آآآآآآآه نقصد الزملاء الذين لم يتأخروا مطلقا في مناداتي بالقدم النووية لأشهر ..كتر خيرهم ههه) ذلك كان هامشا فيزيائيا (أَ يُمّى يُمّى قدماه نكرهها الفيزياء هههه فكنا منها ديجا ) أما الهامش العربي فكنت أحب أن أكون أفضل من الأستاذ... حقا لا أدري لما؟؟؟ دوما أحب احراجه و أذكر أنّي مرة قلت له أستاذ هل لي بسؤال (كرهني كرهني في السمّ هههه) نعم أ سي ونْ دايْ تفضلي اليك الاقتباس التالي (.... و كانت العاصفة.) ما اعراب العاصفة يا أستاذ قلبي يضرب في 100 نسنّى فيه غير يغلط و طبعا غلط (كغيره) والكثير الكثير من الأسئلة التي أصبح دوما ما يجيبني حتى قبل أن أُكمل السؤال حالة شاذة أ ونْ دايْ و منذ ذلك الوقت الى يومنا هذا...أصبح اسمه حالة شاذة المرحلة الأخيرة من العصر الطباشيري و في أول المرحلة (يُتبع غلبت من الكتيبة الى لقاء قريب ) |
|||
2011-05-23, 21:47 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم..................كنت وانا صغير ...احب كرة القدم كثيرا وكنت ماهرا فيها ...طبعا كنا لا نملك ان نشتري كرة |
|||
2011-05-23, 22:28 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مَــرْحبًا ونْ دايْ [ .. ولأنَّ ذكراكِ طويلةٌ كأحلامِكْ ... فسأَرُدُّ علَى الهواءِ الطلْق بالأخضرْ ] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أمنية مذْ قبل ميلادي حقوق النشر معضوضة لو لم أكن .. لتمنيت لو كنت موجودة فحمدا لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وكُنتِ ... لنكُونَ ( مُستمِعِين) ولا بأْسَ فحُقُوقُ [ الطبْعِ ] معفُوسَة مُذْ عهْدِ الـ [gravure] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما بعد أمنية في العصر الجميل ( على الأقل كما أسميه) و ان كان خرباناً ههه بعض الشيء فهو جميل دوما لأنه من صنع أيدينا (كما قالها أحد فلاسفة المنتدى ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ غفرَ اللَّهُ لهْ .. وكأنَّهُ محقٌ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ تمنيت دوماً أن أكون مذيعة تلفزيونية (لذلك أحبّ كثيرا بطلة مسلسل ربيع العمر أوشي هههه تُذكّرني بي في ذلك العصر كثيرا) كانت تعجبني البدلة النسائية الرسمية جدّ الـــ جدّاً .. و كنت بخلاف البنات اللائي يقضين أكثر من ساعة أمام المرآة لتسريح الشعر أو تجمّلاً .. كنت أقضي كثيرا من وقتي أقلّد المذيعات صوتا و مظهرا.. و أحيانا الرجال حتى (ليست سببية هنا ههه) تنتاب صوتي تلك البحّة مخففة التركيز ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ كانْ شُفناكْ معَ [ بنْ قنَّة ] وكأُختِي .. كانتْ دايْمًا صحافَة صحافَة .. فقطْ عنْدمَا علِمتْ الواقعْ .. فتوقفتْ .. وإكتفتْ بالحرفيْنِ الأولينْ [ صح ] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ أمنيات طباشيرية المرحلة الأولى فعلت أشياء كثيرة لا تفعلها البنات عادة تسلّق الأشجار العالية القفز من أعلى العمارات أو المنازل (نفرشوا حاجة في الأرض و تسمع غير 1,2,3 واااااااااااااي و معها الله أكبر للأمانة ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ههههههههههههههه مليحَة هذِي للأمانَة وأنا نقُولْ ليشْ وليدْ عمتِي تكسرتْ رجلهْ لمَّا كانْ يقلدْ .... أثارِيهْ ماكانشْ يكبرْ ولوْ كانْ جيتِي عنْدْ القذافِي .... يديركْ [ مُجنَّدة ] مُباشرةً ــــــــــــــــــــــــ ركوب الدراجات الأكبر من حجمي أضعافا مضاعفة هههه و كم كنتُ (و ركّزلي على كنتُ) أحب ممارسة كرة القدم كلّ ذلك كان عاديا بالنسبة لي بقدر ما كان ممتعا ووووو أخرى ... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ قاعِدْ يتخيَّلْ فيِ رونالدينْيَا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ و لكن أمنية ذلك العصر التي كانت شديدة الرغبة كانت ركوب الخيل وللأسف ... لم يُسمح لي بممارستها و لا حتى تمنّي ذلك يوما ما كنت و لازلت لذلك أتمنى من زوج المستقبل أن يحققها لي ربما يدخل يوما ما هنا و يقرأ ما أكتب من يدري و لاأضطر حينها لطلب ذلك و يا ليتني كنت زمرة AB ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ معَ الأَسفْ وإنْ شاللهْ تكُونِي في المُستقبلْ زمرة AB >> واحدْ مشْ فاهِمْ وشْ معنَى الزُمرةويدزْ بركْ ولِما لا ـــــــــــــــــــــــــــــــ نُكمل المرحلة الثانية بعيدا عن ركوب الخيل ( لأنها أصبحت أمنية أون أتونت ) فقد كنت أتمنى أن أكون أديبةً يوما ما و اكتب روايات (ووووو ...) يقرؤها لو موند أونتيي هههه و بدأت أول محطة لرحلة المعاناة مع الرغبات ملأت أول استمارة لي كما كنت أتمنى (رغم رفض العائلة سون بيتي ههههه) لا أدري لمَ لمْ تتم الموافقة رغم أن المعدل كان بتقدير جيد جدا (قريب امتياز) هل من تفسير يعني حتى تكون شعبة أدبية يلزم معدل أكثر ؟؟ (حتى أني قلت في نفسي ... لوكان قريت على روحي لوكان جبت أكثر من 17 فارقيل ههههه والله هكا خممت و راني شعبة أدبية الآن ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ وحُرمتِ منْ مُتعةِ الإنعطافِ و التكامُلِ و التشابُهْ والفضَاءاتْ الهندسيَّة وصرالكْ كيمَا صاحِبُنا -كما يبْدُوا- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ لا علينا ... و على الهامش... تذكرت درس القدم القنوية أذكر وقتها أني كنت شاردة الذهن كليّةً حتى سمعت الأستاذ أن ناداني باسمي متقطعا و بدهشة منه اقرئي أنا انتابني خجل لم أحبّه أن يظهر قطّ (كوني المتفوقة زعما زعما) زدمتها مبرونشيا ههه علخّر خليتها ههه و بديت نقرا بأعلى صوت الموضوع: القدم النووية (والله يا جماعة قاف الأستاذ كانت جد رقيقة تظهر نونا... و ربي يغفر لغفلتي وقتها ...موقف لا يُحسد عليه خاصة مع تعالي قهقهات العِدْيَة آآآآآآآه نقصد الزملاء الذين لم يتأخروا مطلقا في مناداتي بالقدم النووية لأشهر ..كتر خيرهم ههه) ذلك كان هامشا فيزيائيا (أَ يُمّى يُمّى قدماه نكرهها الفيزياء هههه فكنا منها ديجا ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ههههههههههه هِـيَ ناسْ ملاحْ ... ولكنَّ [النويية] كرهاتكْ فيهَا رُبَّما ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما الهامش العربي فكنت أحب أن أكون أفضل من الأستاذ... حقا لا أدري لما؟؟؟ دوما أحب احراجه و أذكر أنّي مرة قلت له أستاذ هل لي بسؤال (كرهني كرهني في السمّ هههه) نعم أ سي ونْ دايْ تفضلي اليك الاقتباس التالي (.... و كانت العاصفة.) ما اعراب العاصفة يا أستاذ قلبي يضرب في 100 نسنّى فيه غير يغلط و طبعا غلط (كغيره) والكثير الكثير من الأسئلة التي أصبح دوما ما يجيبني حتى قبل أن أُكمل السؤال حالة شاذة أ ونْ دايْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ مِسْكينٌ الأستاذْ .... وشرِيرَةٌ تلمِيذتهُ [ غيرُ الرحِيمَة ] ــــــــــــــــــــــــــــــ و منذ ذلك الوقت الى يومنا هذا...أصبح اسمه حالة شاذة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ راهْ يدعِي عليكْ تلقاهْ >>> خدمهالْها المرحلة الأخيرة من العصر الطباشيري و في أول المرحلة (يُتبع غلبت من الكتيبة الى لقاء قريب ) إلَى ذلِكُمْ القرِيبْ أتوهُ فيِ مطولاتِكِ [ الكِتابيَّة ] كُونْ غيرْ طلعتِ كاتِبة رواياتْ .......... كان تكُونْ [ آفيرْ ] شُكرًا ونْ دايْ إلَى ذكْرى [ قرِيبةٍ ] |
|||
2011-05-24, 08:32 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
احم احم
أنا عملت في العمل الصحفي هذا ,ربما علي مستوي ضيق كان مطلوب مننا أن نقوم بحديث صحفي مع شخصية مشهورة في مدينتي ,طبعا بما اني ليس لي اختلاط مع الناس...يعني صحفية فاشلة بالثلث استعنت بالأقارب . اقترح قريبي العزيز ان يكون الحديث مع مرشح الحزب الوطني في انتخابات مجلس اللي بسببها قامت الثورة ولكن كان هناك شروطها أهمها ان أتصور وانا اعمل الحديث وثانيها اسجل طبعا وبالفعل اتصورت وانا بعمل الحديث وسجلت أيضا... وقتها كنت سعيدة جداا ,صحفية بئا فيه امل تقريبا كل من اعرفهم شاهدوا الصور ...حتي قيل لي ان احتفظ بها.. طبعا هذا قبل الثورة بشهور بسيطة بعد الثورة عمي يمزح معي قال *يجب ان تتخلصي من الصور هذه كل من لهم علاقة بالحزب الوطني من قريب او بعيد سوف يتم سجنهم حتي من تصوروا معه* حتي مجلة الحائط التي وضعت فيها الصور عادت لي من دون الصور من الطرائف أيضا أن لم أقم بحديث مع مرشح حزب وطني كنت سوف أقوم بحديث مع ضابط شرطة الاثنين بعد الثورة لهم أوضاع مختلفة |
|||
2011-05-24, 14:41 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
.... و[ قبْــلُ ] : فإنَّ الأيَّامَ [ أوراقٌ ] ... بألوانِ الحيَاةْ ... ومتَى [ إختَلفتْ ] صَـدقتْ .. وإزدادتْ واقعيَّةً وكاتِبُهَا [ حبْرٌ ] ..... بألوانِ [ الأوْراقِ ] .... بعْدَ أنْ غادَرَها [ البَياضُ ] والقلمُ [ قلبٌ ] .... يضخُّ الحبْــرَ .... بحسَبِ المزاجْ ... فمَا أسْهلَ قراءَةَ [ صادِقٍ ] و [ بعْـــدُ ] : فقــدْ طلبتْ إحدَاهُنَّ [ ذاكِرتِي ] عنْدَ [ مُذاكرتِي ] للْــ [ bac ] فمَـنْ يملِكُ فليُسعفْنِي ... ويُسعِفْهَــا ... فقدْ لاَ أملِكُ [ الحبْرَ ] الكافِي وسأذكُرُ لكِ ما [ إرتحْتُ ] ــــــــــــ و [ بيْنَهُمَا ] : منْ أغْلَــى الوصَايَا : ( أيَا بُنيَّ لا تبْكِي إلاَّ [ كاتِبًا ] ... ولا تقرءْ إلاّ [صامِتًا] ) ومنْ أغْلَى الحِكمْ : ( أُكتُبْ حــتَّى تبتسِمَ تعبًــا ... إذَا كانَ قلبُكَ يُخبِرُكَ بأنَّهُ بِــ[ الكادِ يتنفَّسْ ] ) > وكُلُّهـا لمْ يقُلْها غيْرِي ... وقبْلَ هذِهِ اللحظَة .... حتَّى أنَا لمْ [ أسمعْ بِها منِي ] ــــــ .............. و [ علَى الهامِشِ ] ................. | أنْ سأُطفئُ [ ضوْءَ ] الوُضـــوحِ لـ ( حسْرةٍ ) ولا تَتَّهِمُوا [ أفهَامكُمْ ] فإنَّنِي أكتُبُ بعِيدًا عــنِ النُّورْ فسَامِحُوا [ غرابةَ حرْفِنا ] ... فهُو يُجنُّ ... عنْدما يُحدِثُ صاحِبُهُ [ نفسَهُ ] سرًّا ــــــــ و [ همْسةٌ ] لتُهْمتِنَــا وعزيزُ [ الصُّدفِ ] الجمِلَة ( لا أحــدْ ) مالخطْبُ وماللَّيْلُ الذِي أخفاكَ بيْنَ جوانِحِ [ صمتٍ ] آلمَ [ صبْرِي ] فلكَ أمانُ [ العِتاب ] .... فأظهرْ ... وعليْكَ [ سلامٌ ] و [ حبٌ ] قدِيمٌ أفتقِدُكْ ... فآنِسْنا الليْلَــةَ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ وتَـــحتُ طينٌ [ مُضرَّجٌ ] بالمطَـــرْ .... |
|||
2011-05-24, 15:14 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
....../..... .... [ عَبْدُ الحمِــيدْ ] ... وشقاوَةُ [ الأملِ ] تفتعِلُ الذِكْرَى .. والشوْقُ يجعلُكَ تجرِي مُسرِعًا لتقُولَ لكَ عنْد الوصُولِ [ ما جريْتُ !!...] كمْ كُنتَ تُحِــبُّكَ [ صغِيرً ] ... وهُوَ سببٌ وجِيهٌ لحُبِكَ للأطفالِ [ بِما فِيهُمْ أنتَ قدِيمًا ] فترَاكَ ... وتُحبُّكَ [ مُتفوقًا ] علَى كُلِ [ الأطفالْ ] !!!! ... ومالأطفالُ إلاَّ نـــحنُ ... حينَ تُغادِرُنَا سحابةُ [ الإنصافْ ] .... لنجِدَ [ قلبًا ] لا يرَى معهُ [ خصمًا ] والجمْعُ مُهملُ [ الكفَّةِ ] فيِ حضرةِ محكمَتِهْ كمْ كانَ عبْدُ الحمِيدِ ( صغِيرًا ) عنْدما كانَ لا ( يُوقدُ) للـ( ماتْشاتِ ) شُعلةٌ إلاَّ بحُضُورِ [ جذوتِهْ ] وكمْ كانَ سرِيعًا ... بِشهادةِ طُفُولتِهِ .... وعبدُ الحمِيدِ يُحبُّ التحدِّي .... ودومًا .... ككُلِّ القِصصِ التِي [ تُشبِهُنا] درجةَ التَّطابُقِ .. يكُونُ (المؤلِّفُ ) خيِّرًا و [ مُتحــدٍّ ] صورةٌ تتكرَّرُ .... لنُثبتَ أنَّنا [ طيبُونَ ] جدًّا .. ونُحبّ التحدِّي الذِي يجعلُنا [ نفوزُ ] أخيرًا فيِ صورةٍ جميلةٍ تُقبلُ فيِ أسفلِ التوقيعِ منْها [ أمٌّ ] إبنَها وهي تقُولُ : [ هكَذَا نحبْ ولدِي ] فمَا قالتْ يا عبْدَ الحمِيدْ ؟؟ ولـ(يُتبعْ) .... مُنتظِرُونَ .... لـ ( نُكمِلَ ) ... عبدُ الحمِدِ شُكرًا [ مدِيدًا ] .................... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. ... [ طــاهرَ القلب ] ... وبالفتْحِ .. وبالضَّمِ .. وبالكسْرِ ( غيْرِ المُمِيتِ ) أداعِبُ [ راءَ ] بدايتِكَ .. فأعذُرْنِي إنْ آلمتُكَ ذاتَ [ إسْتفهامٍ ] والزَّمُـنُ يَا [ نفِيسُ ] يقُولُ بأعْلاهُ : ( أنْ عيشُونِي حالاً ) والنَّفِيسُ يا [ عزِيزُ ] ( أنْ نتعلَّمَ العيْشَ ) والعزِيزُ يا [ غالٍ ] ( أنْ نُحسِــنَ التَّعلُّمْ ) ثُمَّ ..... قلِّبْ .. وقلِّبْ ... وقلِّبْ ... ولا تفعلْ ذاكَ بغيْرِ [ قلْبِكْ ] .... ودعِ الكلِماتْ .. فهيَ لا تملِكُ غيْرَ ما أرَادَ بِها [ مُختلِفٌ ] وقلِّبْ [ قلبَكَ ] كما ذكرْتُ وقرأتَ علَى [ أمواجِ ] السِّنينْ .... ولا ترْكبْ كُلَّ موجةٍ .. وتجنَّبْ منْ [ أغرقتْكَ ] .. وأبتعِدْ عنْ بحرٍ أرادَتْ شمسُ شاطِئِهِ [ إغراقكَ ذاتَ سباحةٍ ] ويا طاهِرُ كمْ هُوَ جميلٌ أنْ تكتُبَ لمنْ يقرأْ ... ويُقلِّبُكَ [ مدِيدًا ] ..... ليفهَمكَ بِـ (عدَّةِ) صُورٍ ... كُلُّها جميلةٌ ــــــــــــــــــــــــــ ......... [ ياسمِينْ ] ... .... وصِحفيَّةٌ أنتِ بِـ [ ذكراكِ ] .... والصُّورةُ جمِيلةً لوْلاَ [ الجَّـربُ ] المُستحْكِمُ حينَها علَى يسارِ الصُّورة ثُمَّ .. ما قالَ .. وكيْفَ كانَ ... وهلْ هُوَ كـ( هُـمْ ) سمِينُ الجانِبِ و [ الجيْبِ ] ... وكمْ ذكَرَ نفْسهُ و [ أنَا ] أوْ [ إحنَا ] ...؟؟ وبعِيدًا عنِ العصْرِ [ الغائِبْ ] .... فهُوَ يبْدُوا مُضيئًا و [ صلْبًا ] كالحِجارةِ .. وإنَّ منْ بعْدِ الحجارةِ لَـ [ ثوْرةٌ ] يتنفَّسُ فِــيهَا [ الصَّامِتُونَ ] ... > وبعضُ الأقْلامْ .... وبعْدَ قراءَتِي لمُقابلةٍ لكِ ... إبتسمْتُ لرُسُوماتِ الحُروفْ ... وزخرفةِ [ السجِيَّةِ ] .. فأعجبَنِي شُكرا ياسمِينْ |
|||
2011-05-24, 15:57 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
بصراحة كان مبتسم للغاية ويتحدث بأسلوب راق.جدااا. آثار السجود والتقي يظهر علي ملامحه ... .. وقال سأفعل ..وأفعل ....وأفعل..... بعد الانتخابات وبعد فوزه لم نسمع عنه أي حس او خبركان سافر أصلا المشكلة اني لا أعلم هيبته بصدق تدل علي انه صادق...وليس كما يقال.... فعلا لا نأخذ بالمظاهر يجب أن نتحقق الأول |
||||
2011-05-24, 19:06 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
في ذاك العصر الطباشيري أو قبله ,في عمر لا يتجاوز الست سنوات ألعب أمام البيت مع أبناء الجيران.
مع تحذيرات أمي العزيزةألا أذهب بعيداا عن البيت,كان يوم السوق في المدينة . اتفقنا نحن الصغار أن نغادر خلسة مع انشغال الأهل. وطبعا انظر لنافذة المنزل لا أحد إذن ,الفرصة سانحة للابتعاد.أبتعدنا وذهبنا للسوق ,يبعد عن بيتنا مسافة كبيرة. أناس كثيرة كنمل آراهم كعملاقة أمام حجمي الصغير وقتها. وفي ظل متابعتي لهؤلاء العملاقة بعدها نظرت بجواري فلم أجد أحد وحيدة أصبحت وسط العملاقة.اصبت بالخوف والزعر . واصبحت اهرول ولا ادري اين انا؟ولا أين أذهب ولاكيف سأعود للمنزل؟.مع دموع متناثرة علي خدي . لا أملك سواها وسط هذه الجموع الغفيرة.انظر في الوجوه لعلي أعرف أحدهم ولكن لا فائدة تذكر. حتي وجدت بيت ..نعم انه بيت عمي*صديق أبي المقرب* اقتربه منه بعد ان محوت آثر الدموع . حتي اكتشف انه ليس هو البيت المقصود. كانت لحظة لا أحسد عليها.تذكرت وقتها أهلي.هل لن أراهم مرة آخري؟ .اصبحت امشي في شوارع أول مرة في حياتي أراها.حتي ظهر ذاك الأمل من بعيد كان... نعم......هم أبناء الجيران.....أسرعت إليهم...بعد ان عرفت انني سأعود لبيتي وطبعا رجعت . واسرعت إلي البيت واخفي ملامح وجهه التي يبدو عليها آثار الإجهاد.ووضعت وجهي تحت الماء ..حتي امسح الآثار من عليه. وقررت الا اذهب بعيدا عن البيت مرة آخري وتوتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوته |
|||
2011-05-24, 19:33 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2011-05-24, 21:19 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
....../..... السَّلامُ عليْكُمْ .... [ الفارِسْ ] ... و مرحبًا بِكَ ... تكُونُ دومًا لتُضيءْ .... دُمتَ كذلِكَ ... .... [ ياسمينْ ] .... الحدُّوتَة كتكُوتَة .... وذكَّرتْنِي بقصَّةِ [ إبنْ البطَّةِ السَّوداء ] هه عنْدمَا تجِدُ نفسَكَ تائِهًا .. وسَطَ الزِحامْ ... لتلتفِتَ منْ تتبعْ ... لتعْرِفَ أنَّ [ الإوزَّةُ ] الوحِيدةُ بيْنَ سرْبِ [ البطْ ] :d ولا أسْوءَ منْ شُعورِ [ ضائِعٍ ] و [ عطْشانْ ] .. .... [ الشيْخْ ] ... مرحبًا ... ومليئةٌ ذكراكَ بالزمنِ الجميلِ رياضيًا علَى الأقلْ .. وإنْ بدايةَ حُمرةِ العشريَّة والإكتشافُ خارِج أسوارِ الروتِينْ جميلةٌ ... والضياعُ داخِل أدغالِ [ الماهَةِ ] سيءٌ للـ[ أحبَّة ] وجيدٌ انكَ كُنتَ وحيدًا حينَها ... وإلاّض كانَ [ جزاءً ] يستنَّا فيكْ ههه بإنتظارِ بقيتِكَ .... |
|||
2011-05-25, 08:19 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
كان أستاذنا العزيز في العلوم يعطينا عن الفعل المنعكس.... فقال أن أردتم ان تعرفوا علي الطبيعة بإمكانكم ذلك... كل ما عليكم ان تأخذوا إبرة وتشكوا من بجواركم علي حين غفلة ....*كان يمزح* أخذت الموضوع كأنه حقيقة ....وقمت بالواجب مع صديقتي وهي غير منتبهة فسحبت صديقتي يدها مع صراخ .. .فقلت وهكذا يكون الفعل المنعكس:dوالكل بدأ يجرب الطريقة وينتقم من الآخر ::::::::::::::::::::::::::: وأيضا أتذكر انه كان من ضمن الدروس .... درس عن الأمراض وفترة الحضانة وأيضاا عن أعراض المرض.... وهذه كانت أمراض رهيبة جداا.... كان أي أعراض يعطيها لنا الأستاذ ,أطبقها علي نفسي... ويحدث وقتها ان يظهر عندي بعض الأعراض... *ياويلي كانت أمراض خطيرة بالفعل,وكانت وقتها هواجس تجيء وتذهب مع حالة من الزهول والتوتر تنتابني... واخذت افكر ماذا لو فعلا عندي هذا المرض...وهل سأخبر أهلي....لا لا ...لن اذهب إلي الطبيب...! لا أعلم لا أكره في حياتي الا الأطباء...ان أزورهم... لا استطيع اتخيل دائما ان سيظهر ذلك المرض حتي في مرة سألت صديقتي الأستاذ فقال أن الأعراض الأولية للأمراض الخطيرة تتشابهه مع مرض عادي كأنفلونزاا.... طلع في الآخر انفلونزاا |
|||
2011-05-25, 17:38 | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
اقتباس:
الحمْـــدُ للَّه علَى سلامتِك
وفعـلاً بالنسْبةِ للنُقطةِ الثانِية يشْعُرُ بها الكثيرِينْ ... أو لنقُلْ الأغلبْ [ في فترةٍ قصيرةٍ ] وتمر وهُو ما يُدعَى الوهْمْ فعِنْدَ ذكْر للأعراضٍ ... أوْ الإكثارْ من التكلُّم عنْ مرضٍ مَا ... فإنَّهُ تُصيبُنا حالة من [ الوهْمْ ] و [ الشكْ ] هلْ نحنُ بعِيدُونَ حقًا عنْ المرضْ ؟؟؟ وهيَ حالةٌ نفسيّةٌ فحسْبْ .... تكُونُ قصيرةً جدا .... كأنْ تُحدِثَ طفلاً في الظلامِ عن [ الغُولْ ] فإنهُ سيبْدءُ بالتَّوهُمْ ..... ويرَى كُلَّ صوتٍ أو [ لاَ صوت ] هُو غولٌ قادِمْ ... بلْ وقدْ لا يسْمعُ شيْئًا وهذا ذكرٌ لأنواع الوهمِ من [ ويكي .. ] اقتباس:
|
|||||
2011-05-25, 18:08 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
ههههه |
|||
2011-05-25, 19:35 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
ـ مرْحبًا مريمْ ـ
> إحكِيلْنَا حكايَة أُخرَى ولاَّ ـــــــــــــــــــــــــــــ إسحاقْ وكانَ لصاحِبِنَا إسمٌ أيْضًا ـــــ ممنُوعْ منَ العرْضْوالتَّارِيخُ يُعِيدُ نفسهْ وتتكرَّرُ الحِكايَة بأسْماءٍ مُختلفةٍ ... والعهْــدُ [ الإبتدائي ] ولوْلاَ أنِّي مُستعجِلٌ لضحكْتُ [ كثيرًا ] قبْل أنْ تغيبَ إبتسامتِي ... ولكنْ قالكْ )أرْواحْ( شُكرا بنتْ الحجَّاجْ ... |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc