هنا اخر اخبار مالك وزينة ..ليلى ومصطفى ... حصريا لمنتديات الجلفة

[amoros]

اين انتم يا ابناء الجيل الذهبي هل انقرضتم؟

[amoros]

السلام عليكم اخوتي بعد طول غياب اريد ان اسال عن اخبار اخينا هوني لخضر من فضلكم وشكرا

[كاظم 19]

كان ينتهي فيلم السهرة الذي كان هادفا ومهذبا في ذلك الزمن، وبعده أنام على صوت القصبة " الجواق " التي اختارها أحمد وحيد كموسيقى تصويرية لحصته " الأرض والفلاح" ما زالت تلك النغمات في أذني ، الله يرحم ناسك اللي راحوا يا زمن ، و أذكر بالخير من مازال منهم على قيد الحياة....
ما كانت "التيليكوموند " في ذلك الزمن باش نبدل لا شان كي جي حصة مصطفى عبادة ، ربى يرحمه إذا مات ويحفظه ويعافيه أذا مازال على قيد الحياة . كانت حصة ثقيلة....
صح فطوركم...وعيدكم مبارك.... إخواني .

[هوني لخضر]

أتذكر اني كنت افرح ايما فرح بقدوم العيد لا لشيئ الا لتناول الحلويات التي بتصدق بها الجيران و اهل الخير على عائلتي المتواضعة المتكونة من جدة طاعنة في السن و شقيقاتي الاربعة انا اكبرهن و عمري انذاك لا يتجاوز11 سنة و كان اول عيد نقضيه في غياب الوالدين رحمة الله عليهما و كانت جدتي رحمة الله عليها تمنعني من الخروح لست ادري ما السبب لحد الان ربما خوفا علي او لسبب اخر الله اعلم وكانت تعاملني معاملة خاصة مختلطة بالشدة والقسوة احيانا و احيانا باللطف و الحنان وربما منعها لي من مخالطة اترابي في تلك فترة اثر على شخصيتي و سلوكي الان فصرت لا اخالط الناس كثيرا و انعزل مما جعل بعض الاصدقاء يحذرونني من خطورة هذا الامر علي . المهم العيد قديما كانت له نكهة خاصة وكنت دائما اشعر بالفرح عند قدومه و اتمنى لو كانت كل ايامنا اعيادا لا لسبب الا لتناول الحلويات التي ما كنا لنتناولها لولا العيد . أما ملابس العيد فذاك أمر كان من الطابوهات التي لا يجوز الحديث عنها مع جدة لا حول و لا قوة لها عجزت حتى عن توفير قوت يوم لخمسة افواه جائعة

[amoros]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوني لخضر

أتذكر اني كنت افرح ايما فرح بقدوم العيد لا لشيئ الا لتناول الحلويات التي بتصدق بها الجيران و اهل الخير على عائلتي المتواضعة المتكونة من جدة طاعنة في السن و شقيقاتي الاربعة انا اكبرهن و عمري انذاك لا يتجاوز11 سنة و كان اول عيد نقضيه في غياب الوالدين رحمة الله عليهما و كانت جدتي رحمة الله عليها تمنعني من الخروح لست ادري ما السبب لحد الان ربما خوفا علي او لسبب اخر الله اعلم وكانت تعاملني معاملة خاصة مختلطة بالشدة والقسوة احيانا و احيانا باللطف و الحنان وربما منعها لي من مخالطة اترابي في تلك فترة اثر على شخصيتي و سلوكي الان فصرت لا اخالط الناس كثيرا و انعزل مما جعل بعض الاصدقاء يحذرونني من خطورة هذا الامر علي . المهم العيد قديما كانت له نكهة خاصة وكنت دائما اشعر بالفرح عند قدومه و اتمنى لو كانت كل ايامنا اعيادا لا لسبب الا لتناول الحلويات التي ما كنا لنتناولها لولا العيد . أما ملابس العيد فذاك أمر كان من الطابوهات التي لا يجوز الحديث عنها مع جدة لا حول و لا قوة لها عجزت حتى عن توفير قوت يوم لخمسة افواه جائعة

اخي لخضر صحا عيدك وكل عام وانت بخير ان شاء الله اخي ان قسوة الايام تصنع الرجال وانت الان الله يبارك ربي يخليك لاولادك وتعوض فيهم ما حرمت منه ان شاء الله انا لا احب ان اتذكر تلك الايام كل صباح عيد انزوي لوحدي واجهش بالبكاء علي امي التي تركتني رضيع والحمد لله علي كل حال المهم اعاد اله العيد علينا وعلي كافة المسلمين باليمن والخير ابتسم اخي لخضر فالقادم اجمل ان شاء الله

[نورانيات]

يا حسراه على سنوات التعليم الرائع حقا كانت تجسد فكرة التربية والتعليم وأتذكر درس القراءة دائما بطاطا ...كرهت البطاطا كنا جميعا نتربى على الموعظة ذاتها التي أتت أكلها لأن المعلم هو من كان بيده تقويم سلوك التلميذ في زمن ارتفعت فيه نسبة الأمية فكم من ناجح ووالديه أميين لا يفقهون من اللغة شيئا أما اليوم فقد زاحم الأنترنيت والبرابول دور المعلم لكن بسلبية مبالغة ولم يفلح أي مجهود في اصلاح الطفل رغم ارتفاع نسبة المثقفين والمتعلمين من أولياء التلاميذ فتبا لمن سعى في خرابها وجعل البوم تنعق على أطلالها.

[النوري1]

حطموا قصرا مشيدا و بنوا برجا من رماد..و لان الغراب لن يكون نسرا فكدلك السراويل الزرقاء و الرقطاء لن تكون لبنات الا لمجد الغربان..أيها الزاحفون نحو العلم ألبس جلد من شئت لكن كن دا قلب يقضان..فهدا عصر من زر قد يحولك ال رماد.

[xmikex59]

أيام حقا رائعة جدا

[boulekhloukh]

منذ اثارة هذا الموضوع و انا أبحث على الكتب القديمة ، و رغم حصولي على عدد لا بأس به ، لكني لم أعثر على ضالتي المنشودة و هي ملفات المحادثة مالك و زينة للسنة الأولى و الثانية ابتدائي طبعا .

[عمّار بن ياسر]

حقيقة البؤس يخرج العظماء.......نعم

[فراح حميد]

الله الله عليكم يا شباب الامس، وشباب اليوم ايضا، رجعتونا لسنوات الطفولة، كنا صغار وكانت الدنيا هانية، وتبقى مرحلة الطفولة والمراهقة من اجمل الذكريات، فكرتونا في المسلسلات والروايات والبرامج الاذاعية، بالفعل كانت اصوات قلما او نادرا ما تقع في الاخطاء اللغوية، برهوم بوجمعة صاحب الحنجرة الذهبية، خليفة بن قارة، عبد الحفيظ العاصمي ادام الله في اعمارهم، برامج كثيرة لا اتذكر منها الا القليل، منها أسماء ومعارف، الصحراء الكبرى وشواطئها، نافذة على التاريخ، رأي الدين للمرحوم عبد الرحمن الجيلالي او علي شنتير، صباح الخير، آلو دكتور، او مع الطبيب لا اتذكر بالضبط كان هذا البرنامج يبدأ بأغنية فهد بلان ( جس الطبيب لي نبضي فقلت له ياسيدي إن التألم في كبدي فاترك يدي ياسيدي...)، اما نصوص القراءة والمحفوظات، في الحقيقة اختلطت في ذهني ما درسته في نهاية الابتدائي وبداية التعليم المتوسط، ( من يشتري مني الازهار، الارملة المرضعة، السيارة الملعونة، هيا للسنبل نحصده في الليل على ضوء القمر، ... وللحديث بقية إن شاء الله.

[أبو صلاح]

حركتم ما كان نائما يا إخوتي جاء المطر هيا اختفوا تحت الشجر هذاالراعي يسير إلى المراعي وتراه ينشد دائما أهلا وسهلا بالربيع

[فراح حميد]

رحم الله زمانا كان المعلم فيه قدوة يقتدى به، كلامه يسمع وأمره يطاع، نخشاه أكثر مما نخشى آباءنا، نحترمه ونبجّله، لدرجة أنه كان حينما يطلب من أحد التلاميذ محو السبورة، يشعر هذا الأخير بالفخر والاعتزاز، أما إذا أرسله إلى قسم آخر ( في مهمة خاصة) فإنه يشعر وكأنه سفير ( فوق العادة).

ذهب زمان لعبنا به وهذا زمان بنا يلعب، لم يكن للمعلم نقابة، ولا حقوق مثلما هي عليه الآن، كان المعلم يضطر لشراء الطباشير في بعض الأحيان خاصة (الملوّن)، غير أننا كنا نشعر بسعادته، يؤدي مهامه على أكمل وجه، وفي كثير من الأحيان يأخذ من حقنا في الراحة بعض الدقائق، ( يدق الجرس ) ويخرج تلاميذ بعض الأقسام ونبقى نحن نعدّ الثواني ونتمنى لو أن المعلم ( يحرّرنا مثل بقية الأقسام).

رحمة الله عليكم يا من غادرتم هذه الدنيا من المعلمين والأساتذة، ونتمنى طول العمر ودوام الصحة لمن هم على قيد الحياة، هؤلاء الذين علّمونا كيف نرسم الحرف العربي ( بالريشة والمداد البنفسجي) نرسم الحروف مثلما تُرسم ( النوتة الموسيقية).

هؤلاء المعلمون، أدوا الواجب وأكثر، ورحلوا في صمت ودون سابق إنذار، وربما من غير تكريم ولا اعتراف بالجميل، رحلوا مثلما رحل مالك وزينة وليلى ومصطفى ونورة وفريد، ويكفيهم فخرا أنهم أنجبوا جيلا تربّى على طاعة وبرّ الوالدين، والتحلي بالصدق والنزاهة والقناعة وحسن الخلق.

[amoros]

مع كل الاهتزازات التي تمر بها المدرسه الجزائريه والانحطاط الذي اصابها ما احوجنا لذلك الجيل النظيف الخلوق الجميل البكر اين انتم ام انقرضتم

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة armino

مالك وزينة خرجو تقاعد وهم يعيشون حياة هنيئة في أرشيف الديوان الوطني للمطبوعات و في بعض الأحيان يزورهم أندي تاع انجلترا و يقيمون بزيارة الى الصحراء
اما ليلى تخطبت و تزوجت و عندها زوج دراري و راهي عايشة في رغاية وراهي تبني في دالى براهيم مصطفى حرق و راح عند ميسيو دهان تاع الانجليزية
رضا و منى ينشطون في الفايسبوك و تويتر

و يخططون لانشاء كتاب قراءة جديد
اسمه الفايسبوكيون2015
اما جل المعلمين والاساتذة دارو شراكة و ممثلين عنهم في سنديكة السي طرطور

ههههههههههههه

انه الزمن الجميل
فتعالوا نبحر فيه نسترجع
نتذكر
الزمن الجميل

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.[إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

من تلك الأيام الجميلة أتذكر : وطني وطني فيه سكني ....ونسيت الباقي
وهذه من أحب المحفوظات إلى قلبي ولم أنسى كلماتها إلي يومنا هذا .

قطتي صغيرة

قطتي صغيرة ***اسمها نميرة
شعرها جميل ***ذيلها طويل
لعبها يسلي ***وهي لي كظلي
تظهر المهارة ***كي تصيد الفارة