فضفض ......أكيد سنسمعك.....3 - الصفحة 52

أمآآآآني البنفسج · 2011-09-18, 08:43

الحبيبة هاااااااااااااالة

يا أبجديات الحروف

هوني عليك يا غالية

فوالله كثير ما تحملين به قلبك

و كثير ما تعذبين به نفسك

شفى الله أمك و أعادها سالمة إليكم تسقيكم من نبع حنانها و حبها لكم

متابعة في صمت و الحرف منك ينزف ألما فيمزق قلبي حزنا عليك و على أمك

فصبرا جميلا أختاه

mima438 · 2011-09-18, 08:44

صباح الانوار ............أنا أول مؤيدة

أمآآآآني البنفسج · 2011-09-18, 08:51

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mima438

صباح الانوار ............أنا أول مؤيدة

صباحُك زخـَّـات مطر

و نسيم منعش يغازل أوراق الشجر

مرحبا بك في قائمة المؤيدين و ذلك واضح من توقيعك أكثر

و معذرة نفذت عندي أيقونة الشكر

حفظك الرحمان أختاه و أدام لك البـِــشر

هيا الجزائر · 2011-09-18, 11:53

القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبّباً إليه.. في يوم من الأيام فر جواده. فجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟ -

وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة.. فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟ -

ولم تمضي أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع وما أدراكم أنه حظ سيء؟ -

وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجند شباب القرية وأعفي إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر وهكذا ظل الحظ العاثر يمهّد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهّد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد

بنت الحجاج · 2011-09-18, 11:54

ياااااه لو ترونها يا أصحابي

و ترون كم هي جميلة ،

و مشاكسة جدًا

كم اهوى سماعها و هي تناديني ( مَيَا ) ( زعما مريم )

تبكي بدون سبب ،

و تضحك بدون سبب أيضًا ،

حبيبتي

أمآآآآني البنفسج · 2011-09-18, 12:00

يا عمري شحال شابة

تشبهلي كي كنت صغيرة

ربي يحفظها تتربى في عزكم إن شاء الله

نسائم الهدى · 2011-09-18, 12:02

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

عاجل مظاهرات ثورة الجزائر اول صورالقمع algerie manifestati

عندما قرأت العنوان شعرت بغصة في قلبي
وبعد رؤية اليوتيوب ضحكنا عليه وعلى أنفسنا
أضحك الله سنك يا أخي فارس

راجي الصّمدِ · 2011-09-18, 12:04

أمــــور يندى لها جبين .........؟؟

عنوانها :

إلى أين أين شباب الجزائر ....؟؟

ربما أنا · 2011-09-18, 12:17

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمآآآآني البنفسج

فمن تراه يؤيدني ؟؟؟؟

كلماتك أنقى أبيض وأدفئ من الثلج

تفكرت اللوبيا والعدس بزيت الزيتون

بارك الله فيك

شهد حنان · 2011-09-18, 12:57

حين أخبركـ ما يؤلمني وما لا أطيقه

وتقوم أنت حرفياً بـ فعلھ . .

أخبرني ﺑربكّـ .. ماذا اسمي ذلك !!!!!

راجي الصّمدِ · 2011-09-18, 13:10

اللهمّ ارزقنا الصّبر على مضض الحياة وعقباتها ......

ما لي سواك .....إلهي........

أمآآآآني البنفسج · 2011-09-18, 13:24

و أشتاق أيضا إلى تلك الصباحات الشتوية الباردة

و الهواء النقي بلا دخان محركات و لا آلات فيه واردة

صباحات تكسوا ثلوجها قمم الجبال العالية

فتبدو بيضاء ناصعة و كأنها تعانق السماء

تماما كما تعانق الطيبة قلوبنا حتى الفناء

صباحات نقية نقاء قطرات الندى و الوفاء

صافية صفاء المياه العذبة تملأ الأرجاء

نور على نور · 2011-09-18, 14:12

هناك من يخترق حياتك من غير لا احم ولا دستور

يضيئ الكون من حولك

يجعل الامور تافهة جدا بين يديه

لكن الامر فعلا يحتاج تفكير اكثر من عميق

علينا معرفة مالنا وما علينا

حتى لا نقع في المصيدة

لاتقاء اي مفاجئه على حين غرة قد تكون القاضية

يا رب التوفيق كله من عندك

خـواطـر · 2011-09-18, 14:29

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

هههه

يا بنتي بشوية عليك

كشما يطرطقلك عرق

هههه

ما نحبّش الجياحة

مختلف · 2011-09-18, 14:33

الذاكِرَة

( فراغٌ ) مليءٌ بــ(الألــم )
أم ( ألـمٌ ) مليءٌ بِـالـ( فراغ )

وقد يعتقدُ قارئٌ مــا أنَّنِي اتكلمُ عنْ أمُور لا تدخُل في ( فيزيائيَّة الأشياءْ )
وبالتالِي فانا لا أنتمِي لهــذَا العالم
ولأنَّ الغالبَ على ذلكَ النوعْ ( قصرُ النظرِ ) و ( قلةُ الإدراك ) و ( تدنِي الفهم )
فإنهُ - سيقُول لِي - >> إنت من المرِّيخ

لأنَّ قلَّة الإدراك والإطلاعْ لم تجعلْ عينهُ على معلومةٍ أبعدَ من هذَا ( الكوكبِ الاحمرْ )

ولوْ عدتُ وإبتعدتُ عن تحلِيل قراءةؤ الناسِ لقُلتُ - بينِي وبينِي - :

فالفراغُ غيرُ قابلٍ للــ ( تحمل ) > والفراغُ في دنيا الاشياءْ كالصفر في عالم الأرقام
والألمُ غيرُ قابِل للـ (فراغْ ) > فلونهُ في الغالِب قاتِم

والإستمراريَّةُ > مُحالُ وممتنعٌ في عالمِ ( الألمْ )

وقدْ كان الإمامُ أحمد رحمه الله يقول عندما كان يضربُ بالسياط /
( إنما هو صوتٌ أو إثنانْ ثًمّ لا أشعُر بالباقِي ) > أو كما قالَ لأنني لا احفظُ ذلكَ

حسنًا

فالمُرادُ أنْ ( لا تستمرَّ ) بالإحساس المؤلِم .... و ( لا تتوقفْ ) عنِ الاملِ بالحياة > كنصيحةٍ كُن كالألمِ ذاته

وأيضًا

ضعْ أمامَكَ .... أنكَ كالذاكِرَةِ ...
أو أنتَ ( ذاكرةٌ )
مهمَا إمتلأت
فإن ( الفراغَ سيدُ الموقفْ )

تذكر ذلك

وستجِدُ انَّكَ ( تبتسمُ ) بعد أنْ قُلتَ ( واللهِ لنْ أعِيشَ بعدكَ )

وستجدُكَ تعِيشُ

وتأمل كمــانْ