~~ سين جيم من القرآن الكريم ~~

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

عفوا , هل يمكن تحديد نوع الإعجاز ؟ لغوي , بلاغي مثلا ..إذا أمكن ..

السؤال سمعته من مدّة خلت ،،،،،
والاعجاز على حسب ظنّي لغوي ،،،
يمكن إيجاده بالتمعن بالآية دون الخروج عن ذلك بعيدا

[belamriabdelaziz]

الله سبحانه وتعالى هو الذي تذكر زكريا برحمته لكن صياغ الآية الكريمة جاءت على النحو: أن رحمة الله تعالى هي التي تذكرت زكريا
والله أعلم

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

السؤال سمعته من مدّة خلت ،،،،،
والاعجاز على حسب ظنّي لغوي ،،،
يمكن إيجاده بالتمعن بالآية دون الخروج عن ذلك بعيدا

لعل أهم شيء من حيث التركيبة اللغوية في هذه الآية {ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} قد لا يكون لها مثيل في إنجاز كلام الناس،ووجه الانفراد أن القرآن صاغ تعبيره من خمسة أسماء ظاهرة بدون عطف وبدون فعل بل هي سبعة أسماء بالنظر إلى المضمر منها: الكاف والهاء بل هي ثمانية أسماء بالنظر إلى المقدر منها , حيث ذكر خبر مرفوع بمبتدأ محذوف تقديره :هذا ذكر رحمة ربك.

هذا و الله أعلم ..

شكرا : سؤال متميز , نفعك الله ..

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belamriabdelaziz

الله سبحانه وتعالى هو الذي تذكر زكريا برحمته لكن صياغ الآية الكريمة جاءت على النحو: أن رحمة الله تعالى هي التي تذكرت زكريا
والله أعلم

مشكور أخي الفاضل على المحاولة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

لعل أهم شيء من حيث التركيبة اللغوية في هذه الآية {ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} قد لا يكون لها مثيل في إنجاز كلام الناس،ووجه الانفراد أن القرآن صاغ تعبيره من خمسة أسماء ظاهرة بدون عطف وبدون فعل بل هي سبعة أسماء بالنظر إلى المضمر منها: الكاف والهاء بل هي ثمانية أسماء بالنظر إلى المقدر منها , حيث ذكر خبر مرفوع بمبتدأ محذوف تقديره :هذا ذكر رحمة ربك.

هذا و الله أعلم ..

شكرا : سؤال متميز , نفعك الله ..

باركك الرّحمن ،،، إنّه الجواب الذي نريد ،،،
ممتاز

[شمــوس]

سلام الله عليكم
ما هي الأنهار المذكورة في القرآن الكريم
؟؟؟؟؟؟؟؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله عليكم
ما هي الأنهار المذكورة في القرآن الكريم
؟؟؟؟؟؟؟؟

و عليكم السلام و رحمة الله :

و ذلك في قوله تعالى :

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ (15)

إضافة إلى ما ذكر هناك نهر الكوثر على قول من فسر أن الكوثر هو نهر في الجنة .

و الله أعلم ..


سؤال :

الأَمْعَاء : هي جمع ما مفرده ؟ ..و هل لها مرادف في القرآن ؟ .

قوله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام : " قَآلَ إِنَّمَآ أَشْگُو پَثِّي وَحُزْنِي إِلَى آللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ آللَّهِ مَآ لآَ تَعْلَمُونَ 86 سورة يوسف , ما إعراب أَعْلَمُ ؟ .ما وجه الالتباس هنا - و إن كان معناه بعيدا - ؟..

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

و ذلك في قوله تعالى :

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ (15)

إضافة إلى ما ذكر هناك نهر الكوثر على قول من فسر أن الكوثر هو نهر في الجنة .

و الله أعلم ..

وهو كذلك، بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

سؤال :

الأَمْعَاء : هي جمع ما مفرده ؟ ..و هل لها مرادف في القرآن ؟ .

سلام الله عليكم

مفرد أمعاء : معي
ذكر بمرادفه الآخر : حوايا : في سورة الأنعام، قال الله تعالى:
" وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا
مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (146)"

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

قوله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام : " قَآلَ إِنَّمَآ أَشْگُو پَثِّي وَحُزْنِي إِلَى آللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ آللَّهِ مَآ لآَ تَعْلَمُونَ 86 سورة يوسف , ما إعراب أَعْلَمُ ؟ .ما وجه الالتباس هنا - و إن كان معناه بعيدا - ؟..

من يجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[belamriabdelaziz]

أعلم : فعل مضارع معطوف على أشكو مرفوع والفعل ضمير مستتر تقديره أنا
منقول من اعراب القرآن

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

وهو كذلك، بارك الله فيك

سلام الله عليكم

مفرد أمعاء : معي
ذكر بمرادفه الآخر : حوايا : في سورة الأنعام، قال الله تعالى:
" وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا
مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (146)"
[/center]

و عليكم السلام و رحمة الله :

بارك الله فيك ,

بالنسبة لمفرد الأمعاء المطلوب تشكيل الكلمة لأن هذا هو بيت القصيد كما يقال لأن المراد ضبط و تصويب المصطلح الذي يشيع خطأ ..

و ما لم نعلق عليه فهو صواب ..

شكرا على الاجتهاد ..

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belamriabdelaziz

أعلم : فعل مضارع معطوف على أشكو مرفوع والفعل ضمير مستتر تقديره أنا
منقول من اعراب القرآن

بارك الله فيك أخي ,

بقي فقط لو ذكرت وجه الالتباس كما ورد في السؤال ..

شكرا ..

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

بارك الله فيك ,

بالنسبة لمفرد الأمعاء المطلوب تشكيل الكلمة لأن هذا هو بيت القصيد كما يقال لأن المراد ضبط و تصويب المصطلح الذي يشيع خطأ ..

و ما لم نعلق عليه فهو صواب ..

شكرا على الاجتهاد ..

مِعَى، وفي الحديث { المؤمن يأكل في مِعَى واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء }

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

مِعَى، وفي الحديث { المؤمن يأكل في مِعَى واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء }

بارك الله فيك , للمعلومة فقط يوجد أيضا المَعْيُ

[شمــوس]

سلام الله عليكم
أيهما خلق الله أوّلا: السموات أم الأرض
هات دليلك من القرآن الكريم
؟؟؟؟؟؟؟؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله عليكم
أيهما خلق الله أوّلا: السموات أم الأرض
هات دليلك من القرآن الكريم
؟؟؟؟؟؟؟؟

و عليكم السلام و رحمة الله :

خلق الله تبارك و تعالى الأرض أولا بدليل قوله تعالى " قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)