الفوج الاول الخاص ب ♥تاليف قصة ♥

[The Pink cloud]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة الاسـلام

ما رأيكم
لقد جمعت بين ما وضعناه البارح و ما قامت به ريمة


بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الاواني حصلت على اول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استأذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها ...فشكرته و عادت لمواصلة عملها .

شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها

في أحد الايام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فقتدم نحوها وسألها:"مابك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فاجابت الفتاة:"انها الحياة تكسرني ، نعم فامي مريضة وقد عجز الاطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما انا املك حل لداء امك ....هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل.
عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء امها،
وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة"

راااااااااااااااااائع
هل نضع الفقرة الموالية الان

[~عبق الجنة ~]

حسنا
اصبري قبل نجيبلكم واش درنا لحد الان
+++
في الفقرة الاخيرة هذه
لم اصحح الاخطاء الاملائية
فلنتركها للاخير

[kmilya]

دركا رانا تفاهمنا على فرد قصة وراهي عندنا القصة رانا نعدلو في الاخطاء الاملائية فرات

[The Pink cloud]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة الاسـلام

حسنا
اصبري قبل نجيبلكم واش درنا لحد الان
+++
في الفقرة الاخيرة هذه
لم اصحح الاخطاء الاملائية
فلنتركها للاخير

[~عبق الجنة ~]

________________________________________________
المقدمة:

في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الاسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و سط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية الا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين افرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل الوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح ....
__________________________________________________

العرض:

1-
__________________________________________
و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة الكبرى ياسمين تضطر للبحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد جوع أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها.
_____________________________________________
2-

بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الاواني حصلت على اول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استأذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها ...فشكرته و عادت لمواصلة عملها .

شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها

في أحد الايام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فقتدم نحوها وسألها:"مابك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فاجابت الفتاة:"انها الحياة تكسرني ، نعم فامي مريضة وقد عجز الاطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما انا املك حل لداء امك ....هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل.
عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء امها،
وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة"

_______________________________________

[oussama adrari]

ممكن اقتراح .................

[The Pink cloud]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة الاسـلام

________________________________________________
المقدمة:

في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الاسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و سط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية الا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين افرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل الوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح ....
__________________________________________________

العرض:

1-
__________________________________________
و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة الكبرى ياسمين تضطر للبحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد جوع أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها.
_____________________________________________
2-

بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الاواني حصلت على اول راتب لها وكم كانت فرحتها كبيرة . ..فبعد استأذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها ...فشكرته و عادت لمواصلة عملها .

شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها

في أحد الايام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فقتدم نحوها وسألها:"مابك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فاجابت الفتاة:"انها الحياة تكسرني ، نعم فامي مريضة وقد عجز الاطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما انا املك حل لداء امك ....هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل.
عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء امها،
وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة"

_______________________________________

[~عبق الجنة ~]

اليكم الحدث الموالي
حاولو ما تغيروش من التنسيق
خلوه كيما هو ، غيروا فقط اللي مش مليح و ثاني الاخطاء الاملائية صححوها

__________________________

لا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج تهطل و تغطي الافق ، فقد احست ياسمين ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى ، حتى هدوء العاصفة المهولة فلجئت الى كهف قريب واشعلت النار لتدفئها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة احتارت اين مخرجهاكان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها

_____________________________

[kmilya]

تفضل اسامة

[The Pink cloud]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oussama adrari

ممكن اقتراح .................

تفضل أخي ..

[kmilya]

[QUOTE=درة الاسـلام;13455461][b]________________________________________________
المقدمة:

في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الاسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و سط ضحكات الفتاة ياسمين ذات السادسة عشر ربيعا و هي تداعب أخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية الا أنه كان يشع نورا بالجو العائلي الدافئ و بالمحبة بين افرادها ، و السعادة كانت تملئه و تجعل الوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح ....
__________________________________________________

العرض:

1-
__________________________________________
و ذات يوم هب إعصار مدوي على العائلة و حطم تلك السعادة فقد توفي رب العائلة إثر انهيار المنجم الذي كان يعمل فيه فلم تجد العائلة من يكفلها من بعد موته وصادفها مرض الأم الذي لم يكن متوقعا بالمرة فوضعها الصحي الذي يتدهور يوما بعد يوم وضع العائلة في موقف جد حرج مما جعل الابنة الكبرى ياسمين تضطر للبحث عن عمل يذر عليهم بالرزق لسد جوع أفراد العائلة وإحضار الطبيب لفحص أمها.
_____________________________________________
2-

بعد أسبوع من التنظيف و كنس الأرضية و غسل الاواني حصلت على اول راتب لها و فكانت فرحتها لا تتصور . ..فبعد استأذانها من صاحب مقهى قصدت اقرب طبيب بالقرية و أحضرته للمنزل لفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها ...فشكرته و عادت لمواصلة عملها .

شعرت الفتاة بحزن شديد لكنها لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها

في أحد الايام لمح صاحب المحل الفتاة وهي تبكي فقتدم نحوها وسألها:"مابك يا بني مالي أرى الحزن يسجن قلبك و الدموع تغرق عينك أخبرني لعلي أستطيع مساعدتك؟"فاجابت الفتاة:"انها الحياة تكسرني ، نعم فامي مريضة وقد عجز الاطباء عن شفائها".رد صاحب المحل:"ربما انا املك حل لداء امك ....هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة وضعها احد المستكشفين لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل.
عزمت الفتاة على الصعود للبحث عن الملاذ الوحيد لشفاء امها،
وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة"

منيش قابلة هذا علاه راكم تعدلو فيها

[~عبق الجنة ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oussama adrari

ممكن اقتراح .................

تفضل .............

[oussama adrari]

لماذا لا نجعل احداث العرض التاني متسلسة هاكذا مثلا

......فشكرته و عادت لمواصلة عملها .

وكانت تشعر بحزن شديد وبرغم كل هذا لم تفقد الامل وكانت تردد "لاحياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة" فتارة تغرورق عيناها من الدموع وتارة تمسح دمعها وتكبت ألمها في صدرها
لكن لمحها صاحب المحل وهي تبكي....الخ

[~عبق الجنة ~]

منيش قابلة هذا علاه راكم تعدلو فيها

كيفاه مش موافقة
ياك نتي البارح عجباتك

اختي رانا مش قادرين كل حدث نتعبو فيه هاك

[The Pink cloud]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة الاسـلام

اليكم الحدث الموالي
حاولو ما تغيروش من التنسيق
خلوه كيما هو ، غيروا فقط اللي مش مليح و ثاني الاخطاء الاملائية صححوها

__________________________

لا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج تهطل و تغطي الافق ، فقد احست ياسمين ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى ، حتى هدوء العاصفة المهولة فلجئت الى كهف قريب واشعلت النار لتدفئها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة احتارت اين مخرجهاكان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها

_____________________________

لا توجد مغامرة من دون صعاااب و أول ما عترض طريق الفتاة الطموحة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي الى الجبل فلا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج تهطل فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير ياسمبن يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى تستريح فية لحين هدوء العاصفة
بعد عناء البحث و سطت أكوام الثلج البااارد لجأت الى كهف قريب واشعلت النار علها تشعر بدفئ ينسيها أملها و جوعها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج
كان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها

ما أضفته باللون الأحمر