== لَــــكُـــمُــ الــخَــــطُّ ==

["زينب"]

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

أسعد الله صباحكم جميعا

[مشكاة الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

إذا رأيــت الــناس يــعجبون بــك

فاعــلم أنــهم يــعجبون بــجميل أظهره الله منك

ولا يعلمون عن قبيح ســتره الله عــليك

فــلا تغترّ واسأله أن يديم ستره

وانا والله يا اخي اني اعتبرك حقا اخي الاصغر معجبة باخلاقك
وادبك وعلمك واتمنى من الله ان يرزقني ذرية في مثل حيائك اخي
بارك الله فيك على ما تتحفنا به من ددر الكلام وجواهر الحديث
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك

[محمد جديدي التبسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة "زينب"

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

أسعد الله صباحكم جميعا

آمين يا رب العالمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب

وانا والله يا اخي اني اعتبرك حقا اخي الاصغر معجبة باخلاقك
وادبك وعلمك واتمنى من الله ان يرزقني ذرية في مثل حيائك اخي
بارك الله فيك على ما تتحفنا به من ددر الكلام وجواهر الحديث
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك

بارك الله فيكما وجزاكما الله خير الجزاء
شكرا لكما جزيل الشكر أيتها الزينبان
ربي يحفظكم ويعطيكم من كل خير

[مشكاة الهدى]

كلمات راقيه جدا لامست روحي
واعجبتني وكثيرا ما نفتقدها
هذه الايام



لذا أحببت أن أنقلها لكم






في تعاملنا مع الآخرين
نحتاج الى الأدب أكثر
من حاجتنا للثقافة




الصراحة
شعرة بين الصدق والوقاحة




الشوق
شعور بالوحدة




المأساة الحقيقية
ليست في عدم تحقيق رغباتك
بل في تحقيقها كلها





الصداقة
ليست في الصدق
ولكن في طريقة
الصدق





الاعتذار
تفاهم مع تأنيب الضمير





التسامح
انتقام يقتل النبلاء





اصدق الحزن
بتسامة في عيون تدمع


أعجبتني فنقلتها لكم

[محب السلف الصالح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم إخوتي في الله

إن شاء الله تكونو بخير

ووفقكم الله

دخلت وجدت عندي مخالفة سبحان الله

لم أفهم لماذا وإن كنت فعلت شيء ما أقصد

[محب السلف الصالح]

آه يا إخــوتي بُعـدكم لا يُراد

كيف أمسى أخي كيف يحلو الرقاد !

دمع عيني جرى واستطال السواد

يا إله الورى الطف بالعبــاد

[محمد جديدي التبسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عياد محمد العربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم إخوتي في الله

إن شاء الله تكونو بخير

ووفقكم الله

دخلت وجدت عندي مخالفة سبحان الله

لم أفهم لماذا وإن كنت فعلت شيء ما أقصد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا ومرحبا أخي محمد
كيف حالك أخي الفاضل ... اشتقنا لكلامك الجميل وطلتك البهية
وفقك الله لكل خير وأبعد عنا وعنكم المخالفات خاصة الشرعية منها
جزاك الله خيرا أخي العزيز

[محب السلف الصالح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا ومرحبا أخي محمد
كيف حالك أخي الفاضل ... اشتقنا لكلامك الجميل وطلتك البهية
وفقك الله لكل خير وأبعد عنا وعنكم المخالفات خاصة الشرعية منها
جزاك الله خيرا أخي العزيز

بارك الله فيك أخ محمد يعلم الله كم أحبك

لكن لما شفت المخالفة المووووووووورال 0000000000

يا خي فاهمين المنتديات تمد في الأو سمة ونحن يمدو مخالفات

تمنيت أني لو لمأفتح المنتدى والعجيب أنا مكتوبة بجوار بينات الشخصية

[مشكاة الهدى]

السلام عليكم
اتمنى من الله ان تكون بخير اخي محمد العربي وحمدا لله على سلامتك

اما بخصوص المخالفة اخي عليك ان تراسل الادارة كي تستفسر السبب عموما انت لست بحاجة الى شهادتي
لكنك مثال الادب والاخلاق وان كان هناك وسام للسماحة والحلم والرفق حتى في مواجهة الانتقاد فانت من تستحقه
بارك الله فيك اخي

افتقدنا كتاباتك المميزة

[طيب القلب]

السلام عليكم مساكم الله بالخير أخي العربي كيف حالك أتمنى ان تكون بخير

[محمد جديدي التبسي]

رسالة لكل من يسيء إلى زوجته


كانت تراقبه عن كثب، وهو يلاعب طفلته الصغيرة، ويداعبها حتى تضحك، وتقهقه ببراءة وعذوبة، كان مغرما بطفلته سعيدا بها، يحتضنها ويلاعبها، ويحملها ويغليها، وهي تراقب بهدوء

ثم اقتربت منه وسألته: إلى أي حد تحبها..؟؟
فأجاب متحمسا وهو لا زال يلاعبها: إلى حد الجنون، إني أحبها بجنون، طفلتي غاليتي حبيبة قلبي، ماستي الثمينة.


فاقتربت منه أكثر، وقالت له مازحة: غدا تكبر وتتزوج، ...... ترى ماذا ستفعل إن أساء زوجها معاملتها.
فقال بحماس وجدية: سأقتله

فنظرت للأسفل، وقالت: كنت طفلة في سنها ذات يوم، وكان أبي مغرما بي، سعيد بضحكتي وبراءة عمري، وكان حريصا على سعادتي، واجتهد في تربيتي، ومن المؤكد أنه تمنى لي الخير طوال حياتي، عندما جئت لخطبتي وافق عليك، لأنه اعتقد أنك الرجل الذي يستحق ثقته، والذي سيصون ابنته الحبيبة، ويسعدها، ..... أبي أيضا، كان ذات يوم أب مثلك، أحب ابنته التي هي أنا، وخاف علي وطواني في تلابيب قلبه، ليحميني من لفحات النسيم، اجتهد في تدليلي، وعز عليه رؤية الدمعة في عيني، وصارع الهوان ليطعمني، ويسقيني، ...... ثم بعد جهاده لأجلي ولرغبته في أن تكتمل سعادتي، زوجني بك، فالمرأة لا تكون سعيدة بلا زواج، ......... واختارك وحدك، أنت بالذات، لأنه وجد فيك الشهم الذي سيصون درته النادرة، وماسته الثمينة

إلتفت نحوها، وقد بات يشعر بألم في رأسه

وتابعت الحديث بهدوء وود: ترى كيف ستشعر لو أن زوج ابنتك الذي أمنته عليها، يخونها، ويفطر قلبها، ويتركها وحيدة كل ليلة ..... وكيف تراك ستشعر لو أنك علمت أن زوج ابنتك يستولي على راتبها ليصرفه على رفاق السوء، وكيف ستفعل لو علمت أنه يحرمها حقها الشرعي، ويهينها، ولا يجالسها، وكيف ستفعل لو علمت أنه لأجل شجار صغير شق كل ملابسها، وكاد أن يمد يده عليها

إن كنت تخشى على ابنتك من كل ذلك، فصن أمانة أبي، فإن الجزاء من جنس العمل....!!!!




فسألها بعدوانية: إلى ماذا تلمحين....؟؟


أجابت بهدوء وانكسار: لست ألمح، لكني أذكرك وأسرد لك حكاية طفلة بريئة، وأب مطعون مغدور....!! ألست ستشعر بمرارة الغدر، حينما تجد الحارس الأمين، بات يغتال الأمانة، ألست ستشعر بسياط الذنب تقطعك لأنك لم تحسن الإختيار، إني أخاف على أبي، لأني متأكدة أنه لو علم ما أعانيه فسيموت حسرة وكمدا

وإني لأخشى على ابنتي من انتقام المنتقم الجبار من أبيها الذي خان الأمانة، فأخشى أن يريه الله العبرة في ابنته

فهل تحبها يا زوجي، هل تحب ابنتك، ....... ؟؟؟


نظر إليها غير مصدق: أنت غير، وبنتي غير.......!!!
قالت بهدوء وبرود: بل كلنا سواء، كما أنكم سواء، وغدا يجيء من يقول لابنتك، أنت غير وبنتي غير.......!!!!

[مشكاة الهدى]

روعة العمر : إخاء في إخاء
وجنة الدنيا : حب في وفاء
وأجمل الذكريات : عيش في صفاء
وطريق النجاة : الإقتداء بسيد الأنبياء
وعز المرء : حمد رب السماء
وخير خاتمة : جنة المأوى

نسال الله ان يرزقنا محبته ومحبة من يحبه

[مشكاة الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

رسالة لكل من يسيء إلى زوجته

كانت تراقبه عن كثب، وهو يلاعب طفلته الصغيرة، ويداعبها حتى تضحك، وتقهقه ببراءة وعذوبة، كان مغرما بطفلته سعيدا بها، يحتضنها ويلاعبها، ويحملها ويغليها، وهي تراقب بهدوء

ثم اقتربت منه وسألته: إلى أي حد تحبها..؟؟
فأجاب متحمسا وهو لا زال يلاعبها: إلى حد الجنون، إني أحبها بجنون، طفلتي غاليتي حبيبة قلبي، ماستي الثمينة.

فاقتربت منه أكثر، وقالت له مازحة: غدا تكبر وتتزوج، ...... ترى ماذا ستفعل إن أساء زوجها معاملتها.
فقال بحماس وجدية: سأقتله

فنظرت للأسفل، وقالت: كنت طفلة في سنها ذات يوم، وكان أبي مغرما بي، سعيد بضحكتي وبراءة عمري، وكان حريصا على سعادتي، واجتهد في تربيتي، ومن المؤكد أنه تمنى لي الخير طوال حياتي، عندما جئت لخطبتي وافق عليك، لأنه اعتقد أنك الرجل الذي يستحق ثقته، والذي سيصون ابنته الحبيبة، ويسعدها، ..... أبي أيضا، كان ذات يوم أب مثلك، أحب ابنته التي هي أنا، وخاف علي وطواني في تلابيب قلبه، ليحميني من لفحات النسيم، اجتهد في تدليلي، وعز عليه رؤية الدمعة في عيني، وصارع الهوان ليطعمني، ويسقيني، ...... ثم بعد جهاده لأجلي ولرغبته في أن تكتمل سعادتي، زوجني بك، فالمرأة لا تكون سعيدة بلا زواج، ......... واختارك وحدك، أنت بالذات، لأنه وجد فيك الشهم الذي سيصون درته النادرة، وماسته الثمينة

إلتفت نحوها، وقد بات يشعر بألم في رأسه

وتابعت الحديث بهدوء وود: ترى كيف ستشعر لو أن زوج ابنتك الذي أمنته عليها، يخونها، ويفطر قلبها، ويتركها وحيدة كل ليلة ..... وكيف تراك ستشعر لو أنك علمت أن زوج ابنتك يستولي على راتبها ليصرفه على رفاق السوء، وكيف ستفعل لو علمت أنه يحرمها حقها الشرعي، ويهينها، ولا يجالسها، وكيف ستفعل لو علمت أنه لأجل شجار صغير شق كل ملابسها، وكاد أن يمد يده عليها

إن كنت تخشى على ابنتك من كل ذلك، فصن أمانة أبي، فإن الجزاء من جنس العمل....!!!!

فسألها بعدوانية: إلى ماذا تلمحين....؟؟

أجابت بهدوء وانكسار: لست ألمح، لكني أذكرك وأسرد لك حكاية طفلة بريئة، وأب مطعون مغدور....!! ألست ستشعر بمرارة الغدر، حينما تجد الحارس الأمين، بات يغتال الأمانة، ألست ستشعر بسياط الذنب تقطعك لأنك لم تحسن الإختيار، إني أخاف على أبي، لأني متأكدة أنه لو علم ما أعانيه فسيموت حسرة وكمدا

وإني لأخشى على ابنتي من انتقام المنتقم الجبار من أبيها الذي خان الأمانة، فأخشى أن يريه الله العبرة في ابنته

فهل تحبها يا زوجي، هل تحب ابنتك، ....... ؟؟؟

نظر إليها غير مصدق: أنت غير، وبنتي غير.......!!!

قالت بهدوء وبرود: بل كلنا سواء، كما أنكم سواء، وغدا يجيء من يقول لابنتك، أنت غير وبنتي غير.......!!!!

لكل من غفل عن امانة
سياتي يوم ونسال لا محالة
شكرا اخي على العبرة
فاعتبرو
يا اولى الالباب

[محمد جديدي التبسي]

اطلبوا الادب فانه عون علي المروءة
وزيادة في العقل
و صاحب في الغربة
وحيلة في المجلس

[محمد جديدي التبسي]

عن جويرية بنت الحارث رضي الله عنها
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليها وهي في مسجدها ثم مر النبي صلى الله عليه وسلم بها قريبا من نصف النهار فقال لها ما زلت على حالك قالت نعم فقال ألا أعلمك كلمات تقولينها سبحان الله عدد خلقه سبحان الله عدد خلقه سبحان الله عدد خلقه سبحان الله رضا نفسه سبحان الله رضا نفسه سبحان الله رضا نفسه سبحان الله زنة عرشه سبحان الله زنة عرشه سبحان الله زنة عرشه سبحان الله مداد كلماته سبحان الله مداد كلماته سبحان الله مداد كلماته .
المصدر: صحيح سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3555