|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تناقض عظيم وقع فيه أدعياء السلفية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-05-03, 01:14 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أخية ما كان قصدك بارك الله فيكم.
|
||||
2012-05-03, 01:52 | رقم المشاركة : 62 | ||||
|
اقتباس:
أقصد وضحت لك ما قصدته من الكلام الذي اعتبرته خطيرا في أول رد لك |
||||
2012-05-03, 01:58 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
مظاهر التسعينيات ظهرت من جديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
2012-05-03, 02:10 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..أما بعد..لا عليك أخية..ما رأيك لو كل منا يحذف ردوده و يبقى الود و الأخوة تاج فوق رؤوسنا..ولا نترك فجوة لشيطان لكي يفرق بين الاخوة.
|
|||
2012-05-03, 02:51 | رقم المشاركة : 65 | ||||
|
اقتباس:
لا يا أخي دع الردود كما هي لأن لو أحد الأعضاء فكر كما فكرت فالأحسن أن يرى الجواب وبهذا سنتفادى إعادة نفس الكلام في كل مرة |
||||
2012-05-03, 02:53 | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
اقتباس:
ما معنى هذا الكلام؟؟؟؟ |
||||
2012-05-03, 03:47 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..أما بعد..ما الذي ترمين اليه بكلامك هذا??..يعني تصرين على كلامك ..الله المستعان..و ماذا فكر سفيان ??..سبحانك ربي.
|
|||
2012-05-03, 04:04 | رقم المشاركة : 68 | ||||
|
اقتباس:
لا أقصد سوى أنه لو أحد من الأعضاء فهم كلامي كما فهمته عنه أنني أخالف قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أن المسلمين سينقسمون إلى طوائف وواحدة منهم هي الناجية والعياذ بالله فقط ليفهم الجميع قصدي وهو أن المسلمون هم من يتبعون كلام الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وأن لا نزكي مسلما عن آخر لأننا لا نعلم ما تسر القلوب |
||||
2012-05-03, 07:26 | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
اقتباس:
لم اجد تعريفا للروافض فيما نقلت |
||||
2012-05-03, 07:34 | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
[quote=النيلية;9822773] اقتباس:
للامانة النقل كما في الكتاب ( موقف الشيعة من أهل السنة ) - أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة. وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنهم في هدنة مع أهل السنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي. والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته. عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله –عليه السلام –قال:خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا بالخمس( 1 ). وفي رواية أخرى “مال الناصب وكل شيء يملكه حلال”( 2 ). ويقول حسين الدرازي البحراني: أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم( 3 ) إنما صدرت تقية أو منا كما فعل عليّ عليه السلام بأهل البصرة. فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت. وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم – عليهم السلام – في المستفيض خذ مال الناصب أينما وقعت وادفع لنا الخمس. وأمثاله. والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سبيهم حيث لم تكن ثمة تقية وأن كل ما جاء عنهم عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية منهم أو خوفاً على شيعتهم( 4 ). والخميني يُجَوِّزُ الاستيلاء على أموال أهل السنة ولو كانت بطريقة غير شرعية، في حين أنه يمنع ذلك من أموال أهل الذمة فيقول: يجب الخمس في سبعة أشياء: الأول: ما يغنم قهراً لا سرقه وغيلةً – إذا كانتا في الحرب ومن شؤونه – من أهل الحرب الذي تستحل دماؤهم وأموالهم وتسبى نساؤهم وأطفالهم إذا كان الغزو معهم بإذن الإمام عليه السلام من غير فرق ما حواه العسكر وما لم يحوه كالأرض ونحوها على الأصح. وأما ما اغتنم بالغزو من غير إذنه فإن كان في حال الحصور والتمكن من الاستئذان منه فهو من الأنفال، وأما ما كان في حال الغيبة وعدم التمكن من الاستئذان فالأقوى وجوب الخمس فيه إذا كان للدعاء إلى الإسلام، وكذا ما اغنمتم منهم عند الدفاع إذا هجموا على المسلمين في أماكنهم ولو في زمن الغيبة. وما اغنمتم منهم بالسرقة والغيلة غير ما مرّ وكذا بالربا والدعوى الباطلة ونحوها فالأحوط إخراج الخمس منها من حيث كونه غنيمة لا فائدة. فلا يحتاج إلى مراعاة مئونة السنة. ولكن الأقوى خلافه، ولا يعتبر في وجوب الخمس في الغنيمة بلوغها عشرين ديناراً على الأصح، نعم يعتبر فيه أن لا يكون غصباً من مسلم أو ذمي أو معاهد ونحوهم من محترمي المال، بخلاف ما كان في أيديهم من أهل الحرب وإن لم يكن الحرب معهم في تلك الغزوة، والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق بخمسه، بل الظاهر جواز أخذ ما له أين وجد وبأي نحو كان، ووجوب إخراج خمسه( 5 )…. ولم تقتصر الشيعة على استباحة الأموال بل تعدي ذلك إلى إباحة إراقة دماء أهل السنة ولو بدون وجه حق. وأنه واجب عند الشيعة ومرتبط بحضور أئمتهم غير أن ذلك لا يمنع إن استطاعوا إليه سبيلاً على أن لا يترتب على ذلك ضرر يحدق بالشيعة وإليك بعض ما روي في هذا الشأن: في آخر رواية إسحاق بن عمار: لولا أنا نخاف عليكم أن يقتل رجل برجل منهم ورجل منكم خير من ألف رجل منهم لأمرناكم بالقتل لهم، ولكن ذلك إلى ذلك الإمام عليه السلام( 6 ). وعلق الدرازي عليها قائلاً: وربما يثبت من هذه الرواية أن جواز قتلهم مخصوص بحضورهم صلوات الله عليهم وإذنهم. وقد عرفت أن الأخبار جاءت بالإذن في حال غيبتهم كحال حضورهم فلعل هذا مخصوص بزمن التقية( 7 ). وفي صحيح الفضل بن شاذان، عن الرضا – عليه السلام -: فلا يحل قتل أحد من النصاب والكفار في دار التقية إلا قاتل أوساع في فساد وذلك إذا لم تخف على نفسك أو على أصحابك( 8 ). وعن الريان بن الصلت قال: قلت للرضا عليه السلام: أن العباس يسمعني فيك ويذكرك كثيراً وهو كثيراً ما ينام عندي ويقبل، فترى أن آخذ بحلق وأعصره حتى يموت؟ ثم أقول مات فجأة؟! فقام ونفض يده ثلاثاً، وقال: لا يا ريان، لا يا ريان. فقلت: إن الفضل بن سهل هوذا يوجهني إلى العراق في أمواله والعباس خارج من بعدي بأيام إلى العراق فترى أن أقول لمواليك المقيمين أن يخرج منهم عشرون ثلاثون كأنهم قاطعوا طريق أو صعاليك فإذا اجتاز بهم قتلوه فيقال قتله الصعاليك؟! فسكت ولم يقل لي: نعم ولا، لا. وعلق عليها فقال: ولعل سبب النهي في الأول هو ظهور التقية وأن ذلك الاحتيال مما لا يزيلها، وسبب الثاني في السكوت هو التقية على الإباحة لأنه لا تقية في النهي لو أراده( 9 ). ويقول الجزائري بعد أن بيّن معنى الناصب: والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم، قد عرفت أن أكثر الأصحاب ذكروا للناصب ذلك المعنى الخاص في باب الطهارات والنجاسات وحكمه عندهم كالكافر الحربيّ في أكثر الأحكام، وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملاً كما عرفت. روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسنداً إلى داود بن فرقد، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في الناصب؟ قال: حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في بحر لكي لا يشهد به عليك فافعل. قلت: فما ترى في ماله؟ قال: خذه ما قدرت. وروى شيخ الطائفة نور الله في باب الخمس والغنائم من كتاب التهذيب بسند صحيح عن مولانا الصادق عليه السلام، قال: خذ مال الناصب حيث وجدت، وابعث إلينا بالخمس. قال ابن إدريس الناصب، المَعْنِيُّ في هذين الخبرين أهل الحرب لأنهم ينصبون الحرب للمسلمين، وإلا فلا يجوز أخذ مال مسلم ولا ذمي على وجه من الوجوه وللنظر فيه مجال: أما أولاً فلأن الناصبي قد صار في الاطلاقات حقيقة في غير أهل الحرب، ولو كانوا هم المراد لكان الأولى التعبير عنهم بلفظهم من جهة ملاحظة التقية لكن لما أراد عليه السلام بيان الحكم الواقعي عبر بما ترى. وأما قوله: لا يجوز أخذ مال مسلم ولا ذمي فهو مسلم ولكن أنى لهم والإسلام وقد هجروا أهل بيت المأمور بودادهم في محكم الكتاب بقوله تعالى: { قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى }. فهم قد أنكروا ما علم من الدين بالضرورة وأما إطلاق الإسلام عليهم في بعض الروايات فضرب من التشبيه والمجاز والتفاتاً إلى جانب التقية التي هي مناط هذه الأحكام. وفي الروايات أن علياً بن يقطين وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين. وكان من خواص الشيعة، فأمر غلمانه فهدموا سقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم. وكانوا خمسمائة رجل تقريباً. فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل إلى الإمام مولانا الكاظم عليه السلام. فكتب عليه السلام إليه جواب كتابه: بأنك لو كنت تقدمت إليَّ قبل قتلهم لما كان عليك شيء من دمائهم، وحيث أنك لم تتقدم إلي فكفر عن كل رجل قتلته بتيس والتيس خير منه. فانظر إلى الدية الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم الأصغر وهو كلب الصيد فإنَّ ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي فإنها ثمانمائة درهم، وحالهم في الآخرة أخس وأنجس( 10 ). وبعد هذا لا يمكن أن يقال أن الشيعة الرافضة لا تستبيح دماء وأموال أهل السنة وإنها من القرابات التي يتقربون بها إلى الله تعالى. من كتاب ( موقف الشيعة من أهل السنة ) ……………………… - الهوامش : ( 1 ) جامع أحاديث الشيعة 8/532 باب “وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي”. ( 2 ) المصدر السابق 8/533 . ( 3 ) أهل السنة. ( 4 ) المحاسن النفسانية ص167 ( 5 ) تحرير الوسيلة للخميني 1/352. ( 6 ) المحاسن النفسانية ص166 . ( 7 ) المحاسن النفسانية ص166 . ( 8 ) المصدر السابق. ( 9 ) المصدر السابق ص167 . ( 10 ) الأنوار النعمانية 2/307-308 . |
||||
2012-05-03, 08:01 | رقم المشاركة : 71 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
وعليكم السلام وعليكم السلام وقول القائل: ألم ترى السيف ينقص قدره إذا قيل السيف أمضى من العصا اختي الكريمة غضبت لأنني حاورتك اي لم اناقشك لانك مازلت بعيدة عن النقاش العلمي لا يا اختي انت في قسم النقاش العلمي ومن حقي ان ابين زيغك وانحرافك عن المسار وتشويش الحقائق والقذف اهل السنة وفوق هذا جهلك تماما وهذا خطير جدا انصحك بالبحث كثيرا والمعرفة عن الفرقة بالذات الروافض الملاعين لانهم اشر من اليهود والنصارى لذا لا تتفوهي بكلام من نفسك واليكن العلم الشرعي والدليل القاطع في كلامك ولو كان كل واحد ينقاد لمشاعره ولما عايشه لما قام لدين قائم لا نحن نتكلم وفق كتاب الله وسنة نبيه وكلام العلماء الاجلاء واضح نحن لن ننقاد لهم لكن للحق وهذا هو النهج والطريق القويم المعذرة فيما يخص جدتك انا اعرف انهم قطعة من الاحترام والتقدير انا ايضا لي اكبر جدة الله يرحمها ولقد وضعت دواوين لشعرها هنا لكن ليست هيا مرجع ولا السند ولا المصدر لارجع لكلامها واكتبه هنا في قسم النقاش العلمي انا احاورك لا ناقشك لان حوارنا ليس فيه منطق النقاش العلمي لذا فكرتك عن الروافض شئ خطير راجعي نفسك والله ما انا الا اخت ناصحة لا اعرفك ولا تعرفينني ولكن انا تعصبت عليك للحق وانت تعصبت لشئ تجهليه تماما وحذر منه الكتاب والسنة واجماع العلماء .............كيف اناقشك عن الانتخابات وانت رفست اقوال كل العلماء وحتى الحديث تتتفرق امتي .....ودائما ديدن البعض القص واللصق اتعرفين انقلي لي كلام من تشهدين لهم ولا تنقلي لي كلامك النقل المفيد والنقاش على الشبهات والمسائل والمحدثات ونقل كلام العلماء هذا هو مانريده لا نقل عقلك وتصورك لاننا لو نقل كل واحد تصوره لما اصبح نقاش علمي............. ..... ...قالَ تعالى: (والسابقونَ الأولونَ من المهاجرينَ والأنصار والَّذينَ اتبعوهم بإحسانٍ رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدَّ لهم جنّاتٍ تجري مِن تحتَها الأنهارُ خالدينَ فيها أبداً ذلكَ الفوزُ العظيمُ) ]التوبةُ: 100[ . وجه الدلالةِ: أنَّ ربّ البريةِ أثنى على من اتبعَ خيرَ البريّة، فعُلِمَ أنَّهم إذا قالوا قولاً فاتبعَهم متبعٌ، فيجبُ أن يَكونَ محموداً، وأن يستحقَّ الرضوانَ، ولو كانَ اتباعهم لا يتميزُ عن غيِرهم لا يستحقُّ الثناءَ والرضوان . ووجه الدلالةِ: أنَّ اللهَ توعدَ من اتبعَ غيرَ سبيلِ المؤمنينَ، فدلَّ على أنَّ اتباعَ سبيلِهم في فهمِ شرعِ اللهِ واجبٌ، ومخالفتَه ضلالٌ. وفي لفظ: ((هي الجماعة)) أخرجه أحمد ، وأبو داود، والدارمي ، والطبراني ، وغيرهم ، وهو صحيح. وجه دلالتهِ: أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أمرَ أُمَّتَه عند الاختلافِ بالتمسكِ بسنته بفهم صحابتِهِ كما سبقَ بيانُه. ومن النكتِ اللَّطيفةِ في هذا الحديثِ: أنَّ رسولَ اللهِ عليه السلام بعدَ أن ذكرَ سنتَه وسنةَ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المهديينَ قالَ(: عضّوا عليها ) ولم يَقل( عضّوا عليهما ) للدلالةِ على أنَّ سنتَه وسنةَ الخلُفاءِ الرّاشدينَ منهجٌ واحدٌ، ولن يَكونَ ذلكَ إلا بهذا الفهمِ الصحيحِ الصريحِ وهو: التمسكُ بسنتِه صلى الله عليه وسلم بفهمِ صحابتِه رضي اللهُ عنهم. ولله در الصحابي الجليل عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه إذ يقول((من كانَ متأسّياً فليتأسَّ بأصحابِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فإنَّهم كانوا أبرَّ هذه الأمةِ قُلوباً، وأعمقَها علماً، وأقلَّها تكلُّفاً، وأقومَها هدياً، وأحسنَها حالاً، قومٌ اختارَهم اللهُ لصحبةِ نبيّهِ، وإقامةِ دينِهِ، فاعرفوا لهم فضلهم، واتبعوهم في آثارِهم، فإنَّهم كانوا على الهدى المستقيم).كان يكفيك هذا قبل حصول الإفتراق وانتشار الفرق هنا وهناك أما بعد أن حصلت الفرق ووجدت كالشيعة والخوارج والمرجئة والمعتزلة وماشابه ذلك من فرق الضلال ,فلا بد والحالة ماذكر من أن يتميز أهل الحق عن غيرهم لأن الكل يقول إنه مسلم بل ما من فرقة من فرق البدع حتى في هذا العصر كالإخوان المسلمين والسرورية والتبليغ وغيرهم وإلا وهي تستدل بالكتاب والسنة على ما أصلوه من بدع ,لذا كان الواجب الرجوع إلى فهم السلف لنصوص الكتاب والسنة حتى يفهما الفهم الصحيح المستقيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ((فعلم أن شعار أهل البدع:هو ترك انتحال اتباع السلف:ولهذا قال الإمام أحمد في رسالة عبدوس بن مالك:"أصول السنة عندنا التمسك بما كان عليه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم")). وبذلك يتمحص الحق من الباطل قال تعالى"ليميز الله الخبيث من الطيب" وقال سبحانه"فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" . و قد أجاب عن هذه الشبهة الإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله فقال:كان هذا يسع من كان قبلنا أما نحن فلا يسعنا إلا أن نقول القرآن كلام الله غير مخلوق. بمعنى اسم المسلمين كان كافيا قبل ظهور المبتدعة من المعتزلة الذين قالوا بخلق القرآن, فكان يكفي العبد اسم الإسلام عندما كان المسلمون جماعة واحدة ، على اعتقاد واحد ، وعلى فهم واحد للكتاب والسنة ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: " "إنكم قد أصبحتم اليوم على الفطرة ، وإنكم ستحدثون ، ويحدث لكم ، فإذا رأيتم محدثة فعليكم بالعهد الأول ". وقال الإمام مالك رحمه الله:" لم يكن شيء من هذه الأهواء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان, لأن البدع ظهرت في آخر عهد الصحابة رضي الله عنهم. . 3- قوله صلى الله عليه وسلم ((افترقت اليهود إلى إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى إلى اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة)) قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: ((من كان على ما أنا عليه وأصحابي)) . 4- ومنها قولُه عليه الصلاة والسلام (عليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الرّاشدينَ عضّوا عليها بالنواجذِ ) . 2- التسمي بالسلفية لا يلزم منه ترك التسمي بالإسلام ولكن الهدف منه التفريق بين المسلم الذي ينتهج الإسلام الغير الصحيح وبين المسلم الذي ينتهج الإسلام الحق ومثل ذلك كمثل الذي يسكن في دولة الجزائر ولكنه يقول أنه وهراني نسبة لمدينة وهران أو يسكن في السعودية ويقول أنه من الرياض فهل هذا يعني أنه يتنكر لجنسيته ودولته؟؟؟؟؟؟ 2- قالَ تعالى: (ومن يُشاقق الرّسولَ من بعدِ ما تبيّنَ له الهُدى ويتبع غيرَ سبيلِ المؤمنينَ نولّه ما تولّى ونُصله جهنَّم وساءت مصيراً)]النساء: 115[.فيجب ان تعرفي هذه ثم انتقلي للاخرى .... https://www.djelfa.info/vb/showthread...=1#post9823030 هذا موضوع وضعته ان اردت الحوار |
|||||
2012-05-03, 14:15 | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2012-05-03, 14:22 | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2012-05-03, 15:04 | رقم المشاركة : 74 | ||||
|
اقتباس:
احترم نفسك يا هذا أو تأدب بالأحرى .
تريد نصرة أدعياء السلفية بشتى الطرق و أخيرا نطلب منك أن تثبت بالبينة عكس ما كتب في الموضوع أو تبوء بصفة الذباب |
||||
2012-05-03, 15:06 | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
اقتباس:
نحن نبكي على السلفيين و ليس على السلفية وأخيرا هي مجرد سعودة أحدثت ضجة وشوشرة في العالم الإسلامي .
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أدعياء, السلفية, تناقض, عظيم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc