![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المظاهرات، نصرة للإخوان أم إقرار بالضعف والهوان
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | |||||
|
![]() اقتباس:
صحيح ما قلته يا اخي ..ولكن الا نعتبرها مرحلة ما قبل الصراع...؟ هذا اولا ... ثانيا ما رايك في مياه متجمعة في حوض كبير ...ما رايك حين ينفلت ذلك الماء من الحوض مالذي سيحدث...؟ اتوق اخي لصناعة طوفان جارف وعلى مهل ..سياخذ كل ما في طرقه من بلاوي واشرار وظلم وطغيان الى الهاويه... اما عن تشبيهك...فاختلف معك في امر منه وهو ان حاخامات اليهود لهم الكلمة الاولي والأخيرة في تجمع الصهاينة الملاعين. ..الذي يسمى اسرائيل...
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() أخي الكريم بوزيقة أشرت الى نقطتين في ردك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 63 | ||||
|
![]() اقتباس:
نهيتني عن امر ولم آته... هل تصدقني ان قلت لك انني والحمد لله لم اقع بين قضبان اي سجن من سجون التيارات التي تملأ الساحة ..الاسلامية.. ومنه لا اتبع اية من النظريات المستحدثة في الاسلام... وبه اجد نفسي اكثر استقلالية وحقل رؤيتي اوسع وعيني اثقب رؤية لمجريات الأمور... على كل حال ...مشكور.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() قضبان السجون غالبا ما تكون عرينا للأسود |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]()
صدقت... في هذ اخي الكريم...
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||||
|
![]() اقتباس:
لكل منا نظرته وقناعاته حول طريقة الإصلاح والتربية، أنا أرى أن أفضل طريقة هي طريقة الأنبياء والمرسلين حيث كانت دعوتهم عامة وشاملة وكانت تعتمد على الوعظ والإرشاد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبعث رجالا من أصحابه ممن تربوا على يديث ليربوا الناس في الأماكن الأخرى ويدعونهم للإسلام، لم أقصد فيما قلت سابقا أن الإصلاح ينحصر فقط في خطب ودروس ومواعظ العلماء فالعلماء بما أنهم ورثة الأنبياء فهم المرجع لكل دعوة إصلاحية أما مسؤولية التبليغ فهى تقع علينا جميعا فالرسور صلى الله عليه وسلم لم يترك عذرا لأي كان حيث قال (بلغوا عني ولو آية) فكل من عنده علم عليه أن يبلغه لمن يجهله وفق الضوابط المعروفة في ديننا والمتعلقة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، لذلك فالتربية مسؤولية الأب والأم في البيت، مسؤوليه المعلم في المدرسة، مسؤولية الإمام في المسجد، مسؤولية الطالب والطالبة في المدرسة والجامعة، مسؤولية العامل مع زملائه في العمل، مسؤولية المواطن في الشارع مع بقية المواطنين...كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته. ولو سألنا تائبا كيف تاب أو صاحب خلق حسن من أين اكتسب هذا الخلق لوجدنا أن ذلك كان إما بنصيحة من الأهل والأصحاب أو بسماع خطبة أو موعظة أو بقراءة كتاب أو غيره. وعندما تكون عندنا قاعدة بشرية تربت تربية سليمة وصحيحة حينها يكون بإمكاننا إنشاء تلك الهيئات والجمعيات الإصلاحية التي تحدثت عنها سابقا والتي سينشط فيها هؤلاء الذين تربوا التربية السليمة. اقتباس:
لو كانت العواطف والمشاعر والحماس وحدها تكفي لبناء دولة ولنصر مظلوم ولقهر ظالم لفعلها الإخوان المسلمون في مصر ولفعلها الفيس في الجزائر، لما بدأ الإخوان المسلمون دعوتهم التف حولهم الآلاف المؤلفة من الناس في وقت قصير، كان من الأفضل لهم أن يبدأو بتربية وإصلاح هؤلاء العوام الذين استجابوا لهم لكنهم بدلا من ذلك دخلوا بهم مباشرة في المواجهة السياسية والعسكرية مع النظام فتكبدوا جراء ذلك خسائر مادية ومعنوية فادحة وتفرق عنهم أغلب الذين كانوا معهم، يحكي محمد قطب (وهو شقيق سيد قطب) في كتابه "واقعنا المعاصر" أن عدد الذين انضموا للإخوان قارب 500 ألف شخص في مصر والأردن وسوريا والعراق ولكن بمجرد أن بدأ النظام بملاحقتهم تفرقوا وتركوا الجماعة لأنهم لم يكونوا مؤهلين للصبر ولم يكونوا أصلا يؤمنون بالفكرة التي قاموا لأجلها فقد كانوا مجرد عوام كانوا بالأمس يتسكعون في الشوارع والمقاهي والحانات حركتهم العاطفة والحماس الزائد لنصرة الدين مع أنهم لم يتلقوا التربية والإصلاح اللازم كي يصبروا على الأذى في سبيل دعوتهم. ونفس الشيء حدث عندنا وما الفيس منكم ببعيد، أين هي تلك الأمواج البشرية التي اتبعت الحزب ؟ أين هي الألوف المؤلفة من الناس الذين ساندوا الحزب وانخرطوا فيه ؟ بمجرد أن بدأت المواجهة حتى هرب نصفهم وصعد النصف الآخر للجبال ليدخل البلد في دوامة من العنف والدم لم نخرج منها إلى يومنا هذا. الأغلبية الساحقة من أتباع الفيس كانوا عوام تماما مثل العوام الذين يريدون الجهاد في فلسطين اليوم، العوام لا مبدأ لهم يتحركون فقط بعواطفهم وحماسهم فإذا جد الجد أو انطفأ حماسهم رجع كل واحد منهم لما كان عليه، ولك أن تنظر في أحوال المتظاهرين أين كانوا قبل العدوان وإين سيكونون بعد العدوان، العوام مالم يتربوا ويصلحوا أنفسهم فلن تستطيع أن تفعل بهم شيء بل سيكونون أكبر عائق أمام تحقيق أي شيء. كثير من الناس تحركهم عواطفهم ويدفعهم حماسهم فيطالبون بالجهاد ومحاربة اليهود، يعتقد الواحد منهم أنه إذا ذهب إلى فلسطين فإنه بمجرد أن يحمل بندقية سيتساقط اليهود أمامه كالذباب تماما كما يحدث في أفلام الأكشن الأمريكية، البعض يتخيل الحرب كما يراها في تلك الأفلام، رجل واحد (بطل الفيلم) يهجم لوحده برشاش وبعض المتفجرات على جيش من الجنود مدججين بالسلاح والمدرعات والطائرات فيقضي عليهم ويدمر طائراتهم ومدرعاتهم ويرجع سالما غانما لم يصب سوى بجروح طفيفة، الحرب عند العوام هي كفيلم أمريكي كل شيء فيه ممكن. هل تعتقد أن من ألف السهر على الأفلام والمسلسلات والمعازف والغناء بامكانه المبيت في العراء والسهر تحت وابل من القنابل والصواريخ؟ هل تعتقد أن من ألف مغازلة ومعاكسة الفتيات في الشوارع والمدارس والجامعات بإمكانه مواجهة الدبابات والطائرات ؟ هل تعتقد أن من اعتاد أن يملأ بطنه بما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات يقوى على الوقوف ضد الأعداء ببطن خاو يعتصره ألم الجوع ؟. ثم، هب أنه فتحت الحدود وسمح لهؤلاء العوام بالجهاد في فلسطين، سيكونون فقط عبئا ثقيلا على المقاومة فمن أين للمقاومة أن تأتيهم بالسلاح والعتاد ومن أين لها أن تأتيهم بالطعام والشراب ومن أين لها أن توفر لهم الدواء والعلاج ومن أين لها أن توفر لهم المبيت والمأوى خصوصا في ليالي الشتاء البارد، كل هذا العدد الهائل من الناس سيكونون فقط عبئا على المقاومة وهدفا سهلا لطائرات ودبابات العدو. دعونا نطرح هذا السؤال، ما هو الهدف من المقاومة والجهاد هل هو وقف الإعتداء على غزة أم تحرير فلسطين بأكملها ؟ وهل العدو هم اليهود فقط أم هناك غيرهم ؟ إن كان الهدف هو تحرير فلسطين فلتعلم أن كل الدول التي تقف مساندة لغزة اليوم ستنقلب ضدنا إذا تحول الصراع من أجل طرد اليهود من فلسطين. فهذه الدول تريد فقط وقف إطلاق النار ولا تريد تحرير فلسطين، وإذا أردنا أن نحرر فلسطين فإننا يجب أن نحسب حسابا لأمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا فكل هذه الدول ستحمي اليهود بجيوشها ولولاها لما قامت أصلا دولة إسرائل في فلسطين. قبل أن نفكر في جهاد الأعداء فلنجاهد أنفسنا أولا، فبدون تربية وإصلاح لا تطمع أن تحقق نصرا أو أن تبني دولة بمجرد حماس وعواطف الجماهير، فهذه الجماهير التي تسب اليوم الحكام ستجدها هي نفسها التي تهتف للحكام بعد غد حينما يحين وقت الانتخابات. ليس شرطا أن نواجه الحكام ونحاربهم إذا أردنا تربية الناس وإصلاحهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم صبر هو وأصحابه على أذى المشركين واستمروا في الدعوة إلى الله بعيدا عن المواجهة والحروب إلى أن هاجر إلى المدينة فوجد الدولة الإسلامية قد قامت من تلقاء نفسها وحينها يمكن مواجهة الأعداء ومحاربتهم، فعندما نصلح أنفسنا ونربيها ونصلح غيرنا تصبح حينها الدولة الإسلامية تحصيل حاصل، والدولة الإسلامية ليست هي الغاية بل هي الوسيلة لأن الغاية هي دعوة الناس لعبادة الله والدولة الإسلامية هي الوسيلة للحفاظ على هذه الدعوة. يقول تعالى : " ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور " (الحج 40 ) فالغاية من التمكين هي عبادة الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدولة هي الوسيلة للحفاظ على هذه الغاية، لكن للأسف الجماعات الإسلامية جعلت غايتها إقامة الدولة الإسلامية لذلك فقد غفلت عن تربية أتباعها لذلك فشلت فشلا ذريعا ولم تستطع الصمود خصوصا وأنها تعتمد على أناس تحركهم العاطفة والحماس فقط. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 67 | ||||
|
![]() اقتباس:
عندما تكون عندنا قاعدة بشرية تربت تربية سليمة وصحيحة...لن نكون بحاجة ساعتها الى الهيئات والجمعيات الإصلاحية... اعتقد اننا سنكون حينها في مرحلة اختيار القائد الرباني الفذّ الذي ياخذ على عاتقه امساك دفة الحكم والقياده.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() بارك الله فيك على المو |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 69 | ||||
|
![]() اقتباس:
القائد الرباني لن يسير شؤون الأمة بخاتم سليمان، بل سيكون بحاجة إلى بطانة صالحة تعينه على الحق، سيكون بحاجة إلى هيئات ومؤسسات يقوم عليها أفراد نزهاء يؤدون أعمالهم بأمانة وإخلاص، سيكون بحاجة إلى وزراء وولاة وقضاة يخافون الله فيما يفلعون و يقولون، سيكون بحاجة إلى مدراء ومسؤولين ومسيرين يؤدون مهامهم وواجباتهم واضعين نصب أعينهم مصلحة البلاد والعباد وليس مصالحهم الشخصية... وحتى لا ندخل في نقاش من نوع أيهما أولا الدجاجة أم البيضة فإننا نقول يجب علينا الإستمرار في عملية الإصلاح والتربية وعندما نشعر بأننا بحاجة إلى التحرك وبأننا قادرون على ذلك ويمكننا أن نغير الأمور فعندها سنتحرك وننشط، وسواء بدأنا باختيار الحاكم الرباني أو بدأنا بإنشاء الهيئات والجمعيات التي تتبنى الإصلاح منهجا لها فإن الهدف يبقى واحدا وهو إصلاح شؤون البلاد والعباد. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 70 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي عبد الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() الأخ سعد الله محمد، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]()
بارك الله في صاحب الموضوع وفي كل من اثراه بمشاركته او حتى متابعته .عن كثب ...
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 74 | ||||||||||
|
![]()
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وفي ذات الغزوة أيضا وعن أبي واقد الليثي قال: خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى حنين، ونحن حدثاء عهد بكفر، وللمشركين سدرة يعكفون عندها وينوطون بها أسلحتهم، يقال لها: ذات أنواط، فمررنا بسدرة فقلنا: يا رسول الله، اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الله أكبر، إنها السنن، قلتم -والذي نفسي بيده- كما قالت بنو إسرائيل لموسى : اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ لتركبن سنن من قبلكم. رواه الترمذي وصححه . فالرسول صلى الله عليه وسلم يقل هم عوام وهم حديثوا عهد بالشرك وسنتركم إلى أن ننتهي من الحرب ثم نعلمهم، بل على الفور لم يسكت عن هذا القول الشنيع ونهاهم وزجرهم عن ذلك. الإسلام لا ينظر إلى العوام مثلما تنظر إليهم أنت فهم ليسوا مجرد جسر نمر عليهم لنحقق أهدافنا وغاياتنا فالمسألة قبل كل شيء هي مسألة هداية وإتباع لتعاليم الإسلام وتمسك بكتاب الله وسنة رسوله، ويوم القيامة فريق في الجنة وفريق في السعير وإذا انتظرنا حتى تقوم دولة الخلافة الراشدة فمتى ينصلح أمر العامة وهل نتركهم يحيون ويموتون على المعاصي والمنكرات؟ والعوام إذا لم يتربوا فسيكونون عقبة أمام تحقيق أي تقدم نحو الأمام وتجارب الحركات الإسلامية التي أهملت تعليم وتربية أتباعها تغنينا عن طول الشرح والكلام. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() بارك الله فيك يا أخي على ما قدمت من معلومات قيمة عن اليهود ، إنهم أهل المكر و الخداع والظلم و سفك الدماء.. لقد عُرِفوا بهذه الصفات منذ زمان موسى عليه السلام . |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc