®§§][][( ( وَ أُحِبـُـــــــــكِ أُخْرَى ...!!! ))][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عيناي باخضرارهما متلهفتان للتفاصيل ،
و كفي لا تقبل بغير محاولة لاجتثاث الوجع من مُهَجِ ذاكرتك ،





لا لشيء


سوى أن تتسامى روحك لي يماً أضطجع على ضفافه

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أعيري لقلبك معبراً و فراشاً وفيراً دافئا ،
سأروي لك اليوم قصة النوم عن رجل علق مهجته خرشاً لضبية قبل أن تقتل ..!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أترين عزيزتي أن عزوف الحرف عن حرفي ألجم القوم عطرا و لون



أوك..



سأقفز إلى وطن ذا جهة واحدة مغمض سياجه بهالة جفنك
حتماً
ستكون نهايتي ولا اروع






















أيناكِ يا وطني

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ذات نهار استقبلت لكمة ( بلوك ) عن غير احتمال منها
تماما حين كنت أدافع عنها في نفسي

فورمت خاطري أسبوعا
و عورتني بالقهر عمراً

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أووووه
سأتوقف عن مخاطبتك قليلا لأترقب متسلل القمر من هالة الضباب القابع عند غيابك


أرجوا أن يينع قلمي ثانية















و عودة ...

[صَمْـتْــــ~]

....

الفاضل خالِد نور الدين،

سننتظِرُ عودتَكَ
وريثما تعود
سنجلِسُ لِموائِدِ حروفِكَ المرصوفة بِرغبةٍ في اعتناقِ أطراف اللّيل المُقمِر
وجَنيِ نجـومِه

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

..نساءُ المدِينَة مَرضنَ يا شاه ،
وجارتُنا التّي ما رأيتُها تطلّ من شُرفة البيت قطّ ، تركتْ رِسالةً لأَبيها تحتَ الباب ، تقولُ أنّها هربتْ تبحثُ عنك !

وأنا ...
فقدتُ ستّة أصابِعٍ من الدّهشة !

بمثل لون خطك أجيبكْ ...

أخطات جارتك إن اتبعت متمرد الصَنِيبْعَة في حقول الحرف ، فحنينه شائك صبار ..؟
هههههه
أضحك الله طويتك فإن كنت قد فقدت أصابعك دهشةً
فانا دون وعي مني أقف مُقَمَماً عند حرفك وهو يجاري المتسع و لغة الغيم و الريح



تواجدك لحنا لا يحاذيه لهيب الحرف

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

....

الفاضل خالِد نور الدين،

سننتظِرُ عودتَكَ
وريثما تعود
سنجلِسُ لِموائِدِ حروفِكَ المرصوفة بِرغبةٍ في اعتناقِ أطراف اللّيل المُقمِر
وجَنيِ نجـومِه

يووووووووووه من ؟؟
المشرفة و المشرقة صفية مرة أخرى ؟؟
ما أثقل جنوني الآن ،
حركيني برفق إن دنوت من الموت عند باب شكايتي لحرفي
أخشى أن لا اعرف ملامحي بعد البعث


ممتاز أنا بإطلالتك

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

حتى وتائر العجب تطرب في أذني عاجلة آجلة ؟ تغرق في ذاكرتي كلمات الوجد في نفق انتظار ....؟



انتظرتك و لكن ....؟؟

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

و أي شيء في العبث بالكلام و شيء من غمامه ..
إنها فضائح رسائلي المنطوية في تحقيقك الطويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ....

قولي ما استوطن حاسمك
قولي أحبك هذه هي النكاية ..!!









بالمناسبة أين وعدك لي ..؟؟

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أحتاجك ، سألزم نفسي على عتابك لأرى مقابلها تأنيب مقلتيك لي :
هذا ولهي يا ولهي ، ابحث لذاتك عن سواه ...!!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

نحن لا نشفى من ذاكرتنا .
ولهذا نحن نكتب,
ولهذا نحن نرسم,
ولهذا يموت بعضنا أيضا.

[العاشقة]

تساءلت مرة..لما الحب والقلم نديما السحر ...ورسولان من الجنان الى أطراف الروح


أدركت بعد جولتي بين خواطرك أن الرباط الذي يشد أطراف هذا السحر يكمن في سطوته على أدق تفاصيل أنفاسنا ..لا بل وأكثر

حين يرسل قلبك اشارات خافتة النور تنذربهطول عشقي قادم..وتتسمر بين ثنايا الذات تلك الهفة للبوح...يسترد القلم شيئا من قوتك المفقودة حينئذ

حين اعتلال القلب عن البوح يسنده المداد حتى لا يذبل نبضه وتصفر أحلامه

الأن فهمتها وربي....فماانسكب هنا من هطول عذب ألقى بظلاله على كلماتي فوق فعزفت الى تجميع بعض مما تبعثر من ذائقتي وأنا أتصفح الجمال الذي تدفق من يمينك

ما كتبته أيها الشاهين رقائق من السحر بها كثير كثير من الدفئ...وأروع مافيها ان أنفاس الهوى قد وصلت الى أقصى شمال الجسد لتداعب هناك كل نبضة منه وترديها أسيرة قلم أنيق..وجدا

تقبل مروري وسوسنات ود

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

حين أَصْفُنُ سهد عينيّ في طلعة صباحكِ، تجدني أحاول ألاّ ّأجفل حبي تذكاراً لك ،

و قد بعتك خلايا بقلبي و شعارا .. !!

و ظننتُ أمر حبي لك لغزا و مرتبكاً بين حنايا مفرطة في حبك و شواغل هشّة،

ها أنا ذا أُجْرُمُ ذاتيّتي المغرقة فيك ،

فأحتاج لِحِينِكِ أن تخرجني من عقدة قد تحولني إلى غيري ..

و تجعل من أولئك أنا و .... ذينك انا !!

بعد ان انقلبت برؤياك أنا...أنا

الآن أنتِ كنز جنوني و ذاكرتي و منبع حبي و ريم روحي..

و حلم عودتي ..

و مستساغ لاجئ إليك..

خذيني مني إليك و لأمنياتك المتشبثة بصرصر غد

يضرب موعدا أنا أرجوه لاجتماعنا ..

أحبك .....

هذا مصطلح إرثي فيك

لا املك إلا هو و قارورة غاز بوتان .. !!

أشجي به أُخمُصي لحاجة له.. و لمآرب اخرى

و أحبك أخرى .....

عصامية بحته تلهب عنقي تكسر غيابك المتدثّر بعباءة الماس و العدم

ما أروعك سيدتي

و أنتِ تسكبين نبيذ جنانك في دنان مهجتي المجهولة دونك..

و ما أروع نَتَشي بك

و انا ألامس خالص جفونك يا مُهَيْرَةَ بُرِي ،

فلتعصفي عصفِي فيك

و لتمطري يا غيم فؤادي لتحبل أشواقي بدثور قمحك..

و ليعيش حبي حالة هيام فتقولني ككلام أعجل من الوقت ،

من الضوء ،

من الكلام نفسه ...

أني أحبك فكرة بعثت لتكوِنَ منك سحاباً لترابي!

بعثت لتفغر فاهي و تُصْمِتَ ما بعد لغتي لا ما قبلها.. !!
نامي قليلا يا مشْتَعَلَ الجسد!
و نامي كي أرعاك للأبد.

بقلمي

خالد نور الدين شاهين

لغة متجددة غريبة الذوق عني و لكنني اشتهيتها و أدمنتها و أشتاق كل جديد في لغتك نورالدين

ربما أحايينا كثيرة نعتز ببعض ما نكتب حتى ياتي بواسق القلم ليعلمونا قدرنا و يروننا قاماتنا الحقيقية لا إذلالا لنا بل تعليما لنا و تجوديدا لأقلامنا
فشكرا لك الف مرة

[ليتها تقرأ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~'' شَآهِينْ ''~

وكَأن وجدها بي ضاق عنه الوصف،
فانبرت تهمس: قبّل لي أمَّكَ
وقُلْ لها: هناك مهجة في الدنيا تُحبُّكِ جدًا لأنّكِ زيّنتِ حياتَها بِمن تهوى.

دهشتي وبعض حكايا
أيها القلم الراقي سأعتزل فنجاني لأقرأ ولو من خارج السور...