اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meftahdj1
هل انشغال رجل التربيه حفنه دينارات فقط اليس لنا حقوق غير ماديه لمادا لا نقبل ان يكون بوزيدا خالدا في وزير التربيه لمادا لا نطالب اكبر حريات في المجالاتالنقابيه والاعلام لمادا نقبل بحكومه تحرشت بالمدرسين وشكلت خليه ازمه ولم تشكلها للنيران التى تلاتهم شرق البلاد وسكسكده لمادا لا نقول لا للكدب ولا لايقاف لجنه اغتيال بوضياف لمادا لا نقول لا للحتكار لا لتوريث المسؤولين اوةلاودهم في مفاصل الحكومه هل نحن مرتزقه لمادا لا نقول لا للقاعده العسكريه في اليزى ولا لزحف اللغه الفرنسيه ولا لترقيه اطارات الجيش المتهمون في قتل الشعب وبوضياف ونعم لمدير مخابرات اوطنى يظهر في التلفاز وتاتى انت ياحامل اخبار المعده وتقول لا للثوره على ارض الثوره ايها المتملق ياشبيحه النظام ايها المتعاطف مع من يقمعك المصاب بعقده استوكهولم تزف لنا اخبار المعده الدينارات هل نحن مرتزقه هل انشغال رجل التربيه مادى فقط اين كرامه المربي
|
الله يهدينا و يهديك
إذا قال الرجل: هلك الناس، فهو أهلكهم رواه مسلم ؟
هذا الحديث رواه مسلم في كتاب البر، وأبو داود في الأدب، ورواه مالك وأحمد وغيرهم قال أبو إسحاق راوي صحيح مسلم لا أدري أهلكهم بالنصب أو أهلكهم بالرفع، قال القاضي عياض في مشارق الأنوار: قيل معناه: إذا قال ذلك استحقارا لهم واستصغارا لا تحزنًا وإشفاقا، فما اكتسب من الذنب بذكرهم وعجبه بنفسه أشد. وقيل: هو أنساهم لله، وقال مالك معناه أفلسهم وأدناهم، وقيل: معناه في أهل البدع والغالين الذين يؤيسون الناس من رحمة الله، ويوجبون لهم الخلود بذنوبهم إذا قال ذلك في أهل الجماعة ومن لم يقل ببدعته. وعلى رواية النصب معناه: أنهم ليسوا كذلك ولا هلكوا إلا من قوله، لا حقيقة من قبل الله اهـ. وقال ابن الأثير في النهاية: يروى بفتح الكاف وضمها، فمن فتحها كان فعلا ماضيا، ومعناه: إن الغالين الذين يؤيسون الناس من رحمة الله يقولون هلك الناس، أي: استوجبوا النار بسوء أعمالهم، فإذا قال الرجل ذلك فهو الذي أوجبه لهم لا الله تعالى، وأما على رواية الضم فمعناه: فهو أهلكهم أي: أكثرهم هلاكا، وهو الرجل يولع بعيب الناس ويذهب بنفسه عجبا ويرى له عليهم فضلا. وقد رواه الإمام أحمد في المسند ولفظه: إذا سمعتم رجلا يقول قد هلك الناس فهو أهلكهم يقول الله إنه هالك وهذه الرواية ترجح رواية الرفع، ورواه أبو نعيم في الحلية بلفظ: فهو من أهلكهم أي: أشدهم هلاكا.