|
قسم الأمير عبد القادر الجزائري منتدى خاص لرجل الدين و الدولة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الحسني الجزائري، للتعريف به، للدفاع عنه، لكلُّ باحثٍ عن الحقيقة ومدافع ٍعنها، ولمن أراد أن يستقي من حياة الأمير ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2008-09-23, 02:13 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
مشكووووووووووور أخي الامير على الموضوع الجميل والرائع
|
||||
2008-09-23, 13:29 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2008-09-23, 17:13 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
Jfghghfihndhghlkwsfgjf |
|||
2008-09-25, 00:04 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و ربكاته. |
|||
2008-10-09, 12:21 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2008-10-12, 00:15 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
السلام |
|||
2008-10-12, 17:14 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2008-11-18, 20:46 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
اريد من الاخ الفاضل ان يتحدث عن اصدقاء الامير |
|||
2009-02-16, 16:47 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
مشكور |
|||
2009-02-26, 09:56 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
مشكوووور حبيبي وجزاك الله خيرا |
|||
2009-03-15, 11:33 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
الأمير عبد القادر رمز للجزائر |
|||
2009-03-29, 09:13 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
السلام عليكم ...
حوار صحفي أجرته الجريدة مع حفيدة الأمير عبد القادر-السيدة بدعية - المصدر يومية الخبر الجزائرية ليوم 6 نوفمبر من سنة 2000 ... **************** صرحتم أن الكتابات التي قدمت حول الأمير عبد القادر فيها مغالطات تاريخية ،هل لنا أن نعرف طبيعة هذه المغالطات؟ الأمير عبد القادر لم يكن شاعرا أو رجلا سياسيا فحسب ،و إنما كان رجلا عسكريا أسس دولة لهاجيش و نظام ،و كان يتقدم الصفوف لمدة 17 عاما قضاها في محاربة فرنسا .و كان من ضمن استراتجيته الحربية تأسيس المدن المتنقلة و بناء الحصون ،فهو لم يكن يعتمد على مكان معين ينتقل منه و إنما كان له في كل مدينة بيت ، و تعد مدينة زمالة التي بناها الأمير أول مدينة في العالم و قد بلغ عدد سكانها 600ألف نسمة ، وكانت قوات الإحتلال تحسب لها ألف حساب ،و قد دامت هذه المدينة 5 سنوات ، و بهذه المناسبة نظم الامير عندما شعر أن أقرباءه و أصحابه ضجروا من العيش في الخيام : يا عاذرا لأمرئ قد هام في الحضر و عاذرا لمحب البدو و القفر لا تذممن بيوتا خف محملها و تمدحن بيوت الطيب و الحجر إلا أن هذه المدينة انكشف أمرها بعد خمس سنوات ،لأنها كانت مدينة متحركة ، وكان الأمير في أواخر سنة 1847 قد خرج من معركة فيهاجرحى و كان بحاجة إلى المؤونة و الماء فانتقل إلى أحد التخوم ،قبيلة من القبائل المغربية و كان رئيسها مناصرا له ، إلا أنهم أبلغوا عنه تنفيذا للإتفاقية التي كان السلطان عبد الرحمن توجة مجبرا على توقيعها مع فرنسا ،و لذلك لما شعر الأمير عبد القادر أنه محاصر من قبل إخوانه المسلمين أوقف الحرب ليس استسلاما و إنما حقنا لدمائهم،فقد رفض الدخول في معركة يقتل فيها مسلمين كانوامجبرين على محاربته ، و هذا موقف إنساني منه. لماذا فضل الامير عبد القادر المنفى على البقاء في اجزائر حتى الموت؟و لماذا لم تعد عائلة الأمير لحد اليوم إلى اجزائر؟ هذا سؤال مهم ،الامير عبد القادر كان أمامه بعد أن حوصر بذلك الشكل أحد الأمرين لا ثالث لهما : إما ان يعلن الحرب ضد قومه من المسلمين حتى و إن كانوا من القوات المراكشية أو من الداخل من القوات التي يئست من المقاومة بعد17 عاما من الحرب ،أو أن يهجر كما هجر الرسول من مكة إلى المدينة ،فالهجرة في القرأن موقف شرعي ،و هذا هو الغائب عن ذهن الكثيرين ، و هو ما يغيب عن الكتابات التاريخية . و عليه فالأمير عبد القادر لم يستسلم لأن ذلك خذلان ،و لم ينف لأن ذلك عقوبة ، و إنما هجر بعد أن وقع على عقد الإستئمان. و قولكم أن الأمير إستسلم راجع لأن التاريخ كتب بأيدي جنبية و أول من كتب عن حياة الامير عبد القادر هو الضابط البريطاني تشرشل الذي زار الأمير عبد القادر عام 1853 عندما وصل إلى دمشق ،و هو يقول في مقدمة كتابه الذي ترجمه الدكتور أبو القاسم سعد الله * إن الأميركان شحيحا بوقته و أنه لم يتكلم معه إلا عن معاركه فقط ،و لم يتكلم معه عن خروجه من الجزائر * لذلك أراد هذا الضابط أن أن يعطي نشوة النصر لنابليون بدليل أنه اهدى الكتاب له ، و أستطيع القول ان الفصول الاولى من الكتاب أعطت الامير عبد القادر حقه ، لكن في الفصول الأخرى يتكلم عن إنسان أخر لا علاقة له بالامير عبد القادر و إنما أجد ضابطا فرنسيا تمرد على قادته و استسلم لهم و طلب النفي ، لكن في - تحفة الزائر - لطفوها و قالوا سلم نفسه و هو في الحقيقة لا سلم و لا استسلم و إنما عقد إتفاقية استئمان بغاية الهجرة . و لذلك أرجوا ان تغير المقررات المدرسية و يعمل على تصحيحها لأن ما فيها ضرب لرموز هذا البلد ، و قد سبق لي أن تكلمت منذ سنتين مع المسؤولين على هامش عقد مؤتمر علاقات الامير عبد القادر الخارجية ، ووعدوني حينها بتشكيل لجان لتصحيح الاخطاء التاريخية لكنهم لم يفعلوا ، ومنذ شهرين فقط تقابلت مع وزير التربية و طلبت منه مراجعة ما تقدمه الكتب التربوية لأطفال الجزائر . و قد لمست منه تفهما و طلبت منه تشكيل لجنة قراءة لتحديد الأخطاء ، لكن على ما يبدو ،فإن الذين ساهموا بهذا الخطأ و هم الذين اقتنعوا بأنه استسلم و لو فكروا و لو بحثوا حتى في تحفة الزائر لتوصوا إلى أنه إستأمن ، و فرق شاسع بين استأمن و استسلم . صراحة أتساءل كيف لرجل عالم فقيه جاهد 17 سنة و هو يحارب لم يخف من الموت الذي كان يتربص به من كل جهة يقبل لنفسه الهوان و الإستسلام؟ ! تكوينه لا يسمح له بذلك على الإطلاق. هل ترك الأمير وصية للعودة إلى اجزائر؟ بالتواتر نعم لأن الأمير لم يكتب مذكرات و لم يخطر بباله أبدا أن يتهم بهذه التهم لأنه يجد نفسه فوق الشبهات ، لكن وصلتني الاخبار بالتواتر و من النبع فجدتي ،أكبر بناته قالت إن الأمير عبد القادر عندما اتخذ قرار الهجرة إلى بلد أخر إختار مدينتين من الدولة العثمانية و كان يظن أنها ستساعده في العودة إلى الجزائر . و في الباخرة في طولون أبلغوه أن الإتفاقية ألغيت و أعطوه بديلا أن يملكوه قصورا و أرضا بفرنسا و يعيش كأحد النبلاء معززا مكرما لكن ماذا قال لهم؟ * لو ملكتموني فرنسا كلها و لو وضعتموها في برنسي هذا لنفضته لأمواج المحيط ، و لو فرشتموها بالديباج لن أقبل بديلا عن الإتفاقية *. و كان موقفهم أن اختطفوه و أخذوه إلى السجن لمدة خمس سنوات ، في تلك الفترة وصلته أخبار أن حتى أنصاره تعاملوا مع فرنسا و خدموها ،و أن قوات الإحتلال سيطرت سيطرة كاملة على المنطقة ،لذلك عندما قابله نابليون وعده بعدم العودة إلى الجزائر و ذلك خشية من أن يضعف أبناؤه و أحفاده فيصبحون عملاء لفرنسا مثلما ضعف أصحابه ، و هذا كان سيضعف و يشوه تاريخ المقاومة ،و حتما عندما قابل نابليون الأمير كانت عنده غايات و لم يكن هدفه الإعتذار له عن خرق فرنسا لمعاهدتها، و هو ما تشوبه كل الأعراف و هو عار في حق هذه الدولة لأنه لو كان الأمر كذلك لإكتفى ببعث صك الإفارج مع أحدجنرالاته و لكنه ذهب بنفسه و زار الامير .و قال له إن سجنك يعذبني كما طلب مقابلة والدة الامير السيدة زهراء ، وكانت شخصية قوية خرجت له كمسلمة فقبل يدها و طلب منها الصفح فدعت له بالإسلام . وقد فعل نابليون ذلك لأنه يؤمن أنه لو لم يكسب ود الامير لا يستطيع أن يقول مستقبلا أنه صديقه و توظيف الصداقة في الجزائر لها معنى كبر ، و كأنه يقول هذا رمز كفاحكم أصبح صديقا لي مع ما يعنيه ذلك. ماذا تقولين في ختام هذا الحديث؟ أطلب فقط من المسؤولين في وزارة التربية و الجهات المعنية أن تصحح المقررات التربوية المتعلقة بحق الأمير ،و كشف المغالطات التاريخية الموجودة فيها حرصا على نقاء رموز المقاومة اجزائرية. **************** و أضيف ان هناك بعض المؤرخين يرون ان المغرب هو وراء تسليم الأمير عبد القادر للإستعمار الفرنسي ..لحد الساعة لا توجد عندي أدلة كافية للإثبات و إني من الباحثين ... . . رحم الله البطل الشهيد الأمير عبد القادر .... |
|||
2009-03-31, 08:24 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
يا شبااااااب |
|||
2009-04-03, 16:47 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
الاغواط
مشكور اخي على تناولك موضوع هذا البطل |
|||
2009-04-10, 18:04 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
اهلا و سهلا و شكرا لك على هذه المعلومات |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأمير عبد القادر, المقاومة, الجزائر, الجزائري, تاريخ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc