تحديات تواجهنا في القرن 21 - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحديات تواجهنا في القرن 21

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-11, 19:25   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن الجزائريون لا نواجه أي تحدي ..
لأنّننا ببساطة نقوى بالتحدي ..
هذا رأيي ..








 


قديم 2011-07-12, 07:34   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي شاعر الشوارع أين أنت؟










قديم 2011-07-12, 12:26   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
أخي شاعر الشوارع أين أنت؟
الأخ شاعر الشوارع لا يتصل إلا بين الثالثة و الخامسة بعد الظهر لظروف خاصة .انتظره حينها و سيرد عليك ، كن مطمئنا.









قديم 2011-07-12, 15:52   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...
عن التربية اقول ، لقد أخفقنا في تربية أولا دنا حيث نجح اباؤنا في تربيتنا....نحن اليوم لا نربي بل فقط نرعى شؤون ابنائنا...و فوق هذا فإن الواحد منا يقدم نصيحة واحدة لولده و المجتمع يقدم مائة نصيحة ....فكم ستزن نصيحتنامع نصائح المجتمع.

عن المدرسة ، فقد اصبحت مكانا للتعليم فقط لا التربية، لقد جرد المعلم من كل صلاحياته و كذلك الإمام . كل شيء موجه من طرف الدولة في كل بلد عربي...كما أن الآباء اليوم يرفضون أن يتدخل المعلم في سلوك أبنائهم...

فقدان الثقة في الدولة ، هو أهم نقطة تجعل الناس يشكون في كل ما يقدمه لهم المعلم و الإمام و كل من له دور في تربية الفرد و تهذيبه. لذلك فهي التحدي الثاني و الأهم بعد أن نبني اساسا متينا لنا و نكون على قلب واحد.

تحياتي...
بسم الله الرحمان الرحيم
و الحمد لله رب العالمين. و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
بداية أود أن أوضح أنني أتردد على مقاهي الأنترنيت لأنني لا أمتلكها بالبيت ثم أنا عامل بمحل تجاري أنهي عملي الساعة 15.00 مساءا و ليس لدي المال لأبقى طويلا
لدي ولدان و أنا من العمر 32 مازلت في طور الماجستير بعد شهرين بإذن الله أناقشها
يعني بالجهد أستطيع البقاء لساعتين في الأنترنيت.
ثم سيدتي الحق معك فنحن نرعى شؤون أولادنا لا تربيتهم و ذلك مرده لعدة أسباب مع أنها ليست بمسوغ لنتخلى عن التربية. بل هي مجرد مهرب من الحقيقة و هي عدم قدرتنا على المسؤولية. سيدتي صعب هذه الأيام القيام بالتربية في ظل كل المد الجاري من عولمة و تبعية للغرب و و و .......الخ
أما المعلم فقد عودته سياسة ماضية على انتظار الأجر. و ذلك فقط من أجل تمييع جيل من الشباب بدأ يهدد أمن الدولة بين قوسين
ثم سيدتي فقدان الثقة ليس وليد اللحظة بل هو ترسبات ظهرت إلى السطح اليوم.
لنعيد للأسرة دورها في التربية لابد أن تكون هناك مشاريع توعوية بدور الأسرة في المجتمع مثال على ذلك ندوات تربوية تقام في كل حي بين الحين و الآخر لتقدم يد المساعدة و تقدم النصح للعائلات في كيفية التعامل مغع الأبناء. و أن يكون هناك في كل حي مجلس له سلطة في تسيير أمور الحي.........الخ
المدرسة هذه صعبة لأننا نرمي لتعليم معلم
فتعليم جاهل أسهل من تعليم متعلم. هنا لابد من جهد مضاعف
أما عن الثقة بين الدولة و الشعب فتأتي يوم نصلح من حال السياسة بالدرجة الأولى و ذلك يتم بولوج عالم السياسة رجال أكفاء و صالحين مؤهلين حتى يتم التوازن بين القوتين الجاهلة و المتعلمة . الصالحة و الفاسدة .









قديم 2011-07-12, 15:53   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم...
الدولة أو النظام يملك وسائل التربية كما يملك وسائل تخريب سلوكات الأفراد: يملك أن يقيد المعلم في عمله، و الإمام في مسجده و وسائل الإعلام وسن القوانين التي تحد و تقيد سلوك الفرد خارج بيته.ماذا يملك الفرد حيال كل هذه الوسائل: النصيحة فقط و رغم أهميتها فإنها لا تساوي شيئا أمام ترسانة التربية للدولة.
فلم تفسد اخلاق الناس إلا لأن الدولة تخلت عن مسؤوليتها اتجاه شعبها.










قديم 2011-07-12, 16:02   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
حينما تقول -اجهاض لمن سبقونا- اذا أنت تلقي بالائمة على مجهول هذا المجهول الذي نعبر عنه في أدبياتنا الشعبية بكلمة هوما لماذا دائما نلوم الغير أتهربا من تحمل المسؤولية أو اعتزازا بالنفس في غير محله وفي كلتا الحالتين الأمر سيئ ولا يحرك راكدا أخي الكريم الايمكن القول على تلك المحاولات المجهضة كما وصفت أنها فشلت لسوء تدبير أو تخطيط أو عدم وضوح الأهداف عند أصحابها الا يمكن أن تكون هي الأسباب الحقيقية في الفشل وما تحميل الآخرين المسؤولية الا هروبا الى الأمام وتخفيفا للوم أليس من الواجب الاستفادة من الخطأ من أجل تحقيق الصواب
قد يكون للاخر يد في الفشل ولكن الايمكن التساؤل لمذا استطاع أن يفشل عملي ؟ يأخي انه من حق أي منافس أن يكسر كل محاولات نجاح منافسه
الخيرين يريدون الاصلاح والأشرار يريدون الافساد وهم في هذا متنافسون وانطلاقا من حكمك -- لما رأينا من محاولات إجهاض لمن سبقونا.........
نستطيع القول أن الاشرار هم الفائزون اذا هم يعملون بكل الوسائل من أجل أن ينجحون ـ قد يقول قائلا انهم ينجحون بطرق غير شرعيةـ فأقول هي في نظرك غير مشروعة لا كنها عندهم مشروعة وهم يعملون بها وهنا أقول كذلك خططو ورتبو فنجحو وفي المقابل أناس لم يحسنو التخطيط والترتيب ففشلو ومع ذلك لم يعترفو وألقو باللائمة على أعدائهم
أخي من فشل ولم يعرف أسباب فشله فلا يمكن لمحاولاته اللاحقة أن تنجح وان تعددت

بسم الله الرحمان الرحيم
و الحمد لله رب العالمين. و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
بداية أود أن أوضح أنني أتردد على مقاهي الأنترنيت لأنني لا أ
ا بالبيت ثم أنا عامل بمحل تجاري أنهي عملي الساعة 15.00 مساءا و ليس لدي المال لأبقى طويلا
لدي ولدان و أنا من العمر 32 مازلت في طور الماجستير بعد شهرين بإذن الله أناقشها
يعني بالجهد أستطيع البقاء لساعتين في الأنترنيت
.

أنا معك في كل ماذهبت إليه سيادتك
و لكنني في كلامي كنت أقصد إلى التنبيه بوجود تلك القوى التي أشرت أنت إليها و التي تخطط لإجهاض تلك المشاريع و لابد من التنبه لها .
نستطيع القول أن الاشرار هم الفائزون اذا هم يعملون بكل الوسائل من أجل أن ينجحون ـ قد يقول قائلا انهم ينجحون بطرق غير شرعيةـ فأقول هي في نظرك غير مشروعة لا كنها عندهم مشروعة وهم يعملون بها وهنا أقول كذلك خططو ورتبو فنجحو وفي المقابل أناس لم يحسنو التخطيط والترتيب ففشلو ومع ذلك لم يعترفو وألقو باللائمة على أعدائهم
أخي من فشل ولم يعرف أسباب فشله فلا يمكن لمحاولاته اللاحقة أن تنجح وان تعددت
ثم إن كلامك هذا يفسر اقتناعك بضرورة التخطيط و لكن هنا مربط الفرس من يخطط
سيدي الفاضل نحن الآن بحاجة لخلق جيل يستطيع التخطيط و يؤمن بمعتقدات نزرعها فيه لتنمو معه. نحن بحاجة لجيل كامل ليستطيع المضي للأمام. جيل بأكمله يؤمن بنفس المعتقدات السياسية و الإجتماعية. و يؤمن بهويته و تاريخه. تقول لماذا لا نكون نحن. أقول نستطيع ذلك و هو صعب . و لكن المشكلة تكمن في الإستمرارية في العمل . إذن جيلنا وقع على كاهله دور تأسيس جيل النهضة الحق. لابد أن نبذل الجهد اللازم لتوعيته بكل الظروف المحيطة به و التحديات و الوسائل و الإمكانيات النفسية و البدنية و العلمية لمواجهة تلكم التحديات.
إذن نحن أباء ذلك الجيل.
سيدي ألا تعتقد أن هذا الزمن هو زمن مخاض. و سيولد مولود جديد. و لكن هيهات لنا إن لم نعتني به سيضيع مثل باقي الأبناء الذين ضاعوا. لابد أن نهتم به.
هذا رأيي










قديم 2011-07-12, 16:04   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول مشاهدة المشاركة
نحن الجزائريون لا نواجه أي تحدي .. :d
لأنّننا ببساطة نقوى بالتحدي ..
هذا رأيي ..
السلام عليك سيد زغلول
رأيك أحترمه
و شكرا لمرورك الكريم









قديم 2011-07-12, 16:20   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم...
علمت بظروفك من مشاركة سابقة لك لهذا قمت بالرد على الأخ ياسين.موفق في دراستك إن شاء الله.

في وقت غير بعيد، كان الكل ساهم في تربية الطفلأذكر : الجار، العم ، الخال، المعلم الكل يحيط بالطفل حتى لا يخطئ.اليوم ، اصبحت التربية فردية، لا احد يسمح لك بالتدخل في سلوك ولده.
في أحد اليام قرات كتابا عنوانه"تربية الأولياء"كتاب فرنسي ، لقد فهم الغرب أن تربية الطفل تكون من تربية والديهن فليس كل كبير يعرف كيفية تربية ولده.و من يوقم بهذا الدور؟؟؟...كما تفضلت:كبير الحي و ايضا الجمعات التي ليس لها أي دور في مجتمعاتنا العربية.و هذه الجمعبات تتكون من النخبة التي تفهم و تخطط و تضع البرامج و تسخرالشخاص الذين يملكون مواثات المربي و يحسنون التحدث مع الكبارلإقناعهم.و مثل هذا موجود في الول الغربية و عندنا...الله يجيب الخير










قديم 2011-07-12, 16:57   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...
علمت بظروفك من مشاركة سابقة لك لهذا قمت بالرد على الأخ ياسين.موفق في دراستك إن شاء الله.

في وقت غير بعيد، كان الكل ساهم في تربية الطفلأذكر : الجار، العم ، الخال، المعلم الكل يحيط بالطفل حتى لا يخطئ.اليوم ، اصبحت التربية فردية، لا احد يسمح لك بالتدخل في سلوك ولده.
في أحد اليام قرات كتابا عنوانه"تربية الأولياء"كتاب فرنسي ، لقد فهم الغرب أن تربية الطفل تكون من تربية والديهن فليس كل كبير يعرف كيفية تربية ولده.و من يوقم بهذا الدور؟؟؟...كما تفضلت:كبير الحي و ايضا الجمعات التي ليس لها أي دور في مجتمعاتنا العربية.و هذه الجمعبات تتكون من النخبة التي تفهم و تخطط و تضع البرامج و تسخرالشخاص الذين يملكون مواثات المربي و يحسنون التحدث مع الكبارلإقناعهم.و مثل هذا موجود في الول الغربية و عندنا...الله يجيب الخير

يطرب صدري مثل هذا الرد و هو معرفتك بدور الجمعيات والمنظمات و حتى الأحزاب فهي أيضا تقوم بتأطير الشاب ليتعرف لحقوقه وواجباته.
أما في مجال الأحزاب فلو نظرت بنظرة دقيقة للساحة السياسية الأمريكية ماذا ترين . ترين هناك قوتين تتصارعان على الحكم في أمريكا كلاهما يقوم بمد السلطة برؤساء(قيادات) يعني الأحزاب هي الحضن السياسي الذي يتربى فيه الرؤساء و هذا ليس لنا. فالأحزاب كل مرة عندهم تعطي جديدا يكون محضرا مسبقا لمرلة خططوا لها و درسوها .
أي أن الأحزاب في رجال هم أكبر و أقدر من الرئيس في حد ذاته و لكنهم اهتموا بدور آخر هو تحضير مشروع رئيس
حتى الأحزاب عندهم تربي .....أما نحن فالأحزاب تربي الأبناء على الغش و التزوير وووو.....الخ
تحياتي









قديم 2011-07-12, 17:29   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع مشاهدة المشاركة
يطرب صدري مثل هذا الرد و هو معرفتك بدور الجمعيات والمنظمات و حتى الأحزاب فهي أيضا تقوم بتأطير الشاب ليتعرف لحقوقه وواجباته.
أما في مجال الأحزاب فلو نظرت بنظرة دقيقة للساحة السياسية الأمريكية ماذا ترين . ترين هناك قوتين تتصارعان على الحكم في أمريكا كلاهما يقوم بمد السلطة برؤساء(قيادات) يعني الأحزاب هي الحضن السياسي الذي يتربى فيه الرؤساء و هذا ليس لنا. فالأحزاب كل مرة عندهم تعطي جديدا يكون محضرا مسبقا لمرلة خططوا لها و درسوها .
أي أن الأحزاب في رجال هم أكبر و أقدر من الرئيس في حد ذاته و لكنهم اهتموا بدور آخر هو تحضير مشروع رئيس
حتى الأحزاب عندهم تربي .....أما نحن فالأحزاب تربي الأبناء على الغش و التزوير وووو.....الخ
تحياتي
بارك الله فيك على هذا الكلام الرائع و زادك الله علما و نور عقلك.
الحزب هو الأسرة التي تتربى فيها القيادات لأنهم يؤمنون بفكرة الحزب و يتميزون "بالوفاء" لهذه الأسرة، بينما نحن نتميز بالخداع فينحل الحزب و يتمرد الأعضاء عن الرئيس و غير ذلك.
لذلك نجد الحزب عندهم يعيش طويلا و يحقق أهدافه التي سطرها.
أختم كلامي بمقولة غربية"إذا اردت أن تنجح فأحط نفسك بأحسن الرجال" pour réussir il faut s'entourer des meilleurs hommes.
تحياتي...









قديم 2011-07-12, 17:39   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أهلا بك أخي الكريم استبطأت ردك وكنت في شوق لقراءته لهذا كتبت لك أين أنت أعاننا وأعانك الله أخي الكريم
أما بعد :نعم الهدف الذي ترمي اليه وأني لأشاطرك الرأي فيه ،واذا استطعنا نشر هذا الفكر وهو اعداد الاجيال القادمة لتحمل مسؤولية البناء والتشيد فنحن بذلك استطعنا احياء الضميرين الفردي والجمعي وبهذا تنتشر ثقافة العمل الجماعي من أجل بناء الدولة القوية،ولا يتأتى ذلك الا باستوعاب أمرين اثنين وهما
أولا:احياء الروح الوطنية في المجتمع
ثانيا:نشر ثقافة حب العمل واتقانه في شتى المجالات دون الحاجة لعصى الرقيب










قديم 2011-07-12, 17:49   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على هذا الكلام الرائع و زادك الله علما و نور عقلك.
الحزب هو الأسرة التي تتربى فيها القيادات لأنهم يؤمنون بفكرة الحزب و يتميزون "بالوفاء" لهذه الأسرة، بينما نحن نتميز بالخداع فينحل الحزب و يتمرد الأعضاء عن الرئيس و غير ذلك.
لذلك نجد الحزب عندهم يعيش طويلا و يحقق أهدافه التي سطرها.
أختم كلامي بمقولة غربية"إذا اردت أن تنجح فأحط نفسك بأحسن الرجال" pour réussir il faut s'entourer des meilleurs hommes.
تحياتي...
نعم سيدتي أن يحاط المرء برجال أوفياء و لهم شخصيتهم التي تميزهم و آراؤهم التي يتفردون بها و ليس مجرد منافقين يتمردون لأول فرصة تتاح لهم.
نعم لقد كان الرسول عليه الصلاة و السلام محاطا برجال بل و كان البعض منهم من يقدم النصيحة للرسول أتذكرين يوم بدر يوم نزل الرسول منزلا في بدر فسأله أحد الصحابة فقال أهو الوحي أم هي الحرب فقال الرسول بل هي الحرب
فأشار الصحابي للرسول بتغيير المكان و قبله الرسول.
نعم لابد للمرء أن يتحلى بميزات تميزه عن غيره فكان النبي يسمي أحدهم بسيف الإسلام و الآخر بالصديق و.و....الخ
فكلما تنوع نوع الرجال كلما زاد ذلك في تنوع المشاريع و قدرة مواجهتنا للتحديات بل و يزيد ذلك من تمرسنا في مواجهتها.
تحياتي أختي الكريمة.










قديم 2011-07-12, 18:00   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
أهلا بك أخي الكريم استبطأت ردك وكنت في شوق لقراءته لهذا كتبت لك أين أنت أعاننا وأعانك الله أخي الكريم
أما بعد :نعم الهدف الذي ترمي اليه وأني لأشاطرك الرأي فيه ،واذا استطعنا نشر هذا الفكر وهو اعداد الاجيال القادمة لتحمل مسؤولية البناء والتشيد فنحن بذلك استطعنا احياء الضميرين الفردي والجمعي وبهذا تنتشر ثقافة العمل الجماعي من أجل بناء الدولة القوية،ولا يتأتى ذلك الا باستوعاب أمرين اثنين وهما
أولا:احياء الروح الوطنية في المجتمع
ثانيا:نشر ثقافة حب العمل واتقانه في شتى المجالات دون الحاجة لعصى الرقيب
أتعلم ما يطرب فؤادي ليس توافقنا في الرؤى بل توافقنا في الأهداف. و هي التي يجب أن تجمعنا و هي التي ستهذبنا و تربينا تدفع بنا للأمام
نفس الهموم نتقاسمها دوما و هذا ما يزيد من لحمتنا.
أما إحياء الروح الوطنية فأين التاريخ منا. هل أرخنا مثلا لمرحلة الحرب التحريرية فقط بل ما زلنا نعتمد على الذاكرة نحن سيدي الفاضل نحن لا نعاني من نقص في الروح الوطنية بل نعاني من هوية مفقودة و تاريخ مغيب و مستقبل نخاف منه.
الحب نقتله من بداياته العمل أصحابه يستهزأ بهم بل و يهملون و يتهمون أحيانا .....
نحن لا نزال نعاني من بعض الترسبات الشيوعية و زادتنا بعض أمراض الليبرالية التي مرغت أنوف الكثير في التراب فصرنا نخاف منهما الإثنان.
سيدي البديل في ثقافتنا و دعقيدتنا
أين الباحثون حتى يؤسسوا لنظم إسلامية جديدة ترتكز على العلم و الدين الإسلامي الحنيف حتى نكون نظاما يعيش فيه الكل. بكل أمان
الشعب أصبح يبحث عن محل هذه الكلمة فلا يجدها
الكل يعمل بالتعاقد و مع أول تخالف للمدير ترمى للخارج. إنها نتائج سياسات رعناء لا تريد لنا النجاح بل همها إفشالنا و الهم الأكبر أننا كنا نظن أنها تريد الخير للبلاد.
الخير لن نصنعه إلا نحن الشعب و فقط لابد أن نغير من تفكيرنا في الأساس الأول
فكما قلت حب الوطن
ثم حب العمل و دون حاجة لرقيب فقط الله هو من يجازيك عن عملك
تحياتي القلبية الخالصة










قديم 2011-07-12, 18:15   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الكريم تقول الروح الوطنية لاتنقسنا ولكن ماذا تفيد اذا كانت كامنة في المشاعر ولايجسدها الواقع الا في أمر واحد وهومناصرة الفريق الوطني لكرة القدم وهو مجال لايغني ولايسمن من جوع ولا يمكن اعتماده الا في تحقيق الترفيه لا في بناء الأجيال أقصد باحياء الروح الوطنية في المجتمع تلك التي يصبح فيه المواطن يحافظ على مكتسبات الوطن وكم هي كثير مهملة ،يصبح المواطن لايفكر بعقلية انتاع الدولة وهوتطور لمصطلح اتتاع البايلك الذي كان شائعا في الثمانينيات وبداية التسعينات
اخي الكريم نريد مواطنة عن قناعة لا عن حماسة

اخي الكريم لك مني تحيات طيبة










قديم 2011-07-12, 18:25   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج مشاهدة المشاركة
أخي الكريم تقول الروح الوطنية لاتنقسنا ولكن ماذا تفيد اذا كانت كامنة في المشاعر ولايجسدها الواقع الا في أمر واحد وهومناصرة الفريق الوطني لكرة القدم وهو مجال لايغني ولايسمن من جوع ولا يمكن اعتماده الا في تحقيق الترفيه لا في بناء الأجيال أقصد باحياء الروح الوطنية في المجتمع تلك التي يصبح فيه المواطن يحافظ على مكتسبات الوطن وكم هي كثير مهملة ،يصبح المواطن لايفكر بعقلية انتاع الدولة وهوتطور لمصطلح اتتاع البايلك الذي كان شائعا في الثمانينيات وبداية التسعينات
اخي الكريم نريد مواطنة عن قناعة لا عن حماسة

اخي الكريم لك مني تحيات طيبة
اخي الكريم نريد مواطنة عن قناعة لا عن حماسة
هذه جميلة. نعم نريدها عن قناعة تغرس من الصغر حتى الكبر.
في رأيك ما هي السبل لذلك.؟
ما هي الآاليات. و الأجهزة الأكثر تأثيرا في الشعب حتى يستوعب كلا الفكرتين؟
نحن نريد تربية جيل و لكن قبله لابد أن نحضر المناخ و المحيط ليولد سليما معافا من الأمراض.
كيف نجد له ذلك المحيط.
سيدي ياسين
مهمتنا صعبة و تستوجب منا البدء بأسرع ما يمكن و شحذ الهمم و التخطيط و دراسة المشروع بطريقة علمية ليكون له أثريا عميقا و قويا و ليكون مستمرا فليس بزوال جيل تنتهي النهضة معهم.
و خير اسوة لنا محمد صلى الله عليه و سلم.
علينا تحضير أنفسنا نحن أيضا فهل نحن فعلا نستحق أن نأخذ بيد هذا الجيل. فمن نحن أولا. إذن علينا بزيادة مشاربنا العلمية وتقوية عقيدتنا و أكثر من ذلك إيماننا لا بد من تقويته حتى لا نستسلم مع أول هزيمة.
هذا و غدا تجدني إن شاء الله هنا.
شكرا لردودك التي ترقى مرة تلوى الأخرى.
سلام و تحياتي و أستودعك و الأخت الكريمة
Isyami
في أمان الله و حفظه









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
التحديات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc